Jump to content
Sign in to follow this  
المنار2001

فلكي تونسي يتنبأ باغتيال بوش العام المقبل

Recommended Posts

تنبأ مطلع العام بموت عرفات وتنبأ بموت ديانا

 

user posted image

 

قال فلكي تونسي شهير إنه يتوقع اغتيال الرئيس الأمريكي جورج بوش قبل إنهائه دورته الانتخابية الحالية.

 

وقال الفلكي التونسي حسن الشارني، الذي سبق له أن تنبأ بقتل الأميرة ديانا في حادث مروع، مثلما تنبأ بموت الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في ظروف غامضة، إن الرئيس الأمريكي سيتم اغتياله قبل أن ينهي دورته الانتخابية، التي فاز بها قبل أيام، في مواجهة المرشح الديمقراطي جون كيري.

 

وحين سأله مراسل "قدس برس" هل يستطيع أن يحدد المدة، التي سيتم اغتيال بوش فيها، هل هي في الجزء الأول من دورته الرئاسية أم في وسطها أم في نهايتها؟ قال الفلكي الشارني "أعطيكم سبقا صحفيا.. الرئيس بوش سيتم اغتياله في عام 2005، وسيكون الاغتيال شبيها بما حصل للرئيس الأمريكي الأسبق جون كيندي".

 

وسبق للفلكي التونسي أن تنبأ عام 1997 بوفاة الأميرة ديانا، قائلا إن وفاتها ستكون في حادث فظيع. ويقول الشارني إنه تنبأ أيضا بأحداث 11 أيلول (سبتمبر) 2001، قبل وقوعها، كما تنبأ بموت الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات بطريقة غامضة، مشيرا إلى أن ذلك التنبؤ تم الإعلان عنه حين شارك في برنامج "بالمرصاد"، الذي تقدمه قناة العربية، وذلك يوم الأول من كانون ثاني (يناير) 2004، مركزا على الغموض، الذي سيحيط بوفاته.

 

والفلكي حسن الشارني حاصل على دكتوراه في الفلك الفيزيائي، لكنه مهتم بالتنجيم والمواريات والميتافيزقيا، وله بحوث وكتب ومقالات عديدة، وهو نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين، ومستشار لدى العديد من الشخصيات العالمية المشهورة وبعض الدوائر الرسمية.

 

ويرى بعض المراقبين أن حالة الانقسام، التي يعاني منها المجتمع الأمريكي، والتي تكرست بقوة، عقب الانتخابات الأمريكية الأخيرة، التي فاز بها الرئيس جورج بوش، قد تغري البعض بالحديث عن عمليات اغتيال متوقعة على المسرح السياسي الأمريكي. وقد بلغت حالة الانقسام أن أمريكيين باتوا يطالبون بضم سان فرنسيسكو معقل الليبراليين الأمريكيين إلى كندا، وأن أمريكيين آخرين قرروا استخراج جوازات سفر، والهجرة من الولايات المتحدة الأمريكية، وأن بعضهم قرر عدم زيارة "الولايات الحمراء"، التي انتخبت بوش، والبقاء في "الولايات الزرقاء"، التي صوتت لصالح كيري.

 

ووصل الأمر إلى حد تنبئ بعض المحللين السياسيين إلى اعتبار انتخاب بوش بداية النهاية للإمبراطورية الأمريكية. وقال الباحث اللبناني محمد مشموشي في مقال له في يومية /الحياة/ اللبنانية الصادرة الأربعاء (10/11) إن "حجر الأساس لبداية نهاية الإمبراطورية الأمريكية، إنما وضع في يوم انتخاباتها الأخيرة في الثاني من تشرين ثاني (نوفمبر) 2004"، مشيرا إلى كثرة ترداد مصطلحات من قبيل "بلقنة أمريكا" و"أمتان في رعاية الله"، وإنها انتخابات هيرماغدون" في صحف أمريكية كبرى، معتبرا أن ذلك دليل على حدة الانقسام التي يعاني منها المجتمع الأمريكي. ولعل هذا بعض ما يجعل فلكيا مثل التونسي حسن الشارني يتنبأ باغتيال الرئيس بوش قبل إنهاء دورته الانتخابية.

 

المصدر ... العربية نت

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله ...

 

تحية عطرة للجميع

 

في الحقيقة وعلى حد علمي المتواضع أن هناك خلط كبير بين التنجيم والفلك

 

فليس هناك علاقة لامن بعيد ولا قريب

 

وأعتقد أن الأخ العزيز المنار2001 قد جانبه الصواب لوضع الموضوع في منتدى جمعية الفلك

 

عموماً وبإختصار اتمنى من الأخوة المتخصصين تواضيح ذلك للعامة بشكل مفصل

 

وحقيقة هذه فرصة مناسبة لطرح ومناقشة وتوضيح الخلط والشبه بهذا الشأن .

Share this post


Link to post
Share on other sites

نعم اخ شاخوري ثمة خلط كبير بين التنجيم والفلك.. huh.gifsad.gifmad.gif

اني انصح كل واحد ان يقرأ هذا النص المفيد جدا في هذا الموضوع huh.gif

"بعض العلماء يحاربون التنجيم، ونحن أيضاً نحارب التنجيم، فالمشكلة أن ثمة خلطاً بين مهنة عالم الفلك وبين مهنة المنجم. المنجم ليس عالماً فلكياً، وعالم الفلك بالتالي ليس منجماً . عُقدت عدة ندوات في جامعات غربية واتخذت هذه (التُّهمة) وهذا الخلط نقطة ضعف عند المسلمين ، فنحن في القرن العشرين وعلى أوائل الألفية الثالثة وما يزال المسلمون يخلطون بين علم الفلك وعلم التنجيم. ففي إحدى الندوات وقف أحد علماء الفلك الكبار وسأل الحاضرين : من منكم منجم ؟ فلم يجبه أحد، ثم سأل ثانية من منكم عالم فلكي ؟ فرفع الجميع يديه . فسُئل : لِمَ هذا السؤال ؟ فأجاب: لأني قرأت أن مؤسسة إسلامية في لبنان ما زالت تنعت علماء الفلك بالمنجمين. ثمة فرق كبير بين المنجمين والفلكيين وبين التنجيم وعلم الفلك. فالمنجّم أو (النجّام) هو الذي يزعم معرفة حظوظ الناس ومستقبلهم ومصير حياتهم بحسب مواقع النجوم عند ولادتها، وهو الذي ينظر إلى النجوم ويحسب مواقيت شروقها وغروبها وسيرها، فيتوهّم من خلالها أحوال الناس والعالم. وعملية التنجيم المعروفة بـ (اوسترولوجي) هي عملية ربط مواقع النجوم وحركاتها بسلوك وأعمال ومصير الانسان . ويعتقد المنجم ويعلن أن النجوم تؤثر في حياة وموت الناس، ويقف رجال العلم بمن فيهم علماء الفلك مع الفقهاء في رفض عمليات التنجيم وأقوال المنجمين. فلم يُعرف أنّ عالماً فلكياً وافق زعماً لمنجم. وإذا اعتبرنا التنجيم مهنة من المهن فإن المنجم لا يحتاج إلى أكثر من أشهر قليلة لإتقان مهنته بكل تفاصيلها وقواعدها. وأما الفلكي الذي نسميه (أسترونومي) فهو الذي يقوم بعمليات الرصد والمسح السماوي ودراسة قوانين حركات ومدارات الأجرام السماوية من أقمار وتوابع : كواكب، كويكبات ونجوم وصُدم ومجرّات وثقوب سوداء . . . الخ ويعمل أيضاً على إجراء القياسات والاختبارات والحسابات المتعلقة بها. ويصرف الفلكي من عمره أكثر من عشرة أعوام في الدراسة الجامعية والبحث حيث يدرس بالإضافة إلى فروع علم الفلك المتعددة ومواضيع الرياضيات العالية (الحسابات): التكامل والتفاضل والقياس الفلكي والميكانيكي السماوي والفيزياء الفلكية وعلم نشوء الكون والكونيات وفيزياء الفضاء والبصريات الفضائية وعلوم القمر وجغرافيته الطبيعية والكواكب والأرصاد الجوية والاتصالات الفضائية والأجهزة الالكترونية الحديثة وتقنية الأقمار الصناعية، بالإضافة إلى مواضيع أخرى مثل الديناميكية الحرارية وميكانيك السوائل والتحديد الحراري والديناميكية الجوية والمسح الفضائي والتحليل الاحصائي ... الخ فبعد كل هذه العلوم التي يدرسها نُطلق عليه لقب المنجم .. هذا ظُلم !! وبعدها يتخرج طالب علم الفلك بدرجة (دكتور) مثلاً فيمارس أعمال الرصد والقياس وتطوير الأجهزة إلالكترونية وتصميمها في أحد المراصد الفلكية أو يشارك في أعمال البعثات الفلكية المختلفة حول الكرة الأرضية أو ليتولى التدريس في إحدى الجامعات. ولذلك فإنّ نعت علماء الفلك بالمنجمين جهل أو تجاهل بطبيعة تدريبهم وإعدادهم وعلمهم ومعرفتهم. وقد تألمّ لهذا النعت علماءُ الفلك المسلمون من قُرّاء العربية وخاصة أعضاء اللجنة الدولية لرصد الأهلة. كما أن نعت علماء الفلك بالمنجمين ظلمٌ كبير لعلماء الفلك المسلمين في القرون الوسطى الذي كان لهم الدور الهام في تاريخ الحضارة الإنسانية والذين ما زالت أعمالهم ومنجزاتهم العلمية الفلكية مرجعاً هاماً لعلماء الفلك في الغرب. وقد تعجب علماء الفلك في الغرب في الجامعات الكندية كيف لم يحتج أساتذة وطلاب جامعات الفلك في الجامعات اللبنانية على هذا النعت الذي لا مبرر له واطلاق اسم الشعوذة على أعمال ومنجزات علماء الفلك سواء في القرون الوسطى أمثال الخوارزمي والبزجاني والرازي والبتاني والبيروني والطوسي وابن يونس وابن الهيثم وأبو الوفا والبطروجي والمجريتي والزرقاوي وسواهم."

اقتباس من نص المحاضرة التي القاها الدكتور يوسف مروة (دكتور في الفيزياء النووية)

 

بتاريخ 13/11/1999م - في صيدا بدعوة من اللجنة الثقافية في هيئة العلماء اللبنانية

 

 

 

وكانت تحت عنوان :

 

علم الفلك وأوائل الشهور القمرية

http://www.rafed.net/arc/arabic/research/b.../yosefmarve.htm

Share this post


Link to post
Share on other sites

mad.gif غررررررررررررر mad.gif

وش دخل بوش بالمنتدى الفلكي

وهذا اللي تسمونه فلكي اسمه منجم وبالعربي دجاااااااال

 

 

تحياتي

مانا بكاتب اسمي (عناد) mad.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×