سلمان رمضان 0 Report post Posted June 26, 2005 أجيبوه Share this post Link to post Share on other sites
سالم الجعيدي 0 Report post Posted June 26, 2005 ( بتوع كلام ) وحبر على ورق ! ! ! هذه هي وظيفتهم التي يقتاتون منها و يتقاضون عليها رواتب Share this post Link to post Share on other sites
انور ال محمد 0 Report post Posted June 27, 2005 أخي سلمان أفضل إدراج المقال بدلا من استخدام عناويين جذابة Share this post Link to post Share on other sites
ف ي ص ل 0 Report post Posted July 2, 2005 والله علم الكف هذا انا قرات فيه بالحقيقة وكانت لدي كتاب لقارئ كف شهير واسمه كيرو لورد لويس هيمون وهو يتكلم عن الكف وعلم الغيب وواضع صور لأيدي رؤساء من بعض الدول لكني وجدت انه يعني صعب تعلمه اصلا يعني الخطوط كلها متداخله ببعضها واليد هذه تفرق عن الاخرى وماالى هنالك يعني اذا اراد المرء تعلمه يستوجب عليه ان يعيش نصف عمره يتعلمه حتى يتقنه فمافائدته ولكن هناك علم هو ان تعرف الشخص من حجم اظافرة ومن اصابعه تستطيع ان تقول يدخل في علم الفراسة اما قراءة الكف فلا اعتقد بها وقد كنت في احدى المرات في سوريا اتمشى لوحدي فاتاني ماسح جزم اكرمكم الله وهو سوري طبعا فقال لي هات كفك فاعطيته اياها فلمحها لمحه وقال لي في وحده اسمها فاطمه بتحبك وبتسهر الله منشانك ايديك على ميتين ورقة ، فأجبته فاطمه كانت تحبني والان تحبك انت فاذهب ولا تعطني شيئا فالظريف في الموضوع انه رد علي وقال بس هي مابتعرفني فقلت له اذا هي ماتعرفك فكيف تعرفني انا !! ثم قال لي طيب اعطيني ساعتك فاعرضت عنه حتى انصرف وطبعا هذا مثال للنصب بهذه المسأله ولكن مسألة معرفة عواقب الامور ان كانت خيرا او شرا فهي موجودة في الدين الاسلامي مثل صلاة الاستخارة مثل بعض الادعية التي تقولها قبل نومك فترى الامر ان كان خيرا رايت لونين معينين وان كان شرا رايت لونين مختلفين كذلك الفراسة والحدس تلعب دورا مهما في هذه المسألة كذلك علم التوقع ولعلنا نستنتج ذلك من القصة المشهورة التي يرددها ابراهيم الفقي وهي انه كان في يوم مع عائلته في ميامي للتنزه لمدة اربعه ايام وفي سفره توقع ان يرجع ويجد بيته مسروقا وفعلا عندما عاد الى بيته في كندا وجد بيته مسروقا كذلك احد جراحي المخ قد توقع انه سيموت بسرطان المخ بعد سنوات وفعلا مات بذلك المرض فالتوقع يختلف عن التنجيم ولاننسى قصة علي بن ابي طالب عليه السلام عندما توقع موته و في ليلة مقتله نظر الى السماء وقال والله ان هذه ليلتي علم التوقع ممكن دمجه بعلم الفراسة فلا دخل له بالتنجيم كذلك هو من الفطرة الاسلامية والله عز وجل يساعد من يريد توقع شئ او يحسم امره من خلال بعض الطرق الروحانية والادعية والايات الكريمة ولكن يجب ان نباعد كل البعد بين من يدعي علم الغيب وبين من يدعي قراءة الكف وغيرهما وبين من يعمل ذلك بطرق اسلامية ذكرت لكثير من علماء الاسلام بعدة مذاهبهم وطوائفهم كالتكسير العددي وقراء بعض ايات القران الكريم بكسر عددها وقد كان ذلك في السابق لا يستخدم لكن الان لو استمعت الى كثير من الرقى واشرطة الرقى لوجدت انه يكر على سبيل المثال اية ان الله سيبطله مرات عديده ومع هذا التفكر في عظمة القرآن الكريم واسرار حروفه واياته مازال الكثير لم يوفي القرآن حقه ويتدبر معانيه ويعرف اسراره ويكفينا فقط الآية الكريمة التي تقول { لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ } فهذه الآية من تفكر بها عرف حق معرفة بأن القرآن الكريم شئ عظيم بكل معنى وفعل وليس بالمعنى فقط و مااريد ان ازيد عليه انه اكثر من وضع القواعد الصحيحة لمعالم القرآن واسراره و تفعيل قوته هو الاخوة من المذهب الشيعي والصوفي في كتب كثيرة قرأتها ومن اشخاص كثيرون تحاورت معهم ويوجد قله من الأخوة السنة فمن هنا يجب ان نبين ونوضح ماهو التنجيم وماهو التوقع ؟ كي لا يختلط الامر على عامة الناس فلا يفرقوا بين تنجيم وتوقع وتكسير ويكونوا بذلك اعداء انفسهم والسلام عليكم Share this post Link to post Share on other sites
سلمان رمضان 0 Report post Posted July 3, 2005 ذا هو الموضوع أستاذنا العزيز مددت له يدي وقال ما أدهشني! عندي حكايات وتجارب تملأ هذه الصفحة لو قلتها أو كتبتها عن المنجمين. أما أنهم يجتهدون ويصيبون أحياناً فلا شك عندي في ذلك. وليس عندي تفسير علمي لهذه البراعة أو هذا التخمين. إن الفرنسيين عندهم موسوعة اسمها (موسوعة الفنون الظنية).. أي أن الذي يقوله هؤلاء الناس في معرفة أخبار الغد وفيها أكثر من ألف طريقة، نوع من الظن. فليكن. ولقد عرفت عدداً منهم في مصر وفي العالم. قابلت. مددت يدي وقلبت فنجاني وانتظرت. فقالوا عجباً. والحكايات كثيرة. لي صديق قارئ كف اسمه محمد جعفر. في سنة 1961 قال لي: إن شاء الله عند نهاية هذا العام لن تكون في موقعك هذا، لا في الغرفة ولا في مؤسسة (أخبار اليوم). وكان ذلك في شهر مايو. ويوم الكريسماس صدر قرار من الرئيس عبد الناصر بوقفي عن العمل، ويوم رأس السنة صدر قرار بفصلي من الصحافة ومن التدريس في الجامعة. وفي نفس اليوم قال محمد جعفر للكاتب الكبير مصطفى أمين إنه وأخاه التوأم علي أمين سينفصلان حتى الموت. وبعدها بشهور دخل مصطفى أمين السجن تسع سنوات. وجاء أخوه من الخارج ليدخل المستشفى ويموت. يرحمهما الله! وكان لي صديق راهب إيطالي اسمه فيردي. ذهب إليه نجيب محفوظ عندما كان طالبا في الجامعة فشخط فيه وقال له: انت كنت عاوز تموت نفسك، انت حتكون أعظم واحد في مصر.. امشي اطلع برة ! وفي ذلك اليوم كان في نية نجيب محفوظ أن يلقي بنفسه في النيل؟! وأعرف العرافة التي نشرت في صحف إسرائيل عن أن الرئيس السادات سوف يموت في نهاية هذا العام. وانزعجت وقررت أن أنقل الخبر للرئيس. وقلت له وكان رده: الأعمار بيد الله. وقلت لوزير الداخلية النبوي إسماعيل فقال لي: أنا احترت مع الرئيس. لقد نبهته كثيرا ولكن لا فائدة! وكنا في كينيا وذهبنا مع عدد من الصحافيين. وفي قلب إحدى الغابات كان عراف القبيلة عاريا وأمامه قفص به ثعلب. وعلى كل واحد منا أن يمسك مجموعة من العظام ينفخ فيها. ويخرج الثعلب من القفص يشمشم فيها ثم يقلبها برجليه.. ويدخل القفص ويقول لنا المترجم. وكان من نصيب صحافي أميركي أن قال له: بعيداً جداً زوجتك وقعت لها حادثة سيارة ودخلت المستشفى. هذا الرجل عريان في غابة ولم يبرحها منذ ولد.. ولا يعرف شيئاً عن الدنيا.. أولها ثعلب وآخرها بعض العظام والسياح من كل مكان. واتصل الصحافي الأميركي يسأل عن زوجته.. فكانت في أحد المستشفيات. كيف عرف الرجل؟ ليس هو السؤال. لأنه لا توجد إجابة عليه منطقية. ولك أن تستنتج ما تشاء. وكان قارئ الكف محمد جعفر قد أعطاني ورقة تنبأ فيها بما سوف يحدث حتى نهاية القرن العشرين. وفزعت ولم أشأ أن أقرأها. وظننت أنني مزقتها. والحقيقة انني تمنيت ذلك. وفوجئت بها منذ يومين. وترددت في قراءتها وقرأتها. شيء عجيب لما توقعه ثم حدث. هل هذا علم؟ ليس علما. إذن ما هو؟ لا أعرف! أنيس منصور Share this post Link to post Share on other sites
