Jump to content

Recommended Posts

يعتبر ساحل الولايات المتحدة الشمالي الشرقي ولا سيما منطقة نيويورك من بين اكثر المناطق تأثرا بارتفاع مستوى المحيطات المنتظر في القرن الحادي والعشرين على ما أظهرت دراسة تنشر الإثنين الكترونيا في المجلة العلمية البريطانية " جيو ساينس " .

 

وكتب المشرف الرئيسي على الدراسة جيانجون يين من جامعة ولاية فلوريدا في تالاهاسي أن مستوى المياه يتوقع أن يرتفع خلال القرن الحالي أسرع بمرتين تقريبا على طول هذا الساحل مقارنة مع مجموع المحيطات .

والتوقعات التي عرضها الباحث تظهر أن المياه سترتفع بحلول العام 2100 قبالة سواحل نيويورك 36 إلى 51 سنتمترا مقارنة مع المستوى الحالي وأن تباطؤ التيارات في المحيطات بسبب ارتفاع حرارة الأرض مسؤول عن 15 إلى 23 سنتمترا في هذا الارتفاع .

وشدد واضعو الدراسة على أنه إلى جانب خطر الفيضانات فإن ارتفاعا سريعا في مستوى المياه سيعرض كذلك مدنا مثل نيويورك لخطر وقوع أعاصير وعواصف شتوية قوية .

Share this post


Link to post
Share on other sites

الجدير بالذكر أن نيويورك تقع علي ارتفاع ‏5‏ أمتار بالمتوسط فوق مستوي سطح البحر‏ ,‏ وهي مهددة بالغرق أكثر من لندن وطوكيو وسيدني وميامي وسان فرانسيسكو‏ ،‏ لذا من المتوقع أن تختفي من خريطة العالم في غضون مائة عام‏ .

كما يرتفع شاطيء مانهاتن فوق مستوي سطح البحر في بعض المناطق بـ ‏1,5‏ فقط مما يجعله عرضة لمخاطر الأعاصير‏ .

Share this post


Link to post
Share on other sites

ممكن احد يوضحلي بطريقه علميه كيف للبحر ان يرتفع منسوبه في مكان ويبقى على حاله في مكان اخر دون ارتفاع مع العلم بان الجميع يعرف مبدأالاواني المستطرقه بمعنى يجب الان يكون الارتفاع واحد دون نقصان قطره ماء واحده كون البحار والمحيطات متصله ببعظها البعض ناهيكم عن موضوع المد والجزر فهذا امر اخر أنتظر الاجابه ;)

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×