Jump to content
Sign in to follow this  
morokium

حادثة بحيرة فالكون

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حادثة بحيرة فالكون في هذا الفيديو

http://www.youtube.com/watch?v=2gffO3YSXrk


هل كانت مواجهة حقيقية ؟
يُعرف عن ميكالاك أنه رجل اشتهر بالصدق والموثوقية، كما عرف عنه أنه رجل شريف غير معتاد على كسب المال لمجرد إختلاق القصص الكاذبة والخيالية. فقد دفع مصاريف علاجه من ماله الخاص بما فيها زيارات إلى مستشفى "مايو" في ولاية مينيسوتا. في محاولة منه لاسترجاع بعضاً من نقوده، كما أنه ألف كتيباً عن تجربته في بحيرة فالكون ولكنه خسر أمواله في ذلك أيضاً.

نتائج التحقيقات
في أواخر شهر يونيو من عام 1967 اهتمت الشرطة الملكية الكندية (RCMP) بمزاعم ميكالاك ، آنذاك لم يتمكنوا من تحديد موقع الحادثة بأنفسهم وفي 1 يونيو اصطحبوا معهم ميكالاك فلم يستطع ميكالاك تحديد الموقع مما أثار شكوكاً حول مزاعمه ، كما تأكدت الشرطة الملكية من أن ميكالاك استهلك عدداً من زجاحات البيرة في الليلة التي سبقت مشاهدته للطبق الطائر، وفي 26 يونيو استطاع ميكالاك تحديد الموقع واستعاد أغراضه الشخصية التي تركها هناك ، فقامت الشرطة الملكية بأخذ عينات من التربة من ذلك الموقع وأتت نتائج الفحوصت سلبية .

- وفي 28 يوليو ، استطاع ميكالاك وضباط الشرطةالملكية تمييز شكل شبه دائري على وجه الأرض الصخرية في الموقع ، كان بقطر 15 قدماً (حوالي 4 أمتار و 30 سنتمتراً) حيث كانت الطحالب منزوعة في تلك الرقعة الشبه دائرية، كما عثر على آثار إشعاعية في النتوء الصخري الذي يتوسط البقعة ، إلا أنه لم يعثر على آثار إشعاعية في محيط البقعة الدائرية أو حتى في الطحالب أو الأعشاب تحت النتوء الصخري، كان الراديوم 226 هي المادة المشعة التي عثر عليها في الصدع الصخري وهي نظير مشع ذو منشأ طبيعي وله إستخدامات تجارية واسعة، كما أنه يوجد في بقايا النفايات النووية . ووصلوا إلى إستنتاج مفاده أن مستوى الإشعاع الصادر عنه لا يشكل أي خطر على الإنسان في المنطقة. وذلك وفقاً للمؤلف غراهام بيبال - " اعتبرت الحكومة الكندية حادثة بحيرة فالكلون بأنها قضية لا تملك حلاً Unsolved ".

- وهكذا بعد أن حقق كلٍ من رجال الشرطة الملكية الكندية والقوات الجوية الملكية الكندية ومجموعات حكومية ومدنية ممن يهتمون باليوفو. وبعد أن قامت لجنة "كوندون" بإجراء تحقيقاتها. لم يتبقى أمر آخر للتحقيق فيه ومع ذلك فأنهم لم يجدوا ما يدحض شهادة ميكالاك. على أية حال يبقى "ميكالاك"أحد الأشخاص القلائل الذين أصيبوا بجراح جراء مواجهتهم مع اليوفو.

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×