Jump to content
Sign in to follow this  
driss1994

الصحون الطائره والنازيه أسرار خطيره

Recommended Posts

الصحون الطائره والنازيه أسرار خطيره

 

 

رسالة من فكتور شوبرغر

Victor Shauberger

 

وجد في أرشيف فكتور شوبرغر نسخة من رسالة كان قد أرسلها لصديقه قال فيها :-

انه عمل أثناء الحرب العالمية الثانية في معتقل ماتهوسن النازي . كان مسؤول عن علماء و تقنيين و مخترعين ، و قد ساهموا في بناء الصحون الطائرة النازية .

 

قدم في رسالته معلومات عن إدارته لتجربة الصحون الطائرة بالاشتراك مع الجيش الألماني ,

 

و قد أجرى اختبار الطيران في 19 شباط 1945 بالقرب من براغ Praque ] و حقق أعلى ارتفاع 15000 متر في 3 دقائق وبسرعة أفقية 2200 كم\سا ,

 

أقيمت التجربة وفق نظام حديث صمم من قبل العلماء المعتقلين في ماتهوسن حيث كان من بينهم مهندسين من الدرجة الأولى .

 

أجهزة مضادة للجاذبية صممها شوبرغر للألمان :-

 

بعد نهاية الحرب جاء فكتور شوبرغر إلى أمريكا بمساعدة من شخص تشيكي الجنسية من اجل تطوير هذه الاختبارات .

 

" لا يوجد جواب يفسر ما لا نفهمه ولكن كان يفترض أن تدمر هذه الآلات بأوامر من القيادة النازية قبل نهاية الحرب .هذا هو أخر شيء سمعناه عنه " .هذا ما ذكره شوبرغر في الرسالة .

 

سكن فيكتور شوبرغر و أبنه في الولايات المتحدة لفترة قصيرة بعد الحرب ، حيث عمل في مشروع سرّي يهدف إلى بناء أجهزة مضادة للجاذبية في ولاية تكساس .

 

و هناك تقارير عديدة تحدثت عن رؤية أشخاص ذات المظهر الآري يخرجون من الصحون الطائرة الهابطة من السماء . أشخاص ذات الشعر الأشقر يتحدثون الألمانية .

و المثير في الأمر هو أن المشاهدات التي يصرح عنها الشهود تصف صحون طائرة مشابهة تماماً لتلك التي صممها الألمان النازيين .

 

لقد ظهر مؤخراً تقريراً للبروفيسور ريناتو فيسكو Dr.Renato Vesco ، و الذي يدعي أنّ هذه المركبات الطائرة موجودة فعلاً .

 

وهي تدعى أصلاً " Feurball " ، وقد أنشأت لأوّل مرّة في مؤسسة الطيران الألمانية في " Weinner Neustat " وبالتعاون مع الـ (FFO) ، وتبعاً "لـفيسكو" ، فالطائرة كانت عبارة عن آلة مسطحة ، دائريّة الشكل ، تستمد طاقتها من محرّك نفّاث خاص ، و الذي كان يستخدمه الألمان خلال نهاية الحرب .

 

يدعي فيسكو أيضاً أن المزايا الرئيسيّة للـ Feurball قد طبقت لاحقاً في طائرة أكبر تدعى Kugelblitz أو Ballightning fighter.

 

هذه الطائرة التي أشيع عنها أنّها تمثّل نوع ثوري من الطائرات التي تطير أسرع من الضوء ، والتي تمت قيادتها بنجاح فوق منطقة المنشآت السرّية المبنيّة تحت الأرض في Kahla ، Thuringia في وقت ما من شباط عام 1945.

 

وبحلول عام 1975، صرّحت الـ " Luftfhardt International" أنّ العالم الألماني رودلف شرايفر Rudolph Schriever قد توفي و وجد بين أوراقه ملاحظات غير كاملة لصحن طائر كبير ،

 

وهي مجموعة من مسودات لصنع جهاز مضاد للجاذبية ، وعدّة قصاصات من الصحف عنه وعن طبقه الطائر المزعوم . وأشارت مجلّة " Luftfhardt " أيضاً إلى أن شرايفر بقي حتى وفاته مقتنعاً أنّ مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية كانت دليلاً على أنّ أفكاره المبتكرة في هذا المجال طوّرت نتائج ناجحة .

 

لكن السؤال الكبير هوأين اختفت هذه التقنيّة ؟!

 

Antarctica

 

المعركة الحاسمة لم تكن في برلين . . كانت في القطب الجنوبي !

 

في أيار من عام 1978، قام الجناح 111 في معرض علمي أقيم في هانوفر Hanover MesseHall ، كندا ، بالتوزيع على الزوّار وثيقة معنونةً بـ "Brisant" ، احتوت الوثيقة على مقالين تبدوان غير مرتبطين ، عنوانهما :

 

1- المستقبل العلمي للقطب الجنوبي .

2- الصحون الطائرة الألمانية في الحرب العالمية الثانية .

 

و ذكر فيها المعلومات التي قدمتها لكم للتو . تضمن المقال أيضاً رسومات تفصيلية لطبق طائر نموذجي في الحرب العالمية الثانية ، لكنّه لم يذكر اسم المصمم ، وادّعى أنّ الرسومات تمّ تبديلها و تحريفها من قبل الحكومة الألمانية الغربية لإبقائها في مأمن من الإعلام .

 

و يقول المقال أنه في نهاية الحرب اختفت بعض من النماذج و براءات الاختراع لهذه الطائرات ، لكن قسم منها محفوظة في ملفات سريّة لدى الروس و الأمريكيين و البريطانيين . أما بقيّة الملفات ، القسم الأكثر أهميّة منها ، اختفت مع العلماء الألمان المختطفين من قبل عناصر المخابرات الخاصة الألمانية Secreft service .

 

و في عام 1956 كتب النقيب "إد روبيلت" Ed Ruppelt ، الذي أصبح فيما بعد رئيساً لمشروع U. S. A. F. الأمريكي :

 

عندما انتهت الحرب العالمية الثانية ، كان لدى الألمان عدّة نماذج أولية لطائرات و صواريخ موجّهة لكنها كانت قيد التطوير ، وغالبيتها كانت في مراحلها التحضيرية ، لكنّها كانت الطائرات الوحيدة المعروفة التي اقترب أداؤها من أداء الأجسام الطائرة المجهولة التي وردت في المشاهدات و التقارير

 

يذكر المقال أيضاً أنه في عام 1938 قام هتلر ، الذي كان يتوق إلى موطئ قدم في القطب الجنوبي ، بإرسال حملة بقيادة النقيب ألفرد ريختر Alfred Richter إلى الشاطئ الجنوبي لجنوب إفريقيا .

 

وكانت طائرتان مائيتان تقلعان من الحاملة Schwabenland يومياً ولمدّة ثلاث أسابيع ، كان لديهم أوامر أن يطيروا عائدين مباشرة عبر الإقليم الذي سماه المستكشفون النرويجيون "كوين مود لاند" Queen Maud Land، و أجرى الألمان بحثاً أكثر شموليّة لهذه المنطقة حيث وجدوا مساحات شاسعة لم تكن مغطاة بالجليد .

 

و أعادوا تسمية هذه المنطقة بـ "موشوابنلاند" و ادّعوا أنّها جزء من الرايخ الثالث .

 

Meuschwabenland

 

استمرت السفن الألمانية بالعمل في جنوب المحيط الأطلسي ، خاصة بين جنوب أفريقيا و القطب الجنوبي خلال الحرب العالمية الثانية .

 

و في آذار عام 1945، قبل نهاية الحرب بفترة قصيرة قام قاربان ألمانيان هما 530U – 977U بالانطلاق من ميناء في بحر البلطيق ، وقد أخذوا معهم أعضاء من فريق بحث مختص بالصحون الطائرة ، و المكونات و التجهيزات المهمة في الصحون الطائرة ، والملاحظات والمخططات للصحن الطائر ، و التصاميم المخصصة للمنشآت الضخمة التي يمكن إنشائها تحت الأرض ، و دراسات حول شروط الحياة المستندة إلى المصانع المبنية تحت الأرض في (Mordhousen ) في جبال هارتزن ألمانيا . أفرغت حمولة قوراب الـ U كلّها في القطب الجنوبي ، ثمّ ظهروا بشكل مفاجئ و غامض على شاطئ الأرجنتين– بعد شهرين من الحرب -

 

حيث تم تسليم الطاقم إلى السلطات الأمريكية التي استجوبتهم مطولاً ، ثم أعادتهم إلى الولايات المتحدة ، وبقيت لمدة عام تقريباً تحقق مع قائدي المركبين .

 

و بعد سنة من اعتقالهم ، بدأت الولايات المتحدة بأكبر عملية ، جوية بحرية و بريّة ، نحو القطب الجنوبي ، وقد كان الهدف المعلن من العملية هو الإبحار حول القارة و رسم خريطة كاملة لها ، لكن هذه لم تكن الحقيقة . حيث أن التجهيزات التي كانت محملة بها كانت حربية تماماً . فكانت الحملة تحت قيادة الأدميرال ريتشارد بيرد Richard.E.Byrd ،

 

و تضم 13 سفينة ، وطائرتان مائيّتان ، وحاملة طائرات ، و 6 فرقاطات ، و 6 طائرات عمودية ، و 4000 عسكري ، وقد أصبحت تلك الحملة لغزاً كبيراً لازال قائماً حتى اليوم . حطت الحملة أحمالها في المنطقة التي سمّاها الألمان بـ"نيوشوابنلاند" Neuschwabenland ،

 

و انقسموا إلى ثلاث فرق ذات مهام منفصلة . ادّعت بعض التقارير أنّ البعثة حققت نجاحاً هائلاً ، بينما تذكر تقارير أخرى – و الأجنبية على وجه الخصوص - أنّها كانت كارثة حقيقية ، حيث فقد العديد من رجال الأدميرال بيرد منذ اليوم الأول ، وأنّه فقد أربعاً من طائراته على الأقل ، وأنّ الحملة كانت قد أخذت استعداداتها لمدّة 6 إلى 8 أشهر إلاّ أنّها عادت بعد عدّة أسابيع فقط !

 

صور تبيّن مجريات الحملة العسكرية في القطب الجنوبي ، حيث ظهرت في إحدى الوثائق السرّية المنشورة مؤخراً . العمليات العسكرية في القطب الجنوبي كلفت جيوش الحلفاء مئات المليارات والألوف من الضحايا ..!

 

تبعاً لوثيقة " بريزانت " (Brisant ) ، فقد صرح الأدميرال "بيرد" لأحد الصحفيين أنّه كان :

 

" من الضروري بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكّية أن تتخذ إجراءات دفاعيّة ضد طائرات الأعداء المقاتلة ، والتي تأتي من المناطق القطبيّة".

 

وأنه في حال حدوث حرب جديدة فإن الولايات المتحدة الأمريكيّة ستكون عرضة للهجوم من قبل مقاتلين قادرين أن يطيروا من قطب إلى آخر وبسرعة مذهلة . فيما بعد تلقى الأدميرال بيرد ( Byrd ) أمراً بالخضوع إلى استجواب سريّ ، وانسحبت الولايات المتحدة من القطب الجنوبي تماماً .

 

المصدر: المنتدى العربي للدفاع والتسليح

 

منقول ...

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×