Jump to content
Sign in to follow this  
KAH

استفسار مهم

Recommended Posts

إذا كان هناك انفجار وهو ما يدعى بالإنفجار الكوني فعلمياً وليس إعجازيا لمذا تتخذ أكثر الكواكب شكلاً دائريا أو بيضاوياً

Share this post


Link to post
Share on other sites

تعددت النظريات العلمية والفلسفية حول نشأة الكواكب وقاربت العشرين نظرية منها ما بنيت على مبدأ محض الصدفة ومنها ما بني على المعلومات المتوفرة لدى قائلها إلى أن ظهرت نظرية التكاثف وهذه النظرية احتلت المركز المرموق في صدارة هذه النظريات حيث تفادت أمر الصدفة أو الأمور والمشاكل التي تعرضت لها غيرها من النظريات لذا نتحدث عنها بشيء من التفصيل : ـ

 

((إن كتلة سديمية ضخمة من الغبار الذي كان يغلف كل ذرة فيه غازات متجمدة والذي كان نصف قطر كل ذرة من ذراته لا يزيد طوله على 3×10-5 أيّ تلك الذرات الغبارية , كانت على درجة كبيرة من الدقة والصغر

 

وكانت تلك الكتلة السديمية مزودة بقوة الدوران حول نفسها متخذة شكل دوامة كبيرة وبنتيجة ذلك الدوران السريع اخذت الجسيمات الغبارية المغلفة بالغازات المتجمدة والموجودة في مركز تلك الدوامة السديمية , بالتكاثف والالتحام مع بعضها عن طريق التصادم المرن وهو التصادم الذي يؤدي إلى التحام الأجسام المتصادمة ببعضها بدلاً من تهشمها وتناثرها , عندما يكون التصادم عنيفاً ، وقد أدى التحام تلك الذرات السديمية مع بعضها إلى تشكيل نواة كروية ، كانت تدور حول نفسها ، كما كانت تدور معها الذرات السديمية المحيطة بها ، ومع تضخم حجم تلك النواة كانت قوة الجذب فيها تزداد مما جعل ذلك السديم ملتحماً بها محولاً إياها إلى كرة ضخمة ، وقد أدت شدة الضغط الذي احده جرم تلك الكرة على باطنها إلى ارتفاع الحرارة في نواتها إلى درجة كبيرة وعندما وصلت تلك الحرارة إلى مقدار 18 مليون درجة مئوية ظهرت التفاعلات النووية في تلك النواة ، وكان ذلك إيذاناً بتحول تلك الكرة إلى جرم ملتهب شديد الحرارة ، ساطع النور اطلقنا عليه فيما بعد اسم الشمس، والتي لا تزال تلك التفاعلات النووية القائمة فيها حتى اليوم هي سر الحرارة والنور اللذين تمد بهما المجموعة التابعة لها ثم تحول ما تبقى من ذلك السديم والمسمى دبش الشمس إلى 10 كتل تدور حول الشمس وبتكاثف مركبات كل كتلة على شكل كرة ، فيما بعد تحولت كل واحدة منها إلى كوكب له مدار خاص حول الشمس ويخضع لجاذبيتها ، وتختلف احجام الكواكب بسبب اختلاف كمية الغبار الكوني والغازات التي ضمها الكويكبات هي بنفس الطريقة السابقة ولكن بسبب قوة جاذبية المشتري بسبب كبر حجمه واكتمال تكونه حال دون تكاثف ذراتها وبقيت على شكل صخور وجلاميد وحصى وأتربة وهي تدور بين مداري المشتري وزحل وقد سلب كوكب المشتري معظم الغازات والغبار التي كانت موجودة بين الكويكبات

 

***** منقول كي تعم الفائدة *****

Share this post


Link to post
Share on other sites

أثبت انك فيصل tongue.gif

لكن huh.gif انت تكلمت فقط عن المجموعة الشمسية وما تكلمت عن كل هذه المجرات وما تحتويه

هل لأن هذه النظرية مختصة بالمجموعة الشمسية دون غيرها

huh.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×