Jump to content
علي العبندي

المعهد القومي للبحوث الفلكية بمصر : فلكيا - غرة

Recommended Posts

المعهد القومي للبحوث الفلكية بمصر : فلكيا - غرة شهر رمضان 4 أكتوبر

 

القاهرة :

أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية المصري أن غرة شهر رمضان المعظم ستكون يوم الثلاثاء الموافق 4 أكتوبر المقبل، من الناحية الفلكية، وأن يوم الاثنين 3 أكتوبر هو أخر أيام شهر شعبان لعام 1426 للهجرة.

وأوضح المعهد في بيان له أن هلال شهر رمضان سيولد في تمام الساعة الواحدة والدقيقة 8 ظهر يوم الاثنين 29 من شعبان الموافق 3 أكتوبر، ويغرب بعد غروب الشمس في غالبية البلاد العربية والاسلامية والغربية.

 

جريدة الوفاق

Share this post


Link to post
Share on other sites

وحسب طريقتنا " الطريقة الصفرية لمقابلة التواريخ الهجرية والميلادية "فان 4 أكتوبر سنة2005 هو الأول من رمضان لعام 1426 وهذا هوالشرح

4+273=277/365=0،758904109 +2005 =2005،75890419*100-62189/97=1426،6689733088 وبحذ ف 1426 والضرب في 12 يكون العد د الصحيح 8 ثم+1=9 شهر رمضان والباقي هو ،0276797 *30،43=0،84229346*24=20 ساعة و13 دقيقة عند نهاية يوم 4 أكتوبر0

دكتور محمد رضوان هلال

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

اعلنت لجنة الاهلة والتقويم والمواقيت في الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك ان اول ايام شهر رمضان المبارك لهذا العام سيوافق يوم الاربعاء 5 اكتوبر 2005م بمشيئة الله، حيث سيحدث الاقتران المركزي لشهر رمضان 1426هـ يوم الاثنين 3 اكتوبر في الساعة 28ر10 صباحا بالتوقيت العالمي، وفي هذا اليوم تستحيل رؤية الهلال من العالم الاسلامي نظرا لغروب القمر قبل غروب الشمس في شرق العالم الاسلامي، في حين ان القمر سيغيب مع او بعد غروب الشمس بدقائق معدودة في وسط وغرب العالم الاسلامي، اما يوم الثلاثاء 4 اكتوبر فمن المتوقع رؤية الهلال باستخدام المرقب فقط من شرق ووسط العالم الاسلامي، ومن المتوقع ان يرى بالعين المجردة بصعوبة من غرب العالم الاسلامي، وعليه يجب ان يكون يوم الاربعاء 5 اكتوبر 2005م هو اول ايام شهر رمضان المبارك بناء على رؤية الهلال واوضح نائب رئيس اللجنة المهندس محمد شوكت ان بعض الجهات الفلكية التي تعلن ان يوم الثلاثاء هو اول ايام شهر رمضان، هي جهات فلكية تلغي رؤية الهلال وتعتمد في حساباتها على معايير فلكية مختلفة.

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أحسنت يا أستاذ سلمان رمضان

وربنا يعطيك العافية على نقلك الجميل لهذا الموضوع

وأنا أتفق معك قلباً وقالباً

لكنني أتوقع بنسبة 60 % أن يشهد شاهدين أو ثلاث لدى المحكمة برؤية الهلال

وبالتالب ستعلن الدولة أن أول رمضان هو يوم الثلاثاء

وبالتالي سندخل في لعبة حيص بيص blink.gif

أما إذا لم ير أحد الهلال فقد كفانا الله شر القتال وهذا ما نأمل

 

أخوك سالم الجعيدي

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أود أن أوضح أن أى بيان يعلنه المركز القومى للبحوث الفلكية فى مصر ليس بيان من جمعيه للهواة الفلكيين بل بيان ينسب لعلماء ما افضل علماء الفلك فى العالم وهذة ليست شهادتى وحدى

 

ثانيا المركز القومى للبحوث الفلكية بمصر له لجانه الفلكية المختصة بالرؤية المتعدد والمنتشرة تنتشر فى مناطق عديدة داخل الجمهورية

 

والحمد لله فى مصر لا نلغى الرؤية ونعتمد على الحساب بل ان الرؤية الاصل وان الحساب الفلكى هو الدليل على اين وكيف ومتى يتم تحرى رؤية الهلال

فإذا تمت الرؤية استنادا على الحسابات فيكون اليوم التالى هو غرة الشهر والا يتم اعلاان عدم ثبوت الرؤية

 

فإذا قلنا أن المركز القومى للبحوث الفلكية أعلن كذا وكذا فهذا الامر يختلف كليا عن ان تعلن جمعية للهواه أمر اخر او لجنة تنادى بامر اخر

 

والمركز القومى للبحوث له تاريخه وانجازاته

 

 

وشكرا

 

محمد مجدى

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم إخواني

آسف على المداخلة فاسمحوا لي

في البداية أقول لك يا أخي سلمان

لاتوجد منازلة ولا حمي وطيس ولا استعار للوغى

سيخرج الناس لرؤية الهلال امتثالاً لأمر الله فإن إدعى أحد منهم رؤية الهلال وكانت المحكمة لا تولي اهتمام بما يقوله الفلكيون وهي تطمئن إلى شهادة الشهود ثبتته وإلا فلا.

 

نحن في الجمعية سنرصد كسوف الشمس يوم الاثنين 3 أكتوبر حتى الساعة 3 عصراً .

وسوف نبقي المنظار باتجاه القمر إلى وقت غروب الهلال في الساعة 5:26م بعد غروب الشمس بدقيقة.

وسوف يتم تسجيل النتيجة في المتتدى والموقع.

ووالله أنا أتمنى أن نشاهد الهلال في ذلك اليوم ولو بالمنظار حتى نسجل أفضل تسجيل لرؤية الهلال.

لحينه حفظ الله الجميع من معاهد وجمعيات علمية وجمعيات هواة ومختصين ومهتمين.

ونسألكم الدعاء

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاستاذ انور المحترم اود ان الفت نظركم ونحن على ابواب الشهر الكريم ان هناك رؤية فقهيةمذكورة في رسالة السيد الخوئي قدس سره ولعل بعض مراجعنا الموجودين يوافقونه حاصلها انه يمكن اثبات اول الشهر برؤية الهلا ل قبل الزوال اي صباح ليلة الرؤية فيدل على ان يوم الرؤية اول الشهر كما في شهرنا القادم لو ثبتت رؤيته صباح الثلاثاء اي الاسهلال يصبح من طرف المشرق بدلا عن المغرب

وهذه الرؤية لم اجد من عمل بهابالرغم من وجودها ارجو منكم الاهتمام بهذه الرؤية ومعالجتها فلكيا لآني لست من اهل الاختصاص ولكم جزيل الشكر

طالب علم

Share this post


Link to post
Share on other sites

الرأي الذي ذكرت بالاضافة إلى رأي ثبوت الهلال برؤيته في أي منطقة تشترك في الليل هو رأي شاذ وهو خلاف الرأي المشهور من الناحية الفقهية.

وأما من الناحية الفلكية فإن الهلال الذي يشاهد من جهة الشرق قبل الشروق وليس بعده أو قبل الظهر هو هلال آخر الشهر (آخر شهر شعبان).

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

حفظكم الله تعالى أخى العزيز جدا أنور صالح آل محمد وأدام الله عليكم التوفيق

 

محمد مجدى

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

موسم الأهلة

حمزة قبلان المزيني

يهتم المسلمون في بلادنا خاصة، كما هي العادة في كل عام في مثل هذا الوقت من السنة، بموضوع دخول شهر رمضان المبارك. ومن مظاهر هذا الاهتمام النقاش المعهود عن الطرق التي يجب أن تعتمد في إثبات دخول الشهر وخروجه. وسبب تكرار النقاش عن هذا الموضوع كل عام أن الجهة المكلَّفة بهذا الشأن لا تزال تصر على الاعتماد على الطريقة التقليدية التي تتمثل في الاقتصار على الرؤية المباشرة للهلال على الرغم مما يتكرر كل عام من الخطأ الذي تتسبب فيه هذه الطريقة غير المنضبطة.

وقد بدأ النقاش هذه السنة بمقال علمي شامل بعنوان "التحديد الفلكي لأوائل الشهور القمرية رجب وشعبان ورمضان وشوال وذي الحجة 1426هـ" كتبه الشيخ عبد الله بن منيع، عضو هيئة كبار العلماء، ونشره موقع "الإسلام اليوم" في5 /7 /1426هـ.

وأشار الشيخ المنيع في مقاله إلى عامل مهم وراء استمرار هذا النقاش كل سنة؛ ذلك هو ممانعة "الجهة المختصة بإثبات دخول الشهر وخروجه" في الأخذ بالوسائل الحديثة التي يمكن أن تحل هذا الإشكال حلا جذريا.

ويشير الشيخ ابن منيع إلى بعض الظروف التي تتلبس النقاش في هذا الموضوع فيقول: "... حيث مضى أكثر من خمس سنوات أخذت فيها الجهة المختصة بإثبات دخول الشهر وخروجه بتضييق دائرة الإشكال في الإثبات مما كان له الأثر في المزيد من التحري في صحة الفتوى بدخول شهر رمضان وخروجه، بالرغم من تضايق تلك الجهة بتلك المساهمة.

... ومع ذلك فقد عذرتهم لشعورهم الصادق بمسؤوليتهم، ووجوب بذلهم الجهد في تحقيق مقتضاها، فضلاً عما لرئيسها من مكانة خاصة في نفسي، ولكن ما كل مجتهد مصيب، والبحث عن الحق يقتضي البعد عن التعصب كما يقتضي احترام آراء الآخرين واتهام الإنسان لرأيه طالما أن الرأي مبني على الاجتهاد والتحري. وإيماناً مني بجدوى هذه المساهمة التبصيرية وأثرها في الأخذ بالقيود والضوابط ومضاعفة التحقق والتحري في قبول شهادات رؤية هلال شهر رمضان وهلال شهر شوال لا سيما إذا كانت الحقائق العلمية تؤكد أن ولادة الهلال ستكون بعد غروب شمس اليوم الذي ادعيت فيه الرؤية".

ويشير بما يشبه الشكوى من ردود فعل بعض الجهات التي لا تزال ترى أنه ليس لأحد الحق في مخالفة ما تراه هي، فيقول: "...

مع العتب على هذا الاتجاه مني ومن بعض إخواني الذين شعروا بواجبهم نحو التعاون مع إخوانهم جهات مثبتي أوائل الشهور القمرية بما في ذلك شهر رمضان وشهر شوال وشهر ذي الحجة.

العتب على هذا الاتجاه علينا بتدخلنا فيما لا يعنينا وبجهلنا فيما تدخلنا فيه وذلك بما سمعنا وقرأنا عن تلك الجهة.

هذا العتب في غير محله، لا سيما وقد صدر ممن هم أهل للتقوى والصلاح والإمامة والبحث عن الحقيقة الشرعية والتمسك بها بعد حصولها، نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحداً، والرسول - صلى الله عليه وسلم- أمر المسلمين عامة بالنصيحة لأئمة المسلمين وعامتهم، فحينما يكون منا هذا الإسهام في التوضيح والبيان فنحن نتعاون مع ولاة أمورنا ومنهم الجهة المختصة بالإثبات وذلك فيما نراه محققاً للصواب لا سيما ونحن نرى أن الأمر منهم يحتاج إلى مزيد من التحري والتحقيق والاستفادة من التطور العلمي والتقنية الحديثة، كما يحتاج إلى صيانة سمعة بلادنا وقادتها من القيل والقال والهمز واللمز، وقد كانت مساهمتنا في هذا السبيل مصدر ارتياح وتقدير من أهل العلم والفكر والنظر داخل بلادنا وخارجها...".

ومما يدل على قوة الموقف الممانع لما يراه الشيخ ابن منيع ما قاله خطيب الجمعة بالحرم المكي الشريف يوم 19/8/1426هـ. فلم يتضمن قوله ردا علميا على الموقف المخالف، بل تضمن هجوما قاسيا غير مبرر باستعمال لغة لا أظن أنه يليق صدورها من فوق ذلك المنبر الطاهر.

يقول ذلك الخطيب الفاضل: "إنه مع الوضوح الشديد في التوجيه النبوي حيال إثبات دخول الشهر حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته" وكثرة الأحاديث المتوافقة على الطريقة السهلة الواضحة لإثبات دخول الشهر وبالرغم من إسناد هذا الأمر إلى الجهات الموثوقة العليا التي تتخذ كل استعداداتها وتتابع إثبات دخول الأشهر السابقة ودعوة جميع المسلمين لتحري رؤية الهلال إلا أنه مع بداية كل رمضان يحلو لبعض العامة التشويش والتشكيك بلا علم ولا بصيرة والخوض في صحة دخول الشهر، يتكئ أحدهم على أريكته يلوك ما لا يعلم يصوب ويخطئ، وهو يجهل أبسط مبادئ الإثبات كأنه رأى وعلم، وهذا والله من الخذلان وهو من كيد الشيطان ليشكك الناس في عباداتهم ويكدر عليهم صفاء صيامهم".

وتقوم هذه اللغة الحادة على التشنيع على من لا يتفق رأيهم مع الرأي السائد في إثبات الأهلة؛ فهو يصف المخالفين بـ"العامة"، وبعدم المسؤولية، وأنهم لا يتكلمون بل "يلوكون" بجهل واستهتار هذه الأمور العظيمة، بالإضافة إلى وصف عملهم بأنه من "الخذلان" و"كيد الشيطان"، وأنهم يقصدون تشكيك الناس في عباداتهم.

ومن المؤكد أن هذه اللغة لا يمكن وصفها إلا بالخروج عن المألوف من الخطاب في مناقشة قضية يتسع فيها القول لاختلاف الرأي. وكان حريا بهذا الخطيب الفاضل أن يكون قدوة للمسلمين في لين القول وإحسانه في نقاش آراء مواطنيه السعوديين المسلمين الذين يرون الأمر من زاوية تخالف الزاوية التي ينظر منها.

وهناك دليل آخر على بقاء الجهة المكلفة بهذا الشأن على الرأي السائد. ذلك أن مجلس القضاء طلب من المسلمين في بيانه الذي أصدره في نهاية شهر رجب من هذا العام "تحري رؤية هلال شهر شعبان" مساء التاسع والعشرين من شهر رجب مع أنه تستحيل رؤية الهلال تلك الليلة، كما بيَّن الشيخ ابن منيع في مقاله، ذلك أن هلال شهر شعبان لعام 1426هـ سيولد "... في الساعة التاسعة وست وأربعين دقيقة مساء يوم السبت 29/7/1426هـ بتوقيت مكة المكرمة، أي بعد غروب الشمس بثلاث ساعات وعشر دقائق".

فطلب مجلس القضاء ترائي الهلال بعد غروب الشمس في تلك الليلة لا يقيم وزنا لاستحالة الرؤية فلكيا. وهذا أحد العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى وقوع بعض المترائين في الوهم فيدعون أنهم رأوه. وقد تكرر حدوث هذا الوهم كثيرا.

ولو كان مجلس القضاء الأعلى يلتفت إلى ما يقوله علماء الفلك في مثل هذه الحالة لما طلب ترائي الهلال تلك الليلة في الأقل، ولقضى من ثم على مصدر مهم من مصادر الخطأ والوهم.

ويعد مقال الشيخ عبد الله بن منيع من أوضح ما كُتب في هذه المسألة، ولا يسع القارئ إلا أن يقدر ذلك الجهد المتميز الذي بذله الشيخ الفاضل في معالجة كثير من النقاط التي ظلت زمنا مصدرا للأخذ والرد من غير أن يقود ذلك إلى حل لهذا الإشكال البسيط الذي أخذ أكثر من حجمه.

ومن جهة أخرى فمقال الشيخ ابن منيع دليل واضح على ما أشرت إليه في العام الماضي من وجود تيارين في مجلس القضاء يمثل أحدهما الرأي المحافظ والثاني الرأي الذي يرى الاستفادة من الوسائل الحديثة في إدخال الطمأنينة على المسلمين باستخدام الوسائل التي يمكن أن تؤكد دخول شهر رمضان المعظم بطريقة قاطعة.

كما يشهد هذا المقال على أن الرأي المخالف للرأي الرسمي السائد في مجلس القضاء الأعلى عن هذه المسألة ليس قولا "عاميا"، ولا من "مكائد الشيطان" ولا "من الخذلان"؛ بل رأي له نصيب عال من القوة لاستناده إلى حجج علمية أكثر معقولا من الرأي الرسمي السائد الذي يمكن أن يكون ضحية للوهم والشك. وهو قول لم يصدر عن "بعض الجهلة" أو المخدوعين بالتقنية الحديثة، أو الراغبين عن اتباع سنة النبي المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم؛ ذلك أن هذا الرأي العلمي صادر عن أحد أبرز علمائنا الموثوق بهم.

* كاتب سعودي

 

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أخ سلمان

ما رأيك في توقعاتي الفلكية عن هلال رمضان

شاطر أنا مش كذا ؟؟

لقد شهد الشهود بالرؤية

وصامت الثلاثاء السعودية وبقية دول الخليج

ومصر

واليمن

والأردن

وغيرهم

 

على كل حال

 

رمضان كريم وكل عام وانتم بخير

Share this post


Link to post
Share on other sites

سالم ، هل تذكر بيت المعتمد بن عباد الذي خاطب به أبا بكر الخولاني لما لم يجد صدق حساباته

أرصدت أم بنجومك الرمد قد عاد ضدّاً كل ماتعد

هل في حسابك ما نؤمله أم قد تصرم عندك الأمد ؟

post-8-1128518195.jpg

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×