Jump to content
Sign in to follow this  
Mohamad Magdy

هل التنجيم والعمل به حرام ام حلال ؟؟

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله

 

هل التنجيم والعمل به حرام ام حلال شرعاً ؟؟

 

ولماذا يعتبر حراماً و يهاجمونه على منابر المساجد ؟؟ و يحارب ايضاً امنياً ويعتبر من اعمال الدجل والشعوذة ؟؟ ولا يعترف به فى اى مرصد فلكى فى العالم ؟

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

هل المغزى من سؤلك وجوابك على الموضوع الذي طرحته هو الحصول على فتوى جديدة

في تحريم علم التنجيم ؟؟؟

وهل السلطات الأمنية في الدول العربية والإسلامية تطبق الشرع وقوانينه ؟ وبالتالي تسعى لحمايته ؟

وأين هي من الشرع؟؟؟؟؟

لن أزيد من التساؤولات حول هذا الموضوع .

إليكم بعض هذه الصور وأقول البعض لأنه يوجد الآلاف منها في مكتبة الأزهر الشريف

فهل الأزهر الشريف يسعى إلى نشر المحرمات على النت . ويذكر إنه كان هذا العلم يدرس ويعلم في جامعته . رويدكم تريثو قليلا . فهو مركز إسلامي عريق لآ أحد يشك في أهدافه إلاّ الشاك في نفسه

وهذه هي الصور . وكل صفحة عليها ختمين , الأول ختم المكتبة الأزرق الصغير , والثاني هو الختم الكبير وهو الموجود بين الورقتين في المنتصف ( هلال في الوسط ومأذنتين في داخله)

user posted image

user posted image

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

أخى غسان أن أريد أن أعرف موقف الشريعه الاسلاميه بالعمل بالتنجيم وموقف القرآن الكريم والسنة المطهرة من العمل بالتنجيم

 

هل هو بحرام ام حلال ..

 

انت عرضت صور من كتب ونشكرك على ذلك

 

وانا سؤالى لك كمسلم فن التنجيم والعمل به فى الشريعه الاسلامية هل هو حلال ام حرام ؟؟؟؟

 

ان كنت لست راضى عن كل مراكز البحوث ودور الافتاء الاسلاميه فى العالم العربى فهذا امر يخصك انت وحدك فقط

 

هل انت وجدت من خلال اجتهادك فى هذا الفن انه حلال شرعا ويجب على كل مسلم الاقتداء بهذا الفن فى حياته

 

ان كنت وجدت فى قراءاتك ما يدل على ثبوت هذا الفن فى الشريعه ارجوا ان تسردها هنا وسوف نقوم بالاقتداء بها

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

اذا كان التنجيم حراما فما علة التحريم ؟

هل لأن التنجيم يعد تدخلا في علم الغيب الذي اختص الله تعالى به نفسه

نقول ان علم التنجيم لا يتدخل باى شكل في علم الغيب والمنجم لا يمكنه ادعاء معرفة الغيب

هل لأن الأعتقاد بأن الكواكب هي مدبرة اقدار هذا الكون ؟

لا يوجد منجم يعتبر ان الكمواكب والنجوم تدبر امر هذا الكون والمدبر هو الله تعالى

اذن ما علة التحريم

طالما ان المنجم لا يدعي علم الغيب

وطالما ان المنجم يعتقد بأن الله تعالى هو المدبر لهذا الكون وكل صغيرة وكبيرة مسطرة في اللوح المحفوظ منذ الأزل

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

نحن لا ندّ عي علم الغيب ولا نقول به , بل قرأتنا وتحليلنا للشهادة فقط

صحيح ما ذكره الإستاذ محمد مجدي من إن علم التنجيم موضوع شائك ومعقد لكونه مرتبط بالتراث وثقافة الناس .

لكن كيف نقوم بدراسة هذا الموضوع ومناقشته كما طلب بحرية , ومطالبتنا بالجواب لما هذا العلم محرم ؟؟؟؟؟

 

أخي الفاضل نحن لا نرى هذا العلم محرم , ولكونك أنت وجدت به التحريم فأنت أولى بإثباته لا نحن , لذلك ونقولها للمرة الألف نحن والحمد لله مسلمون مؤمنون ونعتز بديننا الإسلامي ونفتخر به ولا ندعي إننا نطّلع على الغيب أو نتكلم به , وهذه التهمة يجب أن تبطل لبطلان تأكيدها .

ونقولها بالفم الملأن ونعتقد بها سرا وعلانية ( إن الله تعالى هو المدبر لهذا الكون في كل صغيرة وكبيرة , وهو الفاعل المختار لما كان ولما يكون ) فلا يجب العودة الى هذه التهمة والتذرع بها .

والأمر الأخر وهو خطير جدا , لما تلبسنا قولا ونحن لم نقوله أو نتفوه به , ولم يكن بكلامنا شك أو تعريض لأي مركز أبحاث أو أي دور إفتاء فنحن نقدر مراكز الأبحاث العربية ونجلّ دور الإفتاء الإسلامية , وتنوعها هو دليل إثراء وإغناء لا دليل ضعف وهذا الأمر إيجابي .

وأما قولك إن وجدت بقرأتك ما يدل على ثبوت هذا الفن في الشريعة .. أولا هذا علم وليس فن وهناك فرق كبير بين اللفظين . لكن أقول نعم هناك البعض من علماء الشريعة الإسلامية لم يجيزو ا ولم يعترفوا به وذلك لأسباب منها منع الفتنة به . لأن الأقدمون كانوا يؤلهون ويعبدون الكواكب وكانوا يتخيلون أن لكل منها نصيبا في تدبير الكون كالمصريين والكلدانيين . فلا عجب أن نرى تحريمه من قبل هؤلاء لوجود التأثير لغير الله . وفي المقابل هناك البعض الأخر من المسلمين نفى النهي عن هذا العلم لمسلم مؤمن يعتقد بأن لا تأثير مطلقا للأجرام السماوية ولا غيرها , وإنما هي إرادة الله تبارك وتعالى تسخر الفلك لتبيان بعض الحوادث التي يريد الله أن يكشفها للناس بواسطة من يرتضيه , وبالتالي نصل إلى أن هذا العلم هو علم شهادة وليس هو علم غيب فالغيب أستأثر به الرحمن لنفسه جلّ شأنه .

أما إن كان أحد من أهل البيت أو الصحابة والسلف الصالح قال به .

فقد ورد بالحديث المشهور عن الإمام علي عليه السلام " من إقتبس علما من علوم النجوم من حملة القرآن إزداد به إيمانا ويقينا "

وعن إبن عباس رضي الله عنهما " علم النجوم هو علم من علوم النبوة وليتني كنت أحسنه

وعن ميمون أبن مهران " إياك والتكذيب بالنجوم فإنه علم من علوم النبوة "

وفي الحديث المروي بعدة أسانيد عن ابن جمهور القمي وكان عالما فاضلا في كتاب الواحدة " في أخبار علي الرضا عليه السلام وتحديدا مسائل الرياستين للرضا "ع" أ، الناس تذاكروا بين يدي المأمون في خلق الليل والنهار , فقال البعض خلق الله النهار قبل الليل , وقال البعض الأخر خلق الله الليل قبل النهار , فرجعوا بالسؤال إلى أبي الحسن الرضا "ع" فقال إن الله عز وجلّ خلق النهار قبل الليل والضياء قبل الظلمة فإن شئتم أوجدتكم ذلك من النجوم وإن شئتم من القرآن , فقال ذوي الرياستين أوجدنا من الجهتين جميعا , فقال : أما من النجوم فقد علمت أن طالع العالم السرطان ولا يكون ذلك إلا ّ والشمس في شرفها في نصف النهار ,,الخ

 

وروي عن معاوية بن الحكم عن محمد ابن زياد عن محمد ابن يحيى الخفعمي قال " سألت أبي عبدالله "ع" عن النجوم أحق هي . قال نعم , فقلت , أوفي الأرض من يعلمها , قال نعم في الأرض من يعلمها .

 

في النهاية نصل لنقول . إن النظر في النجوم تعتريه الأحكام الشرعية الخمسة ( الوجوب . و الندب . و الحرمة . و الكراهة . و الإباحة )

( فالواجب ) الإستدلال بها على أنواع العبادات كالصلاة والحج والصيام الخ ...

( والمندوب ) النظر في أجرامها وإختلاف حركاتها للإطلاع عل أثارحكمة الله فيها لأن ذلك يزيد من الإيمان ويكمله

( والحرام ) النظر فيها مع الإعتقاد بأنها مؤثرات وفاعلات في العالم بطبعها وهذ كفر .

( والمكروه ) النظر في دلالتها مع الإعتقاد بأنها لا تأثير لها في العالم بالطبع بل بشكل مخصوص .

( والمباح ) النظر فيها للإستدلال بطلوعها وغروبها على الماضي من الليل والنهار وما أشبه ذلك .

 

فإذا كنا مؤمنين بذلك مطلق الإيمان وكنا نبحث فقط عن الفعل وردة الفعل الكائن بين الأجرام الخاضعة لإرادة الله عز وجلّ وبإرادة الله يحصل الفعل وردته فأين التحريم في ذلك .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

مشكور اخي غسان واخي العبادي على هذا الرد الممتاز , رغم ان التنجيم قد اختلف فيه الفقهاء وكان هناك مجوز له ومحرم له وقد يكون كتاب ( فرج المهموم ) لابن طاووس الحسني فيه الكفاية عن ادلة المجوزين له , وتصوري الشخصي الذي جعلني اقبل على دراسة هذا ( العلم ) ان التنجيم الصحيح ليس فيه اي اشراك بالله تعالى لانه يؤمن بواحد من طريقتين

1- الاجرام العلوية مؤثرة تأثير مقيد حسب الطبيعة التي جعلها الخالق فيها , وهذا ليس فيه اشراك لان كل الكائنات مؤثرة مثل المغناطيس على الحديد والدواء على الصحة الخ ...

2- الاجرام العلويه علامات للاحداث وليست مؤثرة , وهذا بعيد جدا عن الاشراك .

 

كما ان اعظم المنجمين الذين وصلتنا كتبهم لم يقولوا ان التنجيم هو جزم وقطع بعلم الغيب بل قالوا هو توقع قد يحصل او لا يحصل ولمن يريد التأكد عليه بكتب بطليموس اقدم كتب وصلتنا بهذا المجال لينظر بنفسه .

اي ان التنجيم ليس قطع وجزم بعلم الغيب بل هو توقع مبني على تحليل وليس هناك منجم متمكن من علمه سيقول لك جزما انه سيحدث كذا وكذا بل يقول هناك ادلة على حصول الاحداث ولا جزم فيها , والبشر على الصعيد الشخصي كلهم يستخدمون التحليل للوصول للمجهول والفرق الوحيد ان تحليل المنجمين للاجرام السماوية وتحليل البشر للعناصر الارضية .

ويذكر لنا التاريخ ان الفخر الرازي العالم المشهور الف كتاب ( السر المكتوم في السحر والطلاسم والنجوم ) فكيف غاب التحريم عن ذهن هذا العالم الهمام .

ووجه بعض اولاد نوبخت رساله لموسى بن جعفر يقولون فيها ان ابانا كان يعمل بالتنجيم ونحن كذلك فما تقول فرد عليهم ( لا بأس ) فكرروا عليه السؤال فقال لهم ( لا بأس ما لم يشرك بالله )

, وهذا واضح فليس التنجيم وحدة فكل علم او فن او اي وسيلة اشرك بها بالله فهي حرام وكفر وانا الذي اعتقد بالتنجيم اقول لا اله الا الله وحده لا شريك له هو الخالق والمدبر ما زال خالق منذ شاء والى ما يشاء وكل المخلوقات هي عبيده ولا تأثير لشيء الا بأمره وتقديره ان كانت عناصر ارضية او اجرام سماوية .

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×