الكون الواسع 0 Report post Posted February 20, 2006 السلام عليكم النظرية موجودة في هدا الموقع ادخل وشوف http://bigbang.nstemp.com/333.htm Share this post Link to post Share on other sites
tanaka_fawzy 0 Report post Posted March 16, 2006 شكرا على هذا الموضوع بس نشاءة الكون ليها اكثر من تفسير يمكن ده منهم بس مش احسنهم ياريت لو سمحت يكون فيه موضوعات متنوعة فى نشاءة الكون Share this post Link to post Share on other sites
أبو محمد عزالدين 0 Report post Posted March 16, 2006 رؤية مؤمن في خلق الكون بسم الله الرحمان الرحيم {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (20) سورة العنكبوت يقول الله سبحانه و تعالى (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) (هود) و يقول الرسول صلى الله عليه و سلم. قدّر الله مقادير الخلق قبل أن يخلق السّماوات والأرض بخمسين ألف سنة و عرشه على الماء. أيّ أن أصل الكون ماء و كان فيه كل المكوّنات التي خلقها الله من عدم ليجعلها الله سبحانه وتعالى سببا في خلق أشياء أخرى يقول الله سبحانه (لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) (يّـس:40) كلّ وفلك جاءت غير معرفة لأنّ الله يعلم إنّ الإنسان لا يستطيع معرفة كلّ الكواكب والمجرات التى تسبح والسباحة لا تكون إلا في الماء. وبمشيئته وإرادته تجمعت مكونات انفجار عظيم فحدث,big-bang فنتج عنه ولادة جسم ملتهب ومتواصل الالتهاب وهي الشمس يقول الله سبحانه (وَجَعَلْنَا سِرَاجاً وَهَّاجاً) (النبأ:13) و كذلك حدث فراغ هائل في الماء مملوء بالدخان نتيجة الاحتراق والتبخّر ولذلك قال الله سبحانه و تعالى( ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) (فصلت:11) ثمّ بعامل وهّاجة الحرارة المنبعثة من ذالك الجسم الملتهب (الشمس) يقول الله سبحانه (وَجَعَلْنَا سِرَاجاً وَهَّاجاً) (النبأ:13) تكوّنت طبقات مختلفة في الدخان نتيجة الانصهار طبقة مغلقة على التي قبلها بعامل البعد عن الشمس فعبر الله على هاته الحركة بالفتق أيّ العزل مع المحافظة بالجسم الصغير داخل الجسم الكبير مثل الجنين في رحم أمّه.فيقول الله سبحانه وتعالى (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ) (الأنبياء:30) و يقول كذلك سبحانه (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ) (الملك:3) طباقا أيّ السماء السابعة مطبقة على السماء السادسة و السماء السادسة مطبقة على الخامسة وهكذا إلى السماء الدنيا المطبقة على الأرض والشمس والكواكب الأخرى وفي كثير من الآيات يتحدث الله على ما بين السماوات والأرض يقول الله سبحانه وتعالى (وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ) (المائدة:18) ويقول الرّسول صلى الله عليه و سلّم- ما بين السّماء والسّماء مسيرة خمسة مائة عام. وكل الكون أيّ السماوات و الأرض و ما بينهما في المزن أيّ في الماء .يقول الله سبحانه وتعالى(أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ) (الواقعة:69) أي الماء وبحكم تحرك هذا الجسم الملتهب الوهّاج-- كثير من الآيات تتحدث عن هذه الحركة و منها قول الله سبحانه وتعالى (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) (يّـس:38) وكذلك (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) (التكوير) أي أن الشمس بحكم وهّاجتها وهي في الماء أليّا ستحافظ على مركزيتها في الفراغ و بما أنها تسير على مدار كرويا ينتج عنه أتساع للكون بحكم التحرّك مع انبعاث الوهّاجة في الماء يقول الله سبحانه وتعالى (وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) (الذريات:47) أي اتساع ذلك الفراغ السماوات على حساب الماء. تجريبيّا لمّا تغمس كرة حديدية ملتهبة 3000 درجة في الماء يحدث إحتراقا ثم تبخّرا ثمّ فراغا بينه وبين الماء. وكل هذا الكون مثل كرة أكسيجان صغيرة خرجت من فم غطّاس في قاع المحيط يقول الله سبحانه وتعالى {وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ} (133) سورة آل عمران أي الجنة عرضها السماوات والأرض إذا تخيلوا طولها . إذا مكان الكون في الماء(المزن) وهيأته كرويا الشكل بفعل تأثير الجسم الملتهب (الشمس) (وَجَعَلْنَا سِرَاجاً وَهَّاجاً) (النبأ:13) افتراضيا لو انطفأت الشمس لأطبق الماء على الكون. عزالدين محمود هاو فلكي عضو رابطة مسلمي شويسرا سويسرا 13 مارس 2006 Share this post Link to post Share on other sites