Jump to content
الكون الواسع

هدا على ما اظن دليل قاطع على وجود حيات

Recommended Posts

السلام عليكم

أكدت الأرصاد المأخوذة بالتلسكوب الفضائي هابل والذي أطلقته وكالة الفضاء الأمريكية ناسا في الثمانينيات أن عدد النجوم في الكون المنظور هو عشرة مليارات نجم، وإذا كان احتمال قيام حياة ذكية هو واحد في المليار على أقل تقدير في كواكب تدور حول نجوم تشابه نظام كواكب مجموعاتنا الشمسية، وإذا كان داخل مجرتنا فقط مائتا مليار نجم فإن احتمال وجود مخلوقات ذكية داخل مجرتنا سيكون في كواكب تدور حول مائتي نجم على الأقل، هذا من الناحية النظرية أما من الناحية العملية، فقد وجد مرصد جرين بانك بفرجينيا الغربية بأمريكا جهة نجم آخر

(غير نجمنا الشمسي) لأول مرة عام 1960 بهدف التصنت على الإشارات الراديوية الاصطناعية، وبالنسبة للإنسانية كانت هذه بداية البحث الواعي عن سبيل الاتصال الكوني مع الحضارات غير الأرضية، وتنطلق هذه الإشارات بسرعة الضوء، حيث تصل إلى 20 نجماً في كل عام، وفي عام 1979 بدأت جامعة كاليفورنيا بمدينة بيركلي بالولايات المتحدة الأمريكية مشروع البحث عن إشعاع راديوي من خارج الأرض من جيران أذكياء متقدمين، ويوجد حالياً في جزيرة بورتوريكو ببحر الكاريبي أكبر هوائي (دش قطره ثلاثمائة متر) مركب على سوبر كمبيوتر (حاسب آلي فائق السرعة) لالتقاط أي إشعاع راديوي على أطول موجه قصيرة جداً (ملليمترية) وطويلة جداً (كيلومترية) يكون على هيئة إشارات اصطناعية لمخلوقات ذكية أخرى في الكون. وإن لم يثبت حتى الآن وجود هذه المخلوقات.. إلا أن كثيراً من علماء البحث عن المخلوقات الذكية في الكون يتوقعون أن يكون القرن الحادي والعشرون هو قرن النجاح في الاتصال بتلك المخلوقات.

إذا كان القرآن قد سبق العلم الحديث بتقرير حقائق كونية لم يكتشفها العالم إلا بعد عصر القرآن بقرون، فلا غرابة في أن يخبرنا ويخبر الإنسانية التي أتى لهدايتها بحقائق لم يكشف عنها العلماء إلى اليوم مثل وجود حياة في السماء تشبه الحياة على الأرض كما في قوله تعالى

الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا

أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما

الطلاق: 12

إن هذا الأمر الإلهي المشار إليه في هذه الآية الكريمة لابد أن يكون موجهاً إلى كائنات عاقلة موجودة على هذه الكواكب الأخرى خارج مجموعتنا الشمسية والتي قد يتمكن العلماء في المستقبل من الكشف عنها إذا آن الأوان لتعلم الإنسانية، ومما يؤيد هذا التفسير الذي يتوقع وجود حياة في السموات كما في أرضنا قول الحق تبارك وتعالى

وله يسجد من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً وظلالهم بالغدو والآصال

الرعد: 15

 

ولا يُعتبَر احتمال توفُّر الظروف التي تساعد على نشأة الحياة هو السبب الوحيد للاعتقاد بوجود أشكال أخرى من الحياة خارج كوكب الأرض، ولكنَّ هناك أسبابا أخرى في مقدمتها أن هذا الكون الفسيح يحتوي على ما لا يقل عن 100 بليون مجرة، وداخل كل مجرة توجد ملايين المجموعات النجمية، مثل المجموعة الشمسية التي يقع بها كوكب الأرض، وهي جزء من مجرة "درب التبانة" التي تضم ما يتراوح ما بين 150 إلى 200 بليون نجم، وهذه النجوم يدور حولها ملايين الكواكب، مثل الكواكب التي تدور حول الشمس. ولا يُعقَل أن تكون هذه البلايين من الكواكب بلا حياة على الأقل في بعض منها.

 

وقد كان اكتشاف كواكب أخرى خارج المجموعة الشمسية أحد أسباب دعم احتمال وجود حياة في الفضاء؛ بل في مجرتنا؛ حيث اكتشف العلماء كوكبًا أكبر من كوكب المشترى يدور حول نجمه كل 35 سنة في مدار يشبه مدار المشترى حول الشمس، وهذا النجم في مجموعة الدب الأكبر. كما اكتشف العالم "ألسكندر ولسكز" وجود كوكب شبيه بالأرض يدور حول نجم نيوتروني.

 

وعلى الرغم من ذلك؛ فإن العلماء لم يمسكوا بدليل مادي مؤكد عن وجود كائنات حية سواء عاقلة أو غير عاقلة في هذا الكون الفسيح، ولكن القرآن الكريم- المعجزة الخالدة- قد أخبرنا بحقيقة وجود حياة الكون والسماوات منذ أكثر من 14 قرنًا؛ حيث يقول عز وجل:

"أَلَّا يَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ"

(سورة النمل، آية 25)

والخَبْءُ: هو النبات؛ لأن الحبة تختبئ في الأرض، ثم تخرج زرعا، أي أن الله أخرج النبات في الأرض، وكذلك أخرجه في السماء، ومعنى هذا وجود الحياة النباتية فيها.

 

وهناك دليل قرآني آخر، ولكن عن وجود دواب في السماء؛ حيث يقول عزَّ مِن قائل:

"وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ"

(الشورى، آية 29)

حيث تؤكد الآية الكريمة وجود دواب في السماء، وليس في الأرض فقط.

 

وأخيراً: إذا كنا نقر بحقيقة الإعجاز في القرآن والسنة فإنما نقر بالحقيقة الإلهية المطلقة في خلقه وفي الوجود. يقول الإمام الشافعي «جميع مايقوله البشر من حق تفسير للسنة النبوية، وجميع ما تقوله السنة النبوية شرح لما هو موجود في القرآن الكريم » ومجال الإعجاز واسع ومفتوح. لكن عظمة هذا الإعجاز تتجلى في تلك الكلمات القليلة العدد التي تشع منها أنوار العلم والهداية، دون أن تطلع فيها على دقائق النظريات وخفايا المعادلات.

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

والله مدري شقول .......

 

بس يمكن المخلوقات اللي تتكلم عنها الايات هي الملائكه لانه مثل ما احنا عارفيني انه الملائكه موجوده في السماوات والله مدري

 

بس اخوي ما عليك امر احب اتزودني بمعلومات عن الدب الاكبر هذا شنوا بضبط وشكور علي الموضوع الشيق

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

أخي الكريم الكون الواسع

من خلال تطلعي لصور الكائنات الفضائية لاحظت أن الكثير يضع صور لمخلوقات غريبة الشكل ويذكر أنها فضائية

كما وضعت هذه الصورة فهل فعلاً هي مخلوقات فضائية وكيف استطاع هذا الكائن الوصول للأرض فهل يملك وسائل تساعده على ذلك كما هو عند الكائن الحي الأرضي وهو الإنسان, وفعلاً كما قال الأخ الفلك 101 أنه لربما بل أكثر الإحتمالات وعلى ظني طبعاً أنها الملائكة والله هو الأعلم.

Share this post


Link to post
Share on other sites
السلام عليكم

أكدت الأرصاد المأخوذة بالتلسكوب الفضائي هابل والذي أطلقته وكالة الفضاء الأمريكية ناسا في الثمانينيات أن عدد النجوم في الكون المنظور هو عشرة مليارات نجم، وإذا كان احتمال قيام حياة ذكية هو واحد في المليار على أقل تقدير في كواكب تدور حول نجوم تشابه نظام كواكب مجموعاتنا الشمسية، وإذا كان داخل مجرتنا فقط مائتا مليار نجم فإن احتمال وجود مخلوقات ذكية داخل مجرتنا سيكون في كواكب تدور حول مائتي نجم على الأقل، هذا من الناحية النظرية أما من الناحية العملية، فقد وجد مرصد جرين بانك بفرجينيا الغربية بأمريكا جهة نجم آخر

(غير نجمنا الشمسي) لأول مرة عام 1960 بهدف التصنت على الإشارات الراديوية الاصطناعية، وبالنسبة للإنسانية كانت هذه بداية البحث الواعي عن سبيل الاتصال الكوني مع الحضارات غير الأرضية، وتنطلق هذه الإشارات بسرعة الضوء، حيث تصل إلى 20 نجماً في كل عام، وفي عام 1979 بدأت جامعة كاليفورنيا بمدينة بيركلي بالولايات المتحدة الأمريكية مشروع البحث عن إشعاع راديوي من خارج الأرض من جيران أذكياء متقدمين، ويوجد حالياً في جزيرة بورتوريكو ببحر الكاريبي أكبر هوائي (دش قطره ثلاثمائة متر) مركب على سوبر كمبيوتر (حاسب آلي فائق السرعة) لالتقاط أي إشعاع راديوي على أطول موجه قصيرة جداً (ملليمترية) وطويلة جداً (كيلومترية) يكون على هيئة إشارات اصطناعية لمخلوقات ذكية أخرى في الكون. وإن لم يثبت حتى الآن وجود هذه المخلوقات.. إلا أن كثيراً من علماء البحث عن المخلوقات الذكية في الكون يتوقعون أن يكون القرن الحادي والعشرون هو قرن النجاح في الاتصال بتلك المخلوقات.

<span style='color:blue'>إذا كان القرآن قد سبق العلم الحديث بتقرير حقائق كونية لم يكتشفها العالم إلا بعد عصر القرآن بقرون، فلا غرابة في أن يخبرنا ويخبر الإنسانية التي أتى لهدايتها بحقائق لم يكشف عنها العلماء إلى اليوم مثل وجود حياة في السماء تشبه الحياة على الأرض كما في قوله تعالى</span>

<span style='color:green'>الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا

أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما </span>

الطلاق: 12

إن هذا الأمر الإلهي المشار إليه في هذه الآية الكريمة لابد أن يكون موجهاً إلى كائنات عاقلة موجودة على هذه الكواكب الأخرى خارج مجموعتنا الشمسية والتي قد يتمكن العلماء في المستقبل من الكشف عنها إذا آن الأوان لتعلم الإنسانية، ومما يؤيد هذا التفسير الذي يتوقع وجود حياة في السموات كما في أرضنا قول الحق تبارك وتعالى

<span style='color:green'> وله يسجد من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً وظلالهم بالغدو والآصال

</span>

الرعد: 15

 

ولا يُعتبَر احتمال توفُّر الظروف التي تساعد على نشأة الحياة هو السبب الوحيد للاعتقاد بوجود أشكال أخرى من الحياة خارج كوكب الأرض، ولكنَّ هناك أسبابا أخرى في مقدمتها أن هذا الكون الفسيح يحتوي على ما لا يقل عن 100 بليون مجرة، وداخل كل مجرة توجد ملايين المجموعات النجمية، مثل المجموعة الشمسية التي يقع بها كوكب الأرض، وهي جزء من مجرة "درب التبانة" التي تضم ما يتراوح ما بين 150 إلى 200 بليون نجم، وهذه النجوم يدور حولها ملايين الكواكب، مثل الكواكب التي تدور حول الشمس. ولا يُعقَل أن تكون هذه البلايين من الكواكب بلا حياة على الأقل في بعض منها.

 

وقد كان اكتشاف كواكب أخرى خارج المجموعة الشمسية أحد أسباب دعم احتمال وجود حياة في الفضاء؛ بل في مجرتنا؛ حيث اكتشف العلماء كوكبًا أكبر من كوكب المشترى يدور حول نجمه كل 35 سنة في مدار يشبه مدار المشترى حول الشمس، وهذا النجم في مجموعة الدب الأكبر. كما اكتشف العالم "ألسكندر ولسكز" وجود كوكب شبيه بالأرض يدور حول نجم نيوتروني.

 

وعلى الرغم من ذلك؛ فإن العلماء لم يمسكوا بدليل مادي مؤكد عن وجود كائنات حية سواء عاقلة أو غير عاقلة في هذا الكون الفسيح، ولكن القرآن الكريم- المعجزة الخالدة- قد أخبرنا بحقيقة وجود حياة الكون والسماوات منذ أكثر من 14 قرنًا؛ حيث يقول عز وجل:

<span style='color:green'>"أَلَّا يَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ"</span>

(سورة النمل، آية 25)

والخَبْءُ: هو النبات؛ لأن الحبة تختبئ في الأرض، ثم تخرج زرعا، أي أن الله أخرج النبات في الأرض، وكذلك أخرجه في السماء، ومعنى هذا وجود الحياة النباتية فيها.

 

وهناك دليل قرآني آخر، ولكن عن وجود دواب في السماء؛ حيث يقول عزَّ مِن قائل:

<span style='color:green'>"وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ"</span>

(الشورى، آية 29)

حيث تؤكد الآية الكريمة وجود دواب في السماء، وليس في الأرض فقط.

 

وأخيراً: إذا كنا نقر بحقيقة الإعجاز في القرآن والسنة فإنما نقر بالحقيقة الإلهية المطلقة في خلقه وفي الوجود. يقول الإمام الشافعي «جميع مايقوله البشر من حق تفسير للسنة النبوية، وجميع ما تقوله السنة النبوية شرح لما هو موجود في القرآن الكريم » ومجال الإعجاز واسع ومفتوح. لكن عظمة هذا الإعجاز تتجلى في تلك الكلمات القليلة العدد التي تشع منها أنوار العلم والهداية، دون أن تطلع فيها على دقائق النظريات وخفايا المعادلات.

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

قال تعالى : (اولم ينظروا في ملكوت السموات والارض وما خلق الله من شيء وان عسى ان يكون قد اقترب اجلهم)

فالصور الذي ينفخ به يوم القيامة ليس بعيد الشبه عن الثقب الاسود اذا اقترب من المجموعة الشمسية باذنه تعالى وتوقيته.

قال حياة في الفضاء. والله يقول(سنفرغ لكم ايها الثقلان +فباي الاء ربكما تكذبان)

Share this post


Link to post
Share on other sites

هناك اية اخرى توضح ان الدابة ليست الملائكة

 

" وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ "(49) النحل .

 

http://qasweb.org/qasforum/lofiversion/index.php/t2446.html

Share this post


Link to post
Share on other sites

"الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما " (12) سورة الطلاق

 

قال ابن عباس فيها "الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن" قال سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم وآدم كآدم ونوح كنوح وإبراهيم كإبراهيم وعيسى كعيسى

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
"الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما " (12) سورة الطلاق

 

قال ابن عباس فيها "الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن" قال سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم وآدم كآدم ونوح كنوح وإبراهيم كإبراهيم وعيسى كعيسى

 

أرجو ذكر مرجع حديث سيدنا ابن عباس رضي الله عنهما , وشكراً .

Share this post


Link to post
Share on other sites
قال تعالى : (اولم ينظروا في ملكوت السموات والارض وما خلق الله من شيء وان عسى ان يكون قد اقترب اجلهم)
فالصور الذي ينفخ به يوم القيامة ليس بعيد الشبه عن الثقب الاسود اذا اقترب من المجموعة الشمسية باذنه تعالى وتوقيته.
قال حياة في الفضاء. والله يقول(سنفرغ لكم ايها الثقلان +فباي الاء ربكما تكذبان)


اعجبني ردك اخي مفلحي من احسن الردود التي قراتها

وهو يفسر كل التساؤلات.... ولكن هل هو في محله من ناحية الشرح او لا

تسلم

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكرا اخي على المقال الرائع .

 

نعم ... لقد اكد كثير من علماء المسلمين على ان هذه الأيات تثبت بأننا لسنا وحدنا وان بني ادم قد فظلهم اللة سبحانة على كثير مما خلقه وهذه الاية مذكورة فى القرأن فهو مخلوق مفظل على كثير من خلق اللة وليس هو المخلوق الأكثر تفضيلا ولكن نحن لانتفكر بهذه الأيات الكريمة ، وهذا القرأن الذي بيين ايدينا هو بمثابة توجيه وتعليم للأنسان البسيط الذي لم يؤتا من العلم الأ القليل واللة سبحانة قد خلق قبل الانسان بألاف السنين الجن والملائكة خلقهم اللة قبلنا واشياء كثيرة قد خلقت قبلنا لايعلمها الا اللة ، أذا يجب علينا ان نبحث عن الاجابة فى القرأن الكريم ولاننكر بأن اللة سبحانة قال بأنة لو اراد جمع هذه المخلوقات معنا بأنة قدير فلقائهم معنا بمشيئتة سبحانة قد يكون اليوم اوغد فهذا الأمر بمشيئة اللة واقول على كل من انكر هذا الأمر عودوا الى كتاب اللة وتدبروا الأيات جيدا قبل ان تحكموا بالنفي او حتى بالقبول تدبروا جيدا قبل الحكم وليس من منطلق الغضب والتشديد حتى لانظلم انفسنا ونظلم الأخرين فالأدلة كثير ابحثوا جيدا ، المشكلة لدينا نحن المسلمون بأننا نحكم بالسرعة التي نأكل بها طعامنا ولانتدبر ولانبحث ولانفعل شيئا سوى ان نسمع الأخبار حتى وأن كانت خاطئة ننقلها من الغرب الذين تعبوا فى البحث والتنقيب وهم لايعرفون كتاب اللة وسبحان اللة العلم لدينا فى كتابة امام اعيننا لانشاهدة بل ننكر الحق ونصوب الخطأ ... شكرا اخرى مرة اخرى على هذه المقالة ...

Share this post


Link to post
Share on other sites
"الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما " (12) سورة الطلاق

 

قال ابن عباس فيها "الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن" قال سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم وآدم كآدم ونوح كنوح وإبراهيم كإبراهيم وعيسى كعيسى

 

أرجو ذكر مرجع حديث سيدنا ابن عباس رضي الله عنهما , وشكراً .

 

تفسير ابن كثير

 

http://www.iid-alraid.de/EnOfQuran/Tafseer...r/kathir559.htm

Share this post


Link to post
Share on other sites

أخواني انا متأكد 200/100 أن هناك حيات أخرى على كواكب أخرى وفي نفس الوقت هناك شئ يقولي في عقلى أن هذا يمكن أن يكون إحدي خدع المسيح الدجال لنشر الفتنة بين البشر ألم يقال بأن المسيح الدجال يملك من العلم مايفوق البشر ب100 عام إذا هناك إحتمال بأن المسيح الدجال قد أطلق سراحه وليس من الغريب أن يكون هو من صنع الأطباق الطائرة لينشر الفتنة بين بني أدم ألستم معى

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×