Jump to content
Sign in to follow this  
فاطمة

القران والعلم (16)

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

 

قال تعالى ((فلا اقسم بما تبصرون * ومالا تبصرون* أنه ُلقول رسول كريم)) صدق الله العلي العظيم/ 38 -39-40 الحاقة.

 

في عام 1932م قام العالم الهولندي جان أورت بمحاولات لقياس سمك المجرة عند القرص والذي قدره بالمعادلات الرياضية بحوالي ألفي سنة ضوئية ، فقد أكتشف بان المادة في النجوم العملاقة الحمراء في القرص تقل كثيرا عما هو مفترض لتفسير حركة ودوران القرص

ولقد نشرت في صحيفة ألمانية الفكرة الغريبة التي كان يذكرها في محاضراته على مدى سنوات عديدة، أن هناك كتلة كبيرة جدا تبلغ ضعفي ما كان مرئيا ً تتحكم بحركة قرص المجرة . فربما كان يوجد شيء غير مرئي متوضع هناك.

 

و رأي فرتيز زويكي في السنة التالية المفعول نفسه عل نطاق اكبر كما وجد لدى قياسه للسرعات المجرات داخل كوكبة الذؤابة (Coma ) أن كثيرا منها تتحرك بسرعة كبيرة جدا تؤدي إلى تشظي الحشد مالم يحتوي على كتلة اكبر من عشرة أضعاف مايو حي به الضوء الصادر عنها.

 

ظلت فكرة (( المادة الخفية )) موضع فضول حتى قامت فيراروبين عام 1950م والبالغة من العمر وقتها 22 عام وزملاؤها في معهد كازينجي في واشنطن بإلقاء نظرة على الطريقة التي تدور بها المجرات الحلزونية .

بدأت مجموعة روبين دراستها بمجرة المرأة المسلسلة التي تبعد عنا مليوني سنة ضوئية تقريباً

أن المجرة المسلسلة ، كما المجرة درب التبانة حلزونية الشكل وتوقعت روبين أن النجوم الموجودة في الطرف الخارجي للمجرة أبطا حركة من تلك القريبة من المركز ، كالكواكب حول الشمس ولكنها فوجئت أذا وجدت أن نجوم المرأة المسلسلة ذات سرعة متقاربة بغض النظر غالبا عن بعدها عن مركز المجرة.

لقد ظنت بادئ الأمر أن المرأة المسلسلة كانت مجرة غريبة الأطوار ولكن تبين بعد ذلك أن مجرات حلزونية أخرى تسلك السلوك ذاته . ولدى تراكم الدلائل في السبعينات القرن العشرين وتغذية أخر المعطيات كلها في حاسوب كبير رئيسي .

 

أكدت الحسابات أخيرا اقتراح أورت . فهي تؤكد أن كل ماهو قاتم في الكون المنظور من مادة داخلة في تركيب النجوم والمجرات وغازات وغبار مابين المجرات لايزيد عن 10% من كتلة الكون المفترضة ، هناك أذن كتلة مفقودة في الكون Missing Mass

تمثل 90% من مادة الكون لانستطيع أن نراها وأصبح هم العلماء الأساسية هو اكتشاف هذه المادة الخفية بالفعل في الفضاء والتي يمكن على أساسها معرفة نهاية الكون.

 

البحث عن طبيعة تركيب المادة الخفية.

 

لأحد يعرف بالضبط مما تتكون هذه ((المادة الخفية)) المحيرة ،حيث يمكن أن تكون خاملة في هالات المجرات مؤلفة من بروتونات ونيترونات(( نجوم أقزام بنيه )) وكواكب بعيدة غير مرئية بحجم المشتري وغاز وغبار بين المجرات وثقوب سوداء ولكن للحصول على الكمية الكافية من المادة النووية الخفية كالهليوم والليثيوم في الكون المرئي . يمكن أن نعطي حوالي 10% من المادة الخفية بهذه الطريقة أما الباقي فلا بدا أن يكون مؤلفا ً من جسيمات ثقيلة (حارة) ويمكن أن تكون أيضا ً من جسيمات عديمة الكتلة أو خفيفة جدا تفوق سرعة الضوء أو تعادلها والمرشح الطبيعي لان يكون مادة خفية حارة هو النترينو الخفي عن الأنظار الذي له كتلة وشحنة ضئيلة جدا لاتمنعه من الانطلاق في الفضاء بسرعة الضوء واختراق أي جسيم سماوي بنفس السرعة ، وكان علماء الطبيعة قد أشاروا إلى وجود هذه الجسيمات عام 1932م ولم تكتشف ألا عام 1956م على اعتبار انه ليس لها شحنة أو كتلة ، ورغم الكتلة الضئيلة التي اكتشفت لجسيم النيوترينو فإنها تشكل في مجموعها شيئا ما إذ انه طبقا للنظرية الذرية فانه كل سنتمتر مكعب من الفضاء يوجد 100 نيوترينو ، وكتلة النيوترينو في الكون كله قد تمثل جانبا من الكتلة المفقودة ، حيث أنها تشكل قوة كافية في الكون تعمل على التوازن بين قوى التمدد بالانفجار وقوى الجاذبية الكونية المضادة لقوى التمدد. والمشكلة أن النيوترينونات وحدها لاتستطيع إكساب الكون الشكل الذي نعهده .

 

لذلك اقترح العلماء وجود جسيمات ذات خصائص خاصة حاملة للطاقة مثل جسيمات الجرافيتونز التي لم تكتشف بعد والتي تحمل طاقة موجات الجاذبية من أعماق الفضاء ، مع جسيمات الأوليات أو المحوريات أكسيونز التي تحمل الأوامر الكونية منذ بدا الخلق والتي لم تكتشف بعد مثل الجينات في الخلية كل إنسان ، وكذلك جسيمات الفوتون التي تحمل طاقة الضوء والإشعاعات من النجوم والمجرات ، وقد أطلق العلماء على هذا الخليط من الجسيمات التي يمكن أن يدخل في تركيب المادة القاتمة اسم (( الجسيمات الثقيلة التبادل الفعل الضعيف ))

Weakly Interacting Massive Particles والتي تعرف اختصار بالحروف الأولى (WIMPS) ولكن المشكلة انه لم يستدل بعد على وجود مثل هذه الجسيمات بالاجهزه المتاحة حاليا.

 

وأشارت نظريات أخرى - تبرار شكل الكون الحالي - إلى وجود ثقوب سوداء صغيرة في حجم حبيبات العنب ،عملت منذ بداية تطور الكون بعد الانفجار العظيم ((كبذور)) تتكون حولها المجرات بجاذبيتها الهائلة ، فمن المحتمل أن يكون الكون الأولي قد مر فيما يدعى التحول ألطوري ومثال هذا التحول هو غليان الماء أو تجمده في أثناء هذا التحول ، تتطور في الوسط المتجانس في البداية شذوذات من عدم الانتظام وتتمثل في حالة الماء ، تجمعات جليدية أو فقاعات بخارية ويمكن لهذه الشذوذات في الكون ألبدئي أن تكون قد انهارت لتشكل ثقوبا سوداء فإذا كانت هذه الثقوب صغيرة ستكون قد تبخرت في الماضي لكن أن كانت ذات كتل من رتبة بضعة مليارات الأطنان ( وهي كتلة جبل) يمكن أن تكون مازالت موجودة حتى اليوم ألا أن كشفها أمر شديد الصعوبة .

 

بينما أشارت نظريات أخرى إلى أمكانية وجود ((ثقوب بيضاء )) في قلب مركز كل مجرة ذات كثافة عالية هي التي تمدها بالمادة ، ولكن دون أن نلاحظها بالإشعاعات العارمة المنطلقة تعطي التوازن والاستقرار والجاذبية العارمة للمجرات ومجموعات المجرات كما هو مرصود في الكون المنظور كما أن كثافتها العالية للمادة الداخلة في تكوينها إذا هي تمثل الكتلة المفقودة في الكون ومن ثم فلا حاجة أذن للبحث عن المادة الداكنة في الكون لأنها موجودة بالفعل على هيئة ثقوب سوداء أو بيضاء صغيرة أو كبيرة ولكن كتلتها ضخمة جدا رغم صغر حجمها ، ولكن المشكلة أيضا أن هذه الثقوب السوداء أو البيضاء تعرف عند علماء الفلك بالمتفردات أو الأحاديات مثلها مثل الذرة الأولى ( سوبر اتوم ) التي أحدثت الانفجار العظيم عند خلق الكون ، والتي يطلق عليها تعبير المنفرد أو الأحادية الكونية تمييزا لها عن منفردات أو أحاديات الثقوب السوداء أو البيضاء.

ولان هذه المنفردات أو الأحاديات تأسر الضوء ولأشعة ولذلك فنحن لانراها ، ولكن نلاحظ وجودها من تأثيرها العارم على النجوم القريبة منها ، ولهذا فان منحنى الفضاء والزمن الخاص بكل منها لانهائي والمعادلات الرياضية العالية في معظم النظريات العلمية القائمة قامت على افتراض اللانهائية مطلقا . فضلا على أن معظم النظريات العلمية القائمة قامت على افتراض أن كلا من الفضاء والزمن يكاد يكون مسطحا ، ولذلك فانه من المستحيل رياضيا تناول الثقوب السوداء لحساب كتلة مادتها أو كثافتها أو جاذبيتها أو أي شيء أخر ، فما يحدث بعد حافتها الخارجية والتي تعرف باسم أفق الحدث . لا نستطيع أن نعلم عنه شيئا وليس هناك وسيلة عملية لحساب كتلة هذه الثقوب . وهي منتشرة في الكون ووسط المجرات وتجمعات المجرات واعتبارها ضمن الكتلة المفقودة ، ولكن العلماء يأخذونها في الاعتبار بصورة تقديرية.

 

ثم ظهرت نظرية أخرى تشير إلى أن هذه المادة الخفية تتكون من جسيمات أخرى غير معروفة تتشكل على هيئة أشرطة أو أربطة طويلة تشيه أشرطة ( دي . إن . أية ) التي تحمل العوامل الوراثية للجنس البشري عند تحليل الكروموزمات التي تشكل الجينات في داخل كل خلية فهذه الأربطة تعلق كل النجوم والمجرات وتجمعها معا بقوى الجاذبية وهكذا أظهرت نظرية الأربطة الكونية في أوائل الثمانينيات والتي قد تمثل حلا للمادة الخفية وبالتالي الكتلة المفقودة Dark Matter ولكن لم يستدل على وجود مثل هذه الأربطة أو الأشرطة الكونية حتى ألان .

وقد أنشئت لهذا الغرض عام 1988م معامل خاصة باسم ((مركز جسيمات الطبيعة الفلكية )) بجامعة كاليفورنيا الأمريكية ، وكذلك تصميم أجهزة خاصة ذات طاقة عالية لاكتشاف هذه الجسيمات في الكون

ولقد استنتج فريق من العلماء الدوليين أنه من الممكن أن يكون%50من المادة الخفية في الكون تأخذ شكل أقزام بيض White dwarfsوهي نجوم غير مرئية أحرقت منذ زمن طويل وقودها النووي وأنهم على يقين بأن الغالبية من المادة المعتمة تأخذ أشكال من الأقزام البيضاء

والفلكيون في حيرة من أمرهم . ؟ فهم يستبعدون النجوم العاتمة لأنها تصدر بعض الأشعة تحت الحمراء التي كشفها بالمقاريب الراديوية ، وكذلك أنهم يستبعدون السحب الغازية الباردة الحارة لإمكان كشفها بالمقاريب البصرية أو الراديوية أو مقاريب الأشعة السينية . وهناك أجرام لا يستبعدونها العلماء تشمل الأجرام التي تتخذ شكل نوى كوكبية صغيرة ، وكذلك النجوم الباردة صغيرة الكتلة ، النجوم النترونية فوق ماذكر.

 

وتشير أخر النظريات في هذا المجال إلى احتمال وجود قوى كهرومغناطيسية كونية ناتجة عن حركة دوران المجرات ومجموعات المجرات حول بعضها البعض وان هذه الكهرباء والمغناطيسية هي التي تحمل على تشكيل المجرات ومجموعات المجرات وتعطيها التوازي المجري المطلوب ، وليس قوى الجاذبية كما كان معتقدا وان هذه القوى الكهرومغناطيسية تغلف الكون كله أو تنتشر فيه باستمرار وتولد حقولها مغناطيسية عارمة في أجزاء متناثرة في الفضاء ، وتبقى المشكلة الأساسية كما هي ، وهي البحث عن لغز المادة القاتمة أيا كانت طبيعة هذه المادة .

 

ماذا لو كان كوننا يتكون من مادة خفية باردة أو ساخنة ؟

 

لو كانت المادة الداكنة باردة فإنها لايمكنها بأي حال من الأحوال ، جمع النجوم معا في مجرات والمجرات في مجموعات ؟

وإذا كانت ساخنة فأنها حقا يمكنها القيام بهذا ، ولكنها سوف تقضي وتشوه النجوم الفردية أو المجموعات الأصغر كمجموعات النجوم الكروية وسوف تسرع في دورة حياتها ، وهذا غير صحيح.

- وتعبير المادة الساخنة أو الباردة في مصطلحات علماء الطبيعة الفلكية يعني ان المادة الباردة تتضمن جسيمات بطيئة الحركة، أما الساخنة فهي تتضمن جسيمات سريعة الحركة-

معظم علماء الكون مقتنعون ألان بأن تفسير بنية الكون المشهودة تحتاج إلى خليط من المادة الخفية الساخنة والباردة ، إذ تزود الأولى ( مواد خفية ساخنة HDM ) البني الكبيرة كالحشود المجرية، وتضيف الأخيرة (مواد خفية باردة CDM) التفاصيل المجرية أي البني الصغيرة .

معظم المادة الخفية الباردة مؤلفة من جسيمات ثقيلة تتفاعل تفاعلا ً ضعيفا ً فقط مع المادة العادية ، وهناك قائمة طويلة لهذه الجسيمات غير المرئية وتعرف ب الجسيمات الضخمة ذات التفاعل الضعيف أو (WIMPS ).

 

والمادة المعتمة الساخنة مكونة من جسيمات خفيفة جدا كالنيوتريونات، وهي جسيمات سريعة الحركة جدا، بحيث إنها تغطي مسافات كبيرة جدا.

 

إن كلاًّ من المواد الخفية الساخنة و الباردة يعانيان من بعض المشكلات. فالمواد الخفية الساخنة لا يمكن أن تشكل بنيات صغيرة كالمجرات، و المواد الخفية الباردة لا يمكن أن تشكل بنيات واسعة النطاق. إن إحدى القضايا التي تُعالج حاليا هي ما إذا كانت المجرات قد تشكلت من خليط من المواد الخفية MDM و ما سيكون حالها إذا كانت كذلك؟ و هل المواد الخفية الساخنة و الباردة على الدرجة نفسها من الأهمية؟ أما إذا كانت بنية الكون التي نراها الآن قد تشكلت من خليط من المواد المعتمة، فإن ذلك سيقدم لنا تلميحات حول ما يجب أن يشكل المادة الخفية . وينبغي إلا يدهشنا وجود أسرار في الكون الذي نعيش فيه ، فالمادة الخفية ليست إلا واحدة من عدة أمور تتعلق بالمجرات لا يدرك كنهها الفلكيون بعد إدراكا كاملا.

 

راجع :

1-موسوعة علم الفضاء الجزء الأول. ت/ جلال عبد الفتاح

2-استكشافات ومقدمة في علم الفلك. ت/ توماس آرني

3-الثقوب السوداء والأكوان الطفلة. ت/ ستيفن هوكنغ

4-البحث في اللانهاية لحل أسرار الكون. ت / غوردن فريزر.

5-الموقع www_sMicroTech_com منقول عن كتاب مدخل إلى علم الفلك.

6-الموقع مهارات النجاح ، مقال كتبه: jonathan Dursi ترجمة: مَعين يحيى بن جنيد قسم الفيزياء والفلك-جامعة الملك سعود وعضو الجمعية السعودية الإلكترونية للفيزيائيين.

 

تحياتي **

وشكرا ًً

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا جزيلا لتشجيعكم؟

اتمنى لكم التوفيق؟

تحياتي

وشكرا

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله

سلسلة متميزة حول التأمل في آيات القرآن.

ويبدو أنها متناثرة في المنتدى-اقترح تجميعها في هذا المنتدى.

لماذا لاتقومون بجمعها وتنسيقها وإضافة بعض الصور والرسوم التوضيحية لها لكي تكون جاهزة للطباعة مثلاً.

هل يمكنكم الإشراف على هذا المنتدى؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أعتذر على التأخير فاتخذ القرار ليس سهلي علي خصوصا ً انه الطلب كان حلمي ؟

منتدى التأملات الكونية في القران الكريم أتشرف أكون مشرفه عليه

طلبكم عزيز علي جدا ً وكنت أتمناه كثير وشكرا شكرا جزيلا على هذه الثقة والمكانة ؟ يكفي علي العضوية في أسرة التحرير؟

انك ترد طلب احد تصرف مو شي ؟ أعتذر جدا

مسئولية الاشرف أحسها كبيرة وإنا اعرف نفسي بل ظروفي لو وافقت مراح تسمح لي بالالتزام به ؟

انتم تعلمون باني انقطعت من المنتدى فترة طويلة جداً وانا ماضمن أن هذا الشي مايحدث مرة أخرى؟ وأنا لو شاركت كمشرفة أحب التزم وانا اعرف باني مراح اقدر؟بعدين الشعور بالتقصير اتجاه واجب مر وأنا لااريد أحس به ابدا ًًبسبب ظروفي او أي شيء اخر؟اتمنيت ومازلت اتمنى أساعدكم قدر الإمكان بس ظروفي صعبة وهذه قدراتي

انا مستمر في البحث ومراح اقطع الجمعية ابدا ًمهم حدث حتى لوغبت سنوات طويلة اعرفوا باني راح ارجع هذه الجمعية جداجدا عزيزة على هي حلمي القديم؟ بعدين ما أحب أتقيد أخاف من الظروف

وانا ادرس صيفي حالينا ً؟

اما بشأن بحث القران والعلم فانا كنت أفكر بتحسين بعض الأجزاء ؟ أصلا ً

في الحقيقة كنت انتظر منكم طلب ترتيبها في المنتدى لأني كنت أريد افعل ذلك؟

طلبكم شجعني لكي أضيف أجزاء أكثر من 17 واحد لانه المفروض يكون الاخير؟ بس صبرا ً علي؟

ومن اجل طلبكم الجميل تكرموا انا راح أحاول أركز اعمالى في هذا المنتدى بس براحتي أفضل من أني أتقيد بالأشراف ؟ بس راح يكون بعد الانتهى من نشر بحثي الجديد (مصابيح السماء) سلسلة مقالات تتحدث عن النجوم –عناقيد النجوم جزء منها- جاهز تقريبا ً بس يحتاج إلى ترتيب بعد مانتهي من أخر دراسة لي خلال شهرين؟

أكرار شكر الجزيل واعتذاري ؟ وأنا ممتنى لكم جميعا ً فانتم حققتوا أحلامنا بفتح الجمعية ولمنتدى الفلكي الرائع ؟ والذي اقدمه والله قليل جدا ً لتعبير عن شكري لكم جميعا ً؟! فالجمعية تستحق أكثر من ذلك بكثير وهذا اقل حاجة افعلها.

يمكن يوم من الأيام تتحسن الظروف واطلب منكم لتسمحوا لي بان أكون مشرفة وأشياء أخرى بس ملتزمة ونشيطة؟ الله كريم أنشاء الله

الله يوافقكم جميعا ً أنشاء الله

تحياتي لكم

وشكرا ً جزيلا ً لكم على هذا التشجيع الرائع.

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

لالالالالالالالالالالالالالالا!!!! أي تقصير وتأخير؟ ولماذا الاعتذار

 

أنا من يجب أن يعتذر من الكلام ألي قلته عن أسرة المجلة؟

بعدين أحمل أخيك على سبعين محمل وأنا اعرف بأنكم مشغولين

وليس تقصير منكم ؟ يعني الظروف وعملكم حملكم على ذلك

بعدين لولا رسالتك التشجيع الأول لي القددددددددديمة ؟ لم استمرت في المنتدى

واني أكون عضوه في المجلة هذا كرم منكم كبير جدا هذا يدل على أن العمل مايضيع معكم أبدا ً وكفاي علي هذه ألمكانه؟ انا متوقعت اكون من الاسرة بهذه السرعة بصراحة ؟ هذا يدل على اهتمام منكم شكرا ً جزيلا ً ولو في كلمة توفي شكري الكبير لكم جميعا ً كتبتها؟!!

مو كفاية أنكم فتحتوا لنا جمعية بالفلك في وطن عربي فقير بهذا العلم؟!عالم عربي نسى تاريخه؟

تحياتي **

وشكرا جزيلا ً

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا ونحن دائما نبحث عن القران والعلم ووفقكم الله ورزقكم خيرا وعلما كثيرا وثبتكم وانشاء الله نحن معكم على السراط المستقيم وما ينفع به كافة المسلمين نحن نتعلم ونستفيد والله الموفق شكرا.

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×