Jump to content

Recommended Posts

يبعد الكوكب العاشر في مجموعتنا الشمسية نحو 14.4 مليار كيلومتر عن الأرض. وويفوق حجمه حجم كوكب بلوتو الذي كان يعد تاسع وآخر كوكب في النظام الشمسي بمرة ونصف المرة. ويبعد الكوكب الجديد عن الشمس تسعين ضعف المسافة بين الشمس والأرض.

ورصد الكوكب العاشر الذي يعرف مؤقتا باسم "2003-يو بي 313" للمرة الأولى في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2003 بواسطة كاميرا رقمية شديدة الدقة مركبة في التلسكوب صامويل أوشن في جبل بالومار جنوب كاليفورنيا.

ومنذ ذلك الحين انكب علماء الفضاء الأميركان مايكل براون وتشاد تروجيللو وديفد رابينوفيتش على دراسة جميع المعطيات لتحديد حجم الكوكب الذي أطلق عليه أول مرة اسم "سيدنا" (Sedna) نسبة لآلهة البحر عند الإغريق, وطبيعة تحركه عبر تحليل طريقة عكسه لضوء الشمس, ما سمح بالتأكد من أن الجسم هو بحجم بلوتو على أقل تقدير.

 

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

المجموعة أكبر

وقال مسلم شلتوت نائب رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك في جامعة المنوفية بمصر إن اكتشاف هذا الكوكب يعني أن المجموعة الشمسية أكبر من حجمها الحالي.

وأوضح شلتوت في تصريح للجزيرة نت أن الكوكب العاشر لن يساهم في فهم نظرية نشوء الكون (Big Bang) ولكن يمكن أن يساهم في فهم تركيبة المجموعة الشمسية وحركتها.

ويشار إلى أن المجموعة الشمسية التي تكونت منذ نحو 6.14 مليارات سنة, نشأت من سديم غازي واحد تبلور إلى الشمس والكواكب التي ظهرت بعد تكون الشمس. والكوكب العاشر يفيد في فهم أصل المجموعة الشمسية وليس أصل الكون.

وعن سبب تأخير الإعلان عن الكوكب العاشر قال شلتوت إن العلماء انتظروا لحين التأكد والاتفاق على الخصائص التي تؤهل الكوكب العاشر لأن يعتبر كوكبا تابعا للمجموعة الشمسية أو مجرد كويكب ذو خصائص سلبية.

وساعد التلسكوب الفضائي هابل العام الماضي والتلسكوبات الأرضية المتطورة في في التأكد من خصائص وحجم الكوكب الجديد. كما ساعدت الرحلات الفضائية فوياجر وكاسيني وغاليليو في تسهيل فهم الكون والمجموعة الشمسية على نحو أفضل.

ولم يستبعد العالم المصري عن وجود كوكب حادي عشر وثاني عشر, لكنها لن تكون فاعلة أو قوية نظرا لصعوبة عكسها لضوء الشمس نتيجة اتساع مداراتها وابتعادها البالغ عن الشمس.

ويمكن لهواة الفلك ومراقبة الفضاء مشاهدة الكوكب الجديد في الصباح الباكر أو في وقت متأخر من الليل مع مجموعة نجوم سيتوس. ويدور الكوكب حول الشمس مرة كل 560 عاما.

ومن العجيب أن يتزامن هذا الاكتشاف مع تعليق ناسا لجميع رحلات مكوكاتها الفضائية بسبب مشكلة فنية في مكوك ديسكفري.

Share this post


Link to post
Share on other sites

لوس أنجلوس، الولايات المتحدة (CNN) -- قال علماء فلك أمريكيون إنهم اكتشفوا عاشر كوكب في مجموعتنا الشمسية، ووصفوه بأنه يتكون من الصخور والثلوج وأنه أكبر من كوكب بلوتو.

وقال العلماء إن الكوكب الجديد، وهو الأبعد في مجموعتنا الشمسية، يبعد حوالي 16 مليار كيلومترا عن الشمس، كما أن مداره يبعد بنحو ثلاثة أضعاف مدار بلوتو حول الشمس، نقلاً عن الأسوشيتد برس.

وأوضح عالم الكواكب في جامعة كاليفورنيا للتكنولوجيا، مايكل براون، أن هذا الكوكب هو الأول الذي يتم التأكد من أنه أكبر من كوكب بلوتو في النظام الشمسي.

ولم يتمكن العلماء، في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، بعد من تحديد حجم الكوكب الجديد، الذي لم يتم تحديد اسم له حتى الآن، غير أن شدة سطوعه تبين أنه يعادل حجم بلوتو إن لم يكن أكبر منه بنحو مرة ونصف المرة.

وقال براون إنه تقدم باقتراح لتسمية الكوكب الجديد لدى الاتحاد الدولي لعلوم الفلك، لكنه رفض الإفصاح عن ذلك الاسم.

وجاء الإعلان عن الكوكب، بعد أن تمكنت مجموعة محترفي الإنترنت، من اختراق الموقع الذي يضم حقائق هذا الاكتشاف، وبعد أن هددوا بكشف محتوياته.

يذكر أن براون وشاد تروجيلليو، اللذين يعملان في مرصد جمناي، وديفيد رابينوفيتتش من جامعة ييل كانوا قد نجحوا في اكتشاف الكوكب للمرة الأولى في العام 2003 وذلك بواسطة تليسكوب مرصد بالومار.

Share this post


Link to post
Share on other sites

بحثت فى أحد المواقع ووجد صورة و لكن الصورة لم تطبع لا أعرف لماذا ولكننى أحاول أن أجد صورة وشكرا .

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×