Jump to content

Recommended Posts

بسم تعالى

 

( هات القلم وخلني اكتب بشعري ... لحساب الفلك عشقه في دمي )

 

اقدم لكم اليوم شاعر الــمرزم الطموح

الشاعر فيصل العنزي شاعر متميز ولديه العديد الاصدارات في مسيرته.

 

هذه القصيده كتبها بالشعر الفلكي اي للحساب الفلكي .

 

وسوف أقدم لكم احدى قصايده وهي المنزلة والرقيب

وهاذي القصيده تختص بمنازل القمر.

 

حيث ان هذه القصيده نالت اعجاب الكثير من المختصين و العامه.

وشخصيا الفلكي الدكتور صالح العجيري .

 

ونرحب فيه باهذا المنتدى القيم.

 

ملاحظه : ارجو حفظ القصيده للقراءه بوضوح.

 

وتحياتي

post-2-1162927689.jpg

Share this post


Link to post
Share on other sites

حقا ما اجمل نتاج اختلاط العلم بالادب

شكرا لك اخي عالم فلكي وشكرا للشاعر الذي اتحفنا بهذه القصيده الرائعه ودمجه الفلك بالشعر و الادب

كما دمجت قواعد النحو في ابيات الشعر كما في الفية ابن مالك. smile.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

تحية كبيرة جدا لشاعر المرزم في منتدى القطيف الفلكي بداية

و له الشكر والتقدير على ما قدم وللاخ عالم فلكي

ومما لا شك فيه ان ارتباط الشعر بالفلك كان قديما لاهمية مواقع النجوم واسمائها بالنسبة للمسافرين والمزارعين والدارسين ومواقيت دوخلها في السنة وتقسيم الفصول والى ما كان يهم العرب في الجزيرة العربية , ومن فوائد ذلك سهولة حفظ القصيدة الفلكية باسلوبها البسيط القريب للذهن بما تحويه من معلومات حول النجوم والكوكبات ومواقعها .

واقتطف هنا بعض القصائد الفلكية للعرب قديما

قالوا في الثريا و نجم سهيل :

 

ايها الممنكح الثريا سهيلا

عمرك الله كيف يلتقيان ؟؟

 

هي شامية اذاما استقـــلت

وسهيل اذا ما استقل يماني

 

ومنذ مئتين سنة وثق الشاعر والروائي الفلكي ( الخلاوي ) رحمه الله العديد من القصائد الفلكية التي تناقلها الاجداد حتى يومنا هذا ومنها هذا المقتطف :

 

متى الثريا مع سنا الصبح وايقـت

على كل خضرا ودعــــت بالـسنايد

 

من عقبــها نـــجم كمـا فــرخ متلي

على الشوف يتليها بمشيه معاود

 

وبوارح الجوزاء ربا فيها بسرها

واختلفت الالوان بــين الــــجرايد

 

واليا ظهر المرزم شبع كل كالـف

من الغيدا وانحنَ الليالي الشدايد

 

وقد بين في البيت الاول انه في طلوع الثريا ترتفع عاهات الثمار وييبس العشب

في البيت الثاني يقصد ظهور نجم الدبران الذي سمي بهذا الاسم لدبوره الثريا

والثالث طلوع الجوزاء اوالهنعه ويذكر هنا اهميه زراعة الخضروات والفاكهه وبداية قطع الاخشاب

ثم يظهر المرزم الذي يجنى فيه النخل وبدخوله يبرد الليل ويعتدل الجو .

 

اتمنى لشاعر المرزم فيصل العنزي كل التوفيق والسداد

واعتذر على الاطاله ...

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ الشاعر فيصل العنزى وقد تكون شهادتى فيه مجروحه لأنه من اعضاء فريق المرزم الفلكى لكنه صراحة هو من الشباب الموهوبين فى الشعر ووظفه فى خدمة هوايته الفلك بشكل ممتاز وموزون وقد اطلعت على بعض قصائده التى تتكلم عن حساب الطوالع وساغها بشكل شعرى جديد وجميل واعتبره اول فلكى وشاعر يربط المجالين معا ,,,, وفقه الله وبارك فيه وفى المقدمه دائما ان شاء الله .

 

اخوك : بدر حمود العميره .

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×