Jump to content
الريم

مسابقة معلومات جغرافيه

Recommended Posts

مرحبا اخواني في منتديات جمعية الفلك

 

حبيت اول مشاركة لي بهذا المنتدي

 

معلومات

 

من خلالها اثراء المنتدي بمعلومات جغرافيه

 

ربما البعض لايعرفها

 

معلومة مني

 

كلمة جغرافيا : مركبة من مقطعين لكلمتين يونانيتين هما ( جيه ) ومعناها أرض ( غرافيا ) معناها ارسم وهو علم يهدف إلى سطح الأرض وباطنها وما يطرأ من تغييرات

اتمني من اللي بعدي اعطائنا معلومة

 

وهكذا تسير عجلة المعلومات

 

اخنكم

 

الريم

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

 

 

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

لماذا لايتعلق الموضوع بالفلك على العموم مارحتي بعيد .

 

معلوماتي تخص نوعين من البشر القطيفى والحساوية لإن أغلب الأعضاء منهما ؟

 

القطيف :

 

هو اسم الواحة وهو أيضاً اسم مدينة "القطيف" حيث كانت عاصمة الواحة سابقا، وحاليا هو اسم المحافظة. و ترجع تسمية القطيف لعملية قطف الثمار لكون الواحة غنية منذ القدم بشتى أنواع الثمار، ويُرجح أن هذا الإسم محرف من "Cateus" وهي الترجمة التي ذكرها مؤرخو اليونان للاسم القديم لهذه المنطقة والتي ربما تشير لإسم "الخـُط" الذي اشتهرت به هذه المنطقة الساحلية منذ القدم و يقال إنها اسم قلعة بناها أردشير بن بابك (226 – 241م) مؤسس الدولة الساسانية و يعتقد أيضا أنه مشتق من لفظة " كتني " (katti) و هي قبيلة سكنت المنطقة قديما و ذكرها الجغرافيون الإغريق. كما ترجع تسمية جزيرة تاروت إلى عشتاروت آلهة الحب والحرب لدى البابليين. وهناك أيضاً أماكن أخرى في الواحة ترجع تسمياتها لأصول تاريخية قديمة كسيهات ودارين وسنابس وعِنك والتوبي.

 

حسب آخر تعداد سكاني أجري في السعودية عام 2004 فإن عدد سكان محافظة القطيف يقارب 400,000 نسمة. وعموماً فأن محافظة القطيف تعتبر المحافظة الرابعة في المملكة في الكثافة السكانية بعد جدة والأحساء والطائف. وينتمي أغلب سكانها إلى الطائفة الشيعية الاثنى عشرية ، و توجد فيها اقلية سنية تقدر ب 15% من قبائل بني خالد و بني هاجر و بعض القبائل الاخرى.

 

تقع واحة القطيف على خط 50 درجة من خطوط الطول و26 درجة من خطوط العرض، وتمتد على الساحل الغربي من خليج كيبوس المسمى بخليج القطيف والمتفرع من الخليج العربي، وهو خليج صغير يبدأ جنوباً من الدمام وينحني غرباًإلى الداخل حيث تقع واحة القطيف ثم يتوغل إلى الشمال وينعطف إلى الشرق حتى رأس تنورة، وتقع جزيرة تاروت في وسطه.وتمتد القطيف وفقاً للتقسيم الحالي للمدن السعودية من رأس تنورة والجبيل شمالاً إلى مدينة الدمام جنوباً وبمحاذاة الخليج العربي شرق المملكة العربية السعودية .

 

لقد مرت القطيف بحضارات متعددة ترجع لآلاف السنين قبل الميلاد مثل الكنعانيين والفينيقيين. وشهدت القطيف في العصور القديمة أيضاً حكم البابليين والآشوريين والسومريين والكلدانيين والأكديين والساسانيين والمناذرة. كما شهدت في العصور المتأخرة حكومات متعددة كالأمويين والعباسيين والقرامطة و العصفوريين و العيونيين والبرتغاليين والمشعشعيين الأحوازيين والخوالد والعثمانيين.

 

وأهم القبائل العربية التي استقرت في القطيف: قضاعة - الأزد - إياد - عبد القيس - تميم - بكر بن وائل - تغلب بن وائل - بنو شيبان - بنو سليم - بنو عقيل - بنو خالد.

 

 

الأحساء:

 

 

الأحساء جمع ( حسي ) وهو الأرض الصخرية المغطاة بطبقة رملية تختزن مياه الامطار . بحيث يمكن الحصول عليها نقية عذبة بحفر عمق بسيط جداً ولكثرة الاحسية في هذا الموقع عرفت المنطقة بالأحساء.

 

 

تقدر مساحة محافظة الأحساء، حسب تسمية التوزيع الإداري لمناطق المملكة، بنحو 534000 كلم مربع، أي ما يقارب ربع مساحة المملكة تقريبا، وما يعادل 67% من مساحة المنطقة الشرقية، و يقدر عدد سكان الأحساء ب 908,366 الف نسمة (85% منهم سعوديون) حسب احصاء 2004.

 

تقع الأحساء على خطوط الطول ودوائر العرض مابين دائرتي عرض 25° 23° شمالاً وبين خطي طول 36° 49° شرقاً.

 

يعتقد أن تاريخ الاحساء يعود إلى أكثر من 4000 سنة قبل الميلاد ومن الأقوام التي تعاقبت على السكن في الاحساء قبل الإسلام الساميون - الفنقيون - الكنعانيون-طسم- جديس - بنو عبد القيس .

 

تحياتي **

وشكرا ً

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

القطيف

تاريخ القطيف

 

كانت قبل قرون مضت واحة صغيرة نسيها الزمن في الجزء الشرقي من شبه الجزيرة العربية التي سكنها البشر قبل اكثر من اربعة الاف عام قبل الميلاد .ومنذ ذلك التاريخ شهدت القطيف عدة حضارات بعضها يرجع الى عهود السومريين والفينيقيين مرورا بالبرتغاليين والعثمانيين وسواهم, وتقلبت تحت سيطرة الكثير من الحكام, وقهر سكانها العديد من

الغزاة حتى فتحها سلما الملك عبدالعزيز السعود (رحمة الله)عام 1331 هـ بعد سقوط الاتراك وطردهم عام 1332 هـ- 1914م.

 

 

واخيرا

هذه المدينة على ما يكمن فيها من مفاتن

وروعة، ظلت دائما في آخر الطابور في

رعاية نفسها،لا أحد اهتم جديا بنفض الغبار

عن أصالتها وجمالها، لا أحد نظر بجدية الى

حمايتها من التصحر المطرد، تارة يفسر ذاك

بإهمال المالكين لبساتينها، وتارة يتحدث القوم

عن الآثار المدمرة لسوسة النخيل الحمراء،

وتارة يرى البعض إن القطيف تدفع ثمن

تصنيفها منطقة ريفية

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الف الف شكر يا الريم

 

نتمنى المزيد من الابداااااع

 

تقبلو تحيااااتي اخوكم ابراهيم محمد :rolleyes:

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×