A 7 M A D 0 Report post Posted January 4, 2008 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، محطة (باي كو نور) لاطلاق الصورايخ الى الفضاء انشأت هذه المحطة عام 1955م ايام (الاتحاد السوفيتي )السابق في دولة( كازاخستان) الان (الاسلامية) بمحافظة( قزلاردا) في جنوب البلاد بالقرب من بحر(ارال)المنحسر تعتبر من اشهر المنصات لاطلاق الصوارخ الى الفضاء حيث منها اطلق اول صاروخ الى الفضاء عام 1956م واسم الرحلة (فوستوك) (الشرق) ومنها اول رحلة مأهولة الى الفضاء عام 1961م واسم الرحلة( فوسخوت) (الشروق) ومنها عام 1987 م انطلقت الرحلة Soyuz TM-3 والتي على متنها الملاح السوري محمد فارس تبعد عن (موسكو)2500كم وتستأجرها روسيا حاليا من كارخستان بعد التفكك واخر عقد استأجار تم عام 2004م لغاية 2050م وفي 2006م \ 2\28 فشلت عملية لاطلاق صاروخ للفضاء باتعاون مع اليابان وتعتبر لدى روسيا حاليا خمسة من المنصات لإطلاق الصوارخ وتعتبر (باي كو نور) من اهمها لدى روسيا وتم اخر اطلاق لصاروخ منها 2007م\12\25(العام الاحر بإمتباز) http://qasweb.org/qasforum/index.php?showforum=32 الموضوع للامانة متعوب عليه و منقول من مواقع نت روسية بتعاون مع احد اصدقائي من كازاخستان ويقول لي صديقي: ان كازاخستان تعاني في جوها من جراء اطلاق الصواريخ من هذه المحطة ولكم بعض الصور والسلام Share this post Link to post Share on other sites
أبو أحمد 14 0 Report post Posted January 6, 2008 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، تحية طيبة وبعد ,, شكرا أخي على الموضوع الجيد وتُشكر عليه تحياتي لك Share this post Link to post Share on other sites
A 7 M A D 0 Report post Posted January 6, 2008 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، لا شكر على واجب وانتوا الخير والاصل واشكرك على كلامك الطيب والسلام Share this post Link to post Share on other sites
A 7 M A D 0 Report post Posted February 10, 2008 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة نبذة عن وكالة الفضاء الروسية قام الاتحاد السوفياتي ابتداء من العام 1957 بتنفيذ برنامج فضائي نشيط ومتسع الأهداف، وقد اعتبر أكبر برنامج في العالم من جهة وضوح أهدافه وسعتها والمنجزات التي حققها، رغم أنه كان أقل من البرنامج الأميركي من ناحية الإنفاق والتقنية. لم يكن يعرف الحجم الكامل للبرنامج الفضائي السوفياتي خلال سنوات الحرب الباردة حيث كان كل فريق يتحفظ على معلوماته واطلاعاته وخبرته. لكن هذا الوضع قد تغير كثيراً في أواخر الثمانينات وخلال التسعينات حين قدم الروس تفاصيل برنامجهم الفضائي، وبدأت مرحلة التعاون التكنولوجي بين الدولتين الأكبر في مجال الفضاء. فكانت تطورات جديدة مثل التقاء السفن الفضائية والتحامها جواً وإجراء تجارب على متن محطات فضائية معينة إلى ما هنالك من رحلات نجدها في الجدول. فمنذ بداية عصر الفضاء في عام 1957 وحتى عام 1994 بلغ مجموع الرحلات والاطلاقات المدارية في العالم 3574 إطلاقاً مدارياً. أطلق منها الاتحاد السوفياتي 2416 إطلاقاً أي بنسبة 67,6%، والولايات المتحدة الأميركية 1005 إطلاقاً أي بنسبة 28,1% وباقي العالم 153 إطلاقة أي بنسبة 4,3%. ففي العام 1987 بلغت عمليات الإطلاق السوفياتية 86% من عمليات الإطلاق الفضائية في العالم أجمع. لذلك اعتبر الاتحاد السوفياتي أكبر قوة فضائية عالمية ضمن ما عرف بنادي الفضاء. من ناحية أخرى نجد أن متوسط إطلاق القاذفات الفضائية السوفياتية أو روسيا نحو مائة إطلاق كل عام أي بمعدل إطلاقين اسبوعياً منذ السبعينات، وكل هذا التفوق لم يؤثر على تفكك الاتحاد السوفياتي وحل مشكلة روسيا الداخلية. بعد انهيار الاتحاد السوفياتي في 31 كانون الأول عام 1991 ونشوء اتحاد الدول المستقلة (C.I.S) تأثر وضع البرامج الفضائية لفترة ثم استعاد نشاطه بنحو 90% في روسيا وفي أوكرانيا. ففي العام 1992 أصدر الرئيس الروسي يلتسين قراراً يقضي بإنشاء ”وكالة الفضاء الروسية RKA" تيمناً ”بوكالة الفضاء الأميركية NASA" فوضعت خطة لبرنامج الفضاء في روسيا لمدة سبع سنوات أي حتى العام 2000 م، تتناول الخطة أقمار الاتصالات والاستشعار والمسح الفضائي، وتطوير القاذفات ”برتون” 8 سويوز، ومن ثم تحسين المحطة ”مير” والمساهمة في المحطة المدارية الدولية. وبدأت روسيا بإطلاق مركباتها الفضائية وأقمارها الاصطناعية من ثلاث قواعد أساسية هي: ـ قاعدة بليستيسك. ـ قاعدة تيورانام بايكونور. ـ قاعدة كابو ستينيار. والسلام Share this post Link to post Share on other sites
A 7 M A D 0 Report post Posted February 25, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بايكونور: قاعدة لتجريب صواريخ عسكرية تتحول إلى ميناء فضائي لمحة تاريخية عن المحطة _________________ كانت الفكرة أصلا ان تنشأ في هذا المكان قاعدة لتجريب صاروخ "ر – 7" المخصص لحمل قنبلة هيدروجينية وكان الاتحاد السوفيتي يجري التجارب على هذا الصاروخ في موقع قريب من مدينة فولغوغراد، ولكن هذا الموقع لم يعد يتسع لهذه التجارب. وكان المطلوب إيجاد موقع في منطقة مقفرة بعيد عن الأراضي الزراعية وقريب من أحد الخطوط الحديدية وتم إيجاد الموقع المناسب في كازاخستان شرقي بحر ارال، وهو موقع قريب من نهر سيرداريا، أحد أكبر أنهار آسيا الوسطى، وقريب من الخط الحديدي الذي يربط موسكو بطشقند عاصمة اوزبكستان ووصل أول فريق من المهندسين العسكريين بقيادة الملازم إيغور دينيجكين إلى محطة القطار تورا تام في 12 يناير 1955. وتعين على المهندسين والجنود المرافقين لهم ان ينجزوا مهمة شاقة. ويكفي ان نشير إلى ان شق القناة المطلوبة لاستيعاب اللهب عند انطلاق الصاروخ تطلب استخراج مليون متر مكعب من التربة. ومع ذلك أنجزوا المهمة على جناح السرعة. ووضع أول صاروخ على منصة الإطلاق في 6 مايو 1957 وبعد انطلاق أول قمر صناعي من هذه القاعدة أطلق عليها اسم "المطار الفضائي". أما "بايكونور" فإنه اسم مدينة بايكونور التي تبعد حوالي 350 كيلومترا شمال محطة القطار تورا تام التي أنشئت حولها القاعدة الحقيقية لإطلاق الصواريخ. وأطلق على القاعدة هذا الاسم بغية تضليل استخبارات "العدو المحتمل والآن تعتبر قاعدة بايكونور أكبر قاعدة لإطلاق الصواريخ التي تحمل الأقمار الصناعية إلى الفضاء في العالم. وتستأجرها روسيا حتى عام 2050 بمقتضى الاتفاقية التي وقعتها روسيا وكازاخستان في 9 يناير 2004 وتشهد قاعدة بايكونور تطورا. وحسب قول مدير وكالة الفضاء الروسية فإن عددا من الدول، وخصوصا روسيا وكازاخستان والولايات المتحدة وأوكرانيا، تجد لها مصلحة في تطوير هذا المطار الفضائي. وعلى سبيل المثال تملك كازاخستان برنامجا فضائيا طموحا. وإذا تم تنفيذ هذا البرنامج فسوف تصبح كازاخستان إحدى الدول الفضائية الرائدة في العالم كما قال مدير وكالة الفضاء الروسية أما بالنسبة للولايات المتحدة فإنها تجد لها مصلحة في إطلاق أقمار صناعية تابعة لها من قاعدة تقع في هذه المنطقة بالذات لأسباب اقتصادية. وليس هذا فحسب، بل تجد الولايات المتحدة لها مصلحة في الاستعانة بالصواريخ الروسية المخصصة لحمل الأقمار الصناعية والتي تنطلق من هذه القاعدة وبالتالي فإن ما أنشئ من أجل تجريب صواريخ ذات رؤوس نووية مدمرة تحول في النهاية إلى أهم ميناء فضائي في العالم والسلام Share this post Link to post Share on other sites