Jump to content
المتميزة ان شاء الله

تأملات كونية في آيات القرآن الكريم .القران والعلم

Recommended Posts

السلام عليكم و الرحمة

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

كانت مشيئة الله تقتضي خلق الكون بما فيه لخدمة الانسان .

، فجعل الارض سكنا ً آمنا ً لنا وهيأ جميع سبل الراحة فيها؟وذلك عن طريق مقاييس دقيقة لايمكن لها ان تتغير ولو بمقدار ذرة الابمشيئة الله سبحانه.

فالشمس لاينبغي لها أن تدرك القمر وألا الليل سابقا ًللنهار فسبحان الله الذي أعطى كل شيءً حقه.

فتبرك الله ذو الجود و المجد .

بسم الله الرحمن الرحيم

 

( صنع الله الذي أتقن كل شيء) ( النمل: 88)

فماذا سيحدث لو كانت الأرض اصغر من ذلك بحجم القمر مثلا ؟

او كانت أقرب الى الشمس ؟

او كانت الشمس اكبر من ذلك مثلا؟

مار أيكم أن يكون القمر اقرب ألينا ؟

أو نكون كالزهرة وعطارد من دون قمر؟

كل هذه التساؤلات يجيب عنها رئيس الجمعية الكونية السورية الدكتور: فايز فوق العادة.

في كتابه الرائع : ماهو الكون

 

1-لو كانت الأرض اصغر من ذلك.

قال تعالى( والأرض وضعها للأنام) (الرحمن:10)

فلو كانت الأرض بحجم القمر لانخفضت جاذبيتها الى السدس مما هي عليه ، فما استطاعت ان تمسك بالماء فوق سطحها ولانعدمت أمكانية الحياة على ظهرها كما هي الحال على سطح القمر.

ولم تستطع ان تحافظ على الغلاف الجوي لها ويترسب في الفضاء الكوني كما حدث في حالة المريخ، على الرغم من الكبر النسبي لكتلة كوكبنا فان غلافه الجوي يهرب الى الفضاء الكوني الان . لكن بكميات ضئيلة للغاية . باختصار يجب الاتكون كتلة الارض اقل من ربع كتلتها الحالية .

هكذا نفترض ان كوكبا ً نعيش عليه بقطر 8000 كم . ينقص وزن كل شخص الى ثلثي وزنه الحالي كما يتغير مدار القمر ويصبح الزمن اللازم كي ينجز القمر دورة واحدة حول الارض مساويا ً 54 يوما وثلثي اليوم. بالتالي لن تكون هناك أشهر قمرية بالمعنى المألوف. تضعف ظاهرة المد والجزر نظرا لسرعة القمر ولانخفاض كتلة الأرض.

يفقد الكوكب حرارته الداخلية بسرعة كبيرة لان نسبة سطحه الى حجمه تغدو اكبر من النسبة المقابلة في الحالة الراهنة لكوكبنا.

تصبح الزلازل نادرة على الكوكب كما يتضاءل انزياح القارات عليه. اما البراكين فتكون قليلة العدد واذا انفجر احدها. يبقى الرماد وحمض الكبريت سنوات بعد انفجارا لبركان ثم يهطل كمطر حامضي ، لكن ذلك لايؤثر على الحياة نظرا لندرة الانفجارات البركانية.

اذا كانت الأرض اصغر ، كان الهواء فيها اقل كثافة . لذا تتحرك العواصف بخفة لتشمل كامل الكوكب. يحدث ذلك على المريخ ألان . نظرا لثبات القارات وتشابه ظروفها بالتالي يكون تنوع الحياة اقل . تتميز الحيوانات برشاقتها وعظامها الأرق.

يعزى ذلك الى نقص وزن الحيوان اذا كانت كتلة الارض اقل مع بقاء كتلته بنفس القيمة الحالية. تكبر رئات الحيوانات وتزداد سرعات تنفسها وتنمو عضلاتها بشكل ملحوظ. واقع الأمر ان الحيوانات الأكبر هي التي تبقى على كوكب بكتلة اقل . اذا ازداد ارتفاع الكائن على هذا الكوكب فلابد من استبدال عظامه الرقيقة بعظام ثخنة لكنها مفرغة . اكتشف العلماء أنماطا من الديناصورات المرتفعة ذات العظام المفرغة.لابد من الارتفاع كي يستطيع الكائن مقاومة الرياح السريعة . اما الطيور فتكون أبطا وأثقل في حركتها . تزداد سماكة الجلد عند كل الحيوانات لموازنة انخفاض الضغط الجوي على الكوكب . يكون السفر الى الفضاء سهلا على كوكب بكتلة اصغر ويبدأ عصر الفضاء بالتالي في وقت مبكر.

نتصور ألان مبارة بكرة القدم على كوكب بكتلة اصغر . بسبب انخفاض الكتلة ينقص الجذب الثقالي للكوكب . هكذا يتحرك اللاعبون والكرة أبطا من الحالات العادية . تصبح خطوات اللاعبين ذات سعة اكبر، بينما تقطع الكرة مسافات اكبر عندما تقذف قبل ان تعود الى سطح الارض ويمكن للاعب محترف ان يدخل الكرة في مرمى الخصم حتى لو كان ذلك المرمى على مسافة اكثر من كيلومتر منه . تتميز مباريات كرة القدم بالحماس الكبير الذي يتجسد بالتصفيق والهتاف . اما اذا كانت كتلة الأرض اقل فلن يستطيع المشجعون المتابعة لان الكرة قد تجتاز الأفق دون ان يستطيع احد تقرير فيما اذا دخلت مرمى الفريق الأخر ام لا. فالكوكب الأقل كتلة يكون الأفق فيه اقرب. هكذا تتضاءل هواية كرة القدم.

ولو كانت الأرض بحجم الشمس لبلغت جاذبيتها مئة وخمسين مرة عما هي عليه ولارتفع الضغط الجوي على سطحها الى معدل طن واحد في كل بوصة مربعة ، وفي ذلك استحالة نشأة حياة على سطحها ؟

2- لو اختلا فت المسافة بيننا وبين الشمس.

ولو كانت المسافة التي تفصل بين الأرض والشمس تبلغ أربعة ملايين ونصف من الكيلومترات لانخفضت درجة حرارتها الى 180 درجة تحت الصفر على سطحها ولو نقصت هذه المسافة بمقدار مليون ونصف لارتفعت حرارتها الى 450درجة فوق الصفر ، ولانعدمت في كلتا الحالتين الحياة.

3- لو كانت كتلة الشمس اكبر .

تتحدد كمية الطاقة التي يطلقها النجم بكتلته . ويؤثر عاملان في كتلة أي نجم من النجوم الداعمة للحياة . العامل الأول هو الطاقة التي يصدرها النجم وأثرها في تكونه. اما العامل الثاني فهو عمر النجم حيث يجب ان تكون حياة النجم كافية كي تستطيع الحياة ان تنشأ وتتطور حوله في كوكب او أكثر من الكواكب التابعة له . اذا تجاوزت كتلة النجم عشرة أضعاف كتلة الشمس فان مادة النجم تدفع بالمواد المبعثرة حولها بعيدا وبقوة ولأتسمح بالتالي بتشكل الكواكب. يجب الايتحول النجم الى عملاق احمر قبل ان ترتقي الحياة على كوكب حوله الى درجة وعي ذاتها. ومرحلة العملقة الحمراء هي مرحلة الاحتضار في حياة النجم.

هكذا نقبل بشمس كتلتها مرة ونصف الكتلة الحالية للشمس. يكافئ لمعان الشمس الجديد خمسة اضعاف لمعان الشمس الحالية كما تساوي درجة حرارة سطحها 6400 درجة مئوية . اما درجة حرارة سطح الشمس الحالية فهي 5800 درجة مئوية . اذ وضعنا مجموعة الارض والقمر على مسافة من الشمس الجديد تساوي نفس المسافة الحالية (150) مليون كم تتبخر كل مياه المحيطات وتتحول الأرض إلى صحراء جافة بينما جوها غني ببخار الماء. لن تستطيع الحياة الصمود في ظل مثل هذه الظروف ، لذا لابد من ان نزيح الارض الى الموقع الراهن للكويكبات بين المريخ والمشتري.

تكافئ سنة الكوكب الجديد تبعا لذلك 5.3 ضعفا مدته الراهنة . يغطي الجليد سطح الكوكب بشكل دائم , كما يغرق الكوكب بالأشعة فوق البنفسجية القادمة من الشمس المستبدلة حتى لو أبعدناه الى مسافة ابعد عن الشمس المفترضة تفكك هذه الاشعة كل نسيج حي.

نتصور تبعا لذلك ان الكائنات الحية تلقي بنفسها الى اعماق كبيرة من المياه هربا من فعل الاشعة المذكور. تتغير هيئات الكائنات الحية عند الاعماق الهائلة للمياه بسبب الضغط الكبير للماء . تتغير هيئات السلالات تبعا لذلك. اذا انتقلت الكائنات الحية الى اليابسة فلا شك انها تنتقل معها كل مايطرا عليها. لن تفلح أية طبقة من الاوزون في حماية الكوكب من الاشعة فوق البنفسجية . نظرا لبلوغ تلك الاشعة سطح الارض في هذه الحالة فقد تتكون طبقا الاوزون بالقرب من سطح الارض . تكون هذه الطبقة مهددة للحياة اذا انها تترك اثأرا سمية في مختلف الكائنات الحية. نلخص مماتقدم الى الاستنتاج مفاده ان الحياة على الارض تكون ليلية في البدء.

اما الحياة النهارية فستلجأ الى تطور حماية لنفسها كتصنيع الفراء مثلا. لكن تبقى مشكلة العيون تتاثرالعيون الى درجة كبيرة بالاشعة فوق البنفسجية. كيف تكون العيون على الكوكب المفترض ياترى ؟ اذا لجأت الكائنات الى السبات الشتوي فستضطر الى دفع ثمن باهظ من الطاقة لتامين المستلزمات المختلفة كتخزين الشحوم مثلا.

نطرح هنا سؤلا هاما : هل يعيش على الأرض الراهنة نفس عدد السنوات ؟ طبعا انه يعيش في الحالة الأخيرة خمسة اضعاف المدة التي يعيشها على ارضنا الراهنة . يرتبط هذا الامر بدورية التكاثر . قد تؤدي ازالة الاوزون في الكوكب المفترض الى حماية الكوكب من الأثر السمي للطبقة . يرتبط التحليق في اجواء الكوكب المتخيل بتعرض الكائنات هناك لجرعات كبيرة من الاشعة الكونية القاتلة ، لذا لايستبعد تأخر استخدام الطائرة , وبل تأخر غزو الفضاء.

4- لوكان القمر اقرب الينا.

يبتعد القمر عن الارض بعدل 5سم في السنة. لقد وجدنا وكان القمر على بعده الحالي من الارض 380000 كم لكن ماذا لو وجدنا وكان القمر اقرب . كان هذا محتملا لو ولد القمر متاخرا. نفرض ان القمر مازال على ربع بعدة الحالي من الارض، وكان بأ ربعة اضعاف قطره الحالي فيكون الشهر القمري اربعة ايام فقط ويرتفع عدد احداث الخسوف والكسوف في السنة الى مئتي حدث مقابل ثمانية احداث الان . تصل امواج المد الى 64 ضعف ارتفاعها الحالي ويصبح المكوث على الشؤاطى مستحيلا . يحمي القمر القريب الارض من الشظايا الفضائية . نتخيل مثلا ان الكويكب الذي اصطدم بالارض منذ 65 مليون سنة وقضى على الديناصورات كان سيسقط على القمر القريب يعني ذلك ان الديناصورات لم تكن لتصيب بأذى ولقدر لها ان تبقى حتى الآن .

سيؤثر المد الثقالي الشديد للقمر القريب في قطبي الارض فيكسر الجليد ويسحبه باتجاه خط الاستواء باختصار سيكون طقس الارض مختلفا . سيطال فعل المد الثقالي القمري اليابسة ويزيد من احداث الزلازل – أتذكر حلقه من أفلام الكرتون مغامرات الفضاء غرانديزار أن قوات( بيغى) حاولت جذب القمر إلى الأرض في حادثة الخسوف والدكتور أمون قال نفس الكلام ستحدث كارثة من الزلازل وفيضانات- من جهة اخرى يتم مزج كيميائيات الحياة بسرعة أكبر بالماء مما يوفر فرصا اكبر كي تتطور الحياة بسرعة . لكن الامواج العاتية ستمنع الانتقال السريع للحياة من الماء الى اليابسة. تكون ايدي الكائنات طويلة وقد تكون وظيفة التنفس مزدوجة أي تعتمد الغلاصم والحويصلات . وقد تطور الكائنات اجهزة خاصة للتنبؤ بالعواصف والزلازل . ونظرا لان القمر القريب يضيء بشدة في الليل تطور الكائنات إمكانات خاصة للتمويه. ولنفس السبب يتأخر تطورالعلم. فقد ولد العلم من مراقبة النجوم في السماء . في حالتنا المفترضة لن تبدو النجوم للراصد الارضي. ان رصد النجوم ورؤية الصواعق ألهمت العلماء وجعلتهم يكتشفون الثقالة والكهرمغنطيسية . يعني تأخر ولادة العلم ان تبقى العقول في حالة القمر القريب اسيرة للخرافات . وعلى الرغم من ذلك تكون الاجهزة العصبية اجود ومعدة اعدادا اكبر للتعامل مع الأخطار المحيطة الكثيرة . لن تتصل القارات مع بعضها وستبقى منفصلة لملايين السنوات بكلمات اخرى تبقى اشكال الحياة معزولة عن بعضها .

5- لو لم يكن القمر موجودا.

تتبادل الارض والقمر التأثيرات بشكل مستمر . يؤثر القمر في المحيطات الارض بفعل المد الثقالي. عندما تعود مياه المحيطات الى وضعها الاصلي تؤثر في قيعان المحيطات بقوة احتكاك تتجه من الشرق الى الغرب . نحن نعلم ان الارض تدور حول نفسها من الغرب الى الشرق . يعني هذا ان فعل القمر يختزل بإبطاء دورة الارض حول نفسها . ترد الأرض وفق قانون الفعل ورد الفعل فتبعد القمر .كان يوم الأرض عند ولادتها ست ساعات فقط كان القمر عند تشكله على بعد حوالي 60 الف كم .

ادى الفعل التبادل بين الارض والقمر الى جعل اليوم 68 ساعة ويفلت القمر من قبضة الارض . يقول بعض الباحثين ان القمر يؤثر في الغدة الصنوبرية وفي جسم الانسان بشكل عام . مامن شك ان وجود القمر قد اثر بشكل جذري في المواصفات الجغرافية والفلكية والهندسية.؟

لو لم يوجد القمرلما لاصبح اليوم 24 ساعة وربما زاد الى 8 ساعات فقط ذلك ان المد الثقالي للشمس اضعف من المد الثقالي للقمر . ويؤثر القمر في حركة الرياح على الارض وفي حالة عدم وجوده تبقى الرياح افقية كما هو الحال الرياح في كوكب المشتري .

ان شدة الرياح الافقية كانت ستمنع تطور الاوراق الصفيحية للاشجار وستفسح المجال لنمو الاوراق الابرية . هذا الى ان الجذع المنفرد للشجرة لن تكفي لمقاومة الرياح الافقية ونتصور في هذه الحالة اشجار بثلاثة جذوع على الاقل. اما عن الغابات فلن تتمتع بهدوء داخلي لان الرياح الافقية لن تتركها كي تتجمع الان على كوكبنا .

تتابع نباتات كثيرة الحركة الظاهرية للشمس لكن لو لم يوجد القمر لحالت الرياح الافقية دون هذه المتابعة اذ يفرض على النبات للمتابعة بذل طاقة حركية كبيرة جدا وقد يستعيض النبات في هذه الحالة بتطوير اوراق اسطونية . ستكون الخلايا بصورة عامة ذات اغلفة سميكة . كما ستمتلك معظم الكائنات الى تطوير مخالب بهدف التشبث.

لقد انتقلت الحياة على الارض من الماء الى اليابسة بسرعة نظرا لوجود فعل المد الثقالي للقمر . ادى هذا الفعل الى تحريك مياه المحيطات على اليابسة مما سبب سهولةكبيرة في حل معظم الكيميائيات الضرورية للحياة . لو لم يوجد القمر لا فتقرت المحيطات الى هذه الكيميائيات ولكان انتقال الحياة بطيئا.

ان اليوم القصير على الارض بلا قمر سيؤدي الى تغيير البني والساعات البيولوجية وستوزع نشاطات يوم واحد على عدة ايام من الارجح الا تكون هناك مرحلة صيد وان تكتشف الزراعة بشكل مبكر . اننا قمر يون بمعنى من المعاني فالساعة البيولوجية لكل منا موقتة على اليوم القمري كما يذهب بعض الباحثين.

ايضا يسيء الهبوب القوي للريح الى وظيفة السمع . وهكذا لو لم يوجد القمر لكان تصميم الاذن مختلفا . نتخيل مثلا الاذن الموجهة التي تتحرك لقصد معين كما نتخيل دماغا طور اداة تنقية خاصة للضجيج كما هو الحال في آلات التسجيل . ما أدرانا ان تلجا الكائنات الى الايماء بدلا عن التصويت. قد يعترض البعض بالقول ان قصر النهار أي قصر وقت الاضاءة سيجعل من الايماء وظيفة عديمة الفائدة. بالمثل قد تستخدم الكائنات الاضاءة وهناك على ارضنا الان كائنات كثيرة تتبادل المعلومات بواسطة الضوء . لربما ان التخاطر يسود في هذه الحالة ويتفوق على وظائف تبادل المعلومات الاخرى.

لم يتطور التخاطر على كوكبنا.

لم توجد على الارض بلا قمر الكائنات التي تحتاج القمر كما توجد كائنات متسلقة لان الاشجار لن يكون بمقدورها ان تتحل التسلق اذ قد تقلبها الرياح القوية بسرعة . ستتاثر ايقاعات الحياة الانسانية لعدم وجود القمر مثلا نذكر بان اطوار القمر ارتبطت بمواقيت مختلفة كالسفر والهجرات وسواها . لن تكون هناك احداث الكسوف والخسوف وستتأخر ولادة العلوم الكونية لان التسلسل الكوني بدا من الشمس فالقمر والزهرة ثم المجموعة الشمسية. الرصد الفلكي سيكون بدوره صعبا لان الرياح الافقية تجعل النجوم تلالا أكثر .وقد يخف الحماس لغزو الفضاء لسبب عدم وجود هدف قريب يمكن الوصول اليه فقد كان القمر القريب هو المشجع للارتحال الى الفضاء . ان التصورات كثيرة كثيرة جدا ويستطيع كلا منا ان يضيف من مخيلته توقعات غريبة يربطها بعدم وجود القمر. لكن نختم بالقول انه لن تكون هناك ليال رومانسية : نحنا والقمر جيران ، ياقمر انا وياك....

فسبحان الله الذي خلق كل شيء فقدره تقدير قال سبحانه(( صنع الله الذي أتقن كل شيء))

( النمل : 88)

انتهى.

تحياتي.

Share this post


Link to post
Share on other sites

الف الف شكر لكي يااا المتميزه الحمد لله المتميزه بدأت توضع مواااضيع

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×