Jump to content

ع ع

الأعضاء
  • Content Count

    712
  • Joined

  • Last visited

Everything posted by ع ع

  1. معلومة قيمة جزاك الله خيراً أخت فاطمة كثرت التجارب والبحوث في الفضاء وفي مفاعل سيرين والشغف العلمي متأجج هذه الأيام متى النتائج ستكون بين ايدينا ثم الغرب لا يخاف العواصف الشمسية واثرها على تجهيزات الفضاء وكانه واثق من عدم ضررها
  2. الطاقة السوداء هي قوة في الفراغ غير محسوسة ناتجة عن اهتزاز الآوتار الفائقة أصغر ما في الوجود في اتجاهات غير محسوسة وكذلك المادة المظلمة الشفافة وكلا المادة والطاقة الشفافة الظلمة تملأ الفضاء الكوني حول الكواكب والمجموعات الشمسية وحول المجرات وحشودها ...وجل الكون بعكس الطاقة والمادة العادية ناتجة عن الاوتار الفائقة التي تهتز في ابعاد تتفاعل مع عالمنا المحسوس لكن الطاقة السوداء تتحول طاقتها لمادة عادية او مادة مظلمة غير محسوسة فتضغط على مادة المكان فتسبب تباعد مادة المكان (سواء المادة العادية منها او المادة المظلمة الغير محسوسة ) مما يسبب توسع الكون بشكل مطرد لكن لا أظن أن الطاقة السوداء المظلمة لا نهائية لابد وأن تنفذ يوما مهما كانت كميتها كبيرة لكن ربما عندها تتباعد المادة المحسوسة بشكل تفقد قوى الجاذبية بينها إمكانية جذبها حتة يتشتت الكون ثم تتحلل مواده من كواكب ونجوم لطاقة تنتشر على مساحة هائلة ثم تركد على حجم هائل ولو أنني أظن أن الدراسة ربما ناقصة او ان هناك عامل لم يحسب حسابه ربما يعيد الكون للانضغاط حتى يتقلص الكون وتنضغط كواكبه ونجومها في كتلة واحدة وتنطوي صفحة الكون المستوية من سماوات المادة والطاقة المظلمة المحيطة بالكواكب والنجوم وتجمعاتها لقوله جل وعلا : {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }الزمر67 {يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ }الأنبياء104 فإعادة الخلق كما بدأ من انفجار عظيم وانضغاط الكون يدل على حلقة ناقصة في الدراسة أو ان الآيات تشير لمعنى آخر
  3. 1- ليلة القدر في العشر الأخير 2- انقل لك من احد المواقع الفتوى :من جهة أخرى حذر الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ المفتي العام للسعودية رئيس هيئة كبار العلماء مما يعمد إليه بعض الناس من ترويج الرؤى والمنامات التي تحدد ليلة القدر عبر وسائل الإعلام من إنترنت وقنوات وهواتف محمولة. وقال إن تحديد ليلة القدر من خلال الرؤى والمنامات لا أصل له في الإسلام، وكذلك من يرى العجب بالواقع لا أصل له فقط العلامة طلوع الشمس بيضاء لا شعاع لها صبيحة الليلة وعدم نزول شهب على الكرة الأرضية وما تبقى يختلف من مكان لآخر كاعتدال الحرارة نسبيا وصفاء الجو و... ولا يرى الانسان شيئاً غير طبيعي إلا إن كانت كرامة أو سحر
  4. الأبيات لا تتفق مع 128 عام بين الأعوام 1363 -1483 هـ التي نحياها وفق المنحن البياني الخاص الذي توصلت له والذي يحتاج لتأكد بمراقبة الشمس صبيحة ليلة القدر إذ نجد 1- في 2004م 1425هـ دخل رمضان بجمعة فكان ليلة القدر ليلة 29 بالتصوير في أخر يوم الخميس ليلة جمعة وهذا يطابق البيت الشعري الأول 2- بالمنحن البياني إذا دخل رمضان يوم سبت كانت ليلة القدر ليلة 25 في قرننا وليس 21 وبالتالي البيت الثاني خاطئ 3- البيت الثالث لا يدخل رمضان يوم احد بين الأعوام 1363 -1483 هـ (قرننا) 4- البيت الرابع لا تكون ليلة التاسع عشر من ليال القدر لأنها ليست من العشر ودخول رمضان في اثنين سيقابلة ليلة 23 في قرننا 5-البيت الخامس دخول رمضان ثلاثاء سيقابلة ليلة 29 بقرننا 1363 -1483 هـ 6-البيت السادس لا تكون ليلة السابع عشر من ليال القدر لأنها ليست من العشر ودخول رمضان الاربعاء يقابلة بقرننا ليلة قدر ليلة 21 كهذا العام والله اعلم 7- البيت السابع دخول رمضان الخميس يقابلة ليلة قدر ليلة 27 تخميناً هذه التخمينات السابقة تحتاج لتأكد بمراقبة الشمس صبيحة ليلة القدر
  5. وهذه الصور تتفق في كون ليلة القدر عام 2007 أخر الاثنين ليلة ثلاثاء
  6. ربما أول نزول القرآن كان في ليله الثلاثاء ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل عن صيام يوم الاثنين قال : ذلك يوم ولدت فيه وبعثت فيه وأنزل *عليّ فيه . فتكون ليله القدر هي ليله الثلاثاء في الأيام الفردية في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك .مالم يليها خميس في ليلة وتر إذ تصوير الباحث محمد عطا عام 2004 م 1425 هـ للشمس اثبت أنه يوم خميس ليلة 29 هذا تخمين مني في الاختيار بين الاثنين والخميس بأن نختار الوتر الأخيرة منهما فتكون في قرننا 6 سنوات اثنين ليلة ثلاثاء و(سنتين خميس ليلة جمعة عند دخول رمضان في جمعة) والأمر يحتاج مراقبة للشمس صبيحة ليلة القدر للحكم على هذا الرأي الذي توقعته والله أعلم
  7. http://qasweb.org/qasforum/index.php?showtopic=10490 هذا رابط أخر لنتائج رصد الشمس صبيحة ليلة القدر في العشر من أعوام 1427-1428 كانت النتيجة صبيحة الثلاثاء أي ليلة القدر اثنين ليلة ثلاثاء أما 1429 لم تتضح لكون النتيجة ليلة 19 ليست من العشر إذن النتيجة المتوقعة والمطلوب استمرار البحث فيها خلال 128 عام الذي نحن فيه 6 سنوات اثنين وسنتين خميس كانت 2004 م 1425هـ و 2001م 1422 هـ أما الاختيار بين الاثنين ليلة ثلاثاء والخميس ليلة جمعة يكون لليلة التي ترد كليلة وتر أخيرة هذا البحث النظري يفيد 128 عام بين الأعوام 1363 -1483 هـ أما بعدها أو قبلها فانزياح دخول الشهر يوما سيسبب تغيير بعدد الاثنين والخميس وربما تنقل لأيام اخرى وأما الحقيقة فلن تتضح إلا بمراقبة الشمس صبيحة العشر الأخير من رمضان لمعرفة موعد ليلة القدر الذي حدده رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
  8. وهكذا ثم يتكرر كل 8 سنوات بذات الترتيب من اسماء الأيام لمدة 128 فنحن بالترتيب السابق كان خاصا بين عامي 1363 هـ -1483هـ وقد كان ترتيبه منزاحا للأمام يوما في اسماء الأيام في 128 سنة قبل 1363 أي بين 1227هـ - 1355 هـ لاحظ كيف كان الانزياح باسم اليوم الخاص بدخول رمضان قبل 128 عام 1419سبت ........... 1235 أحد 1420 خميس............ 1236 جمعة 1421 اثنين ............ 1237 ثلاثاء 1422 جمعة.......... ....1238 سبت 1423 اربعاء ............ 1239 الخميس 1424 اثنين............ 1240 الثلاثاء 1425 جمعة............ 1241 السبت 1426 ثلاثاء............... 1242 الأربعاء ثم يتكرر تسلسل الايام 1427 سبت.........................1243 أحد 1428 خميس.......................1244 جمعة 1429 اثنين..........................1245 ثلاثاء 1430 جمعة سنة 2009.......1246 سبت 1431 اربعاء سنة 2010.......1247 خميس 1432 اثنين سنة 2011.......1248 ثلاثاء 1433 جمعة......................1249 سبت 1434 ثلاثاء.......................1250 أربعاء فقبل 128 سنة كان الاثنين غير وارد كدخول لرمضان بمثل ما هو الأحد هذه السنوات غير وارد إلا خطأ ويمكنك التأكد من صحة هذه الترتيبة من مفكرات التقويم الهجري الميلادي الالكترونية ملاحظة هذه الترتيبة دقيقة بنسبة 99% لان حتى المفكرات الهجرية الالكترونية تخطأ باسم يوم أو اكثر المهم برأيي المتابعة في البحث لذا أتوقع لو كانت ترد ليلة القدر بأخر يوم خميس واثنين أنها تختار اليوم منهما الذي يرد بأخر رمضان ويكون ليلة وتر وبالمقاطعة بين خميسات واثنينات 8 سنوات سيكون التوقع بورود ليلة القدر أيام الاثنين لستة سنوات مع سنتين فقط يوم خميس كل 8 سنوات هذا التخمين يبقى مجرد توقعات خلال 128 عام الحالية بين 1363 و1483 هجري النتيجة هذا بحث وتحري نظري ربما يكون صحيح وربما خاطئ لكن البحث والتحري الصحيح يبقى بمتابعة صبيحة ليلة القدر وطلوع الشمس فيها بيضاء كالطست لا شعاع لها
  9. لدى دراسة برنامج التقويم الهجري والميلادي وجدت أن دخول شهر رمضان الذي ذكرته يتكرر كل 8 سنوات بنفس الأيام ينزاح للوراء يوم كل 128 سنة فهل تنزاح معه ليلة القدر طبعا تبقى في الأوتار من العشر الخير لكن هل تنزاح بين اسماء الأيام إن كان لها قانون تنقل بين اسماء الأيام أو هل تنزاح بين الأوتار إن كان لها قانون للتنقل بين الأوتار كل 8 سنوات يتكرر الله أعلم هذا مجرد طرح للأخذ بعين الاعتبار عند البحث طبعا الموضوع يحتاج مراقبة للشمس صبيحة ليلة القدر لسنوات فإن وصلنا لقانون يحدد الليلة فقد ينزاح القانون كل 128 سنة أو غير ذلك
  10. إذا كان دخول رمضان يتكرر كل ثمان سنوات بأيام محددة مثل 1419 سبت 1420 خميس 1421 اثنين 1422 سبت أم جمعة 1423 اربعاء 1424 اثنين 1425 جمعة 1426 ثلاثاء ثم يتكرر تسلسل الايام 1427 سبت 1428 خميس 1429 اثنين 1430 سبت سنة 2009 أم جمعة 1431 اربعاء سنة 2010 1432 اثنين سنة 2011 1433 جمعة 1434 ثلاثاء وهكذا تتكرر أيام دخول رمضان مرة أخرى كل ثمان سنوات بنفس الأيام بملاحظات الأخ ممدوح بن متعب الجبرين بالرابط http://qasweb.org/qasforum/index.php?showt...%C7%E1%DE%CF%D1 فربما يكون تكرار ليلة القدر في الأوتار من العشر الأخير من رمضان بتسلسل مشابه من اسماء الايام أو من أيام الأوتار الأخيرة والأمر يحتاج همة من المخلصين لتصوير الشمس بكميرا رقمية تعطي تحليل بياني لصبيحة ليلة القدر وفيها صورة الشمس مضيئة وما حولها أقل بكثير على عكس باقي الأيام حيث نسبة الاضاءبقرص الشمس وما حوله متقاربة كما فعل الباحث سمير عطا في سنة 2004 حيث تبين معه أنها كانت في الوتر في يوم الخميس ليلة 29 اخر ليلة لكنها على الأغلب برأيي ليست ثابته فإذا توقف الباحث بالاجابة على انها ليلة 29 دون استكمال البحث عنها بقية السنوات وتكرارها بقانون ثابت علمه رسولنا الكريم ثم نسيه عندما تلاحى رجلان من المؤمنين فيجب تحري هذا القانون فهي قد لا تكون ليلة بذاتها في يوم جمعة أو اثنين أو ... بل متنقلة بين الاوتار في العشر الأخير ربما كما هو رأي جمهور العلماء بل ربما علمها علماء الفلك الاجانب ولم ندرسها بعد يرجى الاطلاع على فيديو البحث بتصوير الشمس صبيحة ليلة القدر بتنزيلة من على الرابط http://www.4shared.com/video/RiLmAiEb/__online.html وبالإضافة للاطلاع على الصور للأخ علي جبر عام 1430- 2009 حيث تبين له صفاء الشمس من الاشعة صبيحة الثلاثاء ليلة 23 رمضان (ليلة ثلاثاء) وإن كان بحث الأخ علي عليه بعض الملاحظات فيكون الاثنين ليلة قدر بالرابط http://qasweb.org/qasforum/index.php?showtopic=13929 أين باقي السنوات والمقارنة نحتاج لا يقل عن 8×3=24 سنة دراسة لقانون ما وربما لسنوات أخر لتثبيت القانون أين البحوث هل من لديه دراسات أدق سواء عن بداية رمضان أو عن ليلة القدر أرى أثناء تحري ليلة القدر بتحري صبيحتها التي تطلع فيها الشمس كالطست لا شعاع لها التركيز عن تكرار ليلة القدر بترتيب ما يتكرر كل 8 سنوات بين الأوتار وربما بين الأيام لا سيما يومي الخميس والاثنين من اوتار العشر الأخير والله أعلم
  11. منقول عن موقع عبد الدائم الكحيل لقد فسد جو الأرض والحياة على ظهرها مرات عديدة، وأصلحه الله لنا، وأمرنا بألا نفسد فيها من جديد... وهذا ما يكشفه العلماء ... لنقرأ.... أماط علماء بريطانيون اللثام عن بركان هائل مجهول أدى ثورانه لعمليات انقراض جماعية في أنحاء شاسعة من كوكب الأرض قبل 260 مليون سنة. ويعتقد العلماء، في جامعة ليدز البريطانية، أن البركان القديم الكائن في إقليم "إيمشان" جنوب-غرب الصين، قذف، أثناء ثورانه، بنصف مليون كيلومتر مكعب من الحمم البركانية، التي غطت مناطق واسعة مما أدى لانقراض الحياة البحرية في كافة أنحاء العالم. وأظهرت طبقات أحفورية صخرية أن ثورة البركان تسببت في إبادة أشكال مختلفة من الحياة، ونجمت عنه كارثة بيئية رئيسية، وفق الدراسة المنشورة في دورية "العلوم." وزاد موقع البركان القريب من المياه الضحلة، من تأثيره الكارثي العالمي، حيث أدى تدفق الحمم البركانية السريع وارتطامها بمياه البحر، لانفجار عنيف نجم عنه قذف كميات هائلة من ثاني أكسيد الكبريت لأعلى الغلاف الجوي. وقال البروفيسور بول ويغنال، من جامعة ليدز الذي قاد الدراسة: "يشابه التقاء الحمم البركانية السريعة التدفق بمياه البحر الضحلة، إلقاء ماء على مقلاة ساخنة جداً، والنتيجة.. انفجار هائل تمخضت عنه سحب عملاقة من البخار." ويقدر العلماء أن الكارثة البيئة وقعت فور انفجار البركان، حيث أدى ضخ كميات هائلة من ثاني أكسيد الكبريت نحو الغلاف الجوي للأرض إلى تشكيل سحب ضخمة انتشرت حول العالم، وتسببت في انخفاض درجات الحرارة في الأرض، وانهمار سيول جارفة من الأمطار الحمضية. وقرنت دراسات سابقة ارتفاع معدلات ثاني أكسيد الكربون، ناجم عن ثوران بركاني، بعملية انقراض جماعية شهدها كوكب الأرض، جراء التأثير الساخن، ولفترات طويلة، بسبب ارتفاع معدلات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي (على غرار التغييرات المناخية التي نشهدها حالياً)، علماً أنه من الصعوبة تأكيد الرابط الرسمي بين التغييرات المناخية وثوران البراكين. اكتشف العلماء هذا البركان الهائل والذي تسبب ثورانه بكارثة انقراض جماعية، حيث تشكلت السحب الهائلة فور تدفق الحمم البركانية في المياه. يقول الدكتور ويغنال: "إن الانقراض المفاجئ للحياة البحرية يمكن رؤيته بوضوح في الأحفورات، التي سجلت، وبقوة، ارتباط الثوران البركاني الهائل بكارثة بيئة عالمية..وهو رابط كان دوماً مثار جدل." وهنا أود أن أتذكر معكم آية كريمة تشير بشكل لطيف إلى مثل هذه الأحداث في تاريخ الأرض، وتشير إلى أن الله تعالى قد أصلح لنا الأرض مرات عديدة لتكون مناسبة للحياة. يقول تعالى: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) [الأعراف: 56]. والإعجاز يكمن في قوله تعالى: (بَعْدَ إِصْلَاحِهَا) فهذه إشارة واضحة إلى أن الأرض فسدت ذات مرة (أو عدة مرات) ثم أصلحها الله لنا، ولذلك أمرنا ألا نفسد فيها، والإفساد هنا يشمل الفساد الأخلاقي والفساد البيئي! فالفساد البيئي ناتج عن الفساد الأخلاقي، ولكن كيف؟ إن الذي يدمر البيئة اليوم هو الدول الغربية نتيجة التبذير وضخ الملوثات دون أي مراعاة لنعم الخالق تبارك وتعالى، فتجدهم ينجزون مشروعاً يكلف 18 مليار دولار (مشروع النفق تحت البحر الذي يصل فرنسا ببريطانيا) ومع أن مثل هذا المشروع خاسر وليس منه أي فائدة ولم يتم استثماره، إلا أنهم أنفقوا هذا المبلغ الضخم ولوثوا البيئة بعمليات التفجير والحفر لمجرد أن يثبتوا للعالم تفوقهم وقدرتهم.... والنتيجة لا شيء! وانظروا معي إلى الملاهي وأماكن الترف حيث يتم إنفاق المليارات على ممارسة الفواحش والإعلان بها، والنتيجة أمراض وأوبئة مستعصية وآفات تفتك بالمجتمع والبيئة... إذاً الفساد الأخلاقي يؤدي إلى الفساد البيئي، ولو توقف هذا التبذير وهذه الفواحش وتوقف ضخ الملوثات فسوف تعود للأرض حيويتها ونقاؤها، ولذلك أمرنا الله تعالى بقوله: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا)... ألا تشكل هذه الآية حلاً حقيقياً لمشاكل العالم اليوم؟
  12. تراه يكون مذنب من المادة المظلمة ؟. وهل المذنب الذي صدم عام 1908 سيبيريا بروسيا كان من مادة مظلمة حتى لم يرى أحد له أي أثر
  13. ع ع

    هل تحدث عواصف شمسية عام 2013؟

    1- انقطاع الكهرباء يعني توقف وصول الماء للبيوت وتوقف التصريف الصحي منها وهذا كفيل بالموت عطشاً إلا لمن يسكن القرى 2- هل للعاصفة الجيومغناطيسية أثر على تخثر الدم والجلطات وهل ستكون سببا بالموت المفاجئ أم أن القتل والهرج هو سبب الموتان الشديد أم ماذا؟ روى البخاري في الصحيح والطبراني والإمام أحمد واللفظ له "عن معاذ بن جبل رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ست من أشراط الساعة: موتي وفتح بيت المقدس وموت يأخذ في الناس كقعاص الغنم وفتنة يدخل حريمها بيت كل مسلم وأن يعطَى الرجل ألف دينار فيسخطها، وأن يغدر الروم فيسيرون بثمانين بنداً تحت كل بند إثني عشر ألفاً". (صححه الألباني في السلسلة رقم 1883) والشاهد من الحديث هو قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "ثم موتان يأخذ فيكم كقعاص الغنم" وكلمة موتان، بفتح الميم والواو والتاء، أي موت شديد. فهو موت شديد، وموت كثير الوقوع في الناس تموت فيه أعداد كبيرة من البشر.
  14. هذا النص مع عودة العالم للحصان والسيف مستقبلا يرفعان نسبة احتمالاتها التدميرية من 1 بالألف إلى 50% ويبقى العلم عند الله هذا رأيي
  15. {وَإِن مَّن قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً كَانَ ذَلِك فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً }الإسراء58 وهذا يبدو من النص أنه من العلامات قبل يوم القيامة فالأرض حسب الأحاديث لكن تكون صالحة للعيش إلا في بلاد الشام وما حولها آخر الزمان ثم يخرج بركان شبه جزيرة عدن العملاق الذي يطرد الناس إلى الشام التي ستكون ارض المحشر وناره تخرج من الشرق مما يعني أن محور الكرة الأرضية يومها سيكون شرق غرب وعدن في شرق الكرة الأرضية فما الذي سيسبب انقلاب طلوع الشمس من المشرق للمغرب ثم عودتها هل هو تغير محور الأرض من شمال جنوب إلى جنوب شمال أم تباطؤ دوران الكرة الأرضية وانقلاب جهة دورانها حتى يكون أيام الأعور الدجال يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كاسبوع وباقي أيامه كأيامنا ثم قبله بين يدي الساعة موتان شديد تليه سنوات الزلازل ثم خروج الأعور الدجال فهل سبب الموتان الشديد هو الهرج ام هو الدخان القادم من السماء وهل سيكون ناتج عن انفجار نجم ومحمل بذرات مشعة تتسبب بالأمراض السرطانية المؤلمة {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ }الدخان10 {يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ }الدخان11 {إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ }الدخان15 وسمعت أنه تأتي سنوات تمطر السماء ولا تنبت الأرض وينتشر الفالج فهل ذلك من الاشعاعات أم من حرب نووية ام من الدخان إنه بآخر الزمان سيكون العرب قليل فهل سبب ذلك القتل أم يأجوج ومأجوج وسيكون البشر قليل على الأرض فكيف ستفنى البشرية قبل العلامات الكبرى هل سيسقط مذنب يحرف محور الأرض حتى تشرق الشمس من مغربها ويدمر قارت امريكا وشرق آسيا وشمالها وغرب أوروبا وجنوب أفريقيا حتى لا يبق سوى من الأرض سوى مابين الهند والشام وروما الله اعلم
  16. أما آية هود، وهي قوله تعالى: وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ {هود: 7} فقد روى البخاري في صحيحه عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان الله ولم يكن شيء قبله، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، ثم خلق السماوات والأرض. وهذا دليل أن العرش على الماء قبل خلق السماوات والأرض
  17. شكرا لهذا التفصيل ولكن المرفق يحتاج كلمة سر لفك الضغط وفتحه فما هي
  18. بعد هايتي.. أميركا وإسرائيل تُرعبان العالم بغاز "الكيمتريل" لاستحداث الظواهر الطبيعية http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&id=124049 المختصر / يبدو أن مخططات أمريكا وإسرائيل للسيطرة علي الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها الأخيرة بل وظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من الأسوأ مازال بانتظار البشرية وأن الهدف التالي بعد هايتي سيكون العرب وإيران وكلمة السر في هذا الصدد هي "الكيمتريل". وكان العالم فوجىء في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات كارثة هايتي باتهامات لـ "غاز الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر ، كما يعتقد كثيرون ولم يقف الأمر عند ما سبق ، فقد ظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من أن ما شهدته هايتي هو بروفة على حروب المستقبل وخاصة تلك التي ستشنها إسرائيل ضد العرب وإيران وسيتم خلالها التغاضي عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة بدلا من ذلك بـ "الكيمتريل" الأكثر "براءة وفتكا في الوقت ذاته سلاح ذو حدين وغاز الكيمتريل هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير‏ والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها أمريكيا وإسرائيليا . وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها علي ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" أي جلب الأمطار يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا ، كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل المدمرة . وبمعني آخر أكثر وضوحا ، فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 م وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس. ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها ، ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة. ورغم التداعيات الكارثية السابقة ، إلا أن هذا لا يعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته ، بل على العكس فهو يحمل الخير للبشرية في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية حيث له دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد ، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة. هذا بالإضافة إلى أنه مفيد جدا في ظاهرة "الاستمطار" في المناطق القاحلة ، إلا أنه وللأسف ‏فإن واشنطن أبت فيما يبدو أن تخدم البشرية واستخدمت تلك التقنية في الأغراض الاستعمارية ليصبح الكيمتريل أحدث أسلحة الدمار الشامل . كلمة السر وقبل أن يسارع البعض بتوجيه الاتهامات بالتأثر بنظرية المؤامرة والتحامل على واشنطن دون أدلة ملموسة ، نستعرض هنا قصة اكتشاف الكيمتريل . والمثير للانتباه في هذا الصدد أن الاتحاد السوفيتي السابق هو من اكتشفه حيث تفوق مبكرا علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي نيقولا تيسلا الذي صنف بأنه من أعظم علماء ذلك القرن بعد أن نجح في اكتشاف الموجات الكهرومغناطيسية وقام بابتكار مجال الجاذبية المتبدل بل واكتشف قبل وفاته كيفية إحداث "التأيين" في المجال الهوائي للأرض والتحكم فيها بإطلاق شحنات من موجات الراديو فائقة القصر مما يسفر عن إطلاق الأعاصير الاصطناعية وبذلك يكون نيقولا تيسلا هو مؤسس علم الهندسة المناخية الذي بدأه الاتحاد السوفيتي ثم تلته الصين .حقوق النشر محفوظة لشبكة الإعلام العربية "محيط" تحت طائلة القانون أما بداية معرفة الولايات المتحدة بـ "الكيمتريل " فقد بدأت مع انهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة الباحث الصربي نيقولا تيسلا والعلماء الروس إلي أمريكا وأوروبا وإسرائيل‏. وكانت آخر الاستخدامات السلمية الروسية لهذا الغاز ما حدث في الاحتفال بمناسبة مرور‏60‏ عاما علي هزيمة ألمانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية وذلك في مايو ‏2005‏ باستخدام وزارة الدفاع الروسية للطائرات في رش الغاز في سماء موسكو وخصوصا الميدان الأحمر لتشتيت السحب ، ‏ وإجراء مراسم الاحتفالات في جو مشمس وكان ضيف الشرف في هذا الاحتفال هو الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإبن وذلك للمرة الأولي‏ وهي رسالة موجهة له ليفهم منها دقة التحكم في الطقس بتقنية الكيمتريل علي مستوي مدينة واحدة هي موسكو‏.‏ وقبل التجربة الروسية السابق ، قام السوفيت بإسقاط الأمطار الصناعية "استمطار السحب" وذلك برش الطبقات الحاملة للسحب‏ وقد استفادت الصين من ذلك خلال الفترة ما بين ‏1995‏ و‏2003‏ واستمطرت السحب فوق‏ 3 ملايين كيلو متر مربع "حوالي ثلث مساحة الصين" وحصلت على‏ 210‏ مليارات متر مكعب من الماء حققت مكاسب اقتصادية من استزراع تلك المناطق التي كانت جافة قدرت بـ‏ "1,4‏" مليار دولار وكانت التكلفة العملية فقط "‏265‏" مليون دولار‏. ثم تطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن وتوصلت إلي قواعد علمية وتطبيقات تؤدي إلي الدمار الشامل يطلق عليها الأسلحة الزلزالية يمكن بها إحداث زلازل مدمرة اصطناعية في مناطق حزام الزلازل وتقنيات لاستحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلي حدوث أعاصير مدمرة‏. وما يثير المرارة والحسرة في هذا الصدد أن واشنطن نجحت بخبث شديد في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية في مايو عام ‏2000‏ علي قيامها بمهمة استخدام تقنية الكيمتريل في تخفيض الاحتباس الحراري علي مستوي الكرة الأرضية بعد عرض براءة الاختراع المسجلة عام‏1991‏ من العالمين ديفيد شانج وأي فو شي بشأن الإسهام في حل مشكلة الانحباس الحراري دون التطرق لأية آثار جانبية وأعلينت حينها عزمها علي تمويل المشروع بالكامل علميا وتطبيقيا مع وضع الطائرات النفاثة المدنية في جميع دول العالم في خدمة المشروع‏ ، ‏ ووافق أغلبية أعضاء الأمم المتحدة على إدخال هذا الاختراع إلي حيز التطبيق‏ وبذلك تم تمرير المشروع بموافقة المجتمع الدولي مع إشراك منظمة الصحة العالمية بعد أن أثار كثير من العلماء مخاوفهم من التأثيرات الجانبية لتقنية الكيمتريل علي صحة الإنسان‏.‏ وفي ضوء ما سبق ، ظهرت واشنطن وكأنها تسعى لخدمة البشرية ، إلا أنها أخفت الهدف الرئيس وهو تطوير التقنية للدمار الشامل وبالفعل وحسب التقارير المتداولة في هذا الصدد ، فإن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في عام ‏2025‏ علي التحكم في طقس أية منطقة في العالم عن طريق الكيمتريل ‏. اعترافات ‏مثيرة وهناك من الاعترافات من داخل أمريكا وخارجها ما يؤكد صحة ما سبق ، والبداية في هذا الصدد مع محاضرة ألقاها الكولونيل تامزي هاوس أحد جنرالات الجيش الأمريكي ونشرت علي شبكة معلومات القوات الجوية الأمريكية وكشف فيها أن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في عام 2025 علي التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة ، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريل كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب المستقبلية . كما تضمنت المحاضرة إشارة إلي توصية من البنتاجون تشير إلي استخدام سلاح الجو الأمريكي أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية الاصطناعية من الأعاصير والفياضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلي التوصية ببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات من أجل طقس مناسب لحياة أفضل ثم إقناع المواطن الأمريكي بعد ذلك باستخدام هذه الأسلحة لحمايته من "الإرهابيين". وبجانب الاعتراف السابق ، فإن الطريقة التي عرف من خلالها سر استخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل تكشف أيضا النوايا الحقيقية لواشنطن ، ففي مايو ‏2003‏ وخلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي ، تمكن عالم من علماء الطقس في كندا كان من العاملين بالمشروع وهو العالم "ديب شيلد" من الاطلاع على هذا السر وقد أعلن ذلك علي شبكة المعلومات الدولية الإنترنت في موقع تحت اسم "هولمزليد " . ووفقا للعالم الكندي ، فإنه وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة علي وثائق سرية عن إطلاق الكيمتريل فوق كوريا الشمالية وأفغانستان وإقليم كوسوفو أثناء الحرب الأهلية اليوغسلافية والعراق والسعودية في حرب الخليج‏ الثانية . وأضاف في هذا الصدد أنه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل إذا كان سيخدم البشرية ويقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري ولكنه يرفض تماما أن يستخدم كسلاح لإجبار الشعوب أو قتلها أوإفناء الجنس البشري ، مشيرا إلى أنه قرر الانسحاب من العمل بمشروع الدرع الأمريكي لأن هدف واشنطن هو الشر وليس الخير‏ . وبعد حوالي ثلاث سنوات من قيامه بكشف المستور ، وجد العالم الكندي ديب شيلد مقتولا في سيارته في عام ‏2006‏ وزعمت الأنباء حينها أنه انتحر‏.‏ إيران وإعصار جونو وأخيرا هناك تصريحات هامة جدا في هذا الصدد نشرتها صحيفة "الأهرام "المصرية في 7 يوليو 2007 وكشف خلالها الدكتور منير محمد الحسيني أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة بجامعة القاهرة حقائق مثيرة وردت في بحث أعده خصيصا لهذا الأمر كان من أبرزها أن علماء الفضاء والطقس في أمريكا أطلقوا "الكيمتريل" سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس هناك إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيس لهم كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا ، هذا بالإضافة إلى أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا في منطقة " تورا بورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج الثانية وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي ينتشر مع "الكيمتريل" ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالميكروب وأعلن حينها عن إصابتهم بمرض غريب أطلق عليه " "مرض الخليج". وفي التفاصيل ، أكد الدكتور منير محمد الحسيني أن علماء المناخ الإسرائيليين قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي وفجر مفاجأة في هذا الصدد مفادها أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان مؤخرا وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته‏ كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل" ، قائلا :" بكل تأكيد هو صناعة أمريكية وإسرائيلية ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات ـ فالتجارب لن تستقر قبل عام‏ 2025‏ ـ تحول الإعصار إلي سلطنة عمان وعندما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت"‏. بل ورجح أن يكون السبب في ارتفاع درجات الحرارة في السنوات الأخيرة في مصر وشمال إفريقيا وبقية البلدان العربية هو التجارب الأمريكية والإسرائيلية في هذا الصدد ، قائلا :" ليس ببعيد ذلك الاحتمال فعند هبوط سحابة الكيمتريل إلي سطح الأرض فوق المدن الكبيرة مثل القاهرة وباريس وغيرها حيث تسير ملايين السيارات في الشوارع وغيرها من وسائل المواصلات التي ينبعث منها كم كبير جدا من الحرارة فيقوم أكسيد الألومنيوم بعمل مرآة فيعكس هذه الحرارة للأرض مرة أخري مما يؤدي إلي ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير عادي متسببا فيما يسمي موجات الحر القاتل‏ كما حدث في باريس عام ‏2003‏ وجنوب أوروبا في يونيو‏2007‏ وسوف يتكرر ذلك مستقبلا في فصل الصيف‏". مصر وأسراب الجراد وأضاف " وإذا كان الشيء بالشيء يذكر فإن أسراب الجراد التي هاجمت مصر وشمال إفريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن‏ في أواخر عام ‏2004‏ كان السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمترل‏ وذلك بعد رش تلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس الحراري وقد قمت وغيري بتصوير ذلك‏ واختفت السماء خلف السحاب الاصطناعي الكيمترل خلال عدة ساعات وحدث الانخفاض المفاجيء لدرجات الحرارة وتكوين منخفض جوي فوق البحر المتوسط وتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي إلي اتجاه جديد تماما في هذا الوقت إلي الجزائر وليبيا ومصر والأردن وغيرها‏ وبهذا لم تتم الرحلة الطبيعية لأسراب الجراد"‏.‏ وتابع الحسيني قائلا :" في هذا الوقت لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان يحمل اللون الأحمر ، بينما كان الجراد الذي يدخل مصر علي طول تاريخها يحمل اللون الأصفر ، واختلاف الألوان هنا جاء بسبب أن الجراد الأحمر هو الجراد ناقص النمو الجنسي ولكي يكتمل النمو الجنسي للجراد كان لابد أن يسير في رحلة طبيعية حتي يتحول إلى اللون الأصفر كما تعودنا أن نشاهده في مصر ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلي تغيير رحلته دون أن يصل إلي النضج المطلوب". الموت بالصواعق وبالإضافة إلي ما سبق ، توقع الدكتور منير الحسيني أن تعرف مصر ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في إبريل عام 2006 عندما قتل اثنان من رعاة الأغنام بالمنصورة صعقا وكذلك في 13 إبريل 2007 عندما قتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم بالحقول في إحدى قرى محافظة البحيرة. واستطرد " الصواعق هي إحدي الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون وهما من عوامل الاحتباس الحراري فيؤدي ذلك كله إلي تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها لتفريغها تحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في سويسرا وفي ولاية الأسكا الأمريكية وفي مصر يوم 18 مايو 2005 وفي ألمانيا يوم 12 مايو 2000 ". وحذر من أن الصواعق ليست هي الخطر الوحيد الذي يهدد المواطنين في مصر ودول العالم التي ترش في سمائها الكيمتريل ، بل سيلاحظ السكان وجود ظواهر جديدة مثل تغير لون السماء وتحولها من الأزرق إلي لون أقرب إلي الأبيض وذلك بسبب وجود كمية كبيرة من أملاح الباريوم وجزئيات الألومنيوم بكميات تبلغ 7 أضعاف مثيلاتها في الطبقات غير المتعاملة بالكيمتريل أما تأثير رش الكيمتريل علي صحة الإنسان فقد نشرت مجلات علمية أمريكية لباحثين مثل كريس كورينكوم وجارث نيكولسون بعض أبحاثهم التي أعدوها بعد تجريب الكيمتريل في الولايات المتحدة من واقع سجلات المستشفيات هناك حيث طرأت قائمة بالأعراض الجانبية وهي كالتالي : نزيف الأنف ، ضيق التنفس ، آلام الصداع ، عدم حفظ التوازن ، الإعياء المزمن ، أوبئة الأنفلونزا ، أزمة التنفس ، إلتهاب الأنسجة الضامة ، فقدان الذاكرة ، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة الألومنيوم في جسم الإنسان . مرض الخليج وبجانب مصر ، استعرض الحسيني نماذج أخرى لضحايا الكيمتريل في العالم ومن أبرزها ما حدث في العراق في ‏28‏ يناير‏1991‏ عندما قامت الطائرات الأمريكية بإطلاق غاز الكيمتريل فوق سماء العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية وذلك بعد أن قامت واشنطن بتطعيم الجنود الأمريكان باللقاح الواقي من هذا الميكروب قبل إرسالهم لميدان المعركة ، ورغم ذلك فقد عاد‏47%‏ من الجنود الأمريكان مصابين بالمرض‏ وتغطية علي الحقيقة السابقة ، زعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين أنه مرض غير معروف أطلق عليه "مرض الخليج" وأشيع أنه ناتج بسبب أنواع من الغازات الكيماوية المتولدة عن إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة‏ . وسرعان ما كشف النقاب عن حقيقة هذا المرض الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون الذي قدم بحثا أشار فيه إلى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت‏‏ ، مشيرا أيضا إلى إمكانية حدوث "الإيدز" بسبب زيادة الباريوم في جسم الإنسان‏. وبالإضافة إلى العراق ، هناك أيضا كوريا الشمالية ، حيث أكد الدكتور الحسيني استخدام تقنية الكيمتريل فعليا كسلاح لمواجهة مشروعات كوريا الشمالية النووية حيث شهدت تلك الدولة وحدها دون البلدان المجاورة لها موجة من الجفاف التام ونقصاً حاداً في هطول الأمطار علي الرغم من اعتماد كوريا الشمالية علي زراعة الأرز كغذاء رئيس لها فظهرت حالة جفاف غير مبررة لم تصب كوريا الجنوبية أو الصين مثلا وهما علي حدودها الشمالية ونتج عن حالة الجفاف مجاعة رهيبة أدت إلي موت الآلاف من البشر شهريا ووصلت أرقام الضحايا إلي 6.2 مليون طفل و1.2 مليون بالغ" . مأساة كوريا الشمالية واستطرد " تم سرا إطلاق سلاح الكيمتريل على كوريا الشمالية لإضعافها وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض وبالفعل هجر الكوريون تلك المناطق بعد التعرض للمجاعات والأمراض والموت جوعا وعطشا حيث توفي هناك ‏6,2‏ مليون طفل خلال عامين فقط من ‏2002‏ وحتى ‏2004 ، ومازال العدوان مستمرا وتتلقي كوريا الشمالية حاليا المعونات من الأرز الذي كان يشكل المحصول الرئيس حين كان متوافرا له المياه والأمطار سابقا‏ بينما لم تتأثر جاراتاها كوريا الجنوبية والصين في الشمال ". أيضا فإن إقليم كوسوفو المسلم لم يسلم من آثار الكيمتريل ، حيث استخدمته الطائرات الأمريكية خلال الغارات التي شنها الناتو على القوات الصربية في الإقليم في التسعينات ، الأمر الذي نجم عنه برودة شديدة في الشتاء وما قد ينجم عنه من احتمال الموت بردا. والمثال الآخر الذي ساقه الدكتور الحسيني هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازات الكيمتريل فوق منطقة تورا بورا في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة لإحداث عملية نضوب للماء في هذه المنطقة ، الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلي الفرار والخروج من المخابئ فيسهل اصطيادهم. ويبدو أن شركات الأدوية هي أحد المستفيدين من هذا السلاح الخطير ، حيث أشار الدكتور الحسيني إلى حرص شركات الدواء الكبري علي الاشتراك في تمويل مشروع "الكيمتريل" بمليار دولار سنويا لأنه مع انتشار الآثار الجانبية لرش الكيمتريل علي مستوي العالم سوف تزداد مبيعات هذه الشركات العملاقة علي مستوي العالم جراء بيع الأدوية المضادة لأعراضه . واختتم الدكتور الحسيني قائلا :" هناك تجارب لاستخدام تكنولوجيا جديدة لإطلاق الكوارث الطبيعية كالأعاصير المدمرة والفيضانات أو الجفاف ضد أعداء أمريكا ، أمريكا سوف تقوم بردع إيران وإثنائها عن المضي في برنامجها النووي علي شاكلة ما فعلته في كوريا الشمالية‏‏ ، لكن ليس بتقنية تجفيف النظام البيئي بل بتقنية استحداث الأعاصير المدمرة من الدرجة الخامسة سرعة‏ 250‏ كم في الساعة‏ ولهذا لم ينجح توجيه إعصار جونو إلي إيران بدقة كافية ، إذا أردنا ملاحظة تأثير امتلاك هذا السلاح في السياسات الدولية ، يمكننا الإشارة إلى تراجع أمريكا عن تهديداتها بمهاجمة كوريا الشمالية عسكريا بالوسائل التقليدية علي نمط ما حدث في أفغانستان والعراق ، عموما لا يمكن التكهن بما سوف يحدث من ظواهر جوية وتأثيرها علي النظام البيئي والبشر والنباتات والحيوانات في مثل هذه الأنظمة الإيكولوجية ، ‏الوقاية الوحيدة ضد هذا الاندفاع الأمريكي واستخدامه السيء للتكنولوجيا والطفرات العلمية هي الالتزام الأخلاقي ولكن في سبيل سيطرتها علي العالم تندفع أمريكا بجنون حتي لو كان الضرر سيلحق بشعبها‏ ". والخلاصة أنه في ظل الطموح الأمريكي والإسرائيلي المجنون للسيطرة على الكون ، فإن العالم مهدد مستقبلا بحروب تدميرية ولكن هذه المرة ليست من خلال الغزو والاحتلال والاستعمار التقليدي وإنما من خلال حروب غامضة ستظهر على أنها كوارث طبيعية المصدر: محيط
  19. ذلك لأنه لم يعلم عن النظرية ولو علمها لوجد انها لا بد ان لها شأنا في فهم الكون وربط النسبية والكمومية وان قوتها الرياضية كقوة رياضيات الجسيمات الأساسية والافتراضية التي يتم اكتشاف وجودها الواحد تلو الآخر وبالتالي لا بد أن نصل منها لشيء صحيح انشاء الله
  20. كيف يمكننا متابعة النتائج من اي موقع
  21. http://qasweb.org/qasforum/index.php?showt...%C7%E1%DE%CF%D1 لعله رابط لموضوع مفيد ذو علاقة بالبحث في الاجابة على التساؤلات عن ليلة القدر
  22. http://www.kaheel7.com/ar/index.php?option...1&Itemid=67 ما هي حقيقة الأمر؟ تنبؤات مركز أبحاث الغلاف الجوي UCAR نجح علماء من مركز أبحاث الغلاف الجوي UCAR بالتنبؤ بالعاصفة الشمسية التي ستحدث عام 2012 وهذه العاصفة تحدث كل 11 سنة، والعاصفة القادمة قد تتسبب في بعض الأعطال لأقمار اصطناعية وقد تؤثر على بعض شبكات الكهرباء، وذلك لأن بعض الجسيمات الشمسية التي تترافق مع العاصفة قد تنجح في التسلل عبر الغلاف الجوي وتؤثر على أنظمة الاتصالات، وهذه كلها تنبؤات قد تحدث بصورة أو بأخرى. لو تأملنا ما كتبه علماء ناسا نجد أنهم يتحدثون عن دورة للشمس عام 2012 ستكون أقوى بحدود 50 % من سابقتها، وسيكون لها بعض الآثار الجانبية على الأرض، ويبين الشكل شدة الدورة القادمة عام 2012 وستكون أقوى من سابقتها (لاحظوا معي كيف تتكرر هذه الدورة للشمس كل 11 سنة تقريباً وتكون عادة قوية أو ضعيفة)، ارتفاع الخطوط الحمراء يعبر عن مدى شدة العاصفة الشمسية، ويظهر الرسم البياني أنه عام 1958 حدثت عاصفة شمسية أشد من التي ستحدث عام 2012. المرجع مركز أبحاث الغلاف الجوي
  23. مشكور أخ علي على هذه التوضيحات لكن لدي سؤال ماذا تقصد : "(الفئة اكس) وتكون الانفجارات كبيرة جداً وتعتبر حدث مهم وقد تؤدي الى اثار واسعة على نطاق كوكب الارض كنقطاع البث الراديوي وعواصف اشعاعية طويلة الأمد " هل من الممكن ان تتجهة للأرض مباشرة فتسبب حرق محولات الكهرباء في الكرة الاضية وهل نسبة احتمال مثل هذا الأمر واردة عام 2012 وهل الملاحظات المذكورة :"ومن الملاحظ انه مع ازدياد النشاط الشمسي تزداد الكوارث على الارض مثل اثار ظاهرة الاحتباس الحراري وزيادة نشاط الزلازل والبراكين وزيادة الأعاصير .." علمية أم ظنية علما أنني وجدت موضوع ينفي خطورة الأمر على الرابط http://www.kaheel7.com/ar/index.php?option...1&Itemid=67 تحياتي والسلام عليكم ورحمة الله
  24. طيب كيف هناك نجوم حجمها ملايين ضعف حجم الشمس أم ان هذا الكلام داخل مجرة درب التبانة فقط
×