ع ع

أولا هكذا سمعت أحد المشايخ بخطبة الجمعة يقول بأن الليالي العشر في رمضان ممكنة وإن كان المؤكد بأنها عشر ذي الحجة لان أهمية عشر ذي الحجة في أيامها كلها دون تخصيص ليلها وأهميته بالعبادة في الليال العشر فهي أدل على ليال العشر الأخير من رمضان لتخصيص الليل والله أعلم ثانيا هذا شرح في موقع المكتبة الاسلامية وعلوم القرآن http://www.rafed.net/books/olom-quran/mafa...ran-9-2/16.html احتمال ليال رمضان أو ليال ذي الحجة ويدل أيضا بالقسم بالشفع والوتر في ليال رمضان أهم للتمييز بينهم لالتماس ليلة العبادة ليلة القدر في الليال الأوتار من العشر بينما فائدة الشفع والوتر في عشر ذي الحجة هي في تحديد نهار يوم عرفة ثم تلاها القسم بالليل إذا يسر ظلامه والعبادة فيه لاسيما بليلة القدر هكذا شرحها الشيخ فنقلتها والله أعلم هل يقصد بالليال العشر ليال رمضان الأخيرة أم نهار وليال عشر ذي الحجة بناء على كلامه ويحتاج إذن الموضوع التأكد من العلماء ثانيا حديثي عن الاهرامات منقول سواء في طريقة بناءها بالطين الكلسي المسخن أو في الموضوع الثاني الخاص بأن بناتها هم قوم عاد وتفسير كلمة إرم ذات العماد بأنها كلمة إرم كانت تطلق بدلا من هرم ثم هو ذو القاعدة العريضة أنا لست متأكدا من صحتها وهدفي من كتابتها عرضها للبحث فيها وليس شرح للآية واستغفر الله على كل حال

(الكفارك هو الكوارك )(السكفارك هو النظير الفائق الشبحي للكوارك) وهنا اتساءل هل من أحد يفسر لي العبارة السابقة النظائر الفائقة هي مادة " شبحية"، بمعنى ان جميع وحدات البناء الذرية، مثلا الكفارك، تملك قوة ناقلة تناظرية كشريك او مايسمى بـ "سكغارك". عل العكس نجد ان جزيئات القوى الناقلة للطاقة مثلا الفوتون، تملك نظير فائق " كشريك"، يسمى فوتينو fotino. بمعنى اخر توجد جزيئات تناظرية لكل الجزيئات العادية. أنا لم أعد أميز بين المادة المضادة والنظير الفائق فاختلاف جهة دوران الجزيء حول نفسه هو النظير الفائق لكنني هنا ألمس معنى جديد لأن الشبحية والاختفاء قد لا يعني عكس الدوران فما رأي من فهم القصة لو سمحتم

ماهي اصغر وحدة بناء تتآلف منها المادة، وكيف تمكن التواصل بين وحدات البناء وقوى الطبيعة الثلاث الناقلة للطاقة من خلق كون بلانهاية، هذا الكون الذي كان قبل 14 مليار سنة فقط اصغر حتى من نواة الذرة؟ ماهي دوافع القوى المادية التي تحكم تحول المادة بين اشكالها المتعددة في معرض وجودها . لهذا الغرض تم إنشاء اكبر مُسرع ذري في العالم موقعه في جنيف، سيدخل حيز العمل قريبا. هذا المُسرع يسمى Large Hadron Collider, LHC, وهو عبارة عن نفق دائري على عمق مابين 40-170 متر تحت الارض ومسافته تصل الى 27 كم. المُسرع يتكون من حلقتين فائقتي التوصيل، خلالهم ستتسابق مجموعة من البروتونات في خط دائري بإتجاهين ليلتقوا في اربعة مواضع هناك حيث تلتقي المسارات، وحيث توجد مُستقبلات هائلة وحيث سيحدث ارتطام البروتونات مع بعض مطلقين طاقة تصل الى 14 بليون فولت الكتروني، TeV. الطاقة المتولدة اكبر بسبعة مرات من التي نحصل عليها اليوم في مُسرع حالي اصغر بإسم Tevatronen, عائد للمختبر الامريكي Fermi National Laboratory. المهمة الجوهرية للمُسرع الجديد هي ايجاد الحلقة الاخيرة في النظرية التي يسميها العلماء الموديلات القياسية، Standardmodel. هذا الموديل يصف اصغر الوحدات المكونة للذرة وهي {*الكفارك وهو الكوارك ,Quantum= (أصغر كمات من الطاقة تمثل الجسيمات حاملة الطاقة او حاملة المادة ) }، الالكترون والنيترون، إضافة الى ثلاث من قوى الطبيعة الاربعة التي تقوم بالتواصل والوساطة. القوى المقصودة هي: الطاقة الذرية العظمى التي تربط الكفارك مع البروتون مع النيترون وتمسك نواة الذرة، والقوى الذرية الضعيفة التي تتحكم بتفكك اشعة بيتا على مدى الزمن اضافة الى القوة الكهرومغناطيسية التي تقوم بتوصيل التفاعلات الكيميائية والبيوكيميائية والفيزيائية، وبذلك تعتبر احدى اهم قواعد الحياة. -------- *الكفارك ,Quantum, ، اعتقد انه يترجم الى العربية بإسم الكم، والصفة منه الكمومية ويقصد به أصغر كمات الطاقة من الجسيمات حاملة الطاقة او حاملة المادة *جزيئات: Particle. -------------- Particles Leptons Charge Charge Tau -1 Tau Neutrino 0 Muon -1 Muon Neutrino 0 Electron -1 Electron Neutrino 0 Quarks Charge Charge Bottom -1/3 Top 2/3 Strange -1/3 Charm 2/3 Down -1/3 Up 2/3 each quark: 3 colors The particle drawings are simple artistic representations نظرية الموديلات القياسية نظرية ناجحة، فقد تمكنت من الوقوف امام جميع الانتقادات الجدية بنجاح، ومع ذلك لازالت مشكلة جدية. انها لاتستطيع تقديم توضيح مباشر لماذا تملك الجزيئات، مثلا الكفارك والنيترون، وزناً . لذلك تفترض هذه النظرية وجود جزئ لم يكتشف يسمى Higgs boson, هو الذي يعطي يدخل على بقية الجزيئات فيعطيها كتلتها ووزنها. النظريين يدعون ان الكون ممتلئ بشوربة من هذا الجزئ، وهو يقوم بربط نفسه الى بقية جزيئات المادة تماما بنفس طريقة الجزئيات الاخرى المعروفة لنا مستخدمة مستويات مختلفة من القوة. وكلما زادت قوة ارتباط الهيغز (مستوى الطاقة) بالجزيئات الاخرى كلما زاد وزن الجسم المعلوم لنا بمعنى اخر يكون الكقارك اثقل من النيترون لكون قوة ارتباطه بـ"الهيغز" اقوى من قوة ارتباط النيترون به. التجارب السابقة التي جرت في CERN والتجارب الجديدة في المُسرع الامريكي تيفاترونين توصلت الى حدود دنيا لوزن جزيئية هيغز، والحسابات النظرية على خلفية هذه التجارب وضعت حدود قصوى. الجميع متفق على انه إذا كان لهيغز وجود، فأن المسرع الجبار الجديد LHC سيقوم بإكتشافه ضمن حدود الطاقة التي يعمل في إطارها. اكبر تحدي تقدمه هذه النظرية في كونها لاتتطابق مع نظرية النسبية العامة. إينشتاين يصف قوى الجاذبية بكونها هي التي تتحكم بديناميكية تطور الكون. وهذا الامر تم اثباته عدة مرات من خلال الملاحظة الفلكية. المعضلة ان قوى الطبيعة الثلاث في نظرية الموديلات القياسية لهم طبيعة كفانتية (كمومية) ويقومون بالتفاعل من خلال إرسال *جزيئات تنقل طاقة. افضل الامثلة على ذلك هو الكفانت الضوئي والفوتونات، الذين يكونون الواسطة لنقل الطاقة الاليكترومغنطيسية بين الذرات. هذه الوسائط الناقلة له شكل نقطي، وعندما نرغب بوصف الجاذبية بنفس الطريقة تظهر معضلة. لكون المعادلة التي تصف نقل الطاقة بين جسمين تعطي نتائج بلانهاية، إذا كانت المسافة بين الجسمين صغيرة بما فيه الكفاية، وهذا غير منطقي. جوهر المعضلة في صعوبة وصف الجاذبية من خلال الكفانت Forces Strong Electromagnetic Mesons, Baryons Quarks Gluons (8) Nuclei Photon Atoms, Light, Chemistry, Electronics Gravitational Weak Gravitron ? Solar system, Galaxies, Black holes Bosons (W,Z) Neutron decay, Beta radioactivity, Neutrino interactions, Burning of the sun The particle drawings are simple artistic representations ويتم حل معضلة الجاذبية بنظرية الأوتار الفائقة التي تنص بان الجزيئات مكونة من مجرد خيوط ترددية فائقة ملتصقة ببعضها وليست جزيئات، يعتبر من الناحية النظرية، . هذه الخيوط او الاوتار تملك بنية ممتدة على طولها وبالتالي يمكن تحاشي معضلة اللانهاية. اضافة الى ذلك فأن الطريق الى فهم الجزيئات من الخيوط الفائقة امر بسيط. الخيوط الفائقة قادرة على الاهتزاز الترددي بعدة اشكال مميزة مما يسمح لها بخلق جميع وحدات بناء الطبيعة (من جسيمات ذرية) وجزيئات (وحدات ) نقل الطاقة. لسوء الحظ تقدم الخيوط الفائقة (إذا كانت فعلا موجودة) نفسها وكأنها معزولة عن بعضها عند درجات الحرارة التي كانت توجد فحسب في لحظة الانفجار العظيم. هذا المستوى من الطاقة ليس بمتناول ايدينا حتى في LHC. نظرية الخيوط الفائقة تفترض ايضا وجود عوامل اخرى لازالت غير مكتشفة مثل الجزئيات الفائقة التناظر، suppersymmetriska partiklar, وهنا يوجد احتمالات قوية في ان الجهاز الجديد قد يمكنه البرهنة على وجودهم. ايجادهم لايعتبر برهان على نظرية الخيوط الفائقة، ولكنه يشير الى ان المنظرين في الطريق الصحيح. إذا تمكن العلماء من خلق الجزيئات الفائقة التناظر في جهاز المُسرع سيعتبر ذلك اهم اكتشاف على الاطلاق. هذه الجزيئات هي المرشحة لتكون المادة المظلمة التي تشكل 23% من جسم مادة الكون. البحث عن اصغر جزئ في الطبيعة يمكن ان يؤدي الى ان نفهم الاجوبة على اسئلة اخرى ومنها، لماذا المادة اكثر استقرار من المادة المضادة؟ الفيزيائيين كانوا يلاحقون جزيئات الهيغز منذ تسعينات القرن الماضي حيث كانوا يأملون ان يجدها المُسرع المسمى Large Elctron-Positron Collider, alias LEP. حيث التجارب فيه انتهت عام 2000، وعندها اعلن العلماء عن "اكتشاف" لم يتمكنوا من تحقيقه ثانية. ومع ذلك كانت هذه التجارب هامة، إذ توصلت الى حد ادنى لوزن جزيئة الهيغز هي 114 GeV, في حين توصلت الحسابات النظرية الى وضع حد اعلى، هو 1Tev. الامريكان والاوروبيين يتسابقون الان للوصول الى اكتشاف الهيغز عمليا، ومع ان المُسرع الاوروبي اقوى الا ان العلماء الامريكيين اصبح لديهم خبرات متراكمة اكثر. المُسرع الامريكي قام بإلتقاط ظاهرة غير طبيعية، يحتمل انها بسبب تحطم الهيغز بوزن 60 Gev. الاشارة الملتقطة توصف بتعبير sigma-2, وتعني ان احتمال ان تكون اسباب الظاهرة عائد الى صدفة هو 50%. عادة تعتبر النتائج مقبولة اذا كانت في حدود sigma-5, وذلك يعني ان ان احتمال االخطأ هو واحد على عشرة ملايين. لهذا السبب ينشغل العلماء الان للقيام بخلق اصطدامات جديدة. اسهل الاوضاع للعثور على جزيئات الهيغز هي عندما تكون وزن الجزيئة في حدود 160-180 GeV إذ انه في هذه الحدود تقوم بالتحطم الى جزيئات من نوع W or Z. هذه الجزيئات هي وسائط لنقل الطاقة النووية الضعيفة والمنتجات التي تقدمها معلومة للعلماء في ادق تفاصيلها. Interactions: coupling of forces to matter Electroweak Strong Electromagnetic Weak Range ¥, relative strength £10-2 Range ~10-18 m, relative strength 10-14 Range ~ 10-15 m, relative strength = 1 الامور ستتعقد اكثر اذا كانت ستوجد جزيئات النظائر الفائقة ايضا، لكون جميع عائلة الجزيئات الشبحية لها وزن، وهذا يتطلب وجود خمسة جزيئات من الهيغز. الجزيئات الفائقة تملك " ازواج" شبحية فائقة عندما يبدأ العلماء عملهم لملاحقة هذه الجزيئات يتطلب الامر الكثير من الصبر، لكون كافة الاحتمالات تشير الى الظروف التي تساعد على نشوءهم تتكون بشكل نادر في حالة التصادم البروتوني. لذلك يعتقد انه ستمضي بضعة سنوات قبل الحصول على تأكيد على وجود جزيئات الهيغز. على العكس من ذلك فيما يختص جزيئات النظائر الفائقة التي من الممكن اكتشافها بسرعة كبيرة، على الاغلب في السنة الاولى لبدء التجربة، إذ ان النظرية تنطلق من ان هذه الجزيئات تنشأ اكثر عند وجود مايكفي من اصطدامات البروتون بالبروتون الغنية بالطاقة. النظائر الفائقة هي مادة " شبحية"، بمعنى ان جميع وحدات البناء الذرية، مثلا الكفارك، تملك قوة ناقلة تناظرية كشريك او مايسمى بـ "سكغارك". عل العكس نجد ان جزيئات القوى الناقلة للطاقة مثلا الفوتون، تملك نظير فائق " كشريك"، يسمى فوتينو fotino. بمعنى اخر توجد جزيئات تناظرية لكل الجزيئات العادية. إذا تم العثور على هذه الجزيئات وتمكنا من تحديد وزنهم، يمكن اضافتهم الى الموديل الكوني للتحقق من مدى تطابقهم مع المادة المظلمة هل الكون عبارة عن غشاء مسطح إكتشاف الجزيئات الفائقة لن يعني على الاطلاق التحقق من صحة " نظرية الابعاد المتعددة"، التي تقول بوجود عشر ابعاد للكون ولكن سيقدم اثبات ملموس لصحتها . حيث سيكون توضيح عدم قدرتنا على فهم ابعاد ستة منهم، يفسر بكونها اصغر من اصغر وحدة من وحدات المادة. بمعنى اخر انهم أبعاد للأهتزاز ستة مندمجين ببعضهم في داخل الجزيئات ولذلك لايمكن لنا رؤيتهم. عام 1998 اصبحت نظرية مختلفة جذرياً اكثر حيوية. تتدعي هذه النظرية وجود ابعاد اضافية كبيرة بلانهاية تماما مثل الكون. حسب نظرة هذه النظرية لعوالم الخيوط الفائقة، فأن الكون عبارة عن غشاء ثلاثي الابعاد، يحوي جميع المجرات. حول الكون يوجد بُعد غير منظور ، لاتستطيع قوى الطاقة الطبيعية الثلاث التعرف عليهم او الدخول فيهم. فقط قوة الجاذبية يمكنها العبور الى هناك من خلال ارسالها لجزيئات نقل الطاقة، والتي يسميها الفيزيائيين: graviton.( أي فقط جسيمات حاملة القوة الجاذبية دونا عن جسيمات القوى الثلاث الأخرى فقط الجاذبية التي تستطيع اختراق أبعاد الكون لخارجه لأن تكوينتها من اوتار غير متعلقة بغشاء الكون المحدود بابعاد الكون ) هذه النظرية تفترض ان البوابة الى الابعاد العليا يمكن ان تصل فتحتها القصوى الى 0,05 ميليمتر. هذا الامر يظهر مثير للشك لكونه يظهر وكأنه من السهل النظر خلالها من خلال التليسكوب. غير انه يجب الانتباه الى ان البوابة مفتوحة فقط للجاذبية وليس للضوء. بمعنى لا يمكن رؤية ما هو خارج الكون عن طريق الضوء والأمواج الكهرطيسية ولكن فقط عن طريق تحليل ما يدخل الكون من أمواج جاذبية سواء من خارجه أو من العوالم الموازية في داخله التي تشترك مع عالمنا بجسيمات حاملة الطاقة الجاذبية ان تكون الفتحة بهذا الاتساع يمكن ان يعني انه لاحاجة للوصول الى طاقة بالمستوى الذي انتجه الانفجار العظيم من اجل التأكد من وجود العوالم المتوازية. في الواقع تشير الحسابات النظرية بأن البوابة بين العالمين يمكن فتحها عند مستوى طاقة في إطار قدرة المُسرع LHC. إذا اختفت الطاقة، جزئيا او كليا، بدون تفسير اثناء تجربة اصطدام البروتون بالبروتون، يعني ذلك صحة هذه النسخة من النظرية عن العوالم المتوازية. هذا الامر سيكون فتحا عظيماً. من المهام الاخرى المأمولة من المُسرع LHC هو القاء الضوء على سؤال فلكي قديم هو اسباب وجود المجرات، ولتوضيح هذا الامر لابد من العودة الى الانفجار العظيم. الثانية الاولى بعد الانفجار العظيم كان الكون الناشئ هو عبارة عن كرة النار المنفجرة نفسها والمتوجهة الى جميع الاتجاهات بسرعة متسارعة، حيث الاشعة الصادرة عن الانفجار تحولت الى مادة وبالعكس. عندما تتحول الاشعة الى مادة تخلق في الظروف الطبيعية مجموعة متساوية من جزيئات المادة ومضاد المادة، ولكن لحظة الانفجار العظيم لابد انه نشأ فائض قليل من جزيئات المادة على جزيئات المادة المضادة ، وإلا فسيكون من المستحيل وجود الكون اليوم. عندما تلتقي جزيئة المادة مع جزيئة المادة المضادة يقضون على بعضهم وتتحولان لطاقة على شكل اشعاع غاما. لو كان الانفجار العظيم قد انتج جزئيات متساوية من المادة والمادة المضادة لقضوا على بعضهم تماما ولما بقي منهم اثر غير اشعة الغاما. وبما ان الكون يتمدد ويبرد فستفقد اشعة غاما طاقتها على خلق جزيئات اخرى. في النتيجة سيكون الكون فارغا ولن تكون هناك اي مجرة على الاطلاق. الاستنتاج المنطقي ان الانفجار العظيم ترك فائض من المادة. الحسابات النظرية تشير الى انه في الثوان الاولى بعد الانفجار نشأت مليارد جزيئة + جزيئة فائضة لكل مليارد جزيئة ناشئة من المادة المضادة. هذا الامر يمكن ان يوضح اسباب تكون جميع المجرات من المادة وليس من المادة المضادة. بقاء فائض من المادة سببه ان المادة اكثر استقرار من المادة المضادة. هذا الامر تم اثباته من خلال تجربة جرت عام 1964 في مختبرات الوطنية لبروكهافين في نيويورك. العلماء قاموا بدراسة احد الجزيئات القصيرة العمر وتسمى K-meson, or Kaoner. هذه الجزيئات تتآلف من كفارك (كوارك) وكفارك (كوارك) مضاد. التجربة اظهرت ان كليهما في حالات نادرة يمكن ان يتحولوا الى بعضهم البعض، ولكن المميز ان الكفارك المضاد يتحول الى كفارك بعدد من المرات اكبر مما يفعل الكفارك. بعد بضعة سنوات توصل العالم الروسي Andrej Sakarov الى استنتاج مفاده ان هذا التحول الغير متناظر هو سبب وجود فائض المادة لحظة الانفجار العظيم. ومع ذلك لازالت هناك مشكلة، الكمية الناشئة عن هذا االلاتناظر لاتكفي لتوضيح الفائض الموجود، من هنا بدأ العلماء بدراسة جزيئات اخرى: B-meson. هنا تظهر ضرورة المُسرع الجديد الذي سيقوم بإنتاج مليون جزيئة من هذا النوع في الثانية. مما يقدم الفرصة لدراستهم. المادة ظهرت بشكل سائل المُسرع LHC لن يقوم فقط بتحطيم البروتون ، وانما ومن خلال ان تحطيم ذرات الرصاص سيتمكن الفيزيائيين من فحص تفاصيل الحالة العامة للحظة الثواني الاولى من الانفجار العظيم. مباشرة عند الانفجار نمى الكون الوليد بأقل من نانو من الثانية، من حالة كان فيها اصغر من اصغر مكونات ذرة الى حالة امتدت على مساحة الاف الكيلومترات. في لحظة الانطلاقة العظيمة كانت الحرارة لاتزال بضعة آلاف المليارات من الدرجة، ولاول مرة ظهرت المادة على شكل الكفارك، اليكترون ونيترون في شوربة من gluon, وهي واسطة تقوم بنقل الطاقة الذرية بين جزيئات الكفارك. تحولات المادة في لحظة الانفجار العظيم 10 -43 sec 10 -32 sec 10 -10 sec 10 -4 sec 100 sec 300000 years 10 -35 m 10 -32 m 10 -18 m 10 -16 m 10 -15 m 10 -10 m 10 19 GeV 10 16 GeV 10 2 GeV 1 GeV 1 Mev 10 eV بعد عشرة نانو من الثانية برد الانفجار/الكون الى درجة ان gluon تمكنوا من ربط الكفارك بشكل البروتونات والنيرونات ، الذي شكلوا وحدات البناء الاساسية للذرة. منذ ذلك الوقت لم يعد يوجد كفاركات حرة في الكون المرئي. في مجموعة تجارب جرت عام 2000 في نيويورك في Relativistic Heavy Ion Collider, RHIC, تم اعادة خلق الشوربة الاولى للمرة الاولى منذ الانفجار العظيم. قبل هذه التجارب كان النظريين يعتقدون ان " الشوربة" الاولى كانت عبارة عن غاز، kvark-gluonplasma, ولكن التجارب اثبتت انها كانت سائلة، يمكن وصفها بالهيدروديناميك. LHCيمزق الروابط الذرية القوية تماما كما في لحظة الانفجار العظيم تواجدت " الشوربة" kvark-gluonplasma في المُسرع RHIC للحظة فائقة الصغر قبل مرحلة الانتقال الى المادة الطبيعية. نقطة التحول، حسب المحللين، يمكن وصفها بأنها انسيابية من الدرجة الثانية، تماما كما لو المغناطيس فقد مغناطيسيته عند ارتفاع الحرارة وليس من الدرجة الاولى كما يحدث ، مثلا، عند الماء الذي يتحول الى بخار بسبب الغليان. هذا التحليل يتطابق مع الملاحظات الفلكية . عند الانتقال في مرحلة الدرجة الاولى يمكن ان تنشأ منطقتين صغيرتين ومنفصلتين ، مثلا الفقاعات الهوائية في الماء المغلي. مثل هذه المناطق المفصولة في طفولة نشوء الكون يمكن ان تؤدي الى نشوء مجرات تحكمها ظروف خاصة بين الهيدروجين والهيليوم عما هو الحال في غالبية بقية المجرات، ولكن هذا الامر لايوجد دليل عليه. إكتشاف kvark-gluonplasma لايعني بالضرورة ان نشوءهم جرى حسب الحسابات النظرية مباشرة بعد الانفجار العظيم. على الاغلب ان هذه " الشوربة" قد نشأت لاول مرة عند ظهور الحرارة العالية وبعد ذلك، وعندما بدأ الكون بالتمدد اصبح سائل في مرحلة ماقبل مرحلة الانتقال الحاسمة، حيث تجمع الكفارك (الكوارك) في بروتونات ونيترونات. إذا كان هذا السيناريو سيوجد عندها امل ان يتكرر ذلك في المُسرع LHC. يجب ان نتذكر ان ذلك يعني ان العلماء سينتصرون على اقوى طاقة طبيعية، التي تربط الكفارك مع البروتون والنيترون بمساعدة قوة gluon, وهذا الهدف يقترب من الاستحالة لكون وظيفة gluon مثل الرفاصات الفائقة كلما ازادت قوة الشد على الكفارك (الكوارك) كلما ازداد ترابطهم. في الطريق الى النظرية عن كل شئ اصطدام الذرات الثقيلة، مثلا الرصاص، افضل الوسائل لخلق " الشوربة" التي ظهرت بفضل الانفجار العظيم. ذرة الرصاص تحتوي على 82 بروتون و126 نيترون وكل واحد منهم يتألف من 3 كفاركات(كواركات ) . عندما تصطدم ذرتين من الرصاص تنشد روابط gluon بعنف الى حد التوتر. عندما لاتقوى الروابط على التماسك تنفصل لتظهر كفارك وانتي كفارك اضافة الى gluon الذي يتنقل بينهم في اطار منطقة صغيرة، بما يشبه الشوربة الاولى. هذه الطاقة العالية من ذرة الرصاص هي التي ستعطي العلماء الفرصة لفحص فيما اذا كانت الشوربة الاولى بلازما قبل ان تتحول الى سائل من kvark-gluon. اذا تمكن العلماء من رؤية الدورة الكاملة بتفاصيلها سيكون لديهم صورة عما حدث في الثانية الاولى للانفجار العظيم، الامر الذي سيعطينا القدرة على فهم اصغر وحدة في المادة والقوى الطبيعية التي تتحكم بها . هذا الامر قد يساعدنا على على فهم القوى التي سببت ظهور الكون. مصادر: Q-weak cerns large hadron collider big hit CMS - Experiment اوتار فائقة ام شبكة كوانتية نظرية الخيوط الفائقة مصدر الصور التوضيحية 15/2007 s.54-61

الدابة أظنها من الممكن أن تكون من عالم الإنس أو من عالم الجان أو من عالم الملائكة فالبراق النوراني الذي ركبه سيدنا محمد في معجزة الاسراء والمعراج دابة نورانية تنتقل بين الكواكب أما الانسان والجان فهم المخييرون بالطاعة ومحاسبون عليها ولكن ما حجم كوكب المحشر الذي سيتسع لكل المخلوقات في الكون عند حشرها

لقد تم الخلط بين النجم الذي ينفجر والنجم الأكبر كتلة الذي يتحول لنجم نتروني أو ثقب أسود

بعد الشكر على اجتهادك إلا انني اعتذر منك أن ابلغك خطأ نتيجة اجتهادك وأن معلوماته تخالف كتاب الدقائق الأولى الثلاث بعد الانفجار الكبير التي وضعها العلماء في تشكل مكونات الجسيمات الأولية الذرية ويخلط بين معلومات جذب النجم لمكوناته من الهيليوم وغيرها وبين فكرة نظرية انجذاب مكونات الكون من نجوم وكواكب ثم يخلطها بمعلومات تعدد الاكوان الناتجة عن وجود جسيمات مادة مظلمة ومواد من عوالم موازية فمثلا دوران الكون حول نفسه نتيجة التوسع السريع مطروح علميا والتوسع خلال أقل من ثانية لثلث حجم الكون الحالي بالانفجار الكبير مطروح علميا لكن فكرة الاسباب الثلاث التي ذكرتها لوجود الأكوان غير سليمة علميا وإنما الصحيح وجود احتمال لوجود مواد شفافة من مادة مظلمة معنا ولا نراها ناتجة عن اهتزازات لموجات الطاقة باتجاهات غير محسوسة وغير متفاعلة مع مادة كوننا وهي اهتزازات الأوتار الفائقة التي تمثل أصغر طاقة متوقعة في الوجود ولا علاقة للجاذبية في السبب الأول سوى أنها يتوقع بأنها تؤثر على مواد تلك العوالم الموازية مجرد توقع كما أنها تجذب الكتل والضوء بعالمنا ولا علاقة للانفجار الكبير بالسبب الثاني بموضوع الهيليوم والاكسجين سوى بأن اطروحة عودة الكون للتجاذب لنقطة البدء ترتبط بكثافة الذرات بواحدة الحجم عند وصولها للقيمة الحرجة أما السبب الثالث فلا علاقة للأكوان المتعددة بالاكسجين وما تم ذكره ثم لا علاقة لفكرة دوران الكون بالرياح حيث الرياح كلمة تستخدم على سطخ الرض أما خارجها في الكون فحركة الدخان الكوني بالتجاذب تولد النجوم وليس دوران الكون وأما دوران الكون فينتج إن صحت فكرته عن تسارع التوسع أو تباطؤه ثم هل من دليل على أن السماوات السبع غير كوننا فالموضع المطروح يخلط الأفكار بشكل غير سليم علمياً نهائيا والمرء إن اجتهد فاصاب فله أجران اما إن خطأ فله اجر لكن ينبغي التحقق مع عدم الجزم بأنها حقائق وإنما ذكر أنها اجتهاد أو منقولة للبحث في صحة مراجعها

لا يوجد شيء واقعي في قوانين كوننا للسفر عبر الزمن سوى باتجاه المستقبل ويوم القيامة حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ{99} لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ{100} سورة المؤمنون هذا هو القانون الالهي في الخلق لا رجعة للماضي فالاصلاح لما مضى يكون في الحاضر والمستقبل فقط أما قوانين النسبية في البطئ بالزمن وتوقفه عند سرعة الضوء فأمره نسبي أي بمعنى أن الزمن يتوقف بالنسبة للمراقب الساكن عند الشخص المتحرك أما الحقيقة ان الشخص المتحرك بسرعة الضوء بالنسبة لذاته فالزمن عنده يجري جريانا عاديا ولم يتوقف وبالنتيجة فتوقف الزمن عند الشخص المتحرك كما يراه المراقب الساكن أمر غير صحيح إنما هو أمر نسبي ثم كلمة نسبي تعني ظني أي يظن المراقب الساكن أن الزمن توقف عند المتحرك نتيجة أن تحلل الذرات والجسيمات الذرية يصبح أبطئ حتى يتوقف ومن المعلوم أن لكل جسيم ذري مثل البروتون عمر افتراضي يصل لمليارات السنين أما جسيمات النترينو فعمرها لا يزيد عن اجزاء أو بضع دقائق ثم لدى انتقال الجسيمات القصيرة العمر من الشمس للأرض يفترض انها تتحلل على الطريق وينتهي عمرها ورغم ذلك يتوقف زمن تحللها خلال سفرها مع اشعة الضوء من الشمس إلى الأرض ويبدأ عمرها باتجاه التحلل من لحظة وصولها الأرض وتوقفها عن الحركة فالزمن هنا يقيس حياة وتكوين الجسيمات الذرية ولا يقيس حياة وعمر الشخص المرتبط بالروح وهذا هو مكمن فكرة توقف الزمن بالنسبة لجسيمات العالم المادي أما معجزة الاسراء والمعراج والاحداث الكثيرة التي شاهدها نبينا الكريم والتي تحتاج لوقت طويل فقط في سرد احداثها رغم أنها لم تستغرق سوى دقائق عاد بعد الرسول صلى الله عليه وسلم وفراشه مازال دافئاً ومع ذلك فلا علاقة للمعجزة الزمنية هنا بسرعة الضوء والانتقال عبر الزمن مطلقا لكنها معجزة كسرت قوانين الفيزياء التي وضعها وسنها الله في كونه فالله الخالق سبحانه قادر على أن يمدد الوقت ليتسع وأن يغيير فيه عند اشخاص ويبقيه ثابتا عند اشخاص آخرين دون أن يشعروا وهو قادر لوشاء على جعل فكرة الرجوع بالزمن للوراء ممكنة لكن بمعجزة تكسر قوانين الكون وكل ما يخطر على البال قد يراه اهل الجنة أو غيره والمؤكد أن فيها مالم يخطر على قلب بشر ولن يخطر سبحان الله اللهم أجعلنا من المتقين واذكر أني قرأت ذات مرة أنه في معركة النبي يوشع بن نون التي دخل بها بني اسرائيل للقدس وجرت في أريحا أن الزمن توقف وبقيت الشمس في السماء بمكانها حتى انتهت المعركة بمعجزة خرقت قوانين الكون دون أن تتوقف الارض عن الدوران فما الذي حصل والجواب ربما إنها معجزة زمنية ومعجزات الانبياء لا تفسر بالقوانين الكونية والنسبية وغيرها فانقلاب عصى سيدنا موسى لحية حقيقية أو اجتماع أجزاء الطيور الممزقة والموزعة على الجبال المحيطة بسيدنا ابراهيم وخلق أبونا آدم من تراب وخلق الكون من العدم بلحظة قبل تطوره لشكله الحالي و و و و..... معجزات تتم بكلمة كن فيكون الخارقة للقوانين العلمية وكلمات الله الخارقة لقوانين العلم والتي خلق بها الخلق والمعجزات لا تعد ولا تحصى بينما قوانين الكون والعلم تعد وتحصى في كتب {قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً }الكهف109 صدق الله العظيم فسبحان الله خلق الله الانسان واودع فيه حب العظمة والاحسان والجمال فكل حب يرجع إلى أحد هذه الاسباب الثلاث وحب التنقل عبر الوقت من باب حب العظمة في حب الوصول لشيء عظيم أما حب الشهوات فمن باب حب الوصول للخيرات وهو من باب الاحسان وبالتالي فالله مالك الملك هو من يملك الاسباب الثلاث للحب فله الاسماء الحسنى سبحانه وفيها عظمة في كل شيء وإحسان في معاملته لنا ولخلقه وجمال في الخلق والخالق سبحانه أجمل وفي الجنة متعة أعظم من متع الجنة إنها مقابلة الله سبحانه والنظر لوجهه الكريم اللهم اجعلنا من أهل الجنة وقنا عذاب النار ..آمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

بالمقابل وجدت العديد من وزراء الصحة يقولون بأمان اللقاح http://www.jo1jo.com/vb/showthread.php?t=63231 http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=105063 ....إلخ.....

أخ alerio مواقع الفيزياء كثيرة والبحث عن كلمة فيزياء في غوغل ستجدها لكن سؤالي أن العقل البشري خلايا عصبيبة تنقل سيالات كهربية فهل سيكون التخزين والمعالجة والنتيجة فيه أم في الروح وعندها سيقتصر دور الخلايا على توصيل الاشارات الكهربية للخلايا النهائية التي تتحسسها الروح وتفهم منها الصور والاصوات والشم .والتذوق واللمس إن الكمبيوتر تصله المعلومات كهربائيا ويعالجها كهربائيا ويخرجها كهربائيا وفق طريقة برمجة تم كتابتها بلغة من اللغات البرمجية بما يريده مستثمر البرنامج فكيف بك إذا انقطعت بك السبل ووصلت إلى ان الخلايا العصبية لا تعالج ولا تخزن وانما التخزين والمعالجة يتم في الروح التي تتحسس في الخلايا العصبية النهائية بالمخ كهرباءها ثم تعيد لها النتائج بشكل اختيار للخلايا التي تعطي شيفرة النتيجة بان تضع فيها اهلية تمرير الاشارة الكهربية راجعة للجسم كأمر وتلغي اهلية غيرها من الخلايا عن التمرير ثم كيف بك إذا استنتجت أن هناك وسيط بين الروح والجسد فتمكنت من تصويرها شعاعيا ولا أظن النفس قابلة للتصوير وإنما الهالة الكهرطيسية حول الجسم وداخله لا علاقة لها ربما بالنفس هذه هي خيوط المسألة

رابط الفيديو لايعمل

المشكلة أنني أخشى أن نقول في القرآن برأينا فنصيب فنكون كما قال علماء الدين مخطئين لعدم اتباع النهج السليم الذي ينص على ضرورة التوسع في اللغة واقوال المفسرين وبالعلم لذا اقول ان مواضيعنا ليس شرحا للقران ولا هي حتى بحث فيه انما اطروحات معروضة للدراسة من باب التفكر لنضعها بيد علماء الدين والقرآن والحديث واللغة معا اما عن ايماني في عالم البرزخ فهو مما علمته أن علم الروح وعالمها مجهول لا يرتبط باي شيء من معارف العلم الحديث ولن يرتبط بنص الآية : {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء85 ولولا أن الجان من نار والملائكة من نور لما تفكرت بماهية النار وماهية النور عبر نظريات العلم لكونهما من علم الغيب ولن نعرفه حتى نموت حيث اظن النار طاقة تمتصها الذرات فتهتز وهي برأيي طاقة أمواج الاشعة تحت الحمراء الناتجة عن اهتزاز اوتار الفائقة الخيطية باهتزاز حلزوني دوراني اتوقعه متناوب جهة الدوران الحلزونية بعدد مرات تردد الاشعة تحت الحمراء وما دون وان ماهية النور طاقة لا تمتصها الذرات وتنعكس عنها وهي غالبا في امواج الاشعة فوق البنفسجية وما فوقها بالتردد وماهيتها اهتزاز دوراني متناوب للأوتار الخيطية تعكس بها جهة الدوران بعدد مرات تردد هذه الامواج حيث معلوم ان بنية الجسيمات الذرية في حقيقتها هي بنية موجية واما عالمنا الطيني فجسيماته الذريه الأولية كالكواركات والالكترونات فربما مبنية من ترددات موجية في مجال الضوء المرئي هذا طرح للبحث والدراسة وليس نتيجة وتردد الضوء عدد مرات تناوب دوران اهتزاز الوتر الخيطي وهو تردد متوسط هذا برايي والله أعلم علما انني سمعت بأن الامواج فوق الحمراء لا تمتصها الذرات حتى تهز الكتروناتها بتردد تحت احمر بين المدارات وتتحول طاقتها بذلك إلى التردد تحت احمر فهل هذا صحيح كما سمعته فنحن نتفكر بكل ماعدا الروح وعالمها ولا نقول عن عالم البرزخ إلا ما جاءنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي عن الله تعالى أما عن ألوان السماوات واسمائها فموضوع غريب لم اسمع به إلا في مواقع الانترنت ولا اصدقه حتى يأتي له زاعموه بنص صحيح من الاحاديث الشريفة أما موضوع الصعود للقمر بأن تجاوز حزام فان آلان المغناطيسي للأرض يسبب تعرض الانسان لأشعة نووية خطيرة فسألت عنه وقيل النسبة ضئيلة لأنها تماثل النسبة التي تخترق الغلاف الجوي للأرض لأن هذه الاشعة لا يقف في وجهها جدار سميك من الرصاص وبالتالي حتى على القمر تكفي بدلة رائد الفضاء لحمايته من تغيرات الحرارة وظروف القمر ويحتاج الأمر مزيدا من الدراسة عنه أما الانتقادات لفيلم التصوير لرواد القمر فأمر آخر وهناك برايي نوع اخر من الانوار وهي الانوار الروحانية التي تشرح القلب عند ذكر الله او دخول بيوت الله من المساجد وهو نور لا نعرف عنه شيء

انقل لكم الاقتباس التالي من نص نظرية الأوتار الفائقة : الثورة التي احدثتها هذه النظرية هي قابلية هذه الأوتار الدقيقة للتمدد إلى غشاء هائل Brane بحجم الكون متعدد الأبعاد، وجود هذا الغشاء الهائل المتعدد الأبعاد يفتح الباب لفكرة جريئة و غريبة وهي أن الكون الذي نعيش فيه ما هو إلا غشاء واحد ضمن فضاء أوسع متعدد الأبعاد. ويستعمل البعض مثال الخبز الذي يمكن قطعه إلى عدة شرائح والكون الذي نعيش فيه ماهو إلا شريحة واحدة فقط وعليه فإن هناك العديد من الأكوان المجاورة وقد تكون هذه الأكوان مشابهة لكوننا أو قد تكون خاضعة لقوانين فيزيائية مختلفة تماما. حيث مفهوم الأبعاد الإضافية ،هو اصطلاح هندسي معناه : أبعاد صغيرة جدا لدرجة أنها مهملة أمام الأبعاد الثلاثة الحقيقية ... وهذه الأبعاد هي التي تهتز فيها الأوتار ، وعددها 10 حسب المعادلات ، وبالتالي فإن اهتزاز الأوتار هو في غاية التعقيد ، لأنه يحدث في أبعاد ( مسافات ) صغيرة جدا جدا مقارنة بالأبعاد ( المسافات ) الكونية المعروفة ، وعدد هذه الأبعاد 10 ، أي حركة في اتجاهات عديدة جدا جدا جدا ... وأقول كل اتجاه أو بعد لاهتزاز وتر متمدد سيعطي كون ناشئ عن هذا البعد وعالمنا وكوننا مبني على أوتار مهتزة في ثلاث ابعاد مرتبطة بغشاء تعتبره النظرية ناشء عن تمدد وتر يهتز بهذه الابعاد الثلاث ونشعر بها بحواسنا بينما عوالم موازية مبنية من ابعاد أخرى لاهتزازات الاوتار ربما تتشارك مع عالمنا ببعد أو أكثر أو لا تتشارك لكن ذلك الكلام في مستوى الأوتار تحت الذري وعندها نعتبر غشاءها الكوني الذي هو عالمها على المستوى الكبير المتداخل مع عالمنا بنفس المكان الثلاثي الابعاد عندها نعتبر عالمهم مكون من عدد ابعاد مرتبط بعدد ابعاد اهتزاز اوتار عالمهم فإن كانت مثلا عالمهم مبني على أوتار تهتز بخمس اتجاهات فإنهم سيرون عالمهم خماسي الابعاد وهكذا أو أنهم سيرونه ثلاثي لكن حقيقته على المستوى تحت الذري في عالم الصغائر والاوتار هو خماسي لأن احساسهم وحواسهم تشعر بخمس اتجاهات لاهتزاز الاوتار هذا بالضبط المقصود من تعدد الابعاد إنما هو حواس الكائن الحي هل تتفاعل مع اوتار ذات خمس ابعاد اهتزاز ام اقل أم أكثر والجواب في عالمنا تتفاعل احياؤه مع اوتار ذات ثلاث اتجاهات من الاهتزاز للأوتار أما الجان فتشعر بعالمنا وعالمهم وبالتالي تتحسس بابعاد اكثر من ثلاث هذا إن كانت بنيتهم من اوتار وبما أن بنيتهم من نار والنار من أمواج محرقة من اوتار فهذا الغالب انهم من اوتار وكذلك النور بظني الغير مثبت علميا والله أعلم وعليه السماوات السبع أظنها بالتفكر بالأوتار والله أعلم بانها المادة المظلمة المبنية في حقيقتها من مواد لا نشعر بها لاختلاف ابعادها عن ابعادنا وهي على ستة طبقات حول عدسة المجموعة الشمسية وحول المجرة العدسية الشكل و حول الحشد المجري الأصغر العدسي الشكل وحو الحشد المجري الأكبر العدسي الشكل الأكبر وحول الحشد المجري الأكبر من الحشد الأكبر ثم حول صفحة الكون المستوية العدسية الشكل كما يتوقع العلم بالمادة المظلمة والمادة المظلمة المحيطة بهذه الطبقات العدسية الشكل ستكون بشكل حلقات تحيط بهذه العدسات وكل حلقة أو سماء من المادة المظلمة في حجمها بالنسبة للسماء التي أكبر منها كالحلقة المرمية في فلاة أو صحراء ضخمة هذا ترجيحي حيث تعدد الأبعاد الوترية والتي تنعكس على وجود مخلوقات بعوالم متعددة من المادة المظلمة فتكون مخلوقات عالمها في هذه السماوات من المادة المظلمة ترى أكثر منا كل شيء أو كل المخلوقات التي لا نراها لتحديد ابعاد عالمنا باحساسه بثلاث ابعاد فقط على المستوى تحت الذري وبالتالي بالمخلوقات الناتجة عن ذلك أما الالكترون فهو عند اعتباره جسيما يمكن تحديد مكانه لكن عند اعتباره موجة فلا يمكننا تحديد مكانه لأنه في حقيقته موجة طاقتها متحولة بين شكل ظاهر وشكل مخفي بين اماكن متعددة لاهتزاز الوتر والموجة تملأ طاقتها المدار الكروي بأكمله حول الذرة وطاقة هذه الموجة هي اهتزاز للوتر الصغير ربما بثلاث ابعاد او بجميع الابعاد ولا نتحسس منها سوى الطاقة الظاهرة بثلاث ابعاد اهتزاز فماذا لو تحولت طاقة موجة الالكترون اثناء حركته بين عدة ابعاد وعوالم فهو سيكون مرئي لعالمنا في لحظة ومختفي بعالمنا في لحظة أخرى فهو متنقل الطاقة بين العوالم وظاهر لها نتيجة تنقله بين الابعاد بسرعة هائلة وهذا مبدأ عدم التحديد لهايزنبرغ: بان طاقة الجسيم الذري تتحول بين عدة ابعاد هي طاقة متبادلة مع حقول مختفية فتختفي طاقة الالكترون من مكان بتحولها لطاقة خفية ثم يتحول بدلا عنها جزء من طاقة خفية في مكان آخر إلى طاقة الكترون وهكذا لا يمكن التنبأ بمكان الالكترون كأنك تقول الطاقة الكهرومغناطيسية طاقة متحولة بين المغنطة والكهربية ولو لم نشعر إلا بالكهربية فسنراها تختفي عند تحولها لمغنطة ثم نراها تظهر فجأة عند تحولها لكهربية ولكن ظهورها سيكون في مكان آخر غير متوقع التحديد أي نتنبأ بوجود حقل ثالث خفي لموجة الالكترون في عالم مظلم لا نشعر به من المادة المظلمة والله أعلم كذلك الكتلة هي اهتزاز الوتر الدوراني وطاقتها موزعة بين العوالم ولا نشعر منها إلا بما تؤثر به في عالمنا ويتوقع العلماء أن المادة المظلمة ذات كتلة هائلة لأن جسيماتها الذرية ظاهرة الجذب ليس كجسيمات عالمنا المختفية طاقة الجذب في ابعاد أخرى الموضوع شائك لكنه بسيط لأن خلاصته باننا لانتحسس إلا ما تشعر به حواسنا واجهزتنا من طاقة الكتلة ومجال البصر وهكذا من ترددات معينة في اتجاهات معينة لاهتزاز الاوتار وهكذا أخ LUCKY وأرجو ان نكون من المحظوظين في عمل اهل الجنة فأن تعدد الابعاد يبدأ من الأوتاار المتناهية الدقة والصغر ونبني عليه عالم من العوالم المتشاركة معنا بنفس المكان ولا يوجد شيء اسمه أكثر من ثلاث ابعاد فراغية أو أقل انما الاعاد وجودها بالأوتار ونحن نشعر بها أو لا نشعر ونتفاعل معها أو لا نتفاعل ونصطدم بها أو لا نصطدم وحيث الابعاد في العوالم الموازية أوالاغشية الموازية هي غشاء طاقة واحد من وتر واحد مهتز ومتمدد بحيث كل نقطة منه شكلت وتر صغير نشأ عنه جسيم ذري نوعه وعالمه بحسب جهات اهتزازه أرجو أن تكون قد وضحت الأمور رغم شربكتها على الفهم

الأخ lucky: كانت كلماتي نصيحة لانني كنت اخطأ ذات الخطأ حين أضع اطروحتي موضع التأكيد ثم اعود لاسميها باطرحة للتفكر وليس للاجتراء معاذ الله ولهذا لا احبذ عبارة جراءة في الحقيقة فكرة ان الماء منه قد خلق الخلق لم اجدها في مرجع سابق سوى في الاية :{أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ } وحيث ان كل شيء يسبح بحمد ربه جمادا كان ام حيا يدل على ان كل الخلق حي وقد خير الله السموات والارض فاختارت ان تاتي طائعة فلها بالتالي ارادة كالاحياء وخيرها و الجبال ان تحمل الامانة فابت ثم إن الماء في حركاته يشبه حركة الأمواج في المستوى تحت الذري المبنية على انتشار الاهتزاز في الاوتار الفائقة وهذا التشابه جعلني افكر ماذا كان قبل الحركة عند سكون طاقة الأوتار المشابه للماء المتحرك فظننته الماء أو البنية السائلية الساكنة لنقاط المكان التي باهتزازها نشأت الطاقة التي تجمعت على هيئة خيوط الأوتار الخيطية والحلقية وهذا طرح معروض للدراسة للأجيال القادمة والله أعلم بالتالي بموضوع الماء كنت اتفكر به فقط وطرحي موضوع للدراسة وليس لشرح الآية واستغفر الله إن فسرت برأيي ثم عدت لأقول ليس تفسيرا ولكن طرحا للدراسة وأهم ما في الدراسة أن تتفق مع الاحاديث الشريفة ومع اراء المفسرين القدامى المثبتة عن فهم الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه غايتي من النصيحة في موضوعك ثم اقدر لك الجهد في التفكر وافكر بفكرة الأبعاد التي تنشأ السماوات لأن الأبعاد هي على مستوى دون ذري هل اهتزاز ببعد جديد للأوتار الفائقة على المستوى الدقيق يعطي مادة خفية لسماء جديدة لكن تبقى هذه فكرة جميلة من الخيال ولا أؤيدها رغم أنها الفكرة الوحيدة التي أعجبتني لأنني أؤيد فكرة أخرى أن الاهتزاز بالابعاد الخفية للأوتار الفائقة سيعطي مخلوقات جديدة خفية في عوالم موازية وليس سماوات موازية لأنني أميل أكثر لرأي السيد عبد الدايم الكحيل بالتفكر بالمادة المظلمة بأنها تشبه مادة السماوات بحسب موضوعه على الرابط http://www.kaheel7.com/modules.php?name=Ne...cle&sid=576 وكل تلك الآراء تبقى من الخيال الذي لا برهان عليه حتى يظهره الله للعلماء في مكتشفاتهم تقبل تحياتي

ما شاء الله أخ طالب علم أعجبني اسلوبك الراقي بارك الله فيك وبالجميع أظن هيو إيفيرت حين يذكر عوالم موازية مشابهة لعالمنا يقصد بأن اهتزاز الاوتار في اتجاهات وابعاد غير محسوسة لا بد وان ينتج عنه كواكب ونجوم وعالم مشابه وهذا من باب الظن ويعتمد بظنه على وجود نقاط بالكون ذات جاذبية قوية ومكانها فارغ مجرد فضاء بالتالي لا بد من وجود كوكب غير محسوس أو نجم وقد يكون بالفعل توجد كواكب من مادة مظلمة ونراها فراغا في عالمنا ولا يعلم الغيب إلا الله أما رأيي بوجود مخلوقات غير محسوسة عندها ابعاد تخصها وحدها فذلك على المستوى دون الذري الوتري أما ابعاد المكان لجميع العوالم فمشتركة هي هذا الكون الثلاثي الأبعاد ولكن على مستوى الأوتار ثلاث أبعاد أي اتجاهات لاهتزاز للأوتار ربما تنشأ عالمنا وثلاث ربما تنشأ عالم الجان وثلاث تنشأ منها عالم الملائكة وهذه 9 ابعاد وبعد الزمن وبعد غشاء الكون يصبح المجموع 11 بعد أرجو أن تكون فكرتي وضحت و أقول ربما من باب الظن الغير مثبت والله أعلم قد تكون عوالم الجان والملائكة لا علاقة لها بالأوتار لولا أن وصفها الله سبحانه بأنها من نور ونار ونتفكر عبر العلم والجواب سيكون في الأجيال القادمة {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }فصلت53

هذا صحيح فليس بالضرورة ان فكرة البعد الرابع بهذا الشكل أن تكون صحيحة فنظرية الأوتار الفائقة التي تتحدث عن 11 بعد تقةول أن الابعاد الاضافية هي تتعلق باتجاهات اهتزاز غير محسوسة لهذه الأوتار ينشأ عنها مخلوقات غير متفاعلة مع مادة عالمنا رغم وجودها بنفس المكان وهذه الفكرة تعني ان حواسنا الخمسة لن تشعر بهذه العوالم الموازية لكن ربما يمكن وأكيد يمكن لها ان تتحسس بنا بحواسها الغير معروفة ولكن القرآن ذكر أنها الرؤية إذن بصر الجان يتحسس بأنوار عالمنا وبصرنا لا يتحسس بأنوار عالمهم لأن مادة عالمنا تتفاعل مع مادة عالمهم بينما مادة عالمهم لا تتفاعل مع مادة عالمنا هذا تفسيري للقضية وليس هناك أي تعقيد في موضوع الأبعاد لأنا في الحقيقة ثلاث أبعاد لكن الأبعاد الاضافية إنما تصف اتجاهات اهتزاز الأوتار الغير محسوسة بالنسبة لنا ولمادة عالمنا أي تصف موضوع عدم حساسية مادة عالمنا ببقية العوالم الموازية والمتداخلة معنا ليس إلا دون أن نشعر بها ولذا أظن ان اتجاهات ثلاثة ابعاد لاهتزاز الأوتار تخص عالمنا وثلاث أخرى تخص عالم الجان وثلاث أخرى تخص عالم الملائكة وبعد زمني يصبح المجموع 10 وبعد الحادي عشر هو يربط أوتار الطاقة الخيطية الفائقة بغشاء طاقة كلي لا تشقق فيه وكلها ابعاد تصف فقط حساسية العوالم ببعضها فقط عن طريق اتجاه اهتزاز الوتر الخيطي وما يدفعني لفكرة ان عالمي الجان والملائكة تدخل في إطار الاوتار هو خلقهم من نار ونور التي في بنيتها تعتمد على الأوتار ثم بعد هذا قد نكتشف أن كل قولنا خطأ بخطأ وأن عالم الجان والملائكة غيبي لا يوصف بنظرية الأبعاد والأوتار ولا يخلق منها فلهذا لن نجد الجواب حتى نسأل سيدنا عيسى بآخر الزمان لأن الجواب يحتاج لوحي من الله فنحن نخمن ونتفكر لكن الحقيقة غيبية هذا هو تعليقي {وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنّاً إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ }يونس36

لا أحبذ الخوض في البحث عن معنى العرش لأن بحثي عن الماء الذي كان تحته يبقى اجتهادا ولن نصل لصحته من خطأه مطلقاً أي لن نعرف المقصود من الماء إلا في الآخرة فكيف بالعرش وهو أعظم المخلوقات مالم تتطور الرؤية بالأجهزة لحد عظيم حتى ترى حقيقة السماوات ثم حقيقة الماء ثم ما هو السقف الذي يظلهن وهذا أظنه إما باليوم الآخر أو بأخر لحظة من الدنيا فلا داعي للبحث أكثر ولنستغفر الله من هذه الدراسات إن اخطأت لكن البحث فيها كان بغاية التفكر في الخلق وليس في الخالق جل وعلا سبحانه

قال تعالى :{أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ } فبعد وصف الانفجار الكبير من بيضة الكون (الفتق من الرتق) مباشرة جاء ذكر الماء (الأوتار ) ليبين أن كل شي حي من إنس وجان وملائكة ووجود أساسه اهتزاز الماء ( الأوتار) يتألف الكون من الفراغ الذي تسبح فيه الكواكب لكن العلم أثبت أن هذا الفراغ مكون من جسيمات لا مادية أطلق عليها أسم الأوتار الفائقة يشكل انتشار الاهتزاز بالأوتار الفائقة الأمواج الكهرطيسية بأنواعها ذات الكتلة الحركية وأما إذا كانت هذه الموجة اللاسلكية لا تنتشر وإنما تدور حول نفسها فإنها تتحول لجسيم ذري كالإلكترون وكواركات البروتون والنترون إلخ … من المكونات الذرية في الذرات ذات الكتلة السكونية -- تنشأ من حركة الأوتار الفائقة موجودات هذا الوجود من ذرات وكواكب ونجوم وأضواء ..إلخ وأن لهذه الجسيمات القدرة على نقل الاهتزاز مما يشبه الماء كوسط يناسب نقل الاهتزازات حتى إذا درست قوانين تدفق الأمواج الكهربية والمغناطيسية والكهرطيسية على هذه الأوتار فإنك تجدها ذات القوانين الهيدروليكية لانتقال الاهتزازات بالماء وتدفقها وأمواجها وهذه الجسيمات التي بحركتها واهتزازها خلقت الذرات والأمواج الكهرطيسية من أضواء وغيرها من مكونات الوجود وأتوقع أن القرآن الكريم اسماها باسم الماء لما لها من شبه بصفات الماء وقوانينه بالحركة في آية 7 من سورة هود :"وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء " أي قبل خلق الكون كان عرش الرحمن على الماء أي ربما هو على هذه الجسيمات اللامادية الساكنة ثم خلق الله عز وجل من هذه الجسيمات اللا مادية بإعطائها الطاقة الحركية ما نجده من ذرات والمادة والإشعاعات أي الوجود من سماوات وأرض ونجوم وكواكب ومجرات و القدرة والطاقة لها على شكل اهتزاز وحركة نشأ الوجود وإذا سحبت الطاقة الإلهية التي تحركها اختفى الوجود وبقيت هذه الجسيمات ساكنة كما هي بالفراغ بين الكواكب حيث لا مادة و لاختفى الكون وتحول إلى فراغ كالذي بين الكواكب حيث يختفي الوجود بلحظة كما في الآية 41 من سورة فاطر :" إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن امسكهما من أحد من بعده إنه كان حليماً غفوراً " وهذه الجسيمات اللامادية والتي باهتزازها تخلق المواد والأضواء والأمواج اللاسلكية وبحركتها تنشأ الحقول الكهربية والمغناطيسية يستطيع الله عز وجل أن يحركها و يخلق منها ما يشاء بلحظة أو بأقل من ذلك مما يشاء من الموجودات والمخلوقات من العدم ثم ينزل فيه الروح فيتحول إلى كائن حي فالأوتار الفائقة تملأ كل مكان وحتى الفراغ ما بين الذرات وصدق الله العظيم :"إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون فسبحان الذي بيده ملكوت كل شئٍ وإليه ترجعون" آية 83 من سورة يس .

أخي LuckyMan موضوعك جميل بعنوان طروحات معروضة للدراسة ولا أحبذ نهائياً كلمة جريئة لأننا لن نضع انفسنا على مواجهة مع أحد في البحث والاجتهاد لكن موضوعك بأكمله مبني على الافتراضات العلمية في أمور الغيب وهذه الفتراضات لا دليل عليها وأما الآيات المدرجة والتي استشهدنا بها في الموضوع فلا يعلم تأويلها بشكل سليم إلا الله والراسخون في العلم الديني المأخوذ عن النبي صلى الله عليه وسلم عن الوحي جبريل عليه السلام عن الله تعالى جل شأنه إنني اؤمن بأن المعنى الحقيقي للأيات في عوالم الغيب لن يكون إلى حد بسيط كما تتخيله العلوم الحديثة وأن لكل آية ذكرتها في موضوعك معنى اعظم بكثير من كل التخيلات وما لم نجد حديث وآية تفسرها لن نتكمن من تفسيرها بهذه البساطة إلا بالدليل العلمي الؤكد والمتفق مع النهج والشروط الشرعية في البحث عن التفسير علما بأنني أنا نفسي حينما أضع موضوعا مماثلا وأنا لست ممن التزموا بهذه الشروط لذا علينا دائما أن لا نعتبر مواضيعنا شروحا او نتائج سليمة وإنما طروحا للدراسة يغلب عليها الخطأ وهذا ما أظنه حتى يثبت صحة شيء منها والله أعلم

هل نرى الشمس بيضاء ام زرقاء خارج الغلاف الجوي للأرض هذا سؤال يحيرني التفكير في تعليله : قرأت في كلام السيد زغلول النجار ان الشمس خارج الغلاف الجوي نراها قرصا أزرق والنجوم باهتة زرقاء لكن البعض يؤكد لي ان الشمس تبقى بيضاء والنجوم أيضا لامعة بأشد مما نراها من الأرض فما هو جواب سؤالي أرجو الاجابة مع التعليل من قبل المختصيين مع الشكر

جزاكم الله خيرا وتحياتي ستجد في الرابط المذكور للموضوع إجابتي http://qasweb.org/qasforum/index.php?showtopic=10862

اعقب بالشكر على هذا الموضوع القيم مع التعليق بأن الحركة المستقيمة المنتظمة وإن كانت الغالبة نتيجة انعدام الاحتكاك بالفضاء الخارجي لكنها طبعا ليست الوحيدة واظنها ليست الأصل والله أعلم ثم أعقب بإتمام موضوعكم بتعريف النور بالحركة والظلمة بالسكون باجتهاد مني والله اعلم بما يلي: (الله نور السماوات والأرض ) أطننا لغاية اليوم لا يمكننا معرفة المقصود العلمي الدقيق من هذه الآية بأن الله سبحانه يهب السماوات والأرض النور وهو تفسير صحيح لكننا لا ندرك معانيه الدقيقة فالله سبحانه ليس نورا سبحانه "ليس كمثله شيء " وتعالى الله جل شأنه عن أن يوصف بشيء مشابه لخلقه علواً كبيراً فالنور بطرحي للفكرة التي اعرضها للدراسة اقترح بأنه الأمواج ولو دققنا في الجسيمات الذرية للمادة لوجدناها ذات بنية موجية (نورية) أيضا بل وحتى المادة المظلمة التي تشكل معظم حجم الكون المكتشفة حديثا ربما تتشكل من جسيمات ذات بنية موجية لكنها لا تتفاعل مع الضوء ربما لانعدام شحنتها (معتدلة كهربيا شبحية )وفقط لها كتلة وجذب بل وحتى الطاقة المظلمة ذات بنية موجية إذن كل ما في الكون مبني من بنية موجية (النور ) سواء كان نورا مرئيا ( كالنور والمادة العادية من تردد عالمنا المرئي الطيني ) أو نورا من نوع لا تتحسسه العين (نورا مظلما كالطاقة والمادة المظلمة أو ربما التردد الناري والنوراني ) وأما السكون بطرحي افترض تمثيله بالعدم والظلمة وهنا أعرّف الظلمة الحقيقية بانها العدم وليس بالمادة المظلمة والطاقة المظلمة التي لا تراها العين وإنما أعرف الظلمة بأنها انعدام الطاقة والمادة (ذات البنية النورية الموجية )بجميع انواعها أو بعبارة أخرى هي العدم هذا طرح مني للتفكر أن العدم هو انعدام النور والبنية الموجية الناتجة عن حركة الأوتار الفائقة لتعود ساكنة كما كانت نقاطاً ذات بنية سائلية تملأ المكان قبل بدء الخلق وكانت تحت العرش كالماء الساكن وهذا اجتهاد مني معروض للدراسة والله اعلم {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 ثم بعد بدء خلق السماوات والأرض تم ذكر هذا الماء الذي خلق منه كل شيء حي يسبح الله وكل مخلوق يسبح الله سواء حياته جمادا او كائن حي {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 فالحركات مصدرها النور والسكون مصدره الظلمة والعكس بالعكس وهذه هي المخلوقات التي نعرفها فسبحان الله عدد الحركات والسكون ثم سبحان الله عدد ماخلق وبرء مما نعلم (من الظلمات والنور ) ومما لا نعلم

ما هي الكتلة ؟ أعرض الموضوع بحسب فهمي للفكرة وأرجو التصحيح في حال الخطأ مع الشكر مقياس الكتلة في نظرية الأوتار هو مقياس بلانك حيث طاقة توتر الوتر وشده تعبر عن الكتلة ولولا تبعثر الطاقة والحذوفات بالتراوحات الكمومية لحصلنا على جسيمات ذرية بكتلة عالية وبما ان الوتر الخيطي يعطي القوى الكهرطيسية فقد كان من نتائج استنتاجات معادلات لورنتز أن الكتلة كهرطيسية المنشأ وذلك من المعادلة الشهيرة m×c2= الطاقة فالكتلة طاقة مركزة يمكن تحويل جزء منها لطاقة موجية كهرطيسية من اشعة الفا وبيتا وغيرها بالانشطار والاندماج النووي ونعلم بنظرية الأوتار الفائقة بأن كل الاجسام مكونة من اوتار خيطية من الطاقة متفاعلة مع اوتار حلقية من الطاقة حيث الاوتار الخيطية ( تعطي البنية الجسيمية والموجية الكهرطيسية والموجية النووية الضعيفة والشديدة ) بينما الاوتار الحلقية ( تعطي قوة الجذب الكتلي ) قرأت بأنه في الرابط http://en.wikipedia.org/wiki/Dilaton http://en.wikipedia.org/wiki/Brans-Dicke http://en.wikipedia.org/wiki/Planck_scale بانه في نظريات الأوتار الفائقة قبل توحيدها كان هناك معامل واحد متغير يقيس كثافة المزاوجة بين الأوتار.يعبر عنه حقل متغير القيمة ناتج عن وتر حلقي يسمى dilaton وتتغير قيمته مرتبط بظروف المتوقعة ويعمل كوسيط لتفاعل المزاوجة بين الاوتار. حيثdilaton هو النسخة المتغيرة بشكل طفيف للاخ الاصغر الغرافيتون وكلاهما مكونان من اوتار حلقية هذا في النظريات الخمس أما بعد توحيد النظريات الخمس الوترية بنظرية M فالذي حدث أنه استبدل dilaton بثابت ديناميكي g هو ثابت الجاذبية مما يفيد انه عند المزاوجة بين الاوتار الخيطية عبر اوتار حلقية وسيطة يظهر ضغط وشد من الاوتار الحلقية على الاوتار الخيطية مما يزيد من توتر بلانك وهو توتر شد الوتر الخيطي وانحنائه وتمدده من قبل اوتار حلقية تتزاوج معه وفق المعامل السابق:g فهل الكتلة هي مقدار انحناء الوتر الخيطي الذي ينتج عند تعرضه لضغط من (الوتر الحلقي (جسيمات هيكز)) مما يجعل توتر شده أكبر (توتر بلانك) فينحني الوتر الخيطي بذلك ويزداد تردد اهتزازه وبما ان لشكل اهتزاز الوتر الخيطي شكل دوراني فيظهر لانحنائه مع دورانه تأثير يدير الأوتار الحلقية بالوسط المحيط للجسيم مولدا حقل جاذبية نتيجة دوران الاوتار الحلقية بما نسميه غرافيتونات الجذب

رائع ولكن ما هي الكتلة ؟ في الأوتار الفائقة أصحيح بأن الكتلة هي مقدار انحناء الوتر الخيطي عند تعرضه لضغط من (الوتر الحلقي (جسيمات هيكز)) مما يجعل توتر شده أكبر فينحني فيؤثر بدورانه على الأوتار الحلقية فيدورها مولدا حقل جاذبية نتيجة دوران الاوتار الحلقية بما نسميه غرافيتونات الجذب لأنني قرأت بان مقدار توتر بلانك الناتج عن شد الوتر الخيطي هو المعبر عن مقدار الكتلة ؟؟؟؟؟

الصديق ع ع هل هذا الاقتباس دقيق؟ لانى وحسب معلوماتي القاصرة اقرأ ان قوانين الفيزياء العادية والقوانين الهيدروليكية التى اشرت لها لا تعمل على المستوى الذري والا لما كان هناك حاجة لتطوير ميكانيكا الكم- من قبل ماكس بلانك ومن تلاه ممكن ان تصحح معلوماتى القاصرة !!!!!!! أخي LuckyMan أشكر تواصلك وإليك الإجابة 1- تتشابه العلاقات الرياضية بين هيدروليك السوائل والحقول الطاقية (الكهربائية والمغناطيسية والكهرطيسية وجميع انواع القوى الأربعة ) في المعادلات التي تعبر عن التدفق للطاقة والسوائل وغزارته وأمواجه ولاحظ معي هذه العبارات أمواج -تدفق - غزارة- قوة دفع ...الخ وليس هناك رابط بين ذرات السوائل وبين الأوتار التي تهتز في تشكيل الطاقة والجسيمات الذرية سوى هذا التشابه في هذا التدفق السائلي الشكل 2- ذكر القرآن الكريم سوائل غير الماء باسم الماء في مثل قوله سبحانه {خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ }الطارق6 3- بالتالي ليس كل الماء يقصد به H2O وإنما يقصد به سائل معين له في حركته صفات الماء بالحركة وكذلك سائل الأوتار الفائقة التي هي في حقيقتها اهتزاز متمركز بشكل أوتار لنقاط المكان اللامادية السائلة والغير معروفة البنية والتي أظنها (نقاط المكان التي كانت ساكنة تحت العرش) بالاجتهاد أنها الماء والله أعلم بصحة الاجتهاد والتي نشأ من اهتزازها جسيمات المادة وجسيمات نقل القوى والطاقة التي كلها في حقيقتها ذات بنية موجية (سائل الاوتار المتموج من نقاط المكان المهتزة ) {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 ثم اهتزت نقاط المكان عند وصول الحركة لها من نقطة الانفجار العظيم التي وضع الخالق فيها طاقة مركزة فكان اهتزاز نقاط المكان (الماء) بشكل اوتار خيطية تصنع كوننا وأوتار حلقية تصنع الجاذبية والكتلة بتاثيرها على الأوتار الخيطية وبهذا نشأت جسيمات المادة وجسيمات نقل القوى التي خلق منها كل شيء حي {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 لاحظ هنا بعد وصف الفتق من الرتق (ربما الانفجار العظيم الذي فتقت منه مادة وطاقة النجوم والكواكب والدخان عن مادة السماء المظلمة وطاقتها المظلمة ) بعدها مباشرة تم ذكر الماء الذي خلق منه كل شيء حي واجتهد في انه الماء الذي كان تحت العرش قبل بدء الخلق فلما اهتز نشأ الانفجار الكبير وفتق السماوات عن (الأرض التي هنا تعني الذرات التي منها تشكلت جميع أنواع الكواكب والنجوم ومنها الأرض ولا تعني الأرض وحدها ) تماما كما تشير لفظة السماء في مواضع كثيرة للسماوات السبع في مثل قوله تعالى {هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }البقرة29 وفي مثل لفظة الأرض بالآية {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }الزمر67 حيث الأرض جميعاً هنا تعني جميع الأرض من كواكب ونجوم ونيازك و.. المتشابهة في انها من بنية ذرات أما السماوات المطوية فهي مادة السماوات من المادة المظلمة والطاقة المظلمة والله اعلم كل هذه اجتهادات للمستقبل {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }فصلت53 4- عرش الرحمن فوق السماوات ولا أحد يعلم ماهيته سوى خالقه سبحانه

أهداني أحد الاصدقاء هذه المقالة التي تعطيك فكرة عن مقارنة بين ابعاد موجودات الكون و أهم فقرة بالموضوع ان أحدث تقدير لعرض الكون يقدر 156 بليون سنة ضوئية Binder1.pdf