Jump to content
السعدية

الفجر الصادق على زاوية الشفق13 درجة

Recommended Posts

بسم الله الرحمان الرحيم زاوية الشفق للفجرهي 13 درجة لأن الفجر له علاقة بالعشاء لأنهما يحسبان على زاوية الشفق واحدة ففي فصل الشتاء زمن مغيب الشفق الاحمر بعد غروب الشمس 60دقيقة والفصول الأخرى يختلف بقليل ويدخل وقت العشاء دالك نفس القياس أي عندما تشرق الشمس قبلها ب60د قيقة ينبعت ضوئها أي ضهور البياض في الأفق الشرقي ومازال البحت في هدا المجال وأضن حاليا الأعتماد على زاوية الشفق 15 التي تتعمد عليها أمريكا في الفجرويحتاج ألى تمكين وقت الصلاة ب15 دقيقة بناءا على 15درجة وأما في بلدنا المغرب نحسب على 19 درجة لاكننا في الأمساك عن الطعام في رمضان نقف في هدا الوقت والصلاة هناك من يصليها في مساجد تمكن الوقت وأخرين في بيوتهم نضرا لعدم تمكين الوقت وهده الزاوية الشفق للفجر الصادق 13 درجة أتمنى أن كل من الفلكيين العرب في مختلف مدن العالم أن يحسبو على 13 درجة الفجر والعشاء ويراقبون ضهور الفجر الصادق في الأفق الشرقي أي عند شروق الشمس و مغيب الشفق الأحمر بعد غروب الشمس وينضرون لهدا الوقت المحسوب على 13 درجة هل يوافق الفجر الصادق ومغيب الشفق الأحمر لأن وقت العشاء يحل عند مغيب الشفق الأحمر وفي أنتضار الردود أخوكم في الله المؤقت الفلكي بدرالمناسب من المغرب

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

أختي السعدية أهلاً بك وبأهل المغرب العربي الحبيب ..

 

اعلمي :

 

أن النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام ومن تبعهم بإحسان من الأئمة العلماء قد بينوا مسألة الفجر الصادق وخصائصه ومميزاته , ومن أفضل ما قرأت بهذا الشأن بحث من بلدكم المغرب بقلم فضيلة الشيخ العلامة تقي الدين الهلالي , بإمكانكم تحميل البحث من المرفقات .

وقد بينت خلال مشاركاتي في هذا المنتدى بخصوص هذا الموضوع أن الفجر الصادق يتبين عند الدرجة (14.6) , ولا بأس بإعادته هنا لأنه متعلق بموضوعك تعلقاً مباشراً :

 

----------------- قلت :

 

إن الفجر الصادق يطلع على الدرجة ( 14.6 )

 

وهذا ما أثبته البحث : الشرعي الفلكي - الجماعي الفردي - البعيد عن المؤثرات النفسية والمادية - المعتمد على التجارب المتكررة بالبصر والأجهزة الدقيقة - ثم والمثبت أن من عمل التقويم ليس لديه الأساس الذي بنى عليه صلاة المسلمين للفجر , وهو البحث الصادر من مدينة الملك عبدالعزيز والذي يقطع الشك باليقين حين استنتج بالمتوسط الدرجة ( 14.6 ) , وهو قد صدر في عام 1426هـ - 2005 م , فتعتبر هي آخر دراسة وأدقها وأثبتها وخاصة أن العاملين بها أيضاً هم من البارزين في العلم الشرعي كما منهم المسؤول في قسم الفلك في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في الرياض

 

** أترككم مع البحث لتطلعوا عليه بأنفسكم على الرابط التالي :

http://www.box.net/shared/851ndq6o0c

 

وهذه الدرجة ( 14.6 ) , ليست بدعاً من القول أو غريبة بين المسلمين قديماً وحديثاً فقبل أن تثبتها دراسة مدينة الملك عبدالعزيز فقد أثبتها تقويم الإتحاد الإسلامي في شمال أمريكا والذين وضعوا تقويمهم على الدرجة ( 15 ) - كما أنت ذكرت ذلك ,

 

أيضاً , أثبتها الكثير من أهل العلم كالتالي :

 

1/ بحث قام الدكتور سليمان بن إبراهيم الثنيان - عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة القصيم - ببحث -لم ينشر- بعنوان: ((أوقات الصلوات المفروضة))، وقد ذكر فيه أنه قام برصد الفجر لعام كامل ، وأن وقت الفجر حسب تقويم أم القرى، متقدم عن التوقيت الشرعي للفجر ما بين 15 دقيقة إلى 24 دقيقة حسب فصول السنة . . . .

* وكما تعلمون أن هذا في القصيم وهم يتبعون الدرجة ( 19 ) تقويم أم القرى , يتبين أن الفرق الذي ذكره بالدقائق يساوي تقريباً الدرجة ( 14.6 ) .

 

2/ أطروحة دكتوراه لنبيل يوسف حسنين مقدمة في كلية العلوم بجامعة الأزهر عام 1408هـ-1988م , بعنوان ( دراسة الشفق لتحقيق أوقات الصلاة ورؤية الهلال ) مكتوبة باللغة الإنجليزية ومرفق معها ملخص باللغة العربية , ولم تناقش حيث توفي صاحبها قبيل المناقشة , وقد ذكر في الملخص : ( ولما كان الأصل في الرؤية هو العين العادية ... , وأوضحت الدراسة أن صلاة الفجر تجب حين يكون انخفاض الشمس تحت الأفق في المتوسط في حدود ( 14.5 ) درجة .

 

3/ وقد خرج الشيخ عدنان العرعور ( من طلاب الألباني وابن باز وصاحب مشروع جمع السنة ) خرج إلى البر في عدة دول وتبين له يقيناً ما ذهبت إليه دراسة مدينة الملك عبدالعزيز , وله بحث في ذلك , حمله على الرابط التالي :

http://islamwasat.com/file.php?id=32&catid=5

 

4/ قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني : ((وقد رأيت ذلك بنفسي مراراً من داري في جبل هملان -جنوب شرق عمان- ومكنني ذلك من التأكد من صحة ما ذكره بعض الغيورين على تصحيح عبادة المسلمين ؛ أن أذان الفجر في بعض البلاد العربية يرفع قبل الفجر الصادق بزمن يتراوح بين العشرين والثلاثين دقيقة، أي قبل الفجر الكاذب أيضاً، وكثيراً ما سمعت إقامة صلاة الفجر من بعض المساجد مع طلوع الفجر الصادق، وهم يؤذنون قبلها بنحو نصف ساعة، وعلى ذلك فقد صلوا سنة الفجر قبل وقتها، وقد يستعجلون بأداء الفريضة قبل وقتها في شهر رمضان... وفي ذلك تضييق على الناس بالتعجيل بالإمساك عن الطعام، وتعريض لصلاة الفجر للبطلان، وما ذلك إلا بسبب اعتمادهم على التوقيت الفلكي , وإعراضهم عن التوقيت الشرعي , كما جاء في قوله سبحانه وتعالى: ((وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر)) وحديث: ((فكلوا واشربوا حتى يعترض لكم الأحمر))، وهذه ذكرى والذكرى تنفع المؤمنين)).

[السلسلة الصحيحة (5/52) حديث رقم (2031)]

*وكما تعلمون أن هذا في الأردن وهم يتبعون الدرجة ( 18 ) تقويم رابطة العالم الإسلامي , يتبين أن الفرق الذي ذكره بالدقائق يساوي تقريباً الدرجة ( 14.6 ) .

 

5/ قال الشيخ ابن عثيمين في شرح زاد المستقنع باب الأذان والإقامة ((فإذا اختلف تقويمان وكلٌّ منهما صادرٌ عن عارف بعلامات الوقت، فإننا نُقدِّم المتأخِر في كلِّ الأوقات؛ لأنَّ الأصل عدم دخول الوقت، مع أن كلًّا من التَّقويمين صادر عن أهلٍ، وقد نصَّ الفقهاء رحمهم الله على مثل هذا فقالوا: لو قال لرَجُلين ارْقُبَا لي الفجر، فقال أحدهما: طلع الفجرُ، وقال الثاني: لم يطلع؛ فيأخذ بقول الثَّاني، فله أن يأكلَ ويشرب حتى يتَّفقا بأن يقول الثَّاني: طلع الفجر(1) أما إذا كان أحد التقويمين صادراً عن أعلم أو أوثق فإنَّه يقدَّم.))

وقال :

((بالنسبة لصلاة الفجر؛ المعروف أن التوقيت الذي يعرفه الناس ليس بصحيح، فالتوقيت مقدم على الوقت بخمس دقائق على أقل تقدير، وبعض الإخوان خرجوا إلى البر فوجدوا أن الفرق بين التوقيت الذي بأيدي الناس وبين طلوع الفجر نحو ثلث ساعة، فالمسألة خطيرة جداً، ولهذا لا ينبغي للإنسان في صلاة الفجر أن يبادر في إقامة الصلاة، وليتأخر نحو ثلث ساعة أو (25) دقيقة حتى يتيقن أن الفجر قد حضر وقته)). [شرح رياض الصالحين (3/216)]

*وكما تعلمون أن هذا في بريدة وهم يتبعون الدرجة ( 19 ) تقويم أم القرى , يتبين أن الفرق الذي ذكره بالدقائق يساوي تقريباً الدرجة ( 14.6 ) .

 

6/ قال الشيخ مصطفى العدوي : (( تنبيه : في بعض البلاد -بل في كثير منها- يؤذن للفجر قبل تبين الفجر الثاني وهو الفجر الصادق الذي يظهر مستطيراً أبيضاً في عرض السماء في اتجاه المشرق في موضع طلوع الشمس - على ما مضى بيانه - وقد راقبت ذلك في قريتي بمصر فإذا بهذا الخيط الأبيض ( الفجر الثاني الصادق ) يظهر بعد الأذان المثبت بالتقاويم بمدة تدور حول الثلث ساعة, وذلك يترتب عليه أمور منها أن الصلاة قد تصلى في غير وقتها , وكذلك يترتب عليه تحريم الطعام والشراب على من أراد الصوم , وقد صدرت فتوى من شيخ الأزهر توافق -تقريباً ما ذكرناه في جريدة اللواء الإسلامي من العام الماضي فليراجعها من شاء , وعلى المؤذنين أن يراقبوا الله عز وجل في مواقيت صلواتهم فهم مؤتمنون )) كتاب يواقيت الفلاة في مواقيت الصلاة .

*وكما تعلمون أن هذا في مصر وهم يتبعون الدرجة ( 19.5 ) تقويم الهيئة العامة المصرية للمساحة , يتبين أن الفرق الذي ذكره بالدقائق يساوي تقريباً الدرجة ( 14.6 ) .

 

7/ قال الشيخ محمد رشيد رضا في تفسيره "المنار" عند قوله تعالى: )حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر(. [البقرة(187)]، قال (2/184 ): ( ومن مبالغة الخلف في تحديد الظواهر مع التفريط في إصلاح الباطن من البـر والتقوى، أنهم حددوا الفجر، وضبطوه بالدقائق، وزادوا عليه في الصيام، إمساك عشرين دقيقة تقريباً , وأما وقت المغرب، فيزيدون فيه على وقت الغروب التام خمس دقائق على الأقل، ويشترط بعض الشيعة فيه ظهور بعض النجوم. وهذا نوع من اعتداء على حدود الله تعالى.... بيد أنه يجب إعلام المسلميـن... بأن وقت الإمساك الذي يرونه في التقاويم ( النتائج ) والصحف، إنما وضع لتنبيه الناس إلى قرب طلوع الفجر الذي يجب في بدء الصيام... وأن من أكل، وشرب حتى طلوع الفجر الذي تصح فيه صلاته، ولو بدقيقة واحدة، فإن صيامه صحيح .

 

 

** وفق الله المسلمين لما يحبه ويرضاه ,, وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجميعين

 

أنس55

al_fajr__sadiq______________________________________________________.doc

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×