Jump to content
سوبر نوفا

وجود مخلوقات فضائية اخرى امر مؤكد .. والدليل القراني يشهد

Recommended Posts

 

(وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) .....

 

 

إن الذي يتأمل كلمات هذه الآية يدرك أن هنالك مخلوقات كونية تعيش في الفضاء الخارجي، لأن الله تبارك وتعالى يقول: (وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا) أي في السماوات وفي الأرض. والسؤال: نحن الآن أمام حقيقة قرآنية يقينية، ونحن كمؤمنين نؤمن بكل ما جاء في هذا القرآن ونعتقد اعتقاداً جازماً أن هنالك مخلوقات تعيش في هذا الكون الواسع، قد تكون على كواكب أخرى أو في مجالات أخرى غير الأرض.

 

لقد أيقن العلماء حديثاً أننا لسنا نحن الوحيدين في الكون، هنالك مخلوقات أخرى، وأدركوا ذلك من خلال دراستهم للنيازك المتساقطة على الأرض.

 

فقبل عدة سنوات قام العلماء بتحليل عدد من النيازك، هذه النيازك استطاعت أن تخترق الغلاف الجوي وتستقر على الأرض، ووجدها العلماء وقاموا بفحصها بالمجاهر الالكترونية، وكانت نتيجة هذا الفحص أنهم وجدوا أن هذه النيازك تحتوي مواد عضوية، والمواد العضوية هي أساس الحياة، هي أساس تركيب الخلية، هي أساس البروتينات، فقالوا: لا بد أن الحياة منتشرة في كل مكان من هذا الكون، لا بد أن يكون هناك حياة بدائية موجودة خارج الأرض، حتى إنهم وجدوا آثاراً لماء على بعض النيازك، فقالوا: إن هذه النيازك التي سبحت في الكون لملايين السنين وهي تسبح ثم شاء الله تبارك وتعالى أن تقترب من الأرض وتخترق الغلاف الجوي وتدخل، هذه النيازك كانت ذات يوم محملة بالماء وكانت هذه النيازك قطعاً من كواكب أخرى مثل المريخ وغيره وانفصلت عن هذه الكواكب وسبحت في الكون حتى وصلت إلينا.

 

وقام بعض العلماء برصد كميات هذه النيازك المتساقطة ومنها غبار ومنها أحجار صغيرة وأحجار كبيرة. فوجد أن هنالك في كل يوم أكثر من ثلاثمائة كيلو غرام من المواد تدخل إلى الغلاف الجوي للأرض، هذه الكمية الكبيرة عندما حللها العلماء وجدوا أن معظمها يحوي هذه المواد العضوية فنشأت نظرية حديثة جداً لا زال العلماء يدرسونها ولكننا نجد لها صدىً في القرآن الكريم لذلك نحن نعتقد بهذا الكلام مع أنه لا يوجد إثبات مائة بالمائة عليه ولكن نعتقد به لأن الله تبارك وتعالى أورده في كتابه ... وقالوا: (إن الحياة منتشرة ومبثوثة في كل أجزاء الكون، بل وموزعة بانتظام في الكون).

 

وفي القران ختم هذه الآية بقوله: (وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) [الشورى: 29] والعلماء اليوم يبذلون بلايين الدولارات ويبذلون الأبحاث الكثيرة والوقت بهدف الالتقاء مع هذه الكائنات الكونية المجهولة. ويقولون: إن احتمال أن نجتمع مع كائنات أخرى هو احتمال كبير جداً، وهنا يتجلى قول الحق تبارك وتعالى عندما قال: (وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) [الشورى: 29]، وتأملوا معي هنا كلمة (إذا) فيها نوع من التأكيد، كما أن العلماء يؤكدون إمكانية اجتماع هذه الأحياء، كذلك الله تبارك وتعالى أكد هذا الأمر، وقال: (وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)

 

 

وكلام العلم والمنطق ايضا يوكد ذلك .. انا شخصيا متاكد مليون في المية ان هناك مخلوقات وليس بالضرورة ان تكون بشريه بل اجناس اخرى وقد تكون اغرب من مخلوقات الارض البريه والبحريه من حشرات وزاوحف وحيونات وطيور وبرمائيات واسماك ...ألخ

Share this post


Link to post
Share on other sites

صحيح . هذه الاية برهان قوي جدا . لكن ما اريد ان اتاكد منه هو هل هؤلاء الفضائيون هم جن و ملائكة ام هم مخلوقات اخرى؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

الاخت المتميزة : اتوقع انها مخلوقات اخرى وقد تكون اشد غرابه من مخلوقات الارض الاخرى الغير بشريه ... واشد من مخلوقات البحر الغريبه :blink:

 

قد يتعذر وصولها الينا بسبب قوانين الزمان والمكان ..او بما يسمى التزامن الذي يحجبه البعد الهائل والسحيق ...

 

 

كم سنه ضوئية قد تستغرق العوالم الاخرى ... والله العظيم انا متاكد ان هناك مخلوقات ..بسى متى يجي اليوم اللي نشوفها

 

يعني معقوله كون وااااااااسع وفسيح وممتد امتداد لانهائي ومجرات بالملايين ونجوم بالملاين وكويكبات وكواكب وسدم , وكل هذا الكون لايوجد فيه الا نحن على الارض والتي لاتشكل ذرة غبار في الكون ...يعقل هذا !!

 

اذا لمن هذه المجرات التي لانراها الا بصعوبه ولم نراها الا هذه الايام بفض ل التلسكوبات العملاقه "هابل " والمسابير الفضائيه

 

لماذا هذا الكم الهائل من النجوم البعيده ...وهل ايضا معقوله انه لاتوجد الا تسع كواكب والتي هي فقط المجموعه الشمسيه ..؟؟ مجرتنا لوحدها بها ملايين النجوم واكيد فيها كواكب اخرى ولكن لم نراها فما بالكم بالمجرات البعيده

 

 

 

 

 

اقرأو هذا التقرير واستغربوا وجود هذا الكم من المجرات وعندها سوف تجزمون بوجود مخلوقات

 

 

 

_885587_galaxy300.jpg

 

المجرات السماوية أقدم عهدا

 

تلسكوب في جزر الكناري كشف عن المجرات البعيدة والقديمة

 

 

 

توصل علماء فلك بريطانيون إلى دليل جديد يثبت أن المجرات السماوية القديمة ربما تكون قد تشكلت في وقت سابق عما كان معتقدا في السابق

وهذه المعلومات الأخيرة ربما تجبر أصحاب النظريات على إعادة النظر في أفكارهم المتعلقة بكيفية تشكل المجرات

 

فمع تمدد الكون تبتعد المجرات السماوية عن الأرض ويصبح لونها أكثر حمرة عندما تُرصد من الأرض. وكلما ازدادت المجرة حمرة، زاد بعدُها وعمرها

 

وحتى الوقت الراهن كان العلماء يعتقدون أن المجرات تشكلت في وقت حديث نسبيا من تاريخ الكون

 

لكن العلماء البريطانيين من جامعة دورام أعلنوا في اجتماع للجمعية العامة للاتحاد الدولي لعلماء الفلك بمانشستر أنهم اكتشفوا عددا من المجرات الشديدة الحُمرة

 

ويعني هذا أن تلك المجرات كانت موجودة بالفعل منذ نحو عشرة مليارات عاما، عندما كان الكون أصغر بست مرات مما هو عليه الآن

 

الجبهة الأخيرة

 

ودرس الباحثان الدكتور توم شانكس والدكتور نيجل ميتكالف المجرات في جزء صغير جدا من السماء باستخدام ثلاثة تلسكوبات مختلفة. ووجدا أن الكثير من هذه المجرات القديمة أكثر حمرة من المجرات الحديثة

 

وسيشكل هذا تحديا للنظرية المتداولة بأن المجرات تشكلت في وقت حديث نسبيا، مما يفترض بالتالي أنه لا يتعين مشاهدة أي لون أحمر يحيط بها

 

وقال الدكتور شانكس إن الصور الجديدة التي التقطت للمجرات توسع مجال البحث عن مجرات أكثر حمرة عما كان يجري البحث عنها من قبل

 

وأضاف أنه منذ أربع سنوات وصف العلماء المجرات التي عثروا عليها والتي كانت حمرتها متوسطة بأنها الحدود الأخيرة لأنهم اعتقدوا أن البحث وراءها سيكون بحثا في فترة ما قبل تشكيل المجرات

 

ويتابع قائلا إنه الآن ومع اكتشاف هذا العدد الكبير من المجرات الأكثر حمرة أصبح من الصحيح وصفها بأنها ما بعد الحدود الأخيرة

 

 

 

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

اختي العزيزه

انا دائمة التفكير في هذا الموضوع بس يمكن تكون المخلوقات موجوده على الارض معنا

بس على بعد زمني اخراو كما قلتي في كواكب اخرى لان بنص الحديث انه توجد 7 اراضون خمس معموره و2 مهجوره

اما السكان ونوعهم فالعلم عند الله :unsure:

اما بالنسبه لعدد الكواكب التابعه لمجرتنا فهي 11 كوكب بنص القران الكريم( اذقال يوسف لابيه اني رايت احدى عشر كوكبا والشمس والقمر رايتهم لي ساجدين) ;)

وشكرا على الموضوع

Share this post


Link to post
Share on other sites

الصراحة كل شيء جائز...لكن ودي أعرف اعتمدت على ايش في تفسير الآية؟

لأنها بالفعل دليل قوي ....وعلى فكرة فيه كثير أشياء ومعلومات قوبلت بالرفض وعدم التصديق ثم ثبت صحتها ...

موفق أخوي سوبر نوفا

Share this post


Link to post
Share on other sites

قد تكون المخلوقات المقصودة هي الجن لأنها تعيش معنا في الكوكب بغظ النظر عن الملائكة :D

Share this post


Link to post
Share on other sites
لم يذكر في القرأن او السنه النبويه وجود اكثر من ثلاثة مخلوقات على وجه الكون
الملائكه
الجن
الانس

وكون هناك نيازك تثبت ان عليها نوع من مكونات الحياة الارضيه فلا نراه دليلا على وجود حياة اخرى خارج نطاق الكره الارضيه
ولا ننسى ان الارض تكون باتحاد مجري هائل .. وقد تكون هذه النياز من مكونات الارض لكنها لم تتحد معها في الوقت الذي اراد الله فيه
ان تتكون الارض ..

Share this post


Link to post
Share on other sites
(وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ) .....

.....

 

وكلام العلم والمنطق ايضا يوكد ذلك .. انا شخصيا متاكد مليون في المية ان هناك مخلوقات وليس بالضرورة ان تكون بشريه بل اجناس اخرى وقد تكون اغرب من مخلوقات الارض البريه والبحريه من حشرات وزاوحف وحيونات وطيور وبرمائيات واسماك ...ألخ

الدابة أظنها من الممكن أن تكون من عالم الإنس أو من عالم الجان أو من عالم الملائكة

فالبراق النوراني الذي ركبه سيدنا محمد في معجزة الاسراء والمعراج دابة نورانية تنتقل بين الكواكب

أما الانسان والجان فهم المخييرون بالطاعة ومحاسبون عليها

ولكن ما حجم كوكب المحشر الذي سيتسع لكل المخلوقات في الكون عند حشرها

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×