Jump to content
Sign in to follow this  
ع ع

السماوات السبع ,مركزية الأرض.

Recommended Posts

لعل تقسيم السماوات السبع يكون كالتالي :

كنتيجة إلى الموضوع في الملف المرفق يمكن اعتبار المادة المظلمة المحيطة بالماديات في الفلك هي السماوات

وعليه ربما أن التوزع للسماوات كالتالي:

1-سماء حول الكرة الأرضية وهي المزينة بأنوار النجوم لأن فيها هواء ينير لمعان النحوم أما خارجها فالشمس ترى كقرص ازرق والنجوم لا تنير كما على الأرض ولذ قال تعالى : (وزينا السماء الدني بمصابيح )

2- سماء حول المجموعة الشمسية

3- سماء حول المجرة

4- سماء حول الحشد المجري الأصغر

5- سماء حول الحشد المجري الأكبر( ومنها الجدران الكونية)

6- سماء حول حشد أكبر (حلقات عدسية ضخمة من تجمع حشود مجرية عظمى(كبرى) ) ربما هي البروج

7- سماء حول سجل الكون

وكل سماء تمثل في التي فوقها حلقة في فلاة

وهل تعلم ان الكون يتوزع على شكل سجل تتوزع مادته على شكل خطوط متياعدة و ومتشابكة هي مادة الكون وما بينها مساحات من المادة المظلمة

يؤكد معظم العلماء حقيقة أن الكون مسطح ويشبه الورقة! وهاهم علماء وكالة "ناسا" الأمريكية للفضاء يؤكدون وبالحرف الواحد (2):

"The most widely accepted theory predicts that the density of the Universe is very close to the critical density, and that the shape of the Universe should be flat, like a sheet of paper."

وهذا يعني:

"إن النظرية الأكثر والأوسع قبولاً تتوقع بأن كثافة الكون قريبة جداً من الكثافة الحرجة، وأن شكل الكون ينبغي أن يكون منبسطاً، مثل صفيحة من الورق".

هذا هو رأي أكثر علماء الفلك اليوم، والسؤال: أليس القرآن قد سبق هؤلاء العلماء بقرون طويلة إلى تشبيه الكون بالسجلّ وهو الورق الذي يُكتب عليه؟ يقول تعالى:(يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ) [الأنبياء: 104].

وطالما الأدلة التالية للعالم زغلول النجار تستنبط مركزية الأرض في مركز السجل الكوني المفتوح حاليا وبوسطه والبيت المعمور في السماء السابعة المحيطة بالسجل الكوني يقع فوق الكعبة وأتوقع من عندي أنه بالتالي فوق النصف الشمالي من الكرة الأرضية خارج السجل الكوني

أدلة مركزية الأرض بالنسبة إلى الكون عند العلامة الدكتور زغلول النجار ‏:‏

يمكن استنتاج مركزية الأرض بالنسبة إلى السماوات من الإشارات التالية ‏:‏

‏(1)‏ يشير القرآن الكريم‏ ,‏ كما تشير الأحاديث النبوية الشريفة في مئات المواضع إلى السماوات والأرض‏ ,‏ فقد جاءت لفظة السماء في القرآن الكريم بالإفراد والجمع في ثلاثمائة وعشرة مواضع‏ ,‏ منها مائة وعشرون مرة بالإفراد‏ ,‏ ومائة وتسعون مرة بالجمع‏ .‏

كذلك جاءت الإشارة إلى الأرض في القرآن الكريم في أربعمائة وواحد وستين موضعا منها ما يشير إلى الكوكب ككل‏ ,‏ ومنها ما يشير إلى كتل القارات التي نحيا عليها‏ ,‏ وما بها من صخور‏ ,‏ ومنها ما يشير إلى قطاع التربة الذي يغطي صخور الأرض‏ ,‏ وفي معظم هذه الآيات نجد المقابلة القرآنية الصريحة بين الأرض ـ علي ضآلة حجمها بالنسبة إلى بقية الكون ـ والسماء ـ علي ضخامة أبعادها‏ ,‏ وقطر الجزء المرئي من السماء الدنيا ( وهنا أنا اختلف مع فضيلته بأن السماء الدنيا ليست الكون كسماء واحدة وإنما هي الكون الذي يشمل السبع سماوات )يقدر بأربعة وعشرين ألف مليون سنة ضوئية ـ وهذه المقابلة لا يمكن أن تقوم إلا إذا كان للأرض وضع متميز بالنسبة إلى السماء الدنيا‏ .‏

(2)‏ في احدي وعشرين آية قرآنية كريمة جاء ذكر الوصف الإلهي‏ (السماوات والأرض وما بينهما‏)‏ وهذه البينية لا يمكن أن تتم إلا إذا كانت الأرض في مركز الكون‏) .‏

(3)‏ جاء في سورة الرحمن قول الحق تبارك وتعالى‏ :‏ " يَا مَعْشَرَ الجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لاَ تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ " (‏الرحمن‏:33)‏ .

وقطر أي شكل هندسي هو الخط الواصل بين طرفيه مرورا بمركزه‏ ,‏ فإذا كانت أقطار السماوات والأرض واحدة‏ ,‏ فلا بد أن تكون الأرض في مركز الكون‏ .‏

(4)‏ في أغلب الحضارات القديمة اعتبرت الأرض مركزا للكون‏ ,‏ وكل المعارف الصحيحة في تلك الحضارات ـ خاصة في القضايا الغيبية‏ ,‏ هي بالقطع من وحي السماء‏ ,‏ أو من بقايا ما قاله ربنا تبارك وتعالى ‏:‏ " وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا " (البقرة‏:31) ‏.

(5)‏ تبدو السماء للناظر إليها من أي مكان علي سطح الأرض وكأنها كرة شاسعة الأبعاد تحيط بالأرض من كل جانب‏ ,‏ ولذلك يسميها الفلكيون باسم الكرة السماوية ويرسمونها دائما بجعل كوكب الأرض مركزا لها‏ ,‏ ومع توزيع أجرام السماء علي سطح تلك الكرة السماوية‏ .‏

(6)‏ روي كل من الإمام الهروي في غريب الحديث‏(362/3) ,‏ والإمام الزمخشري في الفائق في غريب الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله‏:‏ كانت الكعبة خشعة علي الماء فدحيت منها الأرض والخشعة الأكمة الصغيرة‏ ,‏ والعلم يثبت اليوم توسط الكعبة المشرفة لليابسة‏ ,‏ كما يثبت أن الأرض مرت في مرحلة من مراحل إعدادها لاستقبال الحياة بفترة كانت مغمورة غمرا كاملا بالماء‏ ,‏ ولم تكن هناك يابسة‏ ,‏ ثم فجر الله تعالى قاع هذا المحيط الغامر بثورة بركانية من تحت الماء فكونت أول جزيرة بركانية في العالم‏ ,‏ ثم دحيت بقية اليابسة حول هذه الجزيرة لتكون قارة وحيدة اسمها‏:‏ القارة الأم أو(Pangaea) ,‏ ثم تفتت هذه القارة الأم إلى القارات السبع الحالية التي تتوسطها الكعبة المشرفة اليوم كما توسطتها في جميع مراحل نموها‏ .‏

(7)‏ كذلك روي مجاهد عن رسول الله‏ (صلى الله عليه وسلم‏)‏ قوله‏:‏ إن الحرم حرم مناء من السماوات السبع والأرضين السبع‏ ,‏ ولفظة مناء معناها قصده‏ ,‏ وفي حذاه‏ ,‏ يقال‏:‏ داري منا دار فلان أي في مقابلتها‏ ,‏ ومعني هذا الحديث الشريف أن الكعبة المشرفة هي مركز اليابسة في الأرض الأولي‏ ,‏ ومن تحتها ست أرضين‏ ,‏ وأن هذه الأرضين السبع محاطة إحاطة كاملة بالسماوات السبع‏ ,‏ وعلي ذلك فإن الكعبة المشرفة هي مركز مركز الكون‏ .‏

وتأكيدا لذلك قال المصطفي صلى الله عليه وسلم‏:‏ البيت المعمور مناء مكة‏ ,‏ وسأل جمعا من الصحابة بقوله الشريف‏:‏ أتدرون ما البيت المعمور؟ قالوا‏:‏ الله ورسوله أعلم‏ ,‏ قال‏ (صلى الله عليه وسلم‏) :‏ هو بيت في السماء السابعة‏ ,‏ علي حيال الكعبة تماما حتى لو خــر لخر فوقها‏ .

كل ذلك يؤكد موقع الكعبة المشرفة من الكون كله‏ ,‏ كما يشير إلى توسط الأرض للكون‏ ,‏ ومن هنا كان لسنة الأرض المكونة من اثني عشر شهرا معني كونيا لم يدركه العلم المكتسب وتتضح دلالته من قول الحق تبارك وتعالى ‏:‏ " إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ " (التوبة:36) .

 

وإليكم موضوع رائع جزى الله ناقله لمنتدانا الخير بعنوان حقائق علم الفلك تشهد للقرآن الكريم بالوحي يؤكد فكرة رؤية السماوات وطلب دراستها شرعا رابطه

http://qasweb.org/qasforum/index.php?showt...amp;&do=findComment&comment=41077

ونظرا للتشابه الكبير بين صفات المادة والطاقة المظلمة وصفات السماوات فموضوعنا توزع السماوات المطروح هنا يحتاج دراسة جدية والعلم إنشاء الله سيثبت مستقبلا مكوناتها المتوقعة من كسف وقطع كبيرة من الجسيمات الثقيلة الشديدة الجاذبية والتي تحيط كسبع طبقات بالأجرام كل طبقة تمثل سماءً هائلة الكبر بالنسبة للتي ادنى منها منتهية الصغر في السماء التي فوقها

________________________.doc

Share this post


Link to post
Share on other sites

ألأخ العزيز ,

السلام عليكم ورحمة الله,,

شكرا لك علي الموضوع ولكن محاولة إكتشاف لسبع سموات ليس ضروري في الإسلام. أن القراَن حق وهو كلام الله ويجب علي المؤمن أن يؤمن به ولدالك يوجد سبع سماوات وأما القراَن لايأمر لنا لإكتشاف حدودها . إن في القراَن عالمين أي عالم الغيب وعالم الشهادة وإن أشياء عالم الغيب نعرفها من اَيات الله الكريم وعن الأشياء عالم الشهادة نشهدها بأعيننا وعقولنا ويأمرنا القراَن للتفكر عنها. سماوات السبع حقيقة ولكن غير معينة. ولدالك الكون الشهادة (الدنيا)فيها المجرات والمجموعات المجرات بالكلي ويحيطها سماء الدنيا وباقي من السماوات الستة والله أعلم عنها بالتفاصيل وعلينا أن نأمن كلام الله.

عبد الغفور توتونغال

كيرلا-الهند.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

بعد الشكر على ابداء الرأي إلا أنني لا أوافقك الرأي أخي غازي لأن السماوات تتفق مع المادة المظلمة بمواصفاتها وزينة النجوم لا ترى خارج الغلاف الجوي فالسماء الدنيا فقط لسماء كوكب الأرض وأما أخي عبد الغفور فإن الله تعالى دعانا إلى التفكر في خلق السماوات والأرض في آيات كثيرة وأحب أن أوضح بأن السماوات ليست من الغيب وإنما من عالم الشهادة وهي مرئية بكلام القرآن ونحن مدعوين لدراسة عظمة الخلق فيها بدليل قوله تعالى {قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ }يونس101 {أَوَلَمْ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَن يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ }الأعراف185 {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ }آل عمران190 {الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }آل عمران191 {إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِّلْمُؤْمِنِينَ }الجاثية3 {يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ }الرحمن33 {الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ }الملك3 {أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً }نوح15

وإنني أشكر الأخوة على المشاركة برأيهم وأحب أن يطلع على مواضيعي أكبر عدد من الأخوة لعلها تساهم في إيصال هذه المعلومات إلى أحد العلماء لدراستها

- وأكد القرآن إمكانية رؤية هذه السماوات، يقول تبارك وتعالى: {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا) [لقمان: 9].

والمعنى أنك ترى السماوات السبع بغير عمد فهي مرئية كما قمت بتوزيعها وإن كل سماء في التي فوقها كحلقة في فلاة وهذا محقق

ثم إن الناظر خارج سماء الأرض لا يرى النجوم كما يراها من سطح الأرض كالزينة (وزينا السماء الدنيا بمصابيح ) إذ فقط داخل الأرض وغلافها الجوي يمكنك رؤية النجوم كالزينة أما خارج الكرة الأرضية فلا هواء ولا ذرات مما يظهر الشمس بشكل قرص أزرق لا نور له والنجوم لا ترى كما قال العالم القدير زغلول النجار في إحدى حلقاته في تفسير آية بأن النهار هو الذي يجلي الشمس " والنهار إذا جلّاها"بهذه الطريقة

وبالتالي باقي السماوات خارج نطاق الكرة الأرضية وحول كل تجمع للمادة سماء فحول الأرض سماء ثم المجموعة الشمسية سماء ثم المجرة حولها سماء وهكذا والموضوع المرفق يدل أن تطابق صفات السماوات مع المادة والطاقة السوداء المظلمة المحيطة بتجمعات مواد الكون من مجرات ومجموعات شمسية ...

وبقي أن ننوه إلى أن السماء تعني السماوات السبع أما السماء الدنيا فهي الأولى المنخفضة حول الأرض فقط

Share this post


Link to post
Share on other sites
ألأخ العزيز ,

السلام عليكم ورحمة الله,,

شكرا لك علي الموضوع ولكن محاولة إكتشاف لسبع سموات ليس ضروري في الإسلام. أن القراَن حق وهو كلام الله ويجب علي المؤمن أن يؤمن به ولدالك يوجد سبع سماوات وأما القراَن لايأمر لنا لإكتشاف حدودها . إن في القراَن عالمين أي عالم الغيب وعالم الشهادة وإن أشياء عالم الغيب نعرفها من اَيات الله الكريم وعن الأشياء عالم الشهادة نشهدها بأعيننا وعقولنا ويأمرنا القراَن للتفكر عنها. سماوات السبع حقيقة ولكن غير معينة. ولدالك الكون الشهادة (الدنيا)فيها المجرات والمجموعات المجرات بالكلي ويحيطها سماء الدنيا وباقي من السماوات الستة والله أعلم عنها بالتفاصيل وعلينا أن نأمن كلام الله.

عبد الغفور توتونغال

كيرلا-الهند.

 

ان الدليل على وجود الله هو صنيعه وابداعه في خلقه وان لم نتفكر فيما خلق الله ورأينا واكتشفنا كيف خلقه اذا فلن نصل الى الله ، فالوصول الى الله يكون اما بالاسلام او الايمان او الاحسان فالمسلم يصل الى الله اتنفيذ أركان الاسلام الخمسة ان أسقط أيامنهم ماعدا الحج فهو دخل في نطاق الجحود والنكران والجاحد هو درجة من درجات الكفر ، ومن ينفذ الاركان السته للايمان فهو بذلك مؤمن ومن أسقط أيا منهم فهو غير مؤمن ولكنه مسلم لانه ينفذ أركان الاسلام كاملة ، أما المحسن فهو أن تعبد الله ( كأنك تراه ) ولذلك الانبياء محسنين ومن منهم ليس محسن فان الله يضيق عليه حتى يحسن مثل النبي ( يونس ) اللذي ذهب مغاضبا فجزاه الله ان يبقي في بطن الحوت فعرف بأنه مقصود من الله وان عليه رسالة يجب ان يؤديها وبذلك بدأ طريق الاحسان وبدأه بالتسبيح الى الله حيث قال لا اله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين ( والظلم ) أنه لم يرضخ ويصبر لامر اختيار الله له ليكون من المرسلين الى أن وعى ذلك أصبح من المحسنين وهذه الدرجة يصل اليها عباد الله الصالحين واللذين يجتبيهم الله بفضل منهم عندما يقبلوا عليه ، وسيدنا ابراهيم وصل الى الله وأصبح من المحسنين وخليل الله لانه وصل الى الله وطبق نظرية التناسب بين الاحجام وهي التي سميت في القرن العشرين بنظرية النسبية وتأمل في خلق الله لذلك أكرمه الله وأراه ( ملكوت السماء والارض ) فهذه دعوة مفتوحة لمن يريد أن يحسن ويكون من المحسنين فالتأمل في خلق الله وايجاد ( عدم العشوائية في الخلق ) يوصل الى الله والايمان به حيث ان كثيرا من المسلمين غير مؤمنين ولا محسنين ولمن يريد أن يرتقي فعليه ( بالتأمل ) وايجاد كيفيه صنع الله ولو أن الله لايريدنا ان نعرفه من صنعته لما غيب نفسه عنا ورؤيته صعبه الا لمن أراد أن يطلع سلم الارتقاء الى الله فكل شيئ تدريجي قمن يأتيه مشيا أتاه الله هرولة ومن أتاه هروله أتاه الله جريا كما في الحديث القدسي ، والوصول الى الله هو الاحسان والقرب من الله ، فالاسلام هو التسليم لله وأن أول من تأمل وطبق النسبية هو النبي ابراهيم وأول من سمانا المسلمين أذا فالمنطق يؤكد أن الاسلام هو التسليم ولا يأتي التسليم الا بالتأمل والتفكير العميق ويجعل من الانسان شهما شجاعا كما فعل ابراهيم في تكسير الاصنام وقال فعلها كبيرهم بعد تعليق السيف في رقبته ، ان قصص الانبياء رائعه وان الله اختار لنا أفضلها وهم أولي العزم ، الاسلام والتأمل والعلم لا يفترقان ومن يريد أن يؤمن او يحسن فعليه الارتقاء في سلم العلم أما من يريد أن يسلم فقط ويموت على الاسلام وينجو من الله فعليه بتطبيق أركان الاسلام الخمسة وكلا على قدر عمله ونرجو من الله رحمته أيضا ويخرج من النار من كان في قلبه ذرة من ايمان وهذا اللذي في النار ربما يكون مسلم او يهودي او مسيحي او بوذي ولا يعلم ذلك وما مقداره الا الله .

 

ان السموات السبع والاراضين السبع ليست ببعيدة عنا ابدا حث قال تعالى ( وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس ضياءا ) وحدود الشمس هي الى حزام الكويكبات الخراجي وما بعدها ، اذا علينا ايجاد مابعد حزام الكويكبات واذا وجدناه فهو السماء السابعة وهناك مقولة مشهورة لعلي بن ابي طالب كرم الله وجهه ( البعرة تدل على البعير والروثة تدل على الحمير وآثار القدم تدل على المسير فمركز علوي بهذه اللطافة ومركز سفلي بهذه الكثافة كيف لا يدلان على اللطيف الخبير ) اذا علينا ان نتفكر في كلام باب العلم علي بن أبي طالب ونأخذ كلامه على محمل الجد والتنقيح فهو يقول مركز علوي ومركز سفلي فالمركز العلوي( ذو اللطافه ) هو ( ؟ ) والمركز السفلي هو الشمس والكواكب فكلهم مجموعهم = كثافة عالية جدا ( ذو الكثافة العالية ) والشمس هي مركز المجموعة الشمسية وكل الكواكب مرتبطة بها باالجاذبية اذا فاالمركز العلوي مجهول ؟ حيث انه يندرج تحت قسمين الى الآن من خلال البحث والمناظير وهم :

 

1- مركز المجرة ( وهو المرجح بان الشمس تتحرك حوله )

2- مركز توأم الشمس ( الللذي يبحثون عنه ) باثبات علمي

 

اذا علينا ان نبحث عن ذلك وعلينا الكثير من العبئ لاكتشاف عظمة صنيع الله الغير عشوائي واللذي يجعل كل من لم يصدق بعدم وجوده حتى لو أنه مسلم بان يرجع البصر كرتين فينقلب اليه البصر خاسئا وهو حسير .

وهذا الكلام تعرض له الكاتب ( محمد أحمد طلب / مؤلف كتاب الصعود الى الملكوت واللذي حاليا يترجم في أحد دور النشر في مصر وسوريا ) .

 

وان السموات السبع والاراضين السبع اعطانا الله لها ( رموزا ) فذلك يعني بانها من عالم الشهادة لانه وصفها لنا ونحن علينا الوصول لها ، و ان الله دائما يكلمنا احيانا بصيغة المباشرة والوضوح التام وأحيانا بالرموز لان الرموز تستعي مننا البحث والاستكشاف وهذا يعني ان الله يدعونا لاكتشاف صنيعه المحكم كالدائرة يصب بعضه في بعض وان الله يستخدم الرموز لعالم الشهادة فليس صعبا على الله ان يقول انظروا في السموات اللتي هي كذا ومخلوقة من كذا وهي موجودة عند كذا في المكان الفلاني بالتحديد والوصف ان هذا ليس صعبا ابدا على الله ، اذا نفهم بان الله يريد منا التفكر والتامل والاكتشاف حتى نصل اليه ونصل الى احكام صنعته وعدم العشوائية وبالتالي نصل الى الله .

Share this post


Link to post
Share on other sites
ان الدليل على وجود الله هو صنيعه وابداعه في خلقه وان لم نتفكر فيما خلق الله ورأينا واكتشفنا كيف خلقه اذا فلن نصل الى الله ، فالوصول الى الله يكون اما بالاسلام او الايمان او الاحسان فالمسلم يصل الى الله اتنفيذ أركان الاسلام الخمسة ان أسقط أيامنهم ماعدا الحج فهو دخل في نطاق الجحود والنكران والجاحد هو درجة من درجات الكفر ، ومن ينفذ الاركان السته للايمان فهو بذلك مؤمن ومن أسقط أيا منهم فهو غير مؤمن ولكنه مسلم لانه ينفذ أركان الاسلام كاملة ، أما المحسن فهو أن تعبد الله ( كأنك تراه ) ولذلك الانبياء محسنين ومن منهم ليس محسن فان الله يضيق عليه حتى يحسن مثل النبي ( يونس ) اللذي ذهب مغاضبا فجزاه الله ان يبقي في بطن الحوت فعرف بأنه مقصود من الله وان عليه رسالة يجب ان يؤديها وبذلك بدأ طريق الاحسان وبدأه بالتسبيح الى الله حيث قال لا اله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين ( والظلم ) أنه لم يرضخ ويصبر لامر اختيار الله له ليكون من المرسلين الى أن وعى ذلك أصبح من المحسنين وهذه الدرجة يصل اليها عباد الله الصالحين واللذين يجتبيهم الله بفضل منهم عندما يقبلوا عليه ، وسيدنا ابراهيم وصل الى الله وأصبح من المحسنين وخليل الله لانه وصل الى الله وطبق نظرية التناسب بين الاحجام وهي التي سميت في القرن العشرين بنظرية النسبية وتأمل في خلق الله لذلك أكرمه الله وأراه ( ملكوت السماء والارض ) فهذه دعوة مفتوحة لمن يريد أن يحسن ويكون من المحسنين فالتأمل في خلق الله وايجاد ( عدم العشوائية في الخلق ) يوصل الى الله والايمان به حيث ان كثيرا من المسلمين غير مؤمنين ولا محسنين ولمن يريد أن يرتقي فعليه ( بالتأمل ) وايجاد كيفيه صنع الله ولو أن الله لايريدنا ان نعرفه من صنعته لما غيب نفسه عنا ورؤيته صعبه الا لمن أراد أن يطلع سلم الارتقاء الى الله فكل شيئ تدريجي قمن يأتيه مشيا أتاه الله هرولة ومن أتاه هروله أتاه الله جريا كما في الحديث القدسي ، والوصول الى الله هو الاحسان والقرب من الله ، فالاسلام هو التسليم لله وأن أول من تأمل وطبق النسبية هو النبي ابراهيم وأول من سمانا المسلمين أذا فالمنطق يؤكد أن الاسلام هو التسليم ولا يأتي التسليم الا بالتأمل والتفكير العميق ويجعل من الانسان شهما شجاعا كما فعل ابراهيم في تكسير الاصنام وقال فعلها كبيرهم بعد تعليق السيف في رقبته ، ان قصص الانبياء رائعه وان الله اختار لنا أفضلها وهم أولي العزم ، الاسلام والتأمل والعلم لا يفترقان ومن يريد أن يؤمن او يحسن فعليه الارتقاء في سلم العلم أما من يريد أن يسلم فقط ويموت على الاسلام وينجو من الله فعليه بتطبيق أركان الاسلام الخمسة وكلا على قدر عمله ونرجو من الله رحمته أيضا ويخرج من النار من كان في قلبه ذرة من ايمان وهذا اللذي في النار ربما يكون مسلم او يهودي او مسيحي او بوذي ولا يعلم ذلك وما مقداره الا الله .

 

ان السموات السبع والاراضين السبع ليست ببعيدة عنا ابدا حث قال تعالى ( وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس ضياءا ) وحدود الشمس هي الى حزام الكويكبات الخراجي وما بعدها ، اذا علينا ايجاد مابعد حزام الكويكبات واذا وجدناه فهو السماء السابعة وهناك مقولة مشهورة لعلي بن ابي طالب كرم الله وجهه ( البعرة تدل على البعير والروثة تدل على الحمير وآثار القدم تدل على المسير فمركز علوي بهذه اللطافة ومركز سفلي بهذه الكثافة كيف لا يدلان على اللطيف الخبير ) اذا علينا ان نتفكر في كلام باب العلم علي بن أبي طالب ونأخذ كلامه على محمل الجد والتنقيح فهو يقول مركز علوي ومركز سفلي فالمركز العلوي( ذو اللطافه ) هو ( ؟ ) والمركز السفلي هو الشمس والكواكب فكلهم مجموعهم = كثافة عالية جدا ( ذو الكثافة العالية ) والشمس هي مركز المجموعة الشمسية وكل الكواكب مرتبطة بها باالجاذبية اذا فاالمركز العلوي مجهول ؟ حيث انه يندرج تحت قسمين الى الآن من خلال البحث والمناظير وهم :

 

1- مركز المجرة ( وهو المرجح بان الشمس تتحرك حوله )

2- مركز توأم الشمس ( الللذي يبحثون عنه ) باثبات علمي

 

اذا علينا ان نبحث عن ذلك وعلينا الكثير من العبئ لاكتشاف عظمة صنيع الله الغير عشوائي واللذي يجعل كل من لم يصدق بعدم وجوده حتى لو أنه مسلم بان يرجع البصر كرتين فينقلب اليه البصر خاسئا وهو حسير .

وهذا الكلام تعرض له الكاتب ( محمد أحمد طلب / مؤلف كتاب الصعود الى الملكوت واللذي حاليا يترجم في أحد دور النشر في مصر وسوريا ) .

 

وان السموات السبع والاراضين السبع اعطانا الله لها ( رموزا ) فذلك يعني بانها من عالم الشهادة لانه وصفها لنا ونحن علينا الوصول لها ، و ان الله دائما يكلمنا احيانا بصيغة المباشرة والوضوح التام وأحيانا بالرموز لان الرموز تستعي مننا البحث والاستكشاف وهذا يعني ان الله يدعونا لاكتشاف صنيعه المحكم كالدائرة يصب بعضه في بعض وان الله يستخدم الرموز لعالم الشهادة فليس صعبا على الله ان يقول انظروا في السموات اللتي هي كذا ومخلوقة من كذا وهي موجودة عند كذا في المكان الفلاني بالتحديد والوصف ان هذا ليس صعبا ابدا على الله ، اذا نفهم بان الله يريد منا التفكر والتامل والاكتشاف حتى نصل اليه ونصل الى احكام صنعته وعدم العشوائية وبالتالي نصل الى الله .

أخي darkmatter بارك الله فيك وبكل من شارك وأطلع ولكن موضوع الإحسان خارج نطاق موضوعي وطالما طرحته فلي التصحيحات التالية في موضوعك للدقة في العلم لأن هذا علم الإحسان دين ولا يجوز الخطأ فيه :

1- الأنبياء جميعهم محسنين من لحظة تحملهم الرسالة لأنهم يراقبون الله في تصرفاتهم وما فعل سيدنا يونس إلا اجتهادا منه وليس بعدا عن الاحسان وهنا التصحيح بالفكرة إذ أن قومه لم يتقبلوا الرسالة وكان رأيه عدم تضييع الوقت معهم ودعوة غيرهم إلى الله ولم يرجع في قراره إلى الحكم الالهي في الموضوع [u]نسيانا منه أنه نبي وعليه الاستئذان في هكذا موضوع [/u]و ظنا منه أنه أنه كبشر له حق الاجتهاده فالمجتهد له أجران إن أصاب وأجر إن أخطأ وهنا ومن مبدأ (حسنات الأبرار سيئات المقربين ) فما فعله يونس حسنة بالنسبة للأبرار

لكن المقربين كيونس فبالنسبة له فاجتهاده دون إذن الله يعتبر سيئة باعتباره نبي ونسي طلب الإذن

وحين وقع في بطن الحوت فهم على الفور أنه نبي وليس كباقي البشر فخر لله بالتسبيح والتنزيه عن النسيان والخطأ وتذكر أنه انسان ينسي ويخطأ في التقدير وسيدنا يونس نسي فكرة أن على النبي عدم الاكتفاء بالاجتهاد في موضوع يجب فيه الاستئذان فكان تقديره بحكمه خاطئاً من هذا الباب الناتج عن النسيان وليس المعصية والأنبياء معصومون عن المعصية بحفظ الله لهم بالايمان الصادق والاخلاص التام

2-سيدنا ابراهيم من المحسنين من البداية وإلا لما اختاره الله خليلا ولم يكن دراسته لنسب حجوم الكواكب عن جهل فلقد أراه الله ملكوت السماوات والأرض من البداية علما إلهيا أدق مما نعلمه نحن وعلمنا الحالي لأن الرؤية أدق من العلم لكن سيدنا ابراهيم وجد قومه مفكرون بالفلك فأوصل لهم الدين من باب علم الفلك فكان كلامه عن أن الكواكب والقمر والشمس برأيهم آلهة وهو إن وافقهم على ذلك تقريبا لهم بالفكرة وليس موافقة لهم حقيقية فسيجد بأن فوق كل جرم سماوي كبير جرم سماوي أكبر ليصل بهم عن طريق هذا العلم إلى وجود مدبر للخلق أكبر من ذلك ليس حجما وإنما عظمة وقوة وعزة وعلما فالله سبحانه منزه عن الوصف بالمكان والزمان والأشكال المحدودة وغير المحدودة تعالى عن الوصف علوا كبيرا جل جلاه لا يوصف إلا بأسمائه الحسنى

3- قولك أخي dark بأن السماوات ليست بعيدة عنا فيه خطأ بالمسافات وصحة بالتفكر فهي قريبة من أن نتفكر بها لأن الله جعلها مرئية لكنها بالمسافات بعيدة للغاية فكل سماء في التي فوقها كحلقة مرمية في فلاة وليس صحيحا غير هذا الحديث

ومن الخطأ القول بأن السماوات محصورة بحدود المجموعة الشمسية أو بحدود المجرة ولقد وزعت تقديريا السماوات بحيث كل سماء في التي فوقها كحلقة صغيرة مرمية في صحراء السماء الأكبر بالموضوع المطروح وبحيث السماء السابعة هي خارج الكون المعلوم وتحيط به

4- قال تعالى ( وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس ضياءا ) ومعنى ذلك ليس أن السماوات قرب القمر وإنما معناه أن كل قمر يدور حول أي كوكب في النجوم البعيدة في أي سماء كانت فهو منير وأن أي شمس من النجوم البعيدة هي مصدر هذا النور بانعكاسه على القمر التابع لأي كوكب يدور حول ذاك النجم

فالشموس البعيدة سراج والأقمار حول كواكبها نور معكوس

5- لاأعلم ما هي الرموز التي قصدت بقولك ( وان السموات السبع والاراضين السبع اعطانا الله لها ( رموزا ) ) ولم أسمع بها من قبل

 

1- أخي العزيز ع ع ، ان الاحسان من حديث جبريل للرسول ( ان تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك )

ان سيدنا ابراهيم لم يكن من المحسنين الا من بعد ان عرف الله وبدأ في معرفته حيث انه كان يبحث عنه وعندما عرفه أسلم وججه له وكان من المحسنين اللذين يعبدون الله كأنه يراه وأنه تأمل في الكون وكانت هذه اولى خطوات البحث عن الله وقد أكرمه الله بأعظم من ذلك لانه بحث في هذا النطاق وهو بأن أراه ملكوت السموات والارض وهذا يعني بأن السموات والارض ليس بمنفصلين عن بعض بل هم كتله واحدة ، وأصبح خليل الله لان الله يحب الانسان اللذي يتامل ويسال عنه ويجد ذلك في الاجابة عليه بصنيع الله اللذي أمامه لاننا لن نكتشف قدرات الله الا بالتامل واستخراج صنعته المحكمة والغير عشوائية وليس اي تامل بل التامل اللذي يبحث عنه العقل والقلب ليؤمن ويزيد في الايمان ليصل الى مرتبة الاحسان . أما النبي يونس ترك شيئا مهما وخصلة هامة في المكلفين بامر من الله وهي ( الصبر ) وأنه لم يصبر على دعوته للقوم حيث انه رأى منهم كثرة الاعراض لذلك قال تعالى ( اذ ذهب مغاضبا ) أي غضبان لذلك جزاه الله ببطن الحوت مستقر له ولولا انه كان من المسبحين للبث في بطنه الى يوم يبعثون ( فلقد ظلم نفسه ) في دعوته وقال ( لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ) لذلك يوصينا الله بالصبر لانه مفتاح الاحسان وانه لم يحسن الا بعد هذا الدرس ، لان الله جعل الصبر صفة الانبياء والمرسلين والصالحين وكلهك باذن الله يكونوا محسنين ولكن كل على حسب تدرج الموضوع الايماني معه لاختلاف قصصهم عن بعض واختلاف تقبلهم الاستجابة لامر الله عن بعض .

 

2- قولي ان السموات والارض ليست بعيدة وانها في المجموعة الشمسية قول مبني على أساس آية واضحة وصريحة وهي ( وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس ضياءا ) ومن هذا نفهم أن القمر علامة علىبداية السموات وأن عطار والزهرة والشمس بدون أقمار وقول الله الشمس ضياءا رمزية بان الشمس موجودة وتنير هذه الاقمار اللتي هي علامات وان القمرر اسم جنس ينم عن أقمار متعدده فالاقمار موجودة بداية من قمر الارض الى بلوتو وقمرة شارون وان الكواكب اللتي اكتشفت بعد ذلك ماهي الا كواكب في حزام الكويكبات الخارجي وتدور وتلف معه وهذا ما أحدث اللبس على العلماء وانهم غير ثابتي الرأي الى الآن وكل شوية نسمع عنهم رأي جديد ، اذا القمر علامة ورمز على ان هذه هي السماء وان الفرق بين كل سماء واخرى ليس فراغا بل يحمل فيه أمرا حيث قال تعالى ( وأوحى في كل سماء أمرها ) اذا علينا التركيز على الاقمار حيث ان لها تصرفات غريبة فيوجد على المريخ قمرين كبير وصغير ( فوبوس وجانوس ) اللذين يلتفان حول بعضهما كل فترة لم يكتشفها العلماء ولم يعرفوا ما الشبب في التفافهم على بعضهم ( ؟ ) أيضا كوكب المشترى وقمره ( أوروبا ) وزحل كل مدى يكتشفون به أقمار جديدة الى ان وصل الى 60 قمر وكلهم يحملون أسرارا لم تكتشف بعد تمسك حدود الزمن والمسافة واورانوس وأقماره الاربعة منهم القمر ميراندا ثم نبتون وبلوتوصاحب القمر شارون واللذي يعادل ثلثه في الحجم وأنه كبير جدا ولهذا حكمه لم يكتشفوها بعد وان كل الكواكب المكتشفة بعد بلوتو بدون أقمار وأنها في حزام الكويكبات الخارجي وتدور مع الحزام نفسه ما عدا الكوكب ( نيبرو ) وما هو الا كويكب يظنون أنه يأتي الى الارض كل سنة وله مدار حول الشمس ويقولون بأنه اقترب الآن وأنا أرى انها أوهام حيث أن حجمه صغير وان اقترب من الشمس فلن يكون سوى بقعه صغيرة جدا سوداء ويقولون بأنه سيفعل وسيفعل في الارض وكسوف وخسوف وهذا كله (هراء )

 

اذا نستنتج من الدراسة والاكتشاف ان الاقمار الى بلوتو وان الشمس موجودة فعلا الى حدود بلوتو لتضيئ قمر بلوتو ( شارون ) ولا يوجد أقمار بعد ذلك وفعلا عدد السموات 7 التي فيها رمزية القمر والقمر لكل كوكب ليس بالامر السهل بل انه يحمل لنا رسائل لمقادجير ( الزمن والمسافة )

 

الرموز موجودة في القرآن وأننا من الاف السنين الماضية لم نكن نفهم هذا الكلام ولكن بالعلم والتأمل بدأنا نصل الى مفهومها كما رمز لها القرآن ولا يجوز أن نخلط بين سموات مجموعتنا وسموات مجموعات شمسية أخرى ونقول بان السماء هي المسافة ما بيننا وبين مجموعة أخرى تبعد عنا آلاف بل ملايين السنين الضوئية لان المسافة هذه يتخللها نجوم وذرات غبار ولا يوجد بها أقمار ولا شموس تضيئ الى هذه الحد الواسع الهائل من المسافات فنور الشمس حدودة بسيطة ليعبر ويضيئ الى مجموعة أخرى بجوارنا ، ولن يجعلنا الله نتفكر في أشياء بعيدة عنا لا بد أن تكون قريبة واننا نظن بان العلم هو مجرد معرفة واكتشاف العلماء عدد أيام الكوكب او طبيعته ليس هذا هو المقصود بل ان الله يريد أن يرينا ( نظام الوحدة في الكون ) وان هناك نظام يحكم هذا الكون وهذا النظام لا يأتي الا بوحدة يبنى على أساسها الكون فان وجدنا الوحدة وجدنا أساس بناء الكون اللذي يبحث عنه العلماء الى الآن .

Share this post


Link to post
Share on other sites
أخي dark : أقدر حرصك على العلم لكن يجب علينا الرجوع للعلماء بالدين والفلك ولذا :

1- أنا مختلف معك فيما شرحت بأمور الدين عن الانبياء والسماوات وأترك للقارئ الرجوع لعلماء الدين وعدم الأخذ مننا مهما كتبنا حتى لا نكتسب بكتاباتنا الذنوب في شرحنا الخاطئ بالدين

2-ويبدو انك لم تقرأ ما كتبته من بداية الموضوع عن المادة السوداء ولم تقرا الملف المرفق الذي كتبه عالم الدين عبد الدايم الكحيل المختص بالاعجاز القرآني أو لم تصل إليك فكرته وفكرة السماوات بأنها على الأغلب تتفق ببنيتها مع المادة المظلمة والطاقة المعتمة والقرار للعلم بالمستقبل

3- وإن هذا العلم الذي نخوض فيه من الدين ولا يجوز لنا شرحه إلا أن نكون من دارسي الشريعة الاسلامية لاسيما عند الحديث عن الأنبياء المعصومين عن الخطأ وكما قلت سيدنا يونس اجتهد ونسي الاستئذان ولم يخطأ إلا في ذلك والتقي النقي يستغفر من الله ويعتبر نفسه من الظالمين حتى لنسيانه وهو حين خرج مغاضبا كان مغاضبا قومه من عصيانهم ولم يكن مغاضبا ربه والعياذ بالله من أن نصف الانبياء بالخطأ ولذا فهو لم يكن خارج نطاق الاحسان ومراقبة الله ولكنك لم تقرأ ما شرحته بدقة

وسيدنا ابراهيم محسنا قبل حديثه مع قومه عن دراسة امكانية كون الكواكب والنجوم والشمس آلهة لأنه علم الكون أكثر من علومنا الحديثة من الله وما ناقش قومه إلا ليدحض حجتهم بأن الأجرام السماوية آلهة فالإله لا يغيب عن خلقه وإلا ضاع الخلق وهذه الأجرام تظهر وتغيب

5- لقد أطلنا الحديث ولكن من الخطأ فهم معنى الآية بأن الشمس سراجا والقمر نورا في السماوات والأرض بأنه محصور على نطاق مجموعتنا الشمسية لأن توزع السماوات عندها لن يحقق حديث الرسول ص بأن كل سماء في التي فوقها كحلقة في فلاة

ثم إن المقصود أن كل شمس أي نجم هو سراج والقمر نور سواء كان في السماء الثالثة بمجرتنا أو في السماء الرابعة بمجرة ثانية أوبالخامسة في مجرة بالحشد المجري الأصغر .... ولماذا تستبعد هذه الضخامات وهو يتفق مع فكرة الحلقة بفلاة.

صحيح أن الساكن على كوكب آخر بمجرة أخرى سماؤه الدنيا تختلف عن سماؤنا الدنيا لكننا بالنهاية سنتشارك بالسماوات من بعد الثالثة أو الرابعة او الخامسة او السادسة وأكيد بالسابعة وهي خارج الكون

وغدا لناظره قريب حين ستكتشف كنه المادة والطاقة المظلمة وقد وجدت صفاتها المتطابقة مع صفات السماوات من التماسك والشدة والطرائق والبناء ....

 

انا لا اعلم ، لماذا نفتح اذا المواضيع ونتكلم فيها طالما ان العلماء يفكرون لنا ونحن للاسف عقولنا لن تصل الى مستواهم !!!! ماهذا التفكير أخي ع ع انت كتبت الموضوع للمناقشة فلاتحد على أحد تفكيره !! ان علماء الشريعة والدين ليسوا الا درجات علمية فقط وهم أيضا يجهلون مثلنا تماما والقرآن الكريم للجميع ولم يختص به فئة من البشر ليتوارثوه سوى آل البيت لان الله مجتبيهم بحصن من عنده بالعلم وأنه يعلمهم ليس طمعا في نيل ولاية وانما لاظهار علوم مختفية ( أهل بيتي أمان لامتى ) حديث الرسول الكريم !!! قال تعالى ( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ) ، ( وما فرطنا في الكتاب من شيئ ) ان القرآن سهل ويسير ثم ان أي مناقشة لا بد فيها من احترام الرأي والفكر فكلا منا مختلف عن الآخر وكلا منا يملك ملكات عقليه مختلفة تصل الى أشياء لا يدركها الآخرون سواء بالتخصيص أو التعميم !!! الرسل والانبياء بشر مثلهم مثلنا تماما ولكن ظهرت رسالتهم واجتباء الله لهم وهم بشرا عاديين قال الرسول ( لا تألهوني كما ألهت النصارى عيسى ابن مريم ) ان قصص الانبياء عبر وليس كل شوية ارجعوا الى علماء الدين هم بشر مثلنا وهم حتى لا يريدون اشراك العلم في الدين أقلها المشكلة اللتي حدثت بان كبار العلماء رفضوا الحساب الفلكي ، هناك مشكلة ويجب حلها ويجب ان يكون العلم للجميع ليست الدرجات العلمية هي من تعطي الحق في التخصص ان أغلب الاكتشافات الفلكية علي يد ( الهواة ) وليس أصحاب الدكتوراة راجع سيرتهم الذاتية وانظر كيف هم بسطاء ولا يملكون درجات ومع ذلك أفادوا العلم والعلماء اصحاب الدرجات أرجو ان لا تحد من فكر أي شخص أخي ع ع وأرجو ان لا تقفل فكرنا بناءا على أعتقادات خاطئة ، كلنا ونحن مع أنفسنا بالتاكيد نسأل عن أشياء كثيرة غيبية ونتخيلها ولا نصدقها ولولا حفظ من الله وتثبت لهلكنا جميعا ولكن يجب السؤال ويجب التأمل ويجب التفكير على كل البشر فنحن كلنا مسائلون ومطالبون بالبحث عن الله وكل على قدر حبه لله ، أرجو ان يتسع أفق تفكيرك نحن نريد أن نصل الي رموز القرآن وحلها لانها تحمل في طياتها الوصول الي الايمان فاتركنا نفكر ونتدبر ان أردت المشاركة فشارك وان لم ترد فاترك أفق العلم والتفكير والبحث والتجريد لنا جميعا طالما اننا لم نتلفظ بألفاظ سيئة او مسيئة وهذا فقط يسبب قفل الموضوع .

 

أما قولك ( وسيدنا ابراهيم محسنا قبل حديثه مع قومه عن دراسة امكانية كون الكواكب والنجوم والشمس آلهة لأنه علم الكون أكثر من علومنا الحديثة من الله وما ناقش قومه إلا ليدحض حجتهم بأن الأجرام السماوية آلهة فالإله لا يغيب عن خلقه وإلا ضاع الخلق وهذه الأجرام تظهر وتغيب)

 

فانا لم انكره حيث انك لم تفهم ما قصد من كلامي وانت رددت على نفسك من دون علم سيدنا ابراهيم بدأ كأي بشر من الصفر يبحث عن الله عن وجود خالق فكان أكبر ما شاهد القمر ثم تفكر وادرك الاكبر وهي الشمس اذا بالمنطق ان هناك أكبر هذه هي البداية ثم تدرج وأيقن حيث اخذ 4 من الطير وذبحهن وعمل امر الله ونادهم فاتينه سعيا بدأ التدرج واطمأنان القلب وهو لم يكسر الاصنام ولم يحاج بالشمس والقمر الا بعدما وصل وأصبح محسنا ( هذا ما اردت قوله ) أما ان يولد الانسان محسنا فهذا غريب حيث ان الاحسان يتطلب الوصول الى معرفة الله وأما علم الملكوت وصل اليه لان الله أهداه له بناءا علي سعية الدائم في معرفة الله وهذا العلم اندثر مع مرور القرون فهو علم من الانبياء لورثتهم ولان المخططات اللتي تحاك ضد الاسلام كثيرة والحكام عقولهم صغيرة فلم ينظروا الى أهمية العلم والكتب اللتي كانوا يملكونها في مكتباتهم والتي اندثرت بسبب الحروب أو قتل العلماء او حرق كتبهم مثل ( ابن رشد ) وفي آخر حياته نفى في بلدة يهودية ليعيش وسطهم ، ان العلم دائما محارب لانه يظهر الحق ويقوي الايمان ولا يضعف النفوس والمؤمن القوي خير وأحب الى الله من المؤمن الضعيف ، ارجو ان تتفهم كلامي أكثر انا نريد أن نستزيد من بعضنا ، فانت ع ع صاحب مواضيع بحاجة الى التفكير والا لما تعرضها للناقشها ؟؟؟!!!! OK

Share this post


Link to post
Share on other sites
أريد ان أسألك يا dark لمن الحديث في التخصصات أليس لأهل العلم والخبرة وكذلك أهل العلم الديني علمهم أكبر من علمنا في قصص الأنبياء وأهل العلم الفلكي أعلم منا في أمور الفلك

وإنما احتجاجي أنه لا يجوز ان نخطّأ الرسل أو ننسب لهم النقص وهوم معصومون عن الخطأ

 

احتجاجك ليس في محله يا اخي العزيز ويضايقني جدا لانه يأولني كلاما خاطئا لم أقله فارجو ان تراجع تفكيرك حيث انك فكرت وفكرت في كلامي خطأ ، أنت تستخدم العقل والمنطق والعقل ان الانسان وجب عليه ادراك الله ومحاولة الوصول اليه لان ذلك من العبادة والله يقول ( وماخلقت الجن والانس الا ليعبدون ) فالتفكر عبادة والتأمل عبادة لان الله يحب المؤمن القوي والمؤمن القوي هو المملوؤ قلبة بحب الله يخطيئ في حياته نعم ولكنه لا يفعل الكبائر ولا ينكر وجود الله وكيف لا ينكره : يكون بالتامل والتفكر ومحاولة الوصول اليه لانك اذا جئته هرولة أتاك جريا هذا يعني انك لو سألت سيجيبك الله ( ونحن أقرب اليه من حبل الوريد ) هنا يتحقق الايمان فكل انسان يتدرج في الحصول على ايمانه وكل يخطيئ وهذا ما اقصده ( التدريج ) في كل شيئ دائما من الصغير الى الكبير هذا هو قانون الحياة ( التدريج ثم التدريج ثم التدريج ) ( وما كان الله ليكلم بشرا الا وحيا او من وراء حجاب او يرسل رسولا )

فارجو ان لا تأولني والعصمة تأتي أيضا بالتدريج والبرهان والتثبيت من الله مثل قصة يوسف عليه السلام ( فهمت به وهم بها ) لولا ان رأي برهان ربه ، هكذا يعصم الانسان من الخطأ في لحظات الضعف وحيث ان البرهان هو رؤيته التي رآها من الله وتبشير ابوه يعقوب عليه السلام له بانه سيمون الوارث من بعده وأنه سيكون نبي لذلك أبصر وهرب منها وسلم من العصيان وعصم منه .

 

ان ما يميز الدين ( الاسلامي ) بالذات ، انه للجميع وان كان على التخصص الكتب تملا المكتبات ولكن المشكلة فينا نحن ، نحن لا نقرأ ولا نبحث فالقرآن ثابت محفوظ من التحريف والسنة منها الصحيح ومنها الخاطيئ فلنأخذ منها ما يتوافق مع القرآن وغير ذلك نرده فحديث مثل ارضاع الكبير مروي عن السيدة عائشة ومع ذلك الكلام الالذي يحتوية لا يرضي حتى بشرا من غير دين ولا ملة وخذ من هذا كثير ان العلماء الدين اللذين تتكلم عنهم ما هم الا مرددين لثوابت معروفة ولم يفرط القرآن فيها من شيئ وأحاديث الرسول محمد المفروضة علينا معروفة وكلها يقبلها العقل وعند تنفيذها على الواقع يكون مردودها الايجابي على المستوى البعيد عند ذلك يكون الحديث صحيح ، للاسف يا اخي ان همنا الاكبر هو المسلسلات وكرة القدم ، فكلا يعطي عقله لغيره ليفكر له .

Share this post


Link to post
Share on other sites
أما النقاش في العلوم غير الدين وأفعال الأنبياء التي هي سنة للخلق فلا مانع وأما الدين فله أهله الأكثر علما منا وهم ورثة الأنبياء الأمناء على الدين وإجماعهم على أمر يعني الأخذ به في السنة

 

اني أتعجب منك ذكي وتبحث عن أمور معقدة تظهر في اختياراتك لعناوين هامة في موضوعاتك ثم تقول كلام لا يسعني الا أن ( ؟ )

1- من هم ورثة الانبياء اللذين تعنيهم ؟ ومن أين علمت بأنهم جميعا من نفس النسل ليرثوه قال تعالى ( يرثني ويرث من آل يعقوب ) اذا الورث محفوظ بالنسب والنسل ، وأهل البيت لا نعلم عنهم شيئا فلقد قتلوا وذهبت علومهم سوى القليل الا ان يرحمنا الله برحمة منه وم من لعنة الملائكة لنا يوم قتل الحسين ويظهر لنا علومهم بأمر من عنده !

 

2- الأمناء على الدين ؟ هل يعني بأنك لست أمين عليه ؟ أم انك مجرد متلقى من أمانتهم ؟ وهل القرآن والحديث قابل للتجديد والتحديث في كلامه ؟ وان كانوا ثابتين غير محرفين فلما نعطي عقولنا لغيرنا ؟ هل هذا عيب في دراستنا من الابتدائي اننا لم ندرس الدين كمنهج رأيسي وأساسي ثم بعد ذلك باقي العلوم ؟ هل صعب علينا ان نقرأ ؟ هل صعب علينا ان نبحث لنقتنع ؟ هل الله عندما انزل الدين على الانبياء وامرهم بايصال الامانة واعطائنا الكتاب في يدينا لنقرأه هل خص أناس معينين لهم مواصفات معينه غير من موصى بهم الانبياء والرسل ؟؟؟ قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( لا تكن امعه ) يعني تابع يفكر له الناس وهو معهم بدون رأي او تفكير منساق اينما ذهبوا ! وهذا ما نعيشه الآن ونعاصره لاننا لا نريد أن نعلم رغم أننا مسؤلون محاسبون لماذا لم تضع نسبة خطأ لهم اليسوا بشرا ؟ وعندما تتبعهم وهم خطأ مثلا ثم تقابل الله هل ستقول كما قال المشركين اننا نعبد الاصنام كما عبدها آباؤنا من قبل ؟ اوليس لك عقل تفكر به ؟

 

3- اجماعهم على الامرماهو الا أخذ لاسباب سياسية أو أجتماعية وليس تطبيقا للدين بذاته ، وكلنا يعلم ذلك وخير دليل ومثال على ذلك اجماعهم على أن لا يجتمعوا على هلال واحد .

 

اريد أن اسالك سؤال ( ان كان الامر في غاية الجمال عندك هكذا وهذا الفكر من هذه الناحية أنت تؤمن بها ) لماذا حالنا هكذا ؟؟؟؟ !!!! لماذا الف وجه لامر واحد للدين في حين أن الوجه الوحيد والافضل له بائن !! ان كل ينتقي امامه اللذي يعجبه ويشبع رغباته المكبوته بداخله ان كان هذا الشيخ يحلل جواز المسيار فانا اعطيه عقلي واتبعة وان كان هذا يحلل التدخين في نهار رمضان وانه لا يفطر اذا سأعطية عقلي واتبعه ... الخ وخذ من هذا كثير !! ؟؟؟؟ أجبني فاني من كثرة الهلاك اللذي يتخبطنا تهنا في اللعنة الا ان يرحمنا الله برحمة منه وتخبطنا حتى في فهمنا الذاتي للدين مرفوض !!!

Share this post


Link to post
Share on other sites
بل هم موجودون ومعلومون لمن عكف على دراسة علوم الدين فأصبح بمقدوره التمييز بين المخلص لله أو لغيره

 

اذا هذا الكلام لن يعرفه سوى العاكفون على علوم الدين ؟ اما الباقي فليعطي عقله لهؤلاء العاكفون !!!

 

العلماء ورثة الانبياء ، فليس كل عالم هو عالم حقيقي فهناك العالم المقتبس وهناك المردد وهناك العالم الحقيقي اللذي حقق الهدف من العلم وهو الوصول والايمان ، يجب ان نعرف من هم العلماء المقصدون في الحديث وفي الآية التي قال الله تعالى فيها : ( انما يخشى الله من عباده العلماء ) حيث ان علماء اليوم كلهم درجات علمية فقط واوضح لك أن علم الدين هو العلم الوحيد اللذي له مرجع ثابت غير محرف في حين أن علم الفلك مثلا قائم على قوانين متغيرة تنتج بالتجارب والاثباتات .

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

 

ا

ويبقى ان نرجع الآن لعلماء الدين في قصتي سيدنا يونس وسيدنا ابراهيم عليهما السلام لنعرف حقيقة إحسانهما لا إلى ما كتبناه عفا الله عنا

 

لقد فرحت باقتراب الفكر بيننا ثم حزنت بع ذلك حيث انه وجب علينا الرجوع لهم للاستشارة والجدال باللتي هي احسن وليزيد الكلام ولا ينقص بالخير والخبرات وبما فتح الله على كل شخص وزيادة بكلمات لانها تفتح لنا لنعلم أكثر وجب علينا القراءة لا السؤال فقط وخلاص بل يجب الجدال لان هناك حجة داحظة اتعلم ماهي :

ان جبريل عليه السلام عندما امره الله بان ذهب للرسول ذهب وسأله عن الاسلام اولا وعرفنا انه خمسة اركان ثم جاءه مرة اخرى بعد الاسلام وساله عن الايمان ثم ساله بعد ذلك عن الاحسان ( الاسلام ----> الايمان -----> الاحسان ) قالتعالى ( هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس ) سيدنا ابراهيم اسلم وجهه لله اولا ثم أحسن ( كل شيئ بالتدريج ) و قوله تعالى: (بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره...) ويمكن القفز من الاسلام الى الاحسان لانه يتخلله تلقائيا الايمان أحببت أن اوضح ذلك لك حيث وجب علينا البحث والتقصي عن الحقائق لان في ذلك تنشيط للعقل وفتح الباب له في كشف امور كثيرة تكمل مع الشورى والراي بالخير واللتي هي أحسن .

Share this post


Link to post
Share on other sites

حسناً الآن سامحني سأمحي كل نقاشي بغير موضوع السماوات وتوزعها لأني أحب التركيز على الموضوع الرئيسي بحيث كل ضيف أو عضو يطلع على الموضوع لا يمل من تناقشنا خارجه ولك أن تبقي ما كتبت إن شئت أو تشاركني بالرأي في التركيز على الموضوع

مع الشكر والتقدير لك أخي الكريم و لحرية النقاش

Share this post


Link to post
Share on other sites

الله أكبر والعزة لله ولرسولة وللمؤمنين

شكراً أخ ع ع على موضوعك الذي لايمكن أن أصفه إلا بالعظيم,

لأنه يتوافق تماماً مع القرآن والأدله علمية وكذلك العقل والمنطق.

أنا أوافقك ع ع بنسبة 99,9

********************************************************************

أما الذي يقول أن السماوات السبع محصورة في المجموعة الشمسية فؤلئك هم أهل العقول الصغيرة .

 

إن محاولة تحديد السماوات السبع أمرمباح بل انه من باب التفكر في خلق الله كما أمرنا الله, والأخ ع ع مأجور إنشاءالله

 

لكن إسمح لي أخ ع ع أنا أعتقد ان السماء الدنيا أكبر أن تكون حد الغلاف الجوي الأرضي فقد تكون حول مجموعتنا الشمسية

 

وأنا أتسائل دائماً عن المقصود بقول الله سبحانه وتعالى(السماوات والأرض ومابينهما) فما هو الشيء الذي بين السماوات والأرض

أنا أعتقد أنها المجرات....والله أعلم

وأرجو ان تجبني أخ ع ع على

مالمقصود بالجدران الكونية وكذلك سجل الكون؟

 

وتقبلوا مروري

Share this post


Link to post
Share on other sites
الله أكبر والعزة لله ولرسولة وللمؤمنين

شكراً أخ ع ع على موضوعك الذي لايمكن أن أصفه إلا بالعظيم,

لأنه يتوافق تماماً مع القرآن والأدله علمية وكذلك العقل والمنطق.

أنا أوافقك ع ع بنسبة 99,9

********************************************************************

أما الذي يقول أن السماوات السبع محصورة في المجموعة الشمسية فؤلئك هم أهل العقول الصغيرة .

 

إن محاولة تحديد السماوات السبع أمرمباح بل انه من باب التفكر في خلق الله كما أمرنا الله, والأخ ع ع مأجور إنشاءالله

 

لكن إسمح لي أخ ع ع أنا أعتقد ان السماء الدنيا أكبر أن تكون حد الغلاف الجوي الأرضي فقد تكون حول مجموعتنا الشمسية

 

وأنا أتسائل دائماً عن المقصود بقول الله سبحانه وتعالى(السماوات والأرض ومابينهما) فما هو الشيء الذي بين السماوات والأرض

أنا أعتقد أنها المجرات....والله أعلم

وأرجو ان تجبني أخ ع ع على

مالمقصود بالجدران الكونية وكذلك سجل الكون؟

 

وتقبلوا مروري

أشكر مرورك اخ هبوط اضطراري :

والجواب على تساؤلاتك في الشرح التالي من موضوع للعالم زغلول النجار:

 

ومجرتنا جزء من مجموعة من المجرات تعرف باسم المجموعة المحلية يقدر قطرها بنحو ثلاثة ملايين وربع المليون من السنين الضوئية‏ (3.261.500)‏ سنة ضوئية‏,‏ وهذه بدورها تشكل جزءا من حشد مجري يقدر قطره بأكثر من ستة ملايين ونصف المليون من السنين الضوئية‏ (6.523.000)‏ سنة ضوئية‏,‏ وهذا الحشد المجري يكون جزءا من الحشد المجري الأعظم ويقدر قطره الأكبر بمائة مليون من السنين الضوئية وسمكه بعشرة ملايين من السنين الضوئية‏.‏ وتبدو الحشود المجرية العظمي علي هيئة كروية تدرس في شرائح مقطعية تقدر أبعادها في حدود‏150*100*15‏ سنة ضوئية‏,‏ وأكبر تلك الشرائح ويسميها الفلكيون مجازا باسم الحائط العظيم يزيد طولها علي مائتين وخمسين مليونا من السنين الضوئية‏.‏

وقد تم أخيرا اكتشاف نحو مائة من الحشود المجرية العظمي تكون تجمعا أعظم علي هيئة قرص يبلغ قطره الأكبر بليونين من السنين الضوئية‏.‏

 

ويبقى أن سجل الكون هو شكل الكون الحالي فقد بدأ بالانفجار العظيم إما من نقطة او من غيرها متحولا لكرة من الطاقة انفردت اطرافها على شكل سطح منحني ثم اخذ بالاستواء إلى شكل ورقة مسطحة (سجل ) يحوي اوراق المجرات

وسيأتي الكون على نهاية عمره حين سيطوي الله سبحانه هذه السماوات بطي السجل الكوني ويجمع هذه الكواكب والنجوم (أي الأرض جميعا ) تتجاذب إلى نقطة واحدة بقبضة الرحمن فيطوي الله سبحانه السجل الكوني المفتوح كطي السجل للكتب (والسجل هو صفحة الكون المستوية والكتب هي الأوراق المجرية) وربما هذا ما تشير إليه الايات {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }الزمر67

ثم من نقطة التجمع الجديد تنفجر ليخلق الله كونا جديدا {يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ }الأنبياء104

وعلى كوكب جديد يحصل البعث والحساب {يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ }إبراهيم48 {اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }الروم11

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×