حمل نسختك من " الكوارث الكونية وأثرها .. "

[الزعيم 0]

في 3 نوفمبر تشرين ثاني من عام 1974 عثر الأنثروبولوجي الأمريكي دونالد جوهانسون مع مساعده توم غراي عند ضفة نهر " أواش " في منطقة " هدار " على بعد 240 كيلومترا شمال شرقي العاصمة الأثيوبية أديس أبابا على بقايا هيكل إنساني يعود لأنثى كانت تمشي منتصبة , وخلال ثلاثة أسابيع من العمل المتواصل أمكن جمع حوالي 40% من الهيكل العظمي ، وبفحص عمر العظام في مركز كليفلاند للأبحاث الجيولوجية أدركوا أنهم أمام أقدم كائن بشري عرف حتى ذلك الوقت ، وعمتهم الفرحة لهذا الاكتشاف التاريخي لهذه الأنثى التي غيبتها طبقات الأرض قبل ما يزيد عن ثلاثة ملايين من السنين (3.2 مليون سنة) فأعطوها اسم «لوسي Lucy» وأصبحت علماً على هذا الاكتشاف المثير .

ولم تكن لوسي الأقدم بل وصل الرقم حالياً إلى سبعة ملايين من السنين , وهذا الرقم بدوره ليس بداية البداية للإنسان بل قد يصل الرقم إلى عشرة ملايين سنة كنقطة بداية لظهور الإنسان المنتصب أو ما يعرف بجنس الهومونيد عموماً .

وقصة لوسي هذه تعلمنا أن تاريخ الأرض أقدم بكثير من كل تصور إنساني , والمفكرون قديما ومن كل الثقافات لم يجمح بهم الخيال أكثر من بضعة آلاف من السنين .

فالطبري قدّر عمر الوجود من البداية إلى النهاية في سبعة آلاف سنة.

وشرَّاح العهد القديم جزموا ببدء الكون بسنة 4004 قبل الميلاد .

وذهب الفرس أبعد من ذلك فمطوا الرقم إلى حدود سبعين ألف سنة .

ولكن فرانك كلوز صاحب كتاب « النهاية ـ الكوارث الكونية وأثرها في مسار الكون » , كان حكيما حينما نقل عن الهنود في أحجية نقل الحجارة أن الكون يعود إلى عشرة بلايين من السنين .

[ع ع 0]

مشكور هذا الكتاب رائع وبسيط للفهم ووجدت فيه شروحات في نظريات الكم والنسبية والأوتار الفائقة وعن ماهية المادة السوداء مبسطة وجديدة في فصل ما مدى استقرار المادة أذكر منها التالي:

1- الفراغات بين النواة والالكترونات فيها طاقة تتشكل منها بشكل لحظي مادة وضديدها ثم تعود طاقة لجزء زمني بمنتهى الدقة

2- الجاذبية بين الكتل هي الجاذبية بين طاقة الكتلتين الحركية داخل الكتلتين ولهذا فللضوء طاقة حركية تجذبها النجوم وتحرفه عن مساره

3- التوقع بأن الغليونات التي تربط الكواركات داخل البروتون كانت تمييز بقوة ربطها للمكونات بين البروتون الموجب والبروتون السالب فكانت سببا في سرعة تحلل السالب والبطئ الشديد في تحلل الموجب مما أظهر جسيمات الأولية بالمادة للوجود وحلل الضديد بالشحنة منها

3- المادة السوداء جسيمات ذرية ثقيلة غريبة قد تكون من بروتونات مكونة من الكوارك الغريب وليس من كواركات up ,down والبروتونات الغريبة ثقيلة لأن الجسيمات الغريبة رغم تحللها بالمسرعات عند ظهورها إلى جسيمات معروفة إلا أن العلماء يتوقعون أمكانية وجودها بالسماوات الفضائية بتجمعات دون تحلل وإمكانية وجود ذرات منها ربما وهي ذات وزن كبير وقوة جذب كبيرة وهذا يشابه ما ذكره القرآن بأن مادة السماء كسف وقطع كبيرة من المادة الثقيلة لو سقطت على الأرض لهرست بوزنها مناطق باكملها والله أعلم

[عمرو1429 0]

مشكور على الكتاب القيم،

علما أنه بعد فتح الملف المضغوط بصيغة zip ظهر ملف الكتاب الأصلي بدون امتداد extension وبالتالي لم تتعرف عليه الـ Windows وبعد تجريب عدة صيغ لامتداد الملف، فتح بصيغة pdf وهو من سلسلة عالم المعرفة...

[الزعيم 0]

مشكور على الكتاب القيم،

علما أنه بعد فتح الملف المضغوط بصيغة zip ظهر ملف الكتاب الأصلي بدون امتداد extension وبالتالي لم تتعرف عليه الـ Windows وبعد تجريب عدة صيغ لامتداد الملف، فتح بصيغة pdf وهو من سلسلة عالم المعرفة...

أشكرك أخي عمرو 1429 على تنبيهك بعطب ما في الملف , وقد تم إعادة التحميل من جديد وتغيير الرابط , والنسخة الآن 100 % بإذن الله ..

[فروق لحسن 0]

أتقدم بالشكر الجزيل لأخي الكريم على الموضوع الذي يستحق كل تشجيع وفي الحقيقة وجدت الكتاب

في غاية الأهمية لشموليته وبساطته

[ع ع 0]

أخي الزعيم أحب أن أعرف من باب الفضول في التعامل مع موقع تحميل الكتب هذا

هل أنت من يضع الكتاب بهذا الموقع للتحميل أم أنك تجده فيه وتدلنا على رابطه مشكورا

أما كتابك الكوارث الكونية فكلما قرأت فيه أزددت اعجابا بمحتوياته العلمية الدقيقة والحديثة بأبسط أسلوب وأوضحه على من عنده بعض المعرفة بأمور الذرة والكون

[نيترون ستار 0]

شكرا اخي الكريم لقد وجدت في الكتاب ضالتي ولاتحرمنا من جديدك.

[العراقية 0]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

 

شكرا جزيلا لك أخونا الغالي الزعيم على هذا الكتاب الأكثر من رائع بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

 

انت فعلا زعيم بعلمك واخلاقك وفضلك فألف شكر ولاتحرمنا من عطائك

 

تحياتي

[اندروميدا 0]

شكرا جزيلا لهذا الكتاب الرائع

انا متشوقة كثيرا لقرائته