عبدالهادي 0 Report post Posted July 16, 2005 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .......... خيرون ............... الكوكب العاشر ......... أريد بعض المعلومات عن الكوكب خيرون من حيث من اكتشفه وتاريخ اكتشافه باليوم والشهر وحجمه وأقماره وصوره له و...............و ...............و............ وشكرا جزيلا ومعذرة لثقل الطلب Share this post Link to post Share on other sites
عبدالهادي 0 Report post Posted July 17, 2005 لقد حصلت على هذه المعلومات عن الكوكب من أحد المواقع ( فقط ادخل الى غوغل ثم أكتب خيرون الكوكب العاشر ثم اجري عملية بحث تظهر لك عدة مواقع) وهذا أحد المواضيع الكوكب خيرون: في سنه 1978م اعلن عن نبأ اكتشاف كوكب جديد عاشر اضيف إلى كواكب المنظومة الشمسية التسعة واطلق عليه اسم الكوكب خيرون وهذا تعقيب على الموضوع: تقول إن الكوكب العاشر في مجموعتنا الشمسية اكتشف سنة 1978 وسمي " خيرون " .... هذا يعني أن الخبر قديم جداً .... ولكن ما أعلن عنه مؤخراً أنه قد تم اكتشاف الكوكب العاشر وسمي " sedna " خلال هذه السنة 2004...تعقيب آخر: لقد تابعت في الأيام الماضية الأخبار حول "سيدنا" ، وحيثيات اكتشافه ، و الجدال الدائر الآن في المحافل العلمية ... وهو موضوع الساعة فالجميل اننا نتحدث عن الكوكب العاشر ، رغم أن الكوكب التاسع نفسه محل جدال ، و اكتشاف "سيدنا" أحيا هذا الجدال مرة أخرى . ففي خلال فترة قريبة قد يصبح عدد الكواكب في المجموعة الشمسية ... ثمانية ... : لأن الكثير من العلماء يرفضون تصنيف بلوتو ككوكب ، و الأمر ذاته الآن بالنسبة لـ"سيدنا" حيث يلطق العديد عليه لقب "شبه كوكب" و خصائصه مختلفة عن خصائص الكواكب ، كاختلاف بلوتو . السبب الذي منع العلماء من مناقشة تصنيف كوكب بلوتو ، هو الضغط الذي كان يقوم به مكتشف الكوكب "كلايد تيمبو" . لكنه مات قبل عدة أعوام ، مما فتح باب النقاش من جديد . المشكلة التي يواجهها العلماء ، هي عدم وجود تعريف دقيق لمفهوم الكوكب ، و متى نصنف جسماً ما أنه كوكب .. ويقول الكثير من العلماء ، أن بلوتو لو تم اكتشافه الآن فلم يكن ليصنف على أنه كوكب . خاصة و أنه في ذلك الوقت عندما اكتشفه "تيمبو" كان يعتقد أن بلوتو ذا حجم كبير لكن الأرصاد اللاحقة أثبتت أن حجمه صغير بذلك الشكل . لذا ، فمن الممتع أن نعرف أننا في يوم ما ، خلال السنوات القادمة ، قد نستيقظ في يوم ما ، لنجد أن مجموعتنا تقلصت إلى ثمانية كواكب ، أو امتدت لحوالي 12 ، حيث انه يوجد العديد من الاجسام المكتشفة التي تشبه بلوتو و "سيدنا" نوعاً ما .. و بالتالي قد تصنف على انها كواكب ... تعقيب آخر: ويبعد الكوكب المكتشف الذي اطلق عليه مبدئياً اسم "سيدنا" (Sedna) عن الأرض بحوالي 10 بليون كيلومتراً. وجاء اكتشاف الكوكب بواسطة فريق من العلماء من "معهد كاليفورنيا" للتقنية، في إطار برنامج امتد لثلاثة أعوام لاستكشاف النظام الشمسي الخارجي وباستخدام تليسكوب الفضاء العالي الطاقة "سبيتزر." ويُعد تليسكوب"سبيتزر" الذي بدأ تشغيله في أغسطس العام الماضي، رابع أكبر أجهزة رصد "ناسا" التي تضم التليسكوب "هابل." وأشعل اكتشاف "سيدنا"، الذي يعد من أكبر الأجسام المحيطة بالشمس التي يعثر عليها منذ اكتشاف كوكب "بلوتو" عام 1930، النقاش حول طبيعة الكوكب. وتشير التفاصيل المبدئية أنه مكون من صخور وجليد، فيما يبلغ قطره حوالي ألفين كيلومتراً، أي أصغر من كوكب "بلوتو." ويرى العديد من العلماء أن حجم قطر "بلوتو"، 2300 كيلومتراً، لا يؤهله ليصنف كالكوكب التاسع في النظام الشمسي. موضوع آخر: إكتشفوا كوكباً تــاســـ ( 9 ) ــــعاً في المجموعة الشمسية ! أطلق عليه العلماء إسم ( سِــدْنــا - Sedna ) ، وهو الأبعد عن الشمس ، والأكثر برودة ضمن كواكب المجموعة الشمسية . درجة الحرارة على سطحة لا ترتفع أكثر من 400 درجة مؤية تحت الصفر ، ولا ترتفع عن -400 درجة يعني لا تنخفض بالعرف الدارج ( فسروها شلون يصير ) . يقع كوكب ( سدنا ) في مدار يبلغ 10.500 سنة ، بعد كوكب ( بلوتو ) ، ويبعد عن الشمس في أقصى مسافة بـ 135 بـلـيـون كـيـلـومـتـر ( 84 بليون ميل ) شيء مخيف ، لو ذهبنا هناك ، كيف نعود . يعتقد العلماء أن لهذا الكوكب قمره الخاص ، و ( نــاســا ) حالياً تجهّز تلسكوباتها لترصد هذا الكوكب الجديد ! لمزيد من المعلومات ، شاهدوا مقطع الفيديو التالي : http://www-pao.ksc.nasa.gov/kscpao/...31704_sedna.ram أرجو التعليق على الموضوعان والتعقيبات وهل سمي سيدنا أم خيرون؟ Share this post Link to post Share on other sites
anouhi 0 Report post Posted July 18, 2005 يبدو أخي عبد الهادي أنه وقع لديك خلط بين القمر شيرون تابع كوكب بلوطون و الكوكب المجهول العاشر , و أرجو أن تتابع الموضوع التالي عن الكوكب العاشر , و للإشارة الموضوع منقول و المصدر بأسفل الصفحة ... قبل الحديث عن" الكوكب العاشر" , من الضروري التحدث عن سبب الظن بوجوده . فبعد اكتشاف كوكب "أورانوس" بالمرقاب سنة 1781 من طرف الفلكي" هيرشل ", لوحظ وجود فارق بين سيره الحسابي و سيره الحقيقي , مما دعا لإفتراض وجود كوكب يؤثر في سيره, فقام الفلكي الفرنسي "لوفيرييه" بحساب موقعه رياضيا , و بالفعل رصد الكوكب الذي سمي "نبتون" بالمرقاب قرب المكان المفترض أن يكون فيه كما قام بحسابات مماثلة فلكي إنجليزي يدعى" آدمز", لكن ظل هناك اضطراب في سير هذين الكوكبين , مما أوجب وجود كوكب تاسع تم اكتشافه سنة 1930 من طرف "كليد تومبوغ" هو كوكب "بلوطون" , و مع مع ذلك ظل هناك فارق بين أطوال هذه الكواكب الحسابية و مواقعها من الرصد , يؤكد ذلك صغر حجم بلوطون مما يجعل تأثيره على سير هذين الكوكبين العملاقين صغيرا . هذا ما أدى لإفتراض وجود كوكب عاشر أطلق عليه إسم" الكوكب المجهول أي x" لأنه لم يكتشف بعد. وحسب قوانين الميكانيك السماوية , فإذا كان هذا الكوكب المزعوم موجودا فإن كتلته يجب أن تكون كبيرة ( بقدر التأثير الواقع على الكواكب المكتشفة قبله ) بقدر كتلة الأرض مابين مرتين إلى خمسة , و يكون بعده عن الشمس مابين 50 و 100 وحدة فلكية ( الوحدة الفلكية هي مقياس للمسافات الفلكية وهي البعد المتوسط للأرض عن الشمس متوسطها 149.6 مليون كيلومتر ) غير أن الفلكي تومبوغ مكتشف أورانوس ذكر أن كوكبا بهذا الحجم يجب أن يكون بعده 270 وحدة فلكية . و أرجع بعض الفلكيين الإضطرابات في سير الكواكب العلوية إلى كانت مؤقتة نتيجة مرور مجموعة من حشد من المذنبات بالقرب منها آنذاك . في سنة 1978 توصل فلكيان من مرصد البحرية الأمريكية بواشنطن , و هما ر.هارينطون و فان فلانديرز بأن مداري كوكبي نبتون و أورانوس خضعا لتأثيرات جاذبية جرم سماوي لم يتم الكشف عنه و سمي الكوكب المجهول .. و أن هذا الكوكب هو الذي تسبب في إخراج بلوطون و قمره شيرون عن مداريهما الأصليين , على اعتبار كونهما كانا قمرين تابعين لكوكب نبتون . و دائما حسب رأي هذين الفلكيين فإن هذا الكوكب المجهول لم يكن ضمن المجموعة الشمسية , بل هو جرم سماوي وقع تحت تأثير جاذبية الشمس و صار يدور حولها في مدار إهليلجي شديد الأنحراف عن المركز , و بعده عن المعدل كبير جدا . و بأن كتلة هذا الكوكب ضعف كتلة الأرض 3 أو 4 مرات . و في الحقيقة معظم الفلكيين مقتنعون بوجود هذا الكوكب الذي سمي الكوكب العاشر أو الكوكب المجهول .. بل حتى وكالة نازا اعترفت سنة 1982 باحتمال وجود هذا الكوكب .. ثم في سنة 1983 رصد القمر الصناعي إيراس جرما سماويا مجهولا , فقد ذكرت الواشنطن بوست في لقاء صحفي مع أحد المسؤولين عن هذا القمرالصناعي قوله أنه تم اكتشاف جرم سماوي بحجم كوكب المشتري و رصد في صورة الجبار الفلكية . و في السنوات التالية , قل الحديث عن هذا الكوكب مع استمرار الأبحاث بخصوصه فقد تم التوصل إلى أن بعده عن المعدل يبلغ 30 درجة , و بعده عن الشمس ضعف بعد بلوطون بثلاث مرات , و كتلته ضعف كتلة الأرض 3 أو 4 مرات . و في سنة 1987 اعترفت النازا رسميا بوجود هذا الكوكب كما جاء في تقرير جريدة نيوزويك بتاريخ 13 يوليوز 1987 بأن النازا قامت بتصريح غريب مفاده أنه يمكن وجود كوكب عاشريدور في مدار شديد الإنحراف حول الشمس ... و يوم 7 أبريل 2001 جاء في تقرير سيونس نيوز بأنه كان هناك كوكب أبعد من بلوطون بحجم المريخ و قد لايزال موجودا , و ذلك عقب اكتشاف مجموعة فلكيين سنة 2000 لمذنب يدور في مدار بعده عن الشمس 405 مليار كيلومتر , و عن نفس المذنب أضافت جريدة سكاي أند تلسكوب في العدد الصادر يوم 5 أبريل 2002 بأن هذا المذنب يقطع مداره في مدة 3300 سنة . و في دراسة أخرى لمرصد نيسه بفرنسا تبين أن هذا المذنب قد صار له مدار إهليلجي حول الشمس تحت تأثير كوكب لم يتم رصده بعد بحجم المريخ ... هذا من الناحية الفلكية و نمر الآن للشطر الثاني من سؤالك , و هو الحديث عن كوكب نيبيرو , و قد أجلت الحديث عنه حتى لا أخلط بين المعطيات العلمية , و العلوم الروحانية . الحقيقة أن الحديث كوكب نيبيرو هذا لم يأت ذكره إلا سنة 1976 على يد الباحث و عالم الآثار اليهودي زكرياء زيتشين , في كتاب سماه الكوكب الثاني عشر , و عنوان الكتاب وحده يظهر فساد باطنه لأن الكوكب المجهول هو العاشر بترتيب الفلكيين و الحادي عشر بترتيب المنجمين , و يتحدث هذا اليهودي عن ظهور هذا الكوكب في السماء على شكل صليب أحمر مما يظهر النزعة المسيحية للكتاب في أبريل 2003 أو دجنبر 2*** , وحسب حسابات ساذجة لا داعي لذكرها هنا مأخوذة من معتقدات الحضارات القديمة خصوصا حضارة المايا و الهنود و الفراعنة و بلاد الرافدين أبرز أن دورة هذا الكوكب في مداره هي 3600 سنة و أنه راجع في سيره بعكس سير الكواكب في مداراتها , فقد اعتمد هذا الباحث على الآثار و أساطير الحضارات القديمة خصوصا الحضارة السومرية حيث جاء ذكر كوكب نيبيرو , و كذا العهد القديم و الجديد أي التوراة و الإنجيل , و قد سبق لي الإطلاع على كتاب مماثل يسمى القيامة , اعتمد صاحبه على نفس المراجع , و بحكم معرفتي المتواضعة بعلم الفلك و التنجيم و العلوم الروحانية , فإني لا يمكن أن أقيم هذا الكتاب , فصاحبه ككل الذين يحاولون ربط نهاية العالم بعصرهم , لا يكون هدفهم الحقيقي سوى تحقيق الربح السريع . كما أن هذا الكتاب ألف في السبعينيات حيث كانت تسود نزعة الهيبي و الميل للروحانيات في العالم الغربي , حيث ساد الإعتقاد بقرب العهد الجديد و هبوط المسيح و حضارات من عوالم أخرى ..إلخ لذلك ليست هناك أي علاقة بين الكوكب المجهول الذي يبحث عنه الفلكيون و كوكب نيبرو الذي ظهر الكذب بخصوصه بمرور سنة 2003 , وسينسى ذكره حتى سنة 2*** م مقتبس للأمانة المصدر : http://forum.amrkhaled.net/showthread.php?...78&page=2&pp=25 Share this post Link to post Share on other sites
