Jump to content
Sign in to follow this  
طارق أبو المكارم

رحلات الفضاء و دخان الساعة

Recommended Posts

اسطر هذه الرسالة المقتضبة ردا علي الأستاذ الدكتور عصام حجي و الفيلم المرفق للصعود إلي المريخ و التخطيط لذلك أو أنه حقيقة فكليهما إما مصيبة ستقع أو تمهيد و رغبة في سرعة وقوعها . هناك مرحلة نحياها اليوم و هي مرحلة التفكير العلمي و كل الكائنات تفكر بدرجات متفاوتة و لكن يجب أن نفهم المعني اللغوي لكلمة التفكير أي القيام بعمل دون دراسة لكافة عواقبه المترتبة عليه و لكن التدبير هو الأسمي و الأرقي و الذي يشتمل علي إقامة أمر معين و العواقب المترتبة علي ذلك الأمر . فلقد فكروا في الصعود إلي الفضاء و لم يتدبروا في عملية الصعود و العواقب الوخيمة المترتبة عليها فقد نظروا إلي المحاسن و تركوا التفكير في المخاطر و السلبيات . و أعود إلي التغيرات المناخية و التي أقسمها إلي قسمين وفقا للأسباب المؤدية إليها :-

1- التغيرات الرجعية

و هي التغيرات الناتجة عن الأسباب التي تقع داخل الطبقة المناخية للغلاف الجوي للأرض ( 11 كم ) و يمكن التحكم فيها و هذه أمور يمكن ضبطها بوسائل و تقنيات عديدة .

2- التغير الغير رجعي و الذي خرج عن نطاق السيطرة

و هو رحلات الفضاء التي تقوم بإسالة أكسجين الهواء الجوي ( حقيقة ثابتة لا يمكن إنكارها ) و تخرج خارج نطاق الجاذبية ( فاقد لا يدخل ضمن الدورات الحياتية مؤديا لخلل في ميزانها ) و هناك عوادم دخانية كثيفة لهذه المركبات في السماء في منطقة انعدام الجاذبية ( استقراء منطقي و استنباط لا يمكن رفضه أبدا ) تصنع هذه الأدخنة غلاف دخاني كالسحاب يؤدي للإخلال بالتوازن الحراري للأرض فزادت الحرارة ( غلاف للأرض كالصوب ) . فاسألوا أهل العلم عن أثر تواجد السحب في السماء علي درجة الحرارة في تلك الليلة ذات الغيوم . هل سيظل الدخان معلقا ؟ سوف يسقط هذا الدخان و هو مسطور في سورة الدخان بالقرآن الكريم ( دخان مبين ) أي كبير الكمية و هذه الكمية تعادل كمية الأكسجين المسال المفقود بصواريخ الفضاء و المخزن و الذي أدي للخلل في طبقة الأوزون .

و للحديث مزيد بقية و مزيد تفصيل في كتاب علمي يتناول دقيق تفصيلات هذه القضية الشائكة و أساليب مواجهتها لتحقيق النجاة لنا و لدوابنا و مزارعنا . فأريد المعونة من كل فاعل للخير لي و له و للأرض.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
. هل سيظل الدخان معلقا ؟ سوف يسقط هذا الدخان و هو مسطور في سورة الدخان بالقرآن الكريم ( دخان مبين ) أي كبير الكمية و هذه الكمية تعادل كمية الأكسجين المسال المفقود بصواريخ الفضاء و المخزن و الذي أدي للخلل في طبقة الأوزون .

ما أدرانا مصدر الدخان لعله من الفضاء الخارجي يعم الناس في الكرة الأرضية "فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين يغشى الناس "

ولا يمكن لدخان الصواريخ ان يعم مجتمعا بقعة صغيرة من الأرض

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×