Jump to content
غدير

حالات المادة والجاذبية

Recommended Posts

من قوانين حالات المادة أن الأجسام تتمدد بالحرارة وحسب ما درست أن سبب هذا التمدد هو زيادة حركة الذرات داخل المادة فتزداد درجة الحرارة .

ولكن ما سبب زيادة حركة هذه الذرات حسب رأيى أن السبب والله أعلم هو زيادة الطاقة الحرارية فى هذه الأجسام مما أدى الى زيادة طاقة الذرات و منها زيادة حركتهم ناتج عن زيادة حركة اللألكترونات حول النواة أى أقتراب الألكترونات من النواة بسبب انقاص مداره حول النواة بسبب زيادة قوة جذب النواة للألكترونات فتزداد سرعتها و حركتها و تزداد حركة الذرات .

ومن هنا يمكن أن أثبت ولو قليلا أن زيادة الحرارة هى زيادة قوة الجاذبية .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

هل أجد مساعدة لأيجاد مواقع و مراجع لمساعدتى فى هذا الموضوع ولو أميرة قرأت هذا الموضوع هل تساعدينى

Share this post


Link to post
Share on other sites

عزيزتي غدير أود أن أخبرك ان فكرتك هذه كنت قد فكرت بها منذ حوالي عشر سنوات وانا الان في المرحلة الاخيرة من الدراسة الجامعية في تخصص الهندسة الفيزيائية فرع الاستشعار عن بعد ،، لذالك سررت كثيرا بك ، فأنت قريبة مني كثيرا ، ولكن يا عزيزتي الصغيرة الموضوع بالغ التعقيدات ويحتاج منك ان تواصلي تعليمك وخصوصا في علم الفيزياء وانا شخصيا سأساعدك دائما يا صغيرتي

اريد منك الان ان تفكري فقط في دراستك المدرسيه وتركزي فيها حتى تتفوقي وتدخلي الجامعه ،، فهمتي يا غدير ؟

اسأل الله ان يوفقك وان يجعلك قدوة لمن هم في سنك

Share this post


Link to post
Share on other sites

شكرا لك و انشاء الله وعلمت قريبا أننى سوف أبدأ فى الدراسة انشاء الله يوم

(2006/9/1) وماما سوف ترسل الكومبيوتر الى غرفة أختى حتى لا يشغلنى عن دراستى و لكن يوجد يوم أجازة هو الخميس ممكن حينئذ أن أفتحهه و أعدك أننى سوف أدرس بجد انشاء الله .

ولكن لا تقلقى لو لم أرسل مواضيع أو رسائل لفترة طويلة .

Share this post


Link to post
Share on other sites

و أنا أيضا أشعر بأنك قريبة منى و من طريقة تفكيرى .

Share this post


Link to post
Share on other sites

اختي غدير .. لديك نقطة جيده في تفكيركي

ولكن مارأيكي في الكتلة وعلاقتها في الجاذبية؟؟

يقول نيوتن ان في قانون الجاذبية العام ان الجاذبية تتناسب طرديا مع الكتلة وعكسيا مع مربع المسافة .. اي ان ان الكتة تعتمد اعتماد كلي على الكتلة واثبتت هذه النظرية عمليا والأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض تبقى في مدارها بمقتضى هذا القانون.

فلو نظرنا الى المجموعة الشمسية لوجدنا ان الكواكب العملاقة تحتفظ بتوابع اكثر من غيرها فمثلا المشتري يدور حوله 16 قمرا تقريبا و زحل يدور حولة حوالي 18 قمرا تقريبا و اورانس أكثر من 15 قمرا و نبتون حوالي 8 أقمار بينما الأرض قمر واحد و المريخ قمران و بلوتو قمر واحد وصفر للزهرة و عطارد مما يدل على ان الكتلة تلعب دورا كبيرا في تحذيذ قوة الجاذبية.

أيضا بالنسبة للنجوم تزيد الجاذبية كلما زادت تراص الكتلة فمثلا النجوم النيوترونيه هي أجرام صغيرة بالنسبة للنجوم الأخرى ولكنها نجوم متراصه جدا وذات كثافة عالية حيث يزن مقدرا رأس دبوس على سطحه أكثر من مليون طن وتزيد هذه النسبة في الثقوب السوداء حيث الضوء لا يستطيع ان يفلت منها بسبب تراص المادة الهائل فيه وقد حسب بعض العلماء قطر الشمس لو تحولت الى ثقب اسود فوجد انها تساوي 3 كلم ( و الشمس لن تتحول الى ثقب اسود , مجرد افتراض) مما يعني ان العامل المهم في الجاذبية هو الكتلة .. فما رأيكي؟ smile.gif

 

نسب الأحجام في هذه الصورة هي صحيحة و دقيقة wink.gif

user posted image

Share this post


Link to post
Share on other sites

أولا عدد أقمار زحل أكثر من عدد توابع أو أقمار المشترى أكبر كواكب المجموعة الشمسية أى هذا يثبت أن الحرارة الداخلية للأجسام هى التى تتحكم أكثر فى قوة الجذب ثم الكتلة ثم المسافة .

وهذا يطول شرحه

Share this post


Link to post
Share on other sites

لكن اليس المشتري كوكب بارد نسبيا بسبب بعده عن الشمس وكذلك زحل

مما يعني ان الحرارة لا دخل لها بالجاذبية بل الكتلة ومدى تراصها

فمثلا يقول احد الفيزيائيين اننا لو اخذنا كرة جولف و هذه الكرة تتكون فقط من انوية الذرات لحصلنا على ثقب اسود صغير ولن يوجد مكان على سطح الأرض يستطيع ان يحملها smile.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخت غدير : إن العلاقة مابين الطاقة ( كحرارة ) والمادة ( كذرة ) علاقة أزلية وهي جوهر الوجود فكلاهما وجهان لعملة واحدة ويتبادلان التأثير فيما بينهما , حيث يتحول أحدهما للآخر حسب قوانين الفيزياء النووية على المستوى النووي أو حسب قوانين الترموديناميك على المستوى الجزيئي .

فتعرض الذرة للحرارة ( طاقة) والتي هي عبارة عن أمواج تصدم غلاف الذرة الإلكتروني وتؤدي إلى إهتزاز الإلكترونات التي لاتلبث أن تمتص هذه الأمواج وبالتالي تكتسب طاقة إضافية علاوة على الطاقة الكلية التي تمتلكها حسب مستواها الطاقي في مدارها حول النواة ( وهي مجموع الطاقة الكامنة والطاقة الحركية ) الأمر الذي يؤدي إلى قفز الإلكترون من مداره إلى مدار أبعد عن النواة ( كرد فعل لإعادة التوازن للذرة التي أصبحت مثارة ) , وبالتالي يزداد نصف القطر الذري وهنا يحدث التمدد للمادة , فإذا ما استمر المصدر الحراري الخارجي ( طاقة ) أدى ذلك إلى إنفلات الإلكترونات السطحية من مدارها حول النواة ومع الإستمراروصولاً إلى بضع ملايين من الدرجات المئوية أدى ذلك إلى إنفلات كل الإلكترونات من مداراتها حول النواة وتصبح المادة عبارة عن إلكترونات وأنوية هائمة فيما يعرف بحالة البلاسما .

والعكس من ذلك فإن الذرة المثارة ( غير المستقرة ) سوف تعود إلى حالة التوازن عن طريق إصدار الطاقة التي امتصتها الإلكترونات وهي عائدة إلى مداراتها الأصلية وهذا مايفسر ظاهرة توهج المعادن أو إضاءة مصابيح الإنارة .

وأما فيما يتعلق بموضوع الجاذبية , فالحرارة بالطبع تتولد نتيجة تجمع الذرات والكتل بفعل قوى الجذب الناشئة فيما بينها إذا اعتبرنا أنه لاتوجد مادة ساكنة وبالتالي فإن التصادمات سوف تزداد طردا مع تناقص المسافة فيما بين الذرات بفعل تنامي قوى الجذب لكن هذه الحرارة الناشئة سوف تصبح فيما بعد هي أحد أسباب الترابط فيما بين الكتل ( كمحتوى حراري داخلي ) .

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×