Jump to content
Sign in to follow this  
أَنَاْ يُوسُفُ

إبتداء الزمن و توقفه!!

Recommended Posts

الاخت الكريمة / تمليخا

 

هناك ثلاث ازمنة:

1-الزمن قبل الخلق((اي قبل خلق السموات والارض)).

 

2-زمن الخلق((اي المدة الت خلق الله فيها السموات والارض)).

 

3-زمن ما بعد الخلق ((اي الزمن منذ انتظام هذا الكون حتى زمننا هذا)).وهو الزمن الذي يجري على جميع المخلوقات.

والزمن سوف يتوقف بنهاية هذا الكون لان الزمن مرتبط بالمادة.

 

تحياتي.

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

لي مداخلة خاصّة بالزمن الحاضر (دهرنا = الدهر الذي وجدت فيه الإنسانيّة من ذريّة آدم عليه السّلام) أذا لا أتكلّم على ما قبل أبونا آدم وما بعد أبونا آدم

 

هذه الحقبة من الزّمان تسمّى دهر والدّهر جزء بسيط جدّا من الزمان الذي يتحدّث عن عمر الكون

وعليه أقول

 

بداية الدّهر= عند تموقع الشمس والأرض في مكانهما و إنطلاق حركة الشمس (الحركة التكويريّة)

وفي البداية قبل نزول أبونا آدم عليه السّلام هذه المرحلة التي عبّر الله عليها بحين من الدّهر {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُن شَيْئًا مَّذْكُورًا} (1) سورة الإنسان كان المناخ على الأرض مع غطائها بالجليد ليلا سرمدا في النصف الشمالي ونهارا سرمدا في النصف الجنوبي وبمرور الدّهر إرتفعت الشمس من مواجهة القطب الجنوبي الى مواجهة مدار الجدي تقريبا فنتج عنه تعاقب الليل والنهار على ما تحت وفوق خطّ الإستواء وفي أثناء ذلك ظهرت من تحت الجليد أول بقعة أرض الى اليابسة وهي مكّة المكرّمة {وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ يُحَافِظُونَ} (92) سورة الأنعام وأخذت تتوسّع شيئا فشيئا في هاته المرحلة نزل أبونا آدم عليه السلام {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ} (96) سورة آل عمران ومع مرور الدّهر إتسعت اليابسة ( مكّة المكرّمة ) ثمّ تصدّعت {وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ} (12) سورة الطارق وتشقّقتت الأرض وبدأت بالتحرّك بالإبتعاد عن بعضها معلنة تكوّن القارّات وهكذا الى أن وصلنا الى دهرنا الحاضر وهو منتصف الدّهر والشمس في مواجهةخطّالإستواء

نهاية الدهّر عند وصول الشمس الى مستقرّها وهو مواجهة القطب الشمالي وقبل ذلك تقع تغيّرات عظام على المناخ والأرض

هذه مختصرات التفاصيل ذكرتها في نظريّتي

 

أبو محمّد

 

 

 

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×