Jump to content

Recommended Posts

تحية الى فلكي المغرب ومشكور على الرد والبرنامج 0 منذ مدة كبيرة وانا اقراء مقالاتك في جميع المنتديات العربية التي تكتب بها وزرت موقعك الخاص ايضا ومع ذلك جميع الروابط التي تضعها بها مشاكل ولاتعمل لاادري ما السبب ارجو ان تضع الروابط والبرامج سليمة كما يضعها فلكيوا منتدى القطيف ومشكور

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

أخى الكريم نحن نعرف فى علم الفلك ان الخريطة السماوية هى صورة للسماء ومواقع نجومها ومجراتها وخلافه

 

وقد طالعتنا ببرنامج الشامل وهذا مجهود علمى طيب يخص علم التنجيم

 

فهل ممكن اخى الكريم ان تخبرنا عن الاستفادة العلمية الفلكية لطلبة اقسام الفلك والباحثين الذين يقومون بعمل دراسات تخص الفلك الموقعى وفيزياء النجوم من هذا البرنامج

ام سنتكتفى بوضع الهيئة الفلكية عندما نريد ان نرصد عبور الزهرة اوعطارد اودراسة اختلاف المنظر النجمى وتاثيرات السبق وغيره على مواقع النجوم

 

الا ترى ان هذا البرنامج يمثل هيئة الحظ وليس الفضاء و ما يخص علم الفلك الموقعى ؟

 

وان كان غير ذلك فما هى الاستفادة العلمية لذلك سوى معرفة وقت ميلاد فلان فى برج فلان ؟

 

وهل الدين الاسلامى الحنيف يقر ذلك .........

 

اعتقد ان الدين لم يحرم الاطلاع على العلوم ولكن حرم شرعا نشر هذة العلوم للمسلمين

 

وشكرا

محمد مجدى

 

مشرف المنتدى

 

 

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الاخ محمد مجدي

السلام عليكم ورحمة الله وبؤكاته

بخصوص علم التنجيم وتحريمه انه غير محرم لكن ممنوع على بعض الاشخاص اصحاب العقول الضعيفه

بسبب اذا تعلم بعض الاشخاص التنجيم وعرف حدوث الاحداث بحركات الكواكب

ضن ان الفاعل لهذه الافعال الكواكب وترك عبادت الله عز وجل

وتجه الى عبادت هذه الكواكب ضنا منه بانها هي التي تقدر الافعال

وكثير من الناس يضنون ان المنجم يعلم الغيب هذا غير صحيح ( والمعرفه على ثلاث )

1 _ معرفة الماضي وهي عن طريق النقل والسماع بما جري في الماضي من الاخرين

2 _ معرفت الحاضر وهي انه رى الحدث بعينه وهذي معرفه

3 _ معرفة المستقبل وهذي لها عدة طرق

منها بالنجوم وتكرار الاحداث لوقوق الحدث اذا وقعت الشمس في البروج مثل حدوث البرد والحر وحركة القمر مثل المد والجز وغير

وهناك معرفة بالرؤيه وهذي للصالحين من العباد

وهناك معرفة بالوحي وهذي للانبياء والرسل

اما ترك هذا العلم وتبحر فيه لجميع الخلق لايجوز لانه علما من الله ومن المفروض ان يتخصص فيه المسلمين و معرفة اسراره

ولا يضيع مثل ماضاع علم الجفر وعلم الحرف وغيره من العلوم

ولكم جزيل الشكر

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه.

وبعد:

فإن الهدف والغاية من دراسة علم الفلك هو ضبط قواعد وأسس تنبني عليها متعلقات بالشرع الحنيف.

فعندما نستنتج وقت دخول السنة الفلانية أو أول الشهر أو غير ذلك رجوعا إل‍ى قواعد وجداول وحسابات فلكية، فإننا لا نهدف بذلك إلا لأمور شرعية، كمعرفة اتجاه القبلة ومعرفة أوقات الصلاة ومعرفة الأشهر المتعلقة بالمواسم الدينية كرمضان والحج والعيد وغير ذلك أو عمل التقاويم وغير ذلك.

ربما يقال: هذه الأمور معروفة بداهة بوجد وسائلها فلا حاجة إل‍ى تعلمها وتضييع الوقت في أمر ثانوي.

فيقال: أولا إنما يكون الاعتناء بهذا العلم ثانويا لا أوليا.

ثانيا أن هذه الوسائل في الأصل قد أوجدها لنا أناس مثلنا قد تعلموا وفهموا، فما الذي يمنع أن نكون مثلهم بل أفضل منهم.

وثالثا أن هذه العلوم الآلية أو قل الثانوية قد تصل إل‍ى حد الفرضية.

وصورتها رجل من أهل العلم في بلدةٍ ما، لا يُعرَف فيها القبلة أو ضبط الأيام والأشهر القمرية، وليس فيها من أهل العلم إلا هو أو قل من أهل الاجتهاد، فإن أغلب الفقهاء يوجبون الاجتهاد لمعرفة جهة القبلة، فلو قلنا أن هذا الرجل قد افتقر من آلات الاجتهاد وهو مقتدر على تعلم الفلك لذلك افترض عليه عينا تعلمه حتى يعلم جهة القبلة، والله أعلم.

وهو في الأصل مباح، لقوله تعالى: ﴿ولتعلموا عدد السنين والحساب﴾ وقد تكلم على هذا الإمام ابن كثير طويلا.

وقد يكون مندوبا ويتأكد إذا كان الشيء الذي يدرس والهدف المنشود هو ما قدمناه.

نعم ربما هناك أمور تزيد عن هذا القدر، يرى العبد الفقير بجواز تعلمها عموما لعدم وجود النص للكراهة والحرمة.

وإن كان هناك من يُجري على علم الفلك الحكم بهما، فالكراهة فيمن تعلم معرفة الكسوف والخسوف، والحرمة فيمن تعلم مواقيت هطول المطر ونزول الثلج ونحوها وادعى أن التأثير إنما هي من حركة الأفلاك، لا بتأثير الخالق جل وعلا.

وهذا تعسف ظاهر وتجاوز واضح، إذا حكم بمجرد تعلم ذلك، لأننا نقول أن أصل تعلم هذه الأمور الإباحة، ولا تصل إل‍ى حد الحرمة أو الكراهة إلا باقترانها بادعاء تأثير الأجرام بذاتها، أما إذا لم يكن هناك ادعاء بذلك بواحا وأرجع الأمر إل‍ى أن التأثير منه تعالى وأن هذه الأجرام مؤثرات سببية ظاهرية لا على الإطلاق فلا شيء فيه.

ويصل إل‍ى الكراهة أيضا، بالنسبة لرجل من بلدة خلت عن العلم وانتشر فيها الجهل بالأحكام الشرعية، فتعين عليه وجوبا تعلم الشرع، وتعم الفلك حينئذ عليه مكروه.

وكذلك تصل إل‍ى الحرمة فيما لو كانت مشوبة بأفكار الفلاسفة واضعوا هذا العلم.

أما معرفة الكسوف والخسوف ونزول المطر والثلج، فلا شيء في تعلمها متى خلت مما ذكرنا.

إن لم تكن فيها ما يتعلق بأمور شرعية، فهي من باب الاطلاع والتثقف ومن باب التشويق والتسلية وتحريك الذهن إذ طالب العلم الشرعي يحتاج إل‍ى هذه العلوم كمقويات ومنشطات لا كأساسيات وأصوليات.

ربما يقال: أن في معرفة أن الكسوف سيقع في يوم كذا وساعة كذا ادعاء لعلم الغيب.

فيقال: ليس كذلك، إذ مستند ذلك لا القطع بأدلتها المعروفة من وحي وغيره، بل إل‍ى الظن وهو بالنظر إل‍ى الأسباب من حركة الأرض والقمر ومداريهما ومواقعهما.

وعلماء الفلك قد وضعوا حسابات معينة بالاستقراء والتتبع والنظر الدقيق، بحيث لو أنهم استنتجوا حسابا ما فإن موقع القمر مثلا سيكون كذا مما يؤدي إل‍ى عدم اجتماع القمر والأرض والشمس في نقطة واحدة، فاحتمال الكسوف ضئيل، وهكذا تستمر الاستنتاجات حتى يصل حد احتمال وقوع الكسوف إل‍ى الغالب.

مثله مثل من يقول: إن العصر اليوم سيكون الساعة الرابعة.

فهل نقول: ادعى الغيب.لا، إلا إذا ادعى ذلك وأظهره.

إذ ربما قد بنى زعمه هذا على حسابات فلكية يحتمل بها وقع قوله غالبا.أو يكون ذلك من باب الاستقراء، أو من الداهة إذ هي أمور معتادة.

هذه كليمات متواضعة تبين الهدف والفائدة التي ترمي إليها دراسة علم الفلك وحكمه الشرعي، والله أعلم بالصواب، والحمدلله رب العالمين.

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×