Jump to content

Recommended Posts

يقصد بحجم المجرة هو مقياس محتوى الحيز الذي تشغله المجرة ، فإن أقطار المجرات يتراوح بين 3260 سنة ضوئية للمجرات القزمية البيضاوية ( أقل مجرة ) ، وإلى قطر 163 ألف سنة ضوئية أو أكبر بالنسبة للمجرات العملاقة البيضاوية من نوع CD التي اكتشفها عام 1958 العالم ويليام مورجان ، وهى مجرات لامعة ولها حافة دوارة ممتدة وذات مصدر إشعاعي قوى وتوجد دائما في قلب التجمعات المجرية كلوستر – Cluster - الكبرى ذات الأعداد الضخمة من المجرات ومع ذلك فقد اكتشفت مجرة عملاقة جدا في أوائل الثمانينات من النوع الحلزوني وتبدو منعزلة وحديثة التكوين ويصل قطرها إلى 230 كيلو بارسك أي 749800 سنة ضوئية وتعرف باسم " مالين -1 ". Malin - I ويلاحظ أن قطر مجرة درب التبانة 100 ألف سنة ضوئية فقط وهى مجرة حلزونية من نوع Sb ويبلغ متوسط البعد بين كل مجرتين حوالي 2 ميجا بارسك أي 6 مليون 520 ألف سنة ضوئية. أي أكبر بحوالى 300 ضعف متوسط قطر مجرة نظرا لضرورة وجود هالة تغلف كل مجرة تمتد لعدة مئات الآلاف من السنوات الضوئية من حولها لتعطيها التوازن والثبات الضروري .

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

 

شكرا على هذا الكم المركز من المعلومات وسبحان الله نتكلم عن أقطار المجرات والابعاد بينها لكن لنتفكر أيضا في عظمة خلق الكون

 

بارك الله فيك

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×