سبيد 0 Report post Posted July 11, 2007 يقصد بحجم المجرة هو مقياس محتوى الحيز الذي تشغله المجرة ، فإن أقطار المجرات يتراوح بين 3260 سنة ضوئية للمجرات القزمية البيضاوية ( أقل مجرة ) ، وإلى قطر 163 ألف سنة ضوئية أو أكبر بالنسبة للمجرات العملاقة البيضاوية من نوع CD التي اكتشفها عام 1958 العالم ويليام مورجان ، وهى مجرات لامعة ولها حافة دوارة ممتدة وذات مصدر إشعاعي قوى وتوجد دائما في قلب التجمعات المجرية كلوستر – Cluster - الكبرى ذات الأعداد الضخمة من المجرات ومع ذلك فقد اكتشفت مجرة عملاقة جدا في أوائل الثمانينات من النوع الحلزوني وتبدو منعزلة وحديثة التكوين ويصل قطرها إلى 230 كيلو بارسك أي 749800 سنة ضوئية وتعرف باسم " مالين -1 ". Malin - I ويلاحظ أن قطر مجرة درب التبانة 100 ألف سنة ضوئية فقط وهى مجرة حلزونية من نوع Sb ويبلغ متوسط البعد بين كل مجرتين حوالي 2 ميجا بارسك أي 6 مليون 520 ألف سنة ضوئية. أي أكبر بحوالى 300 ضعف متوسط قطر مجرة نظرا لضرورة وجود هالة تغلف كل مجرة تمتد لعدة مئات الآلاف من السنوات الضوئية من حولها لتعطيها التوازن والثبات الضروري . Share this post Link to post Share on other sites
ساكن المجرة 0 Report post Posted July 13, 2007 عفية عليك يالحبيب Share this post Link to post Share on other sites
العراقية 0 Report post Posted July 13, 2007 بسم الله الرحمن الرحيم شكرا على هذا الكم المركز من المعلومات وسبحان الله نتكلم عن أقطار المجرات والابعاد بينها لكن لنتفكر أيضا في عظمة خلق الكون بارك الله فيك Share this post Link to post Share on other sites