Jump to content
Sign in to follow this  
منير سالم

العيد يوم الخميس 11 أكتوبر في نيجيريا

Recommended Posts

نقلا عن موقعي المشروع الإسلامي لرصد الأهلّة وموقع خالد شوكت moonsighting.com

فإن عيد الفطر كان أمس الخميس في نيجيريا وذلك بناء على رؤية الهلال !!!!

 

ما راْيكم في الأبصار التي ترى الهلال في أي يوم ....؟؟..... وكما أسلفت في غير هذا المقام فقلت أنّه لو سألنا عددا من الناس بالخروج لترائي الهلال كل مساء ، لعادت لنا فئةٌ منهم بأنها قد رأت الهلالً .... يا ناس لابد أن يوجد حلٌ لهذه المهازل وتقنين للرؤية ، خاصة ونحن في وقت مختلف ومتـَترّسون بعلوم وأدوات شتّى ، وما سيحدث مستقبلا إن شاء الله سيكون أكثر وأكثر. وخوفي أن يحدث انفصال بين المسجد والعلم كما حدث ماضيا بين الكنيسة وأتباعها ، وذلك إذا أصر إمام المسجد على التغاضي عن الحقائق العلمية بل وانكارها وتزكية الجهل؛ وحينها يصبح الإمام جاهلا مركَّبا فيتركه عموم الناس ويزهدون في دين الله ، خاصّة إذا كفّرهم وزندقهم هذا الإمام ذو الجهل المركّب فلا حول ولا قوّة إلا بالله .... وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.

Share this post


Link to post
Share on other sites

اخي لا تنسى ان افق كل بلد وظروفها المناخية وتواقيتها الزمنية تختلف من مكان لاخر في البلد نفسه

 

فكيف تستغرب حدوث ذلك بين البلدان المختلفة في افقها ومواقعها بالنسبة لخطوط العرض والطول

 

 

فلا بأس ان يكون هناك اختلاف ليوم او يومين وهذا امر طبيعي والا لما قال تعالى صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته

 

ان كان الامر موحدا لقال اتركوها للفلكيين او اتركوها لولي الامر او اي شاهدي عدل او لاي جاء بالخبر

 

ولكن الان تطلب كل بلد من مواطنيها ومقيمها بادلاء الشهادة ليسهل الامر على البقيه فقط

 

لاتحزن لذلك

Share this post


Link to post
Share on other sites

اعتقد ان المسالة ينبغي ان تكون كما يلي :

يتفق الفقهاء على معايير محددة لبداية الاشهر القمرية

يترك الامر بعد ذلك لاهل الاختصاص من الفلكيين تحديد بداية الاشهر في ضوء ما وضعه الفقهاء من معايير .

وهذا مشابه لما هو عليه الان بالنسبة لمواقيت الصلاة اذ يقول الفقهاء مثلا ان وقت صلاة الظهر عند زوال الشمس ثم يحدد الفلكيين وقت الزوال بدقة متناهية وفي ضوء المعايير الموضوعية التي وضعها الفقهاء.

 

ان المسالة هي موضوعية حسية ملموسة من الظواهر الكونية الواقعية وليس فيها اي نوع من الاسرار الغيبية التي يمكن ان تكون مثلا في العبادات مثل الوضوء او الصلاة او الحج ورمي الجمار والسعي وغيرها من العبادات التي قد لا يدرك كثير من منا الاسباب الحقيقية لعملها بالصورة التي هي عليها او التي يقول بها الفقهاء .

 

والحمد لله رب العالمين

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
اعتقد ان المسالة ينبغي ان تكون كما يلي :

يتفق الفقهاء على معايير محددة لبداية الاشهر القمرية

يترك الامر بعد ذلك لاهل الاختصاص من الفلكيين تحديد بداية الاشهر في ضوء ما وضعه الفقهاء من معايير .

وهذا مشابه لما هو عليه الان بالنسبة لمواقيت الصلاة اذ يقول الفقهاء مثلا ان وقت صلاة الظهر عند زوال الشمس ثم يحدد الفلكيين وقت الزوال بدقة متناهية وفي ضوء المعايير الموضوعية التي وضعها الفقهاء.

 

ان المسالة هي موضوعية حسية ملموسة من الظواهر الكونية الواقعية وليس فيها اي نوع من الاسرار الغيبية التي يمكن ان تكون مثلا في العبادات مثل الوضوء او الصلاة او الحج ورمي الجمار والسعي وغيرها من العبادات التي قد لا يدرك كثير من منا الاسباب الحقيقية لعملها بالصورة التي هي عليها او التي يقول بها الفقهاء .

 

والحمد لله رب العالمين

 

المعيار القطعي الوحيد هو ولادة الهلال فاي شهادة قبل ولادة الهلال فهي باطلة لان الفقهاء بينوا انه لو كسفت الشمس بعد شهادة برؤية الهلال فهي باطلة

 

اما غيرها من الشروط المتعلقة ببعد القمر عن وهج الشمس او بالمدة التي يحتاجها القمر لعكس شيئا من ضوء الشمس او ارتفاعه عن الافق فهي تتعلق بعوامل اخرى معقدة جدا منها :-

 

-تحديد القدرة البشرية للعين البصرية (فمن يستطيع الجزم بان العين البشرية لاتستطيع تمييز الهلال حتى وان كان في وهج الشمس بعد مغيبها)

-تحديد وقت غروب القمر بدقة لكل منطقة فمثلا :- عند وقوف شخص على حافة جبل غربية وشخص اخر خلفه بمسافة 2000 متر فان الموعد الفلكي لغروب القمر هو نفسه (ماعدى فرق جزء من اجزاء الثانية) حيث انهما يقفان عند نفس الاحديثيات تقريبا ونفس الارتفاع عن سطح البحر ولكن في الواقع ان الافق مختلف عندهما وبالتالي يكون هناك فرق في وقت الغروب

-القدرة على استبدال فرضيات في المعادلة الفلكية وهي التي بنيت عليها طريقة احتساب ارتفاع القمر والشمس في الافق وهذه الفرضيات جعلت المعادلات الفلكية مرتبطة ارتباط كلي بحساب المثلثات حيث جعلت العلاقة بين نقطة الرؤية والافق وارتفاع القمر مثلث وهذا غير صحيح اذا كنا نريد الدقة المنتاهية

 

 

والله تعالى اعلم

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

لقد ضربت مثلا على مواقيت الصلاة في تعقيبي السابق لاننا نصلي وليس دائما نشاهد بالعين المجردة الظاهرة الفلكية فنصلي الفجر اعتمادا على الزاوية ونصلي الظهر عند زوال الشمس حتى لو كان غيم في السماء ولم نستطع ان نشاهد الزوال بل نعتمد الحسابات الفلكية وفقا لمعايير وضعها الفقهاء

والحمد لله رب العالمين

Share this post


Link to post
Share on other sites

نعم كلنا متفقون على ذلك ونطلب من الفقهاء الاتفاق على معايير محددة للرؤية او بداية الشهر ، ولكن اسال لو حجبت الغيوم الشمس عند الزوال ماذا نفعل هل نصلي الظهر وفق الوقت الدقيق المحدد من قبل الفلكيين ام ننتظر ساعة او اكثر حتى نرى اثر زوال الشمس بعلامة اخرى ،

يا اخوان المسالة مشابهة وهي مسالة موضوعية حسية (فيزياوية) لتحديد بداية الشهر فقط ليس اكثر ولا اقل.

 

والحمد لله رب العالمين

Share this post


Link to post
Share on other sites
نعم كلنا متفقون على ذلك ونطلب من الفقهاء الاتفاق على معايير محددة للرؤية او بداية الشهر ، ولكن اسال لو حجبت الغيوم الشمس عند الزوال ماذا نفعل هل نصلي الظهر وفق الوقت الدقيق المحدد من قبل الفلكيين ام ننتظر ساعة او اكثر حتى نرى اثر زوال الشمس بعلامة اخرى ،

يا اخوان المسالة مشابهة وهي مسالة موضوعية حسية (فيزياوية) لتحديد بداية الشهر فقط ليس اكثر ولا اقل.

 

والحمد لله رب العالمين

 

نعم كلنا متفقون على ذلك ونطلب من الفقهاء الاتفاق على معايير محددة للرؤية او بداية الشهر ، ولكن اسال لو حجبت الغيوم الشمس عند الزوال ماذا نفعل هل نصلي الظهر وفق الوقت الدقيق المحدد من قبل الفلكيين ام ننتظر ساعة او اكثر حتى نرى اثر زوال الشمس بعلامة اخرى ،

يا اخوان المسالة مشابهة وهي مسالة موضوعية حسية (فيزياوية) لتحديد بداية الشهر فقط ليس اكثر ولا اقل.

 

والحمد لله رب العالمين

 

اخي العزيز هناك فرق في المسألة وسوف اجعل حديثي في محورين :-

 

المحور الاول قضية اوقات الصلاة نفسهاوسوف افصل قليلا حتى تتضح لك المسألة وهذا التفصيل مبني على تقرير اللجنة التي كلفت من قبل المفتي السابق رحمه الله (بن باز) للتأكد من مواعيد الصلاة حسب تقويم ام القرى :-

 

صلاة الظهر :- او زوال الشمس كان دقيقا الى درجة كبيرة (والسبب هو انه مبني على موقع الشمس وليس للافق اي دور فيه)

 

صلاة العصر :- نفس الشيء مع التذكير ان التقويم اعتمد المذهب الحنبلي (ظل الشيء مثليه)

 

صلاة المغرب :- غروب الشمس وهنا كان للافق دور حيث لاحظت اللجنة في العديد من الحالات غروب الشمس قبل موعدها ولم تسجل حالة العكس وبناء عليه فاءنه لاخوف من ان تقام الصلاة قبل موعدها او ان يفطر الصائم قبل غروب الشمس

 

صلاة العشاء :- اختلف الفلكيون في تقدير وقت صلاة العشاء او بالاحرى تقدير وقت غياب الشفق الاحمر من 15- الى -20 درجة ان لم تخني الذاكرة وكان تقويم ام القرى اكثر التقاويم احتياطا فجعل المدة ساعة ونصف بينما في تقويم الرابطة يصل احيانا الى 70 دقيقة وكذلك الجامعة الباكستانية واعتقد الازهر ان لم اكن مخطأ ولاحظت اللجنة غياب الشفق الاحمر كليا قبل التوقيت الفلكي دائما

 

صلاة الفجر :- ايضا اختلف الفلكيون في عدد درجات نزول الشمس تحت الافق والتي يبدا معها بزوغ الفجر وايضا كان ام القرى اكثر التقاويم احتياطا فكان ابكرها الا ان اللجنة نفسها لم تستطع تحديد وقت طلوع الفجر تماما لصعوبة ذلك حتى ان بعضهم ذكر ان التقويم يسبق الفجر الحقيقي باكثر من اربع ساعة (ومن هنا ضهرت فتوى بعض طلاب العلم بجواز الاكل والشرب بعد الاذان ولو بعدة دقائق وليتهم سمعوا كلام كبار العلماء في هذه المسألة) فكان رأي الشيخ رحمه الله ان يمسك الصائم بمجرد الاذان وان تؤخر الاقامة في صلاة الفجر لنصف ساعة او ثلث على الاقل من باب الاحتياط ولكن للاسف ان كثير من الناس لاينتبه لذلك

 

 

المحور ثاني وهو هام جدا جدا وهو ان مواقيت الصلاة ذكرت في القران بشكل تقديري (طرفي النهار) (زلفا من الليل ) (ادبار النجوم)وكذلك في الاحاديث بشكل تقديري حيث صلى بهم الرسول صلى الله عليه وسلم في بداية كل وقت وفي اليوم الاخر في نهاية كل وقت وذكر ان مابين الوقتين هي وقت الصلاة ولايمكن تحديد هذه البداية والنهاية بالدقة وكذلك القبلة فليس متعين الدقة التامة فيها ولكن الوجهة اما الصوم فقد نص الحديث على الرؤية ولم يجعلها تقديريه اي لم يقل اذا رائيتم الشمس زالت وانما قال لما زالت الشمس كما انه قال عليه السلام اذا غربت الشمس ولم يقل اذا رأيتم الشمس غربت ولكنه قال صوموا لرؤيته فصلى الله عليه واله

 

ارجو ان اكون قد اوضحت الامر

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites
اخي لا تنسى ان افق كل بلد وظروفها المناخية وتواقيتها الزمنية تختلف من مكان لاخر في البلد نفسه

 

فكيف تستغرب حدوث ذلك بين البلدان المختلفة في افقها ومواقعها بالنسبة لخطوط العرض والطول

 

 

فلا بأس ان يكون هناك اختلاف ليوم او يومين وهذا امر طبيعي والا لما قال تعالى صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته

 

ان كان الامر موحدا لقال اتركوها للفلكيين او اتركوها لولي الامر او اي شاهدي عدل او لاي جاء بالخبر

 

ولكن الان تطلب كل بلد من مواطنيها ومقيمها بادلاء الشهادة ليسهل الامر على البقيه فقط

 

لاتحزن لذلك

اخي لا اتفق معك ...صومو لرؤيته كا ن الخطاب للا مة ككل ولو كا خبر ثبوت الهلال في المدينة مثلا يصل في نفس اللحظه الى كا فة الا مه كما هو اليوم لالزم الرسول الا عظم كافة الا مه في الشام والعلراق واليمن با الصوم اذان الا مة الا سلا ميه وحدة واحدة واذا رؤي في بلد لزم اهل البلد الا خر الصوم او الا فطار والله اعلم

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×