Jump to content
Sign in to follow this  
ابن الجويلي

اقتراح بتوحيد التقويم الهجري عالمياً

Recommended Posts

عندي اقتراح قابل للتعديل والتنقيح وهو أنه يمكننا توحيد التقويم الهجري عالمياً مع تقويم أم القرى مكة المكرمة لتوسطها العالم جغرافياً واشتراكها مع كل بلاد العالم في جزء من الليل شريطة أن تلتزم السعودية بأن تتوافق الرؤية الشرعية بالعين المجردة أو بالتلسكوبات المكبرة مع الحساب الفلكي الدقيق المسبق لأم القرى ويمكن أن يتم ذلك عن طريق لجان شرعية مدربة مكلفة بتحري الأهلة وليس عن طريق شهود غير مدربين ولا نثق في ذمتهم فتصعد هذه اللجان الشرعية جبال السعودية وتكون مزودة بالتلسكوبات المكبرة وإمكانيات البث التليفزيوني على الهواء عن طريق القمر الصناعي لنقل صورة حية للهلال عند ظهوره بعد التزود بالتقنيات الحديثة في البث التليفزيوني للأهلة وأعتقد أنه يمكننا التثبت من صحة الحساب الفلكي لما لا يقل عن 7:6 شهور في السنة عندما نشاهد بأعيننا عبر التليفزيون ظهور الهلال على الهواء بالمكان والارتفاع والميعاد المحسوب فلكياً بدقة مسبقاً وكذا شكل الهلال ومدة مكثه بعد غروب الشمس بالدقيقة والثانية وكافة الظروف الفلكية المحيطة بظهوره , أما في حالة تعذر رؤيته في أل 6:5 شهور الأخرى من السنة الهجرية فأنه يمكن الاعتماد على الحسابات الفلكية الدقيقة لها والتي سيتأكد جميع المسلمين وغير المسلمين في العالم من مدى صحتها ودقتها من ال7:6 شهور الأخرى التي توافقت فيها الرؤية الشرعية مع الحسابات الفلكية ومن الحساب الفلكي لكسوف الشمس وخسوف القمر وكافة الظواهر الفلكية التي ترتبط بالأجرام السماوية التي يتقن حسابها علماء الفلك المسلمون .

شيئاً فشيئاً نستطيع أن نستغنى عن متابعة البث التليفزيوني للأهلة عندما يتأكد الجميع من دقة الحسابات الفلكية للأهلة .

عندئذ سيتأكد الجميع من اعجازية قول الحق : " هو الذي جعل الشمس ضياءاً والقمر نوراً وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب " لأن " الحساب" هنا في هذه الآية لا تعني أي شيء آخر غير الحساب الفلكي لمنازل القمر وعلاقة ذلك بالشهور والسنين التي علمنا الله إياها .

وعندئذ يتحقق العمل بحديث رسول الله (ص) : " صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته" بعد أن يرى الجميع ظهور الهلال بأعينهم في التليفزيون على الهواء مباشرة فيبدأ التقويم القمري للشهر القمري بعد غروب الشمس بشروط يمكن الاتفاق عليها نظراً لاختلاف الليل والنهار عند بلاد العالم وعندئذ سيتوحد التقويم الهجري في بلاد العالم الإسلامي مع تقويم أم القرى ومن حولها ولن يزيد الخلاف عن يوم واحد وهو خلاف الليل والنهار بين بلاد الشرق وبلاد الغرب ولن يصل الخلاف بأي حال من الأحوال إلى يومان أو ثلاثة في بداية الشهور الهجرية كما هو حادث الآن .

فما رأيكم ؟

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

تــــــــوحيد التــــــــــقويم الهجري عـــــــــــــــــالمياً :blink:

 

 

ياللهول :unsure:

 

ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : " صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته" وقد ذكرت أنت الحديث وبارك الله فيك

 

فاذا رأت أحد البلدان الهلال يبدأ الشهر القمري

 

ولايمكن أن تنكر رؤيته أو تبدأ الشهر في ثاني الأيام التي يرى فيها الهلال

 

وأعتقد أن اقتراح كهذا سيحدث تغيرات كبيرة

 

أنا شخصياً لا أوافق ع الاقتراح

 

مجرد وجهة نظر

 

:lol:

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

يا عزيزي "ابن الجويلي" اما اقتراحك فهو جيد اذا قلنا ان هدفنا هو توحيد المعايير الفقهية والفلكية لاهلة بداية الشهور وعلى ضوئها يمكن معرفة بداية الشهر القمري حسب افق كل نقطة من نقاط الكرة الارضية ،،،،اما قولك ان مكة المكرمة هي وسط الكرة الارضية فاعتقد ان الارض باعتبارها كروية او قريبة من الكرة فلايمكن ان تكون هناك نقطة معينة هي وسط والاماكن الاخرى في الاطراف ،،،، والدول عندما تعتمد خط كرينيش والخط المقابل له وهو خط التاريخ الدولي لبداية الايام فهو ما باب التحديد العملي الوظيفي للمواقيت وقد يكون لدور بريطانيا في العالم دور في ان يكون الخط يمر عبرها ،،، وخلاصة القول ليس هناك من وجهة نظري خط او نقطة معينة نقول عنها ان وسط العالم ،،،، والحمد لله رب العالين

 

محمد محسن ســـيد

Share this post


Link to post
Share on other sites

عزيزي / محمد السيد

 

شكرا على تعقيبك

وقد أكون أخطأت في التعبير فان مكة تعد مركز اليابسة في الكرة الارضية وهناك أبحاث كثيرة بذلك المعنى

لهذا فمكة تشترك مع كل بلاد العالم في جزء من الليل .

Share this post


Link to post
Share on other sites

سلام عليكم يا اخي الكريم "ابن الجويلي"

قد تكون مكة تشترك مع بقية مناطق العالم في جزء من الليل ولكن هل تعتقد ان هذه الصفة تمتلكها مكة المكرمة فقط بل تشمل معظم مدن العالم ،،، ان الامر يعود الى حركة الارض حول نفسها واثر ذلك في تعاقب الليل والنهار،،، ليس اكثر من ذلك ،،،والحمد لله رب العالمين

 

محمد محسن ســـيد

Share this post


Link to post
Share on other sites

عزيزي / محمد سيد

 

الهدف من اقتراحي هو أن نتفق نحن المسلمون في التقويم لأن القمر واحد والهلال واحد ولا يمكن أن يكون اثنين أو أكثر.

فكيف يكون هذا الخلاف في الأشهر القمرية الذي يصل في بعض الأحيان إلى يومين بل وحدث أن وصل الخلاف إلى ثلاثة أيام أو بمشاهدة ما لم يولد أو الادعاء بأن الحساب الفلكي ظني فلماذا لا نلتف جميعا حول أم القرى ولو نحن الأمة العربية .

ثم أن مفهوم الحديث : " صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته" يمكن أن يكون عاماً لكل المسلمين في العالم الآن بعد أن أصبح اليوم العالم كله قرية صغيرة .. فجميع سكان المعمورة يمكنهم مشاهدة الهلال في وقت واحد ليلا أو نهاراً وقت ميلاده من خلال تصوير قمر صناعي أو من خلال طائرة عمودية أو من أعلى جبل في مكان مناسب وبث ذلك عبر التليفزيون على الهواء إلى كل المسلمين في العالم في وقتها عندئذ تكون المشاهدة عامة لكل المسلمين ويكون الإلزام بالصيام أو الإفطار للجميع مطبقاً مفهوم الحديث الشريف برؤية عصرية وعندئذ لن يزيد الخلاف عن يوم واحد فقط هو فرق الليل والنهار بين سكان المعمورة .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

شكراً لك اخي الكريم

واتمنى من كل قلبي ان يتم توحيد الرؤية في التقويم الهجري والفكرة المذكورة جدا رائعة لانها علمية بحتة وتحقق الهدف الديني في توحيد المسلمين ندعو الله ان يحقق هذا الحلم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندي اقتراح قابل للتعديل والتنقيح وهو أنه يمكننا توحيد التقويم الهجري عالمياً مع تقويم أم القرى مكة المكرمة لتوسطها العالم جغرافياً واشتراكها مع كل بلاد العالم في جزء من الليل شريطة أن تلتزم السعودية بأن تتوافق الرؤية الشرعية بالعين المجردة أو بالتلسكوبات المكبرة مع الحساب الفلكي الدقيق المسبق لأم القرى ويمكن أن يتم ذلك عن طريق لجان شرعية مدربة مكلفة بتحري الأهلة وليس عن طريق شهود غير مدربين ولا نثق في ذمتهم فتصعد هذه اللجان الشرعية جبال السعودية وتكون مزودة بالتلسكوبات المكبرة وإمكانيات البث التليفزيوني على الهواء عن طريق القمر الصناعي لنقل صورة حية للهلال عند ظهوره بعد التزود بالتقنيات الحديثة في البث التليفزيوني للأهلة وأعتقد أنه يمكننا التثبت من صحة الحساب الفلكي لما لا يقل عن 7:6 شهور في السنة عندما نشاهد بأعيننا عبر التليفزيون ظهور الهلال على الهواء بالمكان والارتفاع والميعاد المحسوب فلكياً بدقة مسبقاً وكذا شكل الهلال ومدة مكثه بعد غروب الشمس بالدقيقة والثانية وكافة الظروف الفلكية المحيطة بظهوره , أما في حالة تعذر رؤيته في أل 6:5 شهور الأخرى من السنة الهجرية فأنه يمكن الاعتماد على الحسابات الفلكية الدقيقة لها والتي سيتأكد جميع المسلمين وغير المسلمين في العالم من مدى صحتها ودقتها من ال7:6 شهور الأخرى التي توافقت فيها الرؤية الشرعية مع الحسابات الفلكية ومن الحساب الفلكي لكسوف الشمس وخسوف القمر وكافة الظواهر الفلكية التي ترتبط بالأجرام السماوية التي يتقن حسابها علماء الفلك المسلمون .

شيئاً فشيئاً نستطيع أن نستغنى عن متابعة البث التليفزيوني للأهلة عندما يتأكد الجميع من دقة الحسابات الفلكية للأهلة .

عندئذ سيتأكد الجميع من اعجازية قول الحق : " هو الذي جعل الشمس ضياءاً والقمر نوراً وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب " لأن " الحساب" هنا في هذه الآية لا تعني أي شيء آخر غير الحساب الفلكي لمنازل القمر وعلاقة ذلك بالشهور والسنين التي علمنا الله إياها .

وعندئذ يتحقق العمل بحديث رسول الله (ص) : " صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته" بعد أن يرى الجميع ظهور الهلال بأعينهم في التليفزيون على الهواء مباشرة فيبدأ التقويم القمري للشهر القمري بعد غروب الشمس بشروط يمكن الاتفاق عليها نظراً لاختلاف الليل والنهار عند بلاد العالم وعندئذ سيتوحد التقويم الهجري في بلاد العالم الإسلامي مع تقويم أم القرى ومن حولها ولن يزيد الخلاف عن يوم واحد وهو خلاف الليل والنهار بين بلاد الشرق وبلاد الغرب ولن يصل الخلاف بأي حال من الأحوال إلى يومان أو ثلاثة في بداية الشهور الهجرية كما هو حادث الآن .

فما رأيكم ؟

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

توحيد التقويم الهجري يتعارض مع المصالح الارستقراطية والسياسية لقادة ورجال الدين المرتزقة ... لا أخفيكم ان رؤية الهلال عندنا اصبح مشروع مضمون الربح يقفز بصاحبه الى مصافي الارصدة الحسابية والمراكز الاجتماعية والقبلية مشروع يكسب ذهب وتوحيد التقويم الهجري ان تم يعتبر كارثة لشهود الرؤية وزعمائهم وقاتل لمصدر ترزقهم الديني

فلذلك لاتعتبر ان هذه الفكرة سوف تبصر النور في زمن اصبح الدين سلعة يتاجر بها قاتلهم الله أنى يؤفكون مرتزقة الرؤية

Share this post


Link to post
Share on other sites

لا تلعنوا الظلام

تعالوا نوقد ولو شمعة واحدة لعلها تنير قلب واحد من حكامنا

و رب مبلغ أوعى من سامع

 

في تصوري المتواضع أنه باستخدام التقنيات الحديثة يمكننا تصوير الهلال عند مولده بقمر صناعي أو بطائرة عمودية أو من قمة جبل فوق مكة أو فوق مكان مناسب آخر بالعالم يقع على خط طولها (الذي يقسم اليابس إلى قسمين متماثلين تقريباً) وهذا المكان يمكن تعيينه بدقة مسبقاً بالحساب الفلكي ثم يتم نقل هذا الحدث عالمياً عبر شاشات التليفزيون على الهواء ليلاً أو نهاراً ثم يبدأ الشهر القمري مع غروب الشمس التالي في كل بلد عندئذ لن يزيد الخلاف في أي شهر قمري عن يوم واحد هو الفرق بين الليل والنهار بين المشرق والمغرب وعندئذ يمكن لنا توحيد التقويم الهجري عالمياً ... والله اعلم .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

تصوروا معي عندما يتم الإعلان في إحدى القنوات الفضائية أو الأرضية عن نقل صورة حية لميلاد شهر رمضان في يوم 29 من شعبان (مثلاً) على الهواء حيث يتم تصويره من خلال قمر صناعي أو طائرة عمودية أو من قمة جبل في بلد اسلامي ما وكان هذا الوقت نهاراً في احد البلاد الإسلامية الأخرى التي تتابع هذا الحدث من خلال تلك القناة ثم بالفعل ظهر الهلال بشاشة التليفزيون بوضوح ثم جاء وقت غروب الشمس في تلك البلد الإسلامي ولم يستطيعوا رصده من خلال مراصدهم .

ألا تعد هذه الرؤية التي شاهدوها بالتليفزيون على الهواء صحيحة ومثبته لبداية الشهر بعد غروب شمس هذا اليوم لأنها حققت مفهوم حديث رسول الله (ص) :" صوموا لرؤيته " حيث شاهدوا الهلال بالفعل ؟

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×