Jump to content
ناصر اليماني

منهم المنجمون وما حقيقتهم وإليكم نبأهم بالحق

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

يامعشر البشر ان من ألد أعداء الله فيكم هم المنجمون أولئك من شياطين البشر جعلهم الله من ألد أعداء الأنبياء وكذب المنجمون بأنهم أطلعوا على أحداث غيبية من خلال رصدهم لمواقع النجوم والأبراج ولوصدقوا فلم تخبرهم النجوم بذالك بل أخبرتهم الشياطين غير أن الشياطين قالوا لهم إنما نحن فتنة فلا تكفر ظاهر الأمر وتخبر الناس بأن الشياطين نبأتكم بذالك بل قولوا بأنكم علمتم ذالك من خلال رصدكم للنجوم وذالك حتى لا يفرق الناس بين علماء الفلك والمنجمون ذالك بأن علماء الفلك سوف يتخذ الله منهم الشهداء على هذا القرأن العظيم فيشهدون إنهُ الحق ويهدي إلى صراط العزيز الحميد ذالك بأن علماء الفلك هم من أهل العلم الذينا قال الله عنهم ( ولنبينهُ لقوم يعلمون)(سنريهم أياتنا في الأفاق)

وكذالك علماء الفلك هم من أهل العلم الذين قال الله عنهم(ويرى الذين أتوا العلم الذي أنزل إليك من ربك هو الحق ويهدي إلى صراط العزيز الحميد)صدق الله العظيم

ذالك بأنهم سوف يرون حقائق هذا القرأن جائت مطابقة لحقائق علم الفلك فيزيائياً بالعلم والمنطق الُمقنع بالدليل المادي القاطع لشك بالعلم والمنطق على الوقع الحيقي مطابق للحقائق الذي توصل إليها علم الفلك فتضليل الناس عن شُهداء القرأن كان هدفاً من الأهداف الأساسية لشياطين الجن وأوليائهم المنجمون من شياطين الإنس وكذالك لديهم هدف أخر وأهم من ذالك وهو محاربة الأنبياء الذين يطلعهم الله على مايشاء من علوم الغيب مُعجزة من الله يؤيد بها الرُسل والأنبياء وقال تعالى( عالم الغيب فلا يُظهر على غيبه أحداُ إلا من أرتضى من رسول فإنهُ يسلك من بين يديه ومن خلفه رصداً ليعلم أن قد أبلغوا رسلت ربهم وأحاط بما لديهم وأحصى كُل شىء عدداً صدق الله العظيم

فهدف شياطين الجن من إخبار المنجمون هو إبطال مُعجزة الأنبياء حتى لا يصدق الناس رسل ربهم إن أيدهم الله بمُعجزة غيبيه فتحدث ثم يصدق الناس رسل ربهم

ذالك هو هدف أساسي لشياطين الجن وشياطين الإنس المُنجمون كما نبأنا الله بحقيقتهم في القرأن العظيم وقال تعالى(هل أُنبئكُم على من تنزل الشياطين تنزل على كُل أفاك أثيم يُلقون السمع وأكثرهم كاذبون)صدق الله العظيم

أولئك المُنجمون هم من شياطن البشر يامعشر المسلمون ألد أعداء الله وأعداء لأنبيائه

وقال تعالى( وكذالك جعلنا لكُل نبي عدُواً شياطين الإنس والجن يُوحي بعضهُم إلى بعض زُخرف القول غُروراً ولوشاء ربُك ما فعلوه فذرهم وما يفترون ولتصغي إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالأخرة وليرضوه وليقترفوا ماهم مُقترفون) صدق الله العظيم

ومعنى قوله ولتصغي إليه أفئدة الذين لا يؤمنون هو إنهُ بعض الرؤساء والملوك يلجئ إلى المُنجمون حتى يُنبؤة ماذا يُخبئ لهُ علم الغيب وما هي الأخطار التي قد تُهدد زوال مُلكه

وذالك حتى يستعد لنفسه من أخطار المُستقبل وكأنهُ يستطيع أن يُرد القدر وأراد الله أن يُبين

للملوك والرؤساء بأنهم لا يستطيعون أن يردوا القضاء والقدر في الكتاب المُقدر وإن الله بالغ أمره فقدر الله لشياطين أن يختطفوا خطفة من العلوم الغيبية التي كلم الله بها ملائكته قبل الحدث بسنين ثم تتكلم الملائكة فيما بينهم فتأتي شياطين الجن لتحاول إستراق السمع من السماء فأسترقت في عهد فرعون خطفة غيبية بأنهُ ولد في بني أسرائيل نبي في هذا العام فيكون سبباً في زوال مُلك فرعون ثم تنزلت الشياطين بهذا النباء إلى أوليائهم من شياطين الإنس وذالك حتى يقومون بكيد ضد نبي الله موسى ثم أنطلقت المُنجمون إلى فرعون فأخبروه بهذا النباء وأنهم علموا بذالك من خلال رصدهم للأبراج كذبا حتى لا يكشف الناس حقيقتهم فأخبروا فرعون بلأمر ولم يخبروه بأن هذا المُولود نبي لأنها سوف تصبح شهادة لهذا النبي وهذا ليس من صالح شياطين الجن والإنس بل قالوا يافرعون لقد ولد في يني إسرائيل مولود في هذا العام وإنهُ لك عدواُ مُبين وسوف يزول مُلكك على يده إذا لم تأخذ حُذرك من الان فإنا لك لمن الناصحين وإنا لا نعلم أيا من مواليد بني إسرائيل ولا نعلم ما أسمهُ ولاكن الحل هو أن تبيد المُواليد أجمعين الذي ولدوا في بني إسرائيل هذا العام

فلا تُبقي منهم أحدا وذالك حتى يضمنوا موت هذا النبي الذي ينفع به الله الناس ويهديهم إلى صراط العزيز الحميد ولم يخبروا فرعون بأنهُ نبي لله بل قالوا عدواً مُبين فقال فرعون سوف نذبح جيل مواليد بني إسرائيل هذا العام أجمعين ثم أمر جنودهُ أن لا يبقوا منهم أحدا

وقال تعالى(طسم تلك ءايت الكتاب المُبين نتلوا عليك من نباء موسى وفرعون بالحق لقوم يؤمنون إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعاً يستضعف طائفةً منهم يُذبح أبنائهم ويستحي نسائهم إنهُ كان من المُفسدين ونُريد أن نمن على الذين أُستُضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمةً ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم في الأرض ونُري فرعون وهامان وجُنودها منهم ما كانوا يحذرون وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المُرسلين فألتقطهُ ءال فرعون ليكون لهم عدواً وحُزناً إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خطئين وقالت أمرأت فرعون قُرت عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذهُ ولداً وهم لا يشعرون وأصبح فُؤاد أم موسى فرغاً إن كادت لتبدى به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين وقالت لأخته قُصيه فبصرت به عن جُنب وهم لا يشعرون وحرمنا عليه المراضع من قبل فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونهُ لكم وهم لهُ ناصحون فرددناهُ إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن ولتعلم أن وعد الله حق ولكن أكثرهم لايعلمون)صدق الله العظيم

يامعشر المُلوك والرؤساء الذين يستمعون إلى المُنجمون شياطين البشر ثم تقترفوا ما أنتم مُقترفون هل فاد فرعون ما أقترفهُ من جُرم لقتل جميع أطفال بني إسرائيل فهل ترون أنهُ أستطاع أن يرد القدر بل العكس تماماً فلم يجعل الله نبيه موسى يرتبي في مكان خفي عن فرعون بل أتى به إليه حتى يُربي فرعون هذا الطفل بنفسه ثم ردده إلى أمه حتى لاترضعهُ مجانا بل بمقابل أجر وفير من فرعون وذالك لمن كان لهُ قلب أو ألقى السمع وهو شهيد

ليعلم الناس بأن الله بالغُ ُ أمره ولا راد لقضائه وقدره يامعشر البشر أن المنجمون من ألد أعداء البشر وكذب المُنجمون ولوصدقوا بإنهم يعرفون الأحداث الغيبة من خلال رصدهم لمواقع النجوم بل كذبوا فليس كذالك بل نبأهم بذالك الشياطين وأكثرهم كاذبون إلا من خطف الخطفة فأتبعهُ شهاب مُبين فأطر إلى الفرار ولم يستمع القصة كُلها بل خطفة من الموضوع

وتلك هي حقيقة المنجمون يامعشر المُسلمون وأحذر المُنجمون فإن عذاب الله نازل هذا العام 2005 ففروا يامعشر المُنجمون من الله إليه أني لكم منهُ نذيراً مُبين فإذا جاء بئس الله فلن تنفعكم توبتكم حين وقوع العذاب فتوبوا إلى الله وأعلموا بأن الله يغفر الذنوب جميعاً

لمن تاب وأناب فلا تكونوا من أنصار الشيطان بل كونوا من أنصار الله ومن عندهُ علم الكتاب القُرأن العظيم فأمنوا كما أمن سحرة فرعون فتابوا فتاب الله عليهم وجعلهم من عباده المُقربون فما ظلمتكم بل أخبرت الناس في شأنكم بالحق فأنتم تعلمون بإني لم أقل فيكم غير الحق والله على ما أقول شهيد ووكيل وإن أبيتم فسوف يحكم الله بيني وبينكم بالحق وهو خير الحاكمين وأرجوا من أصحاب هذا المُنتدى المبارك أن يُبلغ خطابنا هذا إلى جميع الصُحف العالمية ومواقع الأنترنت المشهورة وكذالك الفضائيات إن أستطاع فلا يُكلف الله نفس إلا وسعها ومدى قدرتها ومُستطاعها وليعلم الناس أجمعين بإن عذاب الله نازل هذا العام 2005 وليس تنجيم وأعوذ بالله أن أكون من الجاهلين وقد سبق وأن أعلنا بموعد العذاب في ثمانية إبريل 2005 وليعلم الجميع بإن يوم ثمانية إبريل لم ينقضي بعد ذالك بإن اليوم في كتاب الله إثني عشر شهر يوم خلق الله السماوات والأرض وليعلم الجميع بإن يوم ثمانية إبريل قدأبتدئ بيوم جُمعة ولم تزل الجمعة سارية المفعول وقريبا سوف تفهمون الحق من الباطل ولست نبياً ولا رسولا ولاكن عندي علم الكتاب القرأن القران العظيم(وقل كفى بالله شهيداً بيني وبينكم ومن عندهُ علم الكتاب)صدق الله العظيم

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الجن والشياطين هي سلاح المنجمين!!

يااخي هذا كلام غلط هناك علم ياعالم تبين لك كل حدث اذا قارن حدوثه تحرك كوكب ما وبناء عليه يتم التنبؤ والتنجيم وليس لنا مع الجن اي سبيل

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

السلام عليكم

 

شكرا اخي ناصر على الموضوع ولربما ان وصفك بهؤلاء " المنجمون " مدعين العلم بقولك انهم شياطين البشر قد اصبت عين الحقيقة .

 

وهؤلاء الضائعين في دهاليز الظلمات والاعتقاد الكاذب والفكر الشاذ ينطبق عليهم قوله تعالى " وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون (14) الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون

 

وفي دين الاسلام دين العقل الذي جاء يصحح عقائد البشرية ويخرجها من الظلمات الى النور وليس العودة بها الى عصر الخرافة ؟

 

والاسلام كان واضحا بخصوص النجوم والحكمة من خلقها لانه في الاسلام لا يوجد شىء خلق عبثا فالنجوم خلقت من اجل الاهتداء بها في ظلمات البر والبحر وفق لقوله تعالى " وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون "

 

ولم يعلق الانسان بنجم وكوكب وشمس وشهر معين او يوم معين للقيام بكذا وكذا ، بل جعل توكله وحسبة على اله قدير بيدة مفاتيح الغيب التي يدعيها " المنجمون " الذي وصفوا لنفسهم صفة ادعاء الغيب .

 

المنجمون كالمرض ولكنه مرض لا علاج له سوى البتر .

 

تحياتي

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم إخواني

التنجيم كله كذب وخرافات

مثل واحد منجم عرضوه في التلفزيون

وإذا اتصلت عليه إيقول لك إرفع كفك

بعد ماترفع كفك إيقول لك وش راح يصيرلك (تقريبا ) يعني من الأكاذيب اللي يقولونها المنجمين

إتصل عليه واحد وقاله إرفع كفك وإبتدى يخربط عليه

لما خلص قل له المتصل أصلا إنت كذاب

قال المنجم: ليش

قال : أنا مو رافع يدي أنا رافع رجلي

تدروا وش سوى المنجم

biggrin.gif

يعني ماعنده رد لو المنجم مقتنع بالكلام اللي يقوله كان حاول يقنعه

وكان ماضحك أصلا

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×