Jump to content
alfahd

الثقوب السوداء والمادة السوداء والسماء

Recommended Posts

المادة السوداء اللغز الذي حير العلماء تتكون من ذرات لا تصدر ضوءا ولا حرارة وربما تكون لها طاقة سلبية لكنها تمثل الجزء الكبيرمن الكون ويقول العلماء انها متواجدة في الحيز الفاصل بين النجوم و المجرات ولكن من الملاحظ أنها غير موجودة فالمحيط الذي يضم الأرض والمجموعة الشمسية ...متواجدة على أطراف الكون قد تكون متمثلة في السماء الدنيا التي ذكر في حديث المعراج أنها من دخان ... اما الثقوب السوداء فهي عبارة عن أماكن يشوبها نوع من الغموض رغم ما توصل إليه العلم من خواصها ومما لفت انتباعي قول بعض العلماء أن سوادها يعود إلى امتصاصها الضوء مع الأجرام مما يدعوهم إلى الإعتقاد أنها ترسل ذلك الضوء إلى سماوات أخرى أي أنها بوابات للسماء التي تلينا أي السماء الدنيا والله أعلم

Share this post


Link to post
Share on other sites

ناهيك عن المادة السودا المحيرة هناك امور اكثر تحييرامنها اطلاع بعض الاشخاص بامور تعتبر من الخوارق بل هى كذلكمثل المكوث فى قبر لمدة اسبوع بلا ماء ولا طعام ولا عهواء كما يفعل بعض الهنود وامر اخر مثلا معرفة ما يدور فى خاطر صديق لك اثناء تفكيره وامر اخر وجود يقين لديك بتحقق امر ما وتفاجا انه يحدث كما تصورت انت وامر اخر التخاطب بالعقل او بالذهن مع من تتحرق شوقا له وامر اخرالروئا فى المنام او الحلم وتحققها كما رايتها انت واقول توجد علوم لم نصل اليها ولو ان هذا محير فالسوال هل للتامل علاقة بهذا الا يشبه التامل الخلوة التى يقوم بها اصحاب الطريقة و الواصلين لله والحضرة لدى المتصوفة والاعتكاف للسنه واعتزال الناس لدى الشيخ الاخر والخلوة لدى اصحاب الرياضات الروحية واليوجا لدى دارسى ومحبى اليوجا ماذا يحدث عندما نقترب من اعماقنا هل نصل الى ثقب اسود يوصلنا الى مكان اخر؟ او يوصلنا الى طاقات اخرى؟ او يوصلنا الى العقل اللاواعى ؟ اويوصلنا الى بعد اخر لنفس الحياة ؟اويو صلنا الى حياة مماثلة ولكن مكانى فيها اعلى درجة واكثر قدرة من الدرجة الحالية لى؟ اويفتح خزينة مملؤئة بالطاقات والقدرات الخارق والبعيدة عن التصور؟ هل هذا التامل يغذى الروح وينمى الطاقات الروحية؟

اريد اجابات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا ZKOSMAN@Y

Share this post


Link to post
Share on other sites

أشكرك على التعقيب ZKOSMAN خاصة وقد ذكرت الكثير من الأمور المحيرة والعالقة في قرائح العلماء لا يجدون لها إجابات مقنعة ...ولكن كل ماكنت أريد أن ألفت الإنتباه له هو اقتراب الإنسان من الوصول إلى حدود الدنيا عن طريق المعرفة و الآلات المسخرة ... وحقيق بنا أن نفكر و نتأمل في أسرار الكون و اسرار أنفسنا كما ذكر في القرآن الكريم...فوجود اللاوعي بداخلنا ونحن لانكاد نشعر به يشبه وجود عوالم الجن و الملائكة ممتزجة مع عالمنا و موجودة معه في نفس الحيز الزمكاني دون أن نجد لذلك أدنى أثر حسي ...و الأحلام و الرءى التي قد تنشاء عما نختبره في اليقضة وقد لا تفعل . فتأتي الإيحاءات جديدة غريبة غير متوقعة كأنما قدمت مما وراء أنفسنا ودنيانا (كوننا) تشبه ما تبثه زوايا الفلك البعيد من إشعاعات و صور و اصوات غريبة و غير مفهومة كلها...ويقينك الذي يخبرك بوجود شيء ما سوف يحدث فيحدث وهو ليس بعلم للغيب ولكنه علم من من لدن عالم الغيب ينزله لحكمة هو يعلمها وليكن هذا يقينك كي تسلم من الإلحاد والله يدعونا للتفكر في حدود ما يمكن التفكير فيه وما يمكن الوصول إليه عن طريق العلم والمتابعة...هذا النوع من التأمل يجعل لوجودنا معنا و لكوننا بشرا مكرمين حقيقة ... إن ذلك الشعور الذي يختلج أنفسنا و نحن نفكر ونتامل . شعور الحيرة مع الإنبهار والتعجب مع الشوق إلى الإجابة ممتع في حد ذاته و مروض للعقل ليتسامى عن الكثير من بديهات الحيات و رذائلها فالإنسان بعقله وروحه أكثر منه بجسمه و مايملك...

أرجو المزيد من الآراء أو المعلومات لكي نستزيد من الفوائد .......ولنتكلم أكثر عن الكون

Share this post


Link to post
Share on other sites

الف الف شكر على الموضوع المهم

 

والي يجذب الانتباااااااااه

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×