عطية زاهدة 0 Report post Posted February 27, 2011 هل فكرة نظرية الانفجار العظيم مسروقة من العهد القديم؟ جاء في التفسير الكبير، تفسير "مفاتيح الغيب" للإمام الرازي، رحمه الله تعالى، في تفسير الآية: {أَوَلَمْ يَرَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ ٱلْمَآءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلاَ يُؤْمِنُونَ} (الأنبياء: 30)،– جاء: "وثالثها: أن اليهود والنصارى كانوا عالمين بذلك؛ فإنه جاء في التوراة إن الله تعالى خلق جوهرة، ثم نظر إليها بعين الهيبة فصارت ماء، ثم خلق السموات والأرض منها وفتق بينها. وكان بين عبدة الأوثان وبين اليهود نوع صداقة بسبب الاشتراك في عداوة محمد ،صلى الله عليه وسلم، فاحتج الله تعالى عليهم بهذه الحجة بناء على أنهم يقبلون قول اليهود في ذلك"... أفليست الجوهرة جرماً واحداً؟ أفليست الجوهرة جرماً يكاد ينعدم حجماً؟ Share this post Link to post Share on other sites
ع ع 0 Report post Posted February 28, 2011 هل فكرة نظرية الانفجار العظيم مسروقة من العهد القديم؟ جاء في التفسير الكبير، تفسير "مفاتيح الغيب" للإمام الرازي، رحمه الله تعالى، في تفسير الآية: {أَوَلَمْ يَرَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ ٱلْمَآءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلاَ يُؤْمِنُونَ} (الأنبياء: 30)،– جاء: "وثالثها: أن اليهود والنصارى كانوا عالمين بذلك؛ فإنه جاء في التوراة إن الله تعالى خلق جوهرة، ثم نظر إليها بعين الهيبة فصارت ماء، ثم خلق السموات والأرض منها وفتق بينها. وكان بين عبدة الأوثان وبين اليهود نوع صداقة بسبب الاشتراك في عداوة محمد ،صلى الله عليه وسلم، فاحتج الله تعالى عليهم بهذه الحجة بناء على أنهم يقبلون قول اليهود في ذلك"... أفليست الجوهرة جرماً واحداً؟ أفليست الجوهرة جرماً يكاد ينعدم حجماً؟ إذا سمعنا من اليهود فلا نصدقهم ولا نكذبهم والعلم وصل لنظرية الانفجار الكبير من حجم صغير كالجوزة تحوي كامل طاقة وكتلة الكون بشكل مضغوط على شكل أمواج متداخلة من الطاقة عالية الكثافة واما بنظرية الأوتار الفائقة فالطاقة تمثل سرعة دوران اهتزاز الأوتار سواء كانت صلبة ثم سالت ثم انفجرت أو كانت فقط صلبة ثم من الانفجار تمددت الأوتار وانقسمت لأوتار أصغر خلق من توزع طاقتها على بقية الأوتار الجسيمات لذرية وما زال الكون يتمدد بنفس مبدأ تمدد الأوتار وانقسامها الذي يخلق المكان والزمان أما ظني بأن الأوتار هي اهتزاز في جسيمات أصغر هي الماء الذي يملأ الفراغ وأن تمددها هو توزع لطاقتها على هذا الماء الذي ليس h2o إنما هو جسيمات هائلة الصغر تملأ الفراغ تحت العرش والله اعلم: {أَوَلَمْ يَرَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ ٱلْمَآءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلاَ يُؤْمِنُونَ} Share this post Link to post Share on other sites