Jump to content
سلمان رمضان

دعاوى التشكيك في أوقات صلاة الفجر باطلة

Recommended Posts

قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله ال الشيخ المفتى العام ان دعاوى التشكيك فى اوقات صلاة الفجر فى المملكة باطلة. وطمأن سماحته فى تصريح خاص للمدينة المواطنين والمقيمين وزوار المدينيتن المقدستين على صحة اوقات الصلاة حسب تقويم ام القرى خاصة فى الحرمين الشريفين مؤكدا ان التقويم المعمول به صحيح وموثوق وعدل ولا اشكال فيه. ووصف دعاوى من يقولون بان وقت صلاة الفجر فى المملكة حسب تقويم ام القرى الحالى غير دقيق ويحتاج الى تأخير 20 دقيقة بانها ليست مبنية على اساس علمى دقيق. وحذر المفتى العام من الالتفات لآراء ودعاوى المشككين فى تقويم ام القرى مؤكدا انها باطلة موضحا ان سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله اثبت ذلك وقرر ان تقويم ام القرى موافق للصواب على اثر تشكيل لجنتين علميتين لرصد طلوع الفجر فى اماكن خالية من الاضاءة . واشار الى ان ابن باز امر بمعاقبة من يشكك فى تقويم ام القرى واوقات الصلاة . وشدد ال الشيخ على ان اوقات شروق الشمس صحيحة حسب تقويم ام القرى.

Share this post


Link to post
Share on other sites

لا أدري إن كان أحد اطلع على أبحاث اللجنتين العلميتان و توصياتهم في مراقبة الفجر الصادق

لكن الذي أعرفه أن وقت الفجر متقدم في تقويم أم القرى

أما مقدار التأخير اللآزم له فالأمر يحتاج فيه إلى أبحاث لجنة متخصصة في ذلك

وأول من أثبت تأخر الفجر من واقع الأرصاد في منطقة بالقرب من الطائف هو الأستاذ على بن كليب من الكويت

وأثبت ذلك أيضاً سماحة الشيخ محمد العثيمين رحمه الله في شرحه لكتاب رياض الصالحين وذكر فيه أن وقت الفجر على تقويم أم القرى متقدم بخمس دقائق عن الواقع المرصود ، ثم أشار إلى إختلافات أخرى

 

والله أعلم

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

بمعزل عن التناول العلمي لموضوع الفجر الصادق وزاوية انخفاض الشمس في ذلك

يستغرب الإنسان عندما يسمع الحديث عن معاقبة من يتناول أمر علمي !!!

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أنقل لكم هنا كلام الشيخ عبد العزيز بن فوزان الفوزان في رده على أسألة مشاهدي برنامج "الجواب الكافي" الذي يداع على قناة المجد الفضائية:

 

المقدم :

 

معنى كلامك دكتور حتى أن الصلاة الآن ينبغي الإنسان لا يبكر فيها

 

الشيخ عبد العزيز :

 

أما الصلاة ولا شك أنه يجب الاحتياط لها وأنا أقول لا ينبغي أن تقام الصلاة قبل مرور ثلث ساعة لا تقام صلاة الفجر لا في رمضان ولا في غيره قبل مرور ثلث ساعة حتى نتيقن يقيناَ أن الوقت قد دخل وهذا فيه تأكيد على الأخوات في البيوت بعضهن تنتظر يعني على أحر من الجمر حتى تصلي وتنام أنا أقول يجب أن تنتظر المرأة قرابة ثلث ساعة بعد الأذان وتصلي فإن هذا هو الاحتياط للصلاة

 

نقلت هذا الكلام من هذا الموقع لمن أراد التأكد

http://www.almajdtv.com/prgs/archive/gawab...09-10-2005.html

 

أريد أن أنبه في هذه المداخلة على المهمة الجليلة الملقات على كاهل الفلكيين في بدل قصارى جهدهم لظبط وقت الفجر، كما يجب عليهم مواجهة الأمر الواقع وعدم التستر وراء فتاوى العلماء. لأن الأدعاء بأن ليس هناك مشكلة في توقيت الفجر يغلق باب الأجتهاد والبحث العلمي وكما يقال (الحاجة أم الأختراع) عندما تعترف بحاجتك لظبط وقت الفجر ستجد بإذن الله الحل.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أود أن ألفت نظر المهتمين بالهلال وبالشمس والقمر الي أن الفلكيين لا يبحثون في المسائل البسيطة هذه وهذا من خلال الاحتكاك بهم ولديهم معادلات عتيقة يطبقونها وعندما تعن مشكلة ويتم بحثها فلا تطبق ويطبقون المثل القائل ( من فات قديمه تاه)0

ويطبقون طرق قد تقرب من مائة عام فات0

وبالفعل توجد دراسة تشير الي الملحوظات التالية:

1-أن أهل الصحراء لا تغيب عندهم الشمس كما يقول علماء الفلك بل تكون مرتفعة ويقولون لهم الشمس غابت0

2-أن الناس يصلون الفجر ثم يبقي الاعتام فترة بعد الصلاة ويقال أنها فترة 24 دقيقة0

كنت أود أن أكتب مقالا أسميه " الكسوف والكسوف" الكسوف الاولي علي الدقة التي وصل اليها الباحثون عن كسوف الشمس أما الكسوف الثانية فيا كسوفنا من عدم الوصول الي دقة في تحديد بداية الشهور القمرية وكل جهة لها مقاييسها والذي أتمناه هو توحيد المعايير وتوحيد القلوب للعمل أوالاخذ بهذه المعايير ودراسة وتطبيق البحوث الحديثة

د م رضوان

Share this post


Link to post
Share on other sites

ليتكم تعلمون ماذا كانت نتائج اللجنتين اللتين تم تشكيلهما لدراسة موضوع الفجر؟؟

من مصادر موثوقة جداً ... جاءت النتائج ... عجيبة . لا تصدق

 

تقولون حينها رحم الله ( إيسا )

هل تعلمون من هي إيسا ؟

 

اسألوا أهل العلم

Share this post


Link to post
Share on other sites

أنا أويد وبشدة معاقبة المشككين في وقت الفجر

بل وأطالب بضربه على قفاه وركله عشرين ركلة في الساحة العامة إذا كان المشكك من العوام الجهال

الذين ينقلون القيل والقال والبلبلة أمام العامة في شعيرة تهم المسلمين

 

أما دراسة موعد طلوع الفجر وتناوله من الناحية العلمية والفلكية والحسابية ورصده لمعرفة الحق

فلا أظن ان المفتي الشيخ عبد العزيز يقصده بالعقوبة

 

أظن أن المفتي يقصد الصحفيين tongue.gif لأنهم يشتتون ذهن القارىء laugh.gif ويفقدونه السيطرة على أعصابه biggrin.gif

 

أما أستاذنا سهيل

فواضح أنه اطلع على أبحاث اللجنة ، وربما يشفق علينا من نتائجها

على العموم الأخبار التي وصلتني تؤكد لي أن نتائج الأبحاث قد تم تسييسه ( اي أن أصابع السياسة قد لعبت فيها ) والله أعلم

وربنا يستر

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

 

هل زاوية انخفاض الشمس 18 درجة مثلا هي معدل بين زاويتين أحدهما قصوى والأخرى دنيا أم أن علماء الفلك وجدوا زاوية الانخفاض ثابتة طيلة السنة؟

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

زاوية 18 هو ترجيح بعض علماء الفلك القدماء

والمعتمد لدى البحرية الملكية البريطانية حيث عرفوا هذا الأنخفاض بأنه الدرجة التي يبدأ فيها إختفاء نجوم القدر السادس من الأفق الشرقي

ومعلوم أن الفجر الكاذب لا تؤثر على القدر السادس حسب الأرصاد فدل ذلك أن اللمعان الضوئي الذي يأتي عند إنخفاض 18 ما هو إلا بداية الفجر الصادق

وقد توالت ترجيح الفلكيين المعاصرين على هذه الدرجة بإعتبارها أقل درجة لبداية الفجر

ويمكن القول أن الفجر يبدأ من 18 ويتدرج إلى 17.5 ثم 17 ثم 16.5 ثم 16 ثم 15.5 ثم 15

والأخير هو ترجيح مسلمي أمريكا حسب إجتهاداتهم

لذلك نجد أن الزاوية 18 فيها ما يكفي لمن يروم الأحتياط في دخول الفجر

والله أعلم

سالم الجعيدي

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

لي تعقيب على أخي الكريم سالم الجعيدي حيث قال :

 

(لذلك نجد أن الزاوية 18 فيها ما يكفي لمن يروم الأحتياط في دخول الفجر)

 

 

لنقارن هذا الكلام بكلام الشيخ العثيمين حيث يقول:

 

(وهذه العلامات أصبحت في وقتنا علامات خفية، وأصبح الناس يعتمدون على التقويمات والساعات، ولكن هذه التقويمات تختلف..، وإذا اختلف تقويمان، وكل منهما صادر عن أهل وعالم بالوقت فإننا نقدم المتأخر في كل الأوقات، لأن الأصل عدم دخول الوقت، مع ان كلا من التقويمين صادر عن اهل، وقد نص الفقهاء - رحمهم الله - على مثل هذا، فلو قال شخص لرجلين: ارقبا لي الفجر، فقال أحدهما: طلع الفجر، وقال الثاني: لم يطلع فنأخذ بقول الثاني، فله أن يأكل ويشرب حتى يتفقا بأن يقول الثاني: طلع الفجر، وأنا شخصيا آخذ بالمتأخر من التقويمين) الشرح الممتع (2/48).

 

المصدر :http://www.alriyadh.com/2005/10/26/article103333.html

Share this post


Link to post
Share on other sites

أخي يوسف أنت تتكلم بشكل مختصر لم أستطع أن أفهم وجهة تعقيبك على أو إعتراضاتك

أرجو التوضيح أكثر

أخوك سالم الجعيدي

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أخي الكريم سالم الجعيدي

كلام الشيخ العثيمين السابق ذكره يشير إلى قاعدة فقهية مهمة جدا طالما غفل عنها الناس وهي أن الأصل في مواقيت الصلاة هو عدم دخول الوقت. بمعنى أن الأصل في توقيت الفجر عدم دخول وقت الفجر إلى أن يتبين بما لا يدع مجالا للشك بأنه قد حان وقت الفجر، ومثل لنا الشيخ العثيمين ذلك برجلين سويين عارفين بعلامات الفجر وقلنا لهما أرقبا لنا الفجر فقال أحدهما: طلع الفجر، وقال الثاني: لم يطلع الفجر في هذه الحالة نأخذ بشهادة الثاني الذي نفى طلوع الفجر لأن الأصل هو عدم دخول الوقت، ولا تجوز الصلاة ولا الأذان إلا إذا تبين الفجر الصادق واجتمعت شهادة الرجلين عليه. لذلك قال الشيخ العثيمين في بداية كلامه بأنه إذا كان بين أيدينا تقويميين صادرين عن جهتين مختصتين في تحديد مواقيت الصلاة، فإننا نأخذ بالمتأخر من التقويمين. وهذه مسألة دقيقة جدا يجب التنبه لها. لهذا السبب كان تعقيبي على اخي سالم الجعيدي عندما قال بأن الفجر يبدأ من الدرجة 18 ويتدرج إلى أن يصل 15 درجة التي هي اجتهاد مسلمي أمريكا ثم يرجح الزاوية 18 وعلل ذلك بالاحتياط لدخول وقت الفجر، وهذا في ضني يناقض تماما أحكام الشرع، لأن الأحتياط لدخول وقت الفجر هو إختيار أصغر قيمة لزاوية انخفاض الشمس لا العكس، لأن الأصل في مواقيت الصلاة هو عدم دخول الوقت.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

تقدم تقويم أم القرى على الوقت الصحيح لطلوع الفجر أصبح أمرا يقينيا لامجال للشك فيه ، ومن أراد التأكد فما عليه سوى مراقبة الفجر في مكان بعيد عن الأضواء .. ، وقد أثبتت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية مؤخرا هذا التقديم ، وهي الجهة المشرفة على إعداد التقويم ، ومن العجب كثرة الكلام في هذه المسألةوعدم حسمها..مع أن الفجر يطلع كل يوم !! ، وهذا دليل على ضعف المسلمين وعلى عدم وجود المنهج العلمي السليم لضبط مثل هذه المسائل

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now

×