Jump to content
Sign in to follow this  
أَنَاْ يُوسُفُ

هل كان خلق الكون من لا شيء أم لا من شيء ؟؟

Recommended Posts

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

الأستاذ / تمليخا

 

أرجو توضيح سؤالك لأنه غير مفهوم بالنسبة لي

 

الصيلد

Share this post


Link to post
Share on other sites

biggrin.gifbiggrin.gifbiggrin.gif

 

أخي تمليخا أنتظرت معك الجواب لكن.........

 

إذا أقول أن أصل خلق الكون إنفجار وقع في ماء فنتج عنه خلق الشمس ثمّ دخان ثمّ فتق ثمّ فراغ ثمّ طبقات (السماوات) ولا نستطيع السؤال على ما قبل الماء يقول الله سبحانه وتعالى {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ} (7) سورة هود

 

و يقول الرّسول صلى الله عليه و سلم **قدّر الله مقادير الخلق قبل أن يخلق السّماوات والأرض بخمسين ألف سنة و عرشه على الماء

 

أخشى من الزّوار المنتدى أن يستغربوا من هذا الكلام خاصة أنّ العلم لم يلمّح لهذا الإحتمال الى حد الآن فلننتظر العلم ................

 

أخوكم أبو محمد عزالدين

 

biggrin.gifbiggrin.gifbiggrin.gif

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

فقط للعلم ان الماء يحتوي على ذرة هيدروجين والعدد الذري للهيدروجين واحد وهي اول ما خلق الله سبحانه وتعالى من العدم ومن ثم بدأت المواد بالتصاعد لاعدادها الذرية واحدا تلوا الاخر بقدرة الخالق المحرك الاول لها فهو ازلي والمادة من صنعه والاصح خلقه وتبارك الله احسن الخالقين

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أخشى من الزّوار المنتدى أن يستغربوا من هذا الكلام خاصة أنّ العلم لم يلمّح لهذا الإحتمال الى حد الآن فلننتظر العلم ................

 

=================================

 

والعلم لن يلمح لهذا الاحتمال اطلاقا ، فكيف يكون هناك ماء ولا توجد هناك ذرات بل حتى كواركات في الأصل؟

 

الكون خلق من جبنة مرتاديلا ولعلكم تستغربون من هذا الكلام خاصة وأن العلم لم يملح له حتى الآن ... فلنتظر.

 

هناك فرق بين التخمين الذي يدخل العقل والتخمين المنافي للعقل.

 

وعزيزي تلميخا ، لا توجد اجابة علمية لسؤالك ، لحد علمنا فإن المكان والزمان تكونا في لحظة الانفجار العظيم ، لكن ماذا حدث قبل هذا؟ العلم لم يستطع الوصول الى اجابة حتى الآن.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ الكريم تمليخا

إن مما اتفق عليه العلماء استنباطا من الآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة أن بدء الخلق كان من عدم .

والله أعلم .

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

 

شكراً لكم

 

أخي العزيز حاسم لا أعتقد أن العلم المادي الحسي يستطيع يبر أغوار ذلك الغيب المجهول و حتى لو أنتظرناه فلن يأتي بشيء لانه لا يؤمن إلا بالمادة و بالعقل المجرب و بالتجربة، و قد تبدا الإجابات العلمية من خلال العفل المؤمن لا العقل غير المؤمن بأن للكون خالق ، بل أنهم قد يقولوا لك بأزلية المادة و بأن الكون أبدي سرمدي فكيف ترد عليه؟

 

أخي العزيز الزعيم هل العدم هو لا شيء ذا ماهية أم بلا شيء؟

 

 

 

 

 

 

تمليخا

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الخلق من العدم هو من لاشيء , هذا والله أعلم ..

وذلك من قوله تعالى : " فإنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون " .

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

خلق الكون من عدم نقاش وجدل منذ فجر التاريخ اي منذ وجود البشر على الارض . انا هنا لا اذكر آيات قرأنية للأن جميعنا نعرف دلائل قرانية وما جاء من به اديان سماوية . ولان هناك من لايؤمنون بها

بل هناك دلائل مادية على خلق الكون من عدم منها اكتشاف المادة الروحية في الفضاء داخل مادة السوداء او الفراغ المظلم كما يسمونه . وقد اثبت علماء الفلك والفيزياء النووية في مؤتمر علمي انعقد في لندن بأن الكون كان لها بداية نشوء نتج عن انفجار الكبير وذلك بفعل حرارة عالية جدا نتج عنها تحويل المادة الروحية الى مادة ملموسة وان العملية النشوء لايزال مستمر وذلك بدليل ولادة نجوم اخرى مما يثبت صحة النظرية . وان الفرغ المظلم والذي نحن نسميها فراغ انما ليس فراغا وهي ممتلأ بمادة روحية نحن غير قادرين على الأحساس بها بحواسنا الخمسة

Share this post


Link to post
Share on other sites

ماشاءالله مرة اخرى استاذ Rayan

 

-------------

بل هناك دلائل مادية على خلق الكون من عدم منها اكتشاف المادة الروحية في الفضاء داخل مادة السوداء او الفراغ المظلم كما يسمونه . وقد اثبت علماء الفلك والفيزياء النووية في مؤتمر علمي انعقد في لندن بأن الكون كان لها بداية نشوء نتج عن انفجار الكبير وذلك بفعل حرارة عالية جدا نتج عنها تحويل المادة الروحية الى مادة ملموسة وان العملية النشوء لايزال مستمر وذلك بدليل ولادة نجوم اخرى مما يثبت صحة النظرية . وان الفرغ المظلم والذي نحن نسميها فراغ انما ليس فراغا وهي ممتلأ بمادة روحية نحن غير قادرين على الأحساس بها بحواسنا الخمسة

-------------

 

طبعا عندما اسئلك عن اسم هذا المؤتمر او اسماء هؤلاء العلماء الذين ادعوا ان الكون انفجر وحول مادة "روحية" الى مادة "ملموسة" ، اتوقع ان يكون الرد "لا اعرف ، لا اتذكر ، نسيت".

 

ارجوا ان اكون على خطأ ويكون لك مرجع حقيقي هذه المرة.

 

لا يوجد شيء اسمه مادة روحية داخل الثقوب السوداء ، هذا هراء علمي واتمنى من الجميع الحذر من المغالطات العلمية الكثيرة الموجودة هنا.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

ماشاء الله على العالم الذي ليس في جعبته شئ و يعترض على اقوال علماء الفيزياء الكبار ب( هراء علمي )

وهذا دليل انك لم تقراء صفحة واحدة من كتب فيزياء الكون

كيف عرفت انه لايوجد شئ اسمه المادة الروحية ؟ الجواب تقول لم اسمع بها

حتى يومنا هذا في ناس لن يصدق بأن في الهواء الذي نشمه يوجد ماء فكيف نصدق ان في الفضاء مادة لانحس بها ؟طبعا بعد وضع مختبرات في الفضاء وتحليل المادة عندها يصدقون. ربما هذا الامر لن تكون في زمننا !

وبالنسبة للمصادر والمعلومات ارجوا ان تقراء هذه المفالات من كتب لفيزياء الكون اولا :

 

 

 

(لقد قاد اكتشاف هابل لحقيقة الكون المتمدد لانبثاق نموذج آخر كان ضرورياً لكي لا يكون هناك عبث، ولكي يجعل نتائج معادلاته صحيحة، فإذا كان الكون يتضخم ويكبر مع مرور الوقت فهذا يعني أن العودة إلى الخلف تقودنا نحو كون أصغر، ثم إذا عدنا إلى الخلف أكثر ( لمدى بعيد )، فإن كل شيء سوف ينكمش ويتقارب نحو نقطة واحدة، والنتيجة الممكن التوصل إليها من ذلك هو أنه في وقت ما كانت كل مادة الكون مضغوطة في كتلة نقطية واحدة لها حجم صفر بسبب قوة النقطية ذات الحجم الصفر، وهذا الانفجار الذي وقع سمي بالانفجار الكبير .

 

توجد حقيقة أخرى مهمة تكشفها نظرية الانفجار الكبير، فلكي نقول أن شيئاً ما له حجم صفر فهذا يكافئ القول بأنه لم يكن هناك شيء، وأن كل الكون خلق من ذلك اللاشيء، والأكثر من ذلك أن للكون بداية وهذا عكس ما ذهبت إليه المادية من أن الكون لا أول له ولا آخر)

(كتاب الانفجار الكبير )

(والكاتب ( وليام كرايج ) مؤلف كتاب " الانفجار الكبير، الإيمان والإلحاد " (The big bang:Theism and Atheism)يفسر ذلك بقوله :

 

" الخلاء الكوانتي الميكانيكي والذي يقصد به الخلاء الذي يتم فيه توليد الجسيمات المادية هو معنى بعيد عن الفكرة العادية للخلاء ( والذي يعني هنا اللاشيء ) . والأغلب أن الخلاء الكوانتي هو بحر لتشكل وانحلال مستمر للجسيمات والتي تستعير بدورها طاقة منه لتنجز وجودها الكوني المختصر، وطبعاً هذا ليس ( لا شيء ) وبالتالي فالجسيمات المادية لا تأتي إلى الوجود من لا شيء.

 

إذن في الفيزياء الكوانتية لا توجد المادة إذا لم تكن موجودة قبلاً، وما يحدث هو أن طاقة مختفية تصبح فجأة مادة وكما اختفت تلك الطاقة فجأة تعود طاقة ثانية وهكذا، وباختصار لا يوجد شرط " للوجود من العدم " كما هو مطلوب وفق هذا النموذج. )

مقتطفات من كتاب (موجز من تاريخ الزمان )

( عندما كان الزمن ثانية واحدة فقط ، كانت درجة حرارة الكون أكثر من 10 بليون درجة، 1000 مرة أحرّ من مركز الشمس في درجة الحرارة تلك الفروق بين الأنواع المختلفة من الاوضاع والطاقة ما كانت مؤكّدة مثل ما هي تحت الشروط الحالية ولكن مثل هذه الدرجات العالية من الحرارة يتم الوصول إليها في انفجارات القنابل النيتروجينية وفي هذه المرحلة لابد أن يكون الكون في معظمه محتوياً على فوتونات وإلكترونات ونيوترينوات ( وهي جمع نيوترينو neutrino أي جسيمات خفيفة للغاية لاتتأثر إلا بالقوة النووية الضعيفة ) والجزيئات الذرّية الفرعية مثل النيوترون والبروتونات تغيّرا بشكل ثابت ذهابا وإيابا إلى أحدهما الآخر، "طبخ" الإلكترونات الوفيرة والنشيطة بالتفاعلات,وكذلك جزيئات محايدة. النيوترون أثقل قليلا من البروتونات، على أية حال؛ كلما قلت الحرارة، أغلب الوضع استقر إلى الشكل الأكثر استقرارا للبروتونات كنتيجة، و عندما هبطت درجة الحرارة إلى أقل من 10 بليون درجة ، كان هناك بروتونات حوالي سبعة أضعاف النيترونات وعندما كان الزمن بضعة دقائق وفي درجة حرارة حوالي البليون درجة، بردت البروتونات والنيوترون بما فيه الكفاية . ووجد كلّ نيوترون شريك بروتون وشكلا زوجاً يدعى بالدوتيريوم ، deuterom تباعا وتجمعا لتكوين نوى الهليوم، الذي يحتوي بروتونين ونيوترونين. إضافة كميات صغيرة من عنصرين أكثر ثقلاً هما الليثيوم والبريليوم كثافة الكون كانت واطئة جدا مما أدى للسماح بالإنشطار الآخر لتشكيل عناصر أثقل في الوقت المناسب؛ ولذلك، تقريبا كلّ النيوترون دمج إلى الهليوم.ولذلك، يتوقّع نموذج الضربة الكبرى بأنّ حوالي ربع واحد من كتلة المسألة الطبيعية للكون يصنع من الهليوم والثلاثة أرباع الأخرى للهيدروجين. ويقبل هذا التنبؤ البسيط الجيد بالملاحظات. لأن الهيدروجين الوقود الرئيسي للنجوم في الكون، وسيطرته السبب الأساسي لضوء النجوم وضياء الشمس وكان الزمن في 100 ثانية من الضربة الأولى ودرجة الحرارة بليون درجة وهي درجة الحرارة في داخل أكثر النجوم سخونة وأول من قدم هذه الصورة لمرحلة مبكرة وحارة من الكون هو العالم جورج غاموف George Gamwo في مقال شهير كتبه سنة 1948م مع احد تلامذته هو رالف آلفر RAlf Alpher وكان اقنع العالم النووي هانزبيث Hans Bethe بإضافة اسمه إلى المقال ليكون المؤلفون (آلفر - بيث - غاموف ) أول ثلاثة حروف في ألف باء اليونانية ألفا - بيتا - غاما

 

ثم بعد ذلك اتحدت البروتونات والنيوترونات لتشكل نوى ذرية لعنصر الهيليوم والدوتريوم الموجودين اليوم كل ذلك حدث في الدقيقتين الأولتين من نشؤ الكون

 

وكان كل ذلك في الثلاث الدقائق الأولى من بداية الكون وحيث بدأ الكون الذي نعرفه بالتموضع تدريجياً ثم صارت الأمور تسير ببطء كبير وظل الكون غارقاً في الإشعاعات وفي بلازما من الغاز في زوبعة عشرات الملايين من السنين وبعد هذه الدقائق الثلاث اخذت النوى بالظهور ، وولدت الذرات الأولى بعد ثلاثمائة ألف سنة من اللحظة الأولى للخلق ، وانخفضت درجات الحرارة إلى 3000 كلفن مما سمح لذرات الهيدروجين بالظهور والبقاء دون أي تهديد بالانفصام أو الفناء نتيجة الأصطدامات المتبادلة ، والسبب الذي لم يجعل النوى الذرية بأن تمسك بالإلكترونات هو شدة الحرارة ولكن بعد برودة الكون ظهرت الذرات المتعادلة Neutral atoms بكثرة وكان الكون اصغر مما هو عليه الآن بكثير جداً وتجمعت الذرات المتعادلة مكونة غيوم غيوماً غازية تطورت بعد ذلك لتصبح نجوماً وغدا الكون شفافاً في النهاية في ذلك الوقت واصبح الضوء ينطلق لسنوات ضوئية دون مواجهة خطر الامتصاص ولم تكن الرؤية ممكنة قبل ذلك الوقت لأن الضوء كان يمتص مما يجعل رصده _ لو قدر أن رصد _ مستحيلاً وكان الفضاء شبيه بالضباب الكثيف )

 

( تعتبر مشكلة الكتلة المفقودة من أعقد المشكلات التي تواجه علماء الفلك، ويطلقون على هذه الكتلة اسم المادة القاتمة، فهي معتمة ولا يمكن رؤيتها رغم أنها تمثل 90% من كتلة الكون المفترضة.

 

فحسب تقديرات العلماء يضم الكون المنظور حوالي 100 ألف مليون مجرة، وكل مجرة تحوي على الأقل 100 ألف مليون نجم، ولكن هذا كله لا يشكل سوى 10% من الكتلة المفترضة للكون، وفي ظل هذا الوضع تُعَدُّ كثافة الكون طبقًا للمتوقع المرصود قليلة جدًّا عن الكثافة الحرجة، وهي نموذج محدد بالحسابات الرياضية مقداره من 3 - 4 ذرات هيدروجين لكل متر مكعب من الفضاء، حتى يمكن للمادة بهذا المقدار الحفاظ على مستوى من الجاذبية لوقف تمدد الكون.)

 

(وقال البروفسور ستيفن أن "الطاقة السوداء تهيمن على الكون ويمكن أن تهيمن عليه أكثر في المستقبل" معتبرا أن النظرية التي طورها البرت "ايشنتاين حول كثافة ثابتة للطاقة السوداء تبدو وكأنها المثال الجيد" لعمل الباحثين.

ولخص ميشال تيرنر الباحث المستقل في جامعة شيكاغو الوضع بقوله "طالما لن نتوصل إلى فهم أفضل للتسارع الكوني وطبيعة الطاقة السوداء لن نتمكن من فهم مصير الكون".

ويعتبر الباحثون الذين اجروا الدراسة أن الكون مؤلف بنسبة 75% من الطاقة السوداء وبنسبة 21% من المادة السوداء (دارك ماتر) وبنسبة 4% من المادة العادية كتلك التي تتألف منها الأرض.

وفى إطار أعمالهم درس العلماء 26 تجمع مجرات تقع على مسافات تتراوح بين مليار إلى ثماني مليارات سنة ضوئية، وهى فترة زمنية تشمل المرحلة التي عرف فيها توسع الكون تباطؤا بعد الانفجار العظيم (بيغ بانغ) قبل آن يتسارع بسبب عملية النبذ التي تمارسها الطاقة السوداء.)

 

اما عن وجود المادة الروحية (فانها ذكر في بعض كتب لعلماء الفيزياء ) أقراء كتاب( الله والعقل والكون ) لعالم الفيزياء الأسترالي (بول ديفنز )

وسأفتح موضوعا خاصا عنها مع مصادرها في هذا المنتدى... فانتظر

Share this post


Link to post
Share on other sites

و يعترض على اقوال علماء الفيزياء الكبار ب( هراء علمي )

------------------

 

واي عالم فيزياء كبير يقول ان هناك مادة روحية في المادة الداكنة او الفراغ كما ادعيت هنا:

 

" بل هناك دلائل مادية على خلق الكون من عدم منها اكتشاف المادة الروحية في الفضاء داخل مادة السوداء او الفراغ المظلم كما يسمونه"

 

وماذا عن ذلك المؤتمر في لندن؟ ماذا كان اسم المؤتمر ومتى انعقد؟

 

وفي انتظار دلائل المادة الروحية التي لا وجود لها.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أرجو استمرار الحوار يا أخ RAYAN لفائدة الجميع , وذكر مصادرك , والتواصل في هذا الموضوع .

وأين تعليقك يا أخ تمليخا !

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله

 

السلام عليكم

 

 

 

أخي الزعيم ، كثيراً ما تكون المماحكات العلمية تخرج بالمعقول العلمي إلى اللأ معقول العلمي و تحيد عن ما تم التأسيس عليه أو لأجله

 

 

 

 

تمليخا

Share this post


Link to post
Share on other sites

الكون وكل شي الله خلقه من العدم العدم معنتها لا شي يعني شي ليس له وجود نهائيا فاوجد الله كل شي بقدرته كن فيكون المعنى ان كل شي مخلوق حتى نحن ليس بوجود حقيقي الله هو الوجود الحقيقي نحن فناء لا وجود لانا الا بالله لانه ليس له بدايه ولا نهايه حي قيوم ازالي ابدي لا اله لا هو سبحانه وتعالى ابتدع الاشياء من لا شيء واحضر حضرت الباري عز وجل هدا العالم والكون من العدم الى عالم الوجود وثبت ولو تتامل في الكون لتجد ان كل شي ينتهي باصغر جز من الماده الذره والى اصغر من الذرة تختفي ويبقى تلك النهاية نور فكل شي خلق من نور سبحانه وتعالى خالق كل شي من العدم القادر المقتدر الدي احاط بكل شيء علما ولدي بلغ بقدرته مايشاء والله اعلم في كل الامور وشكرا لكم

Share this post


Link to post
Share on other sites

اخ العزيز الزعيم عندما ننشر معلومة ونحاور فيها ليس فيها مكسب مالي او الشهرة فلا احد منا يعرف الاخر . واذا اخظانا في معلومة ليصحح الاخر الخطأ بطريقة لائقة بدلا من كلمات ( عقول مزيفة ) ( والجهل) ( وانك لم توفق) ( واكذوبة ) بمجرد رؤيتنا لبعض النجوم على المرصد . انا مجرد هاوي لاغير ولا اعتبر نفسي عالما وكل ما ننشره مجرد ما قرأنا من كتب ومجلات علمية . ومن لايطيق وجودي في المنتدى انا مستعد للأنسحاب واللأعتذار منه .

Share this post


Link to post
Share on other sites

مرحبا تلميخا

 

اود ان اسأل اين تجد اللامعقول العلمي في هذا الحوار ؟؟

 

 

( تخرج بالمعقول العلمي إلى اللأ معقول العلمي )

----------------------------------------------------------

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسم الله

 

السلام عليكم

 

أخي Rayan أنا أعني بهذا في النطاق و الإطار العام لا أعني هنا تحديداً بهكذا حوار و أرجو أن لا تعتبر هذا الكلام موجه لك أو لأحد غيرك ، بيد أن الحوار قد نحى منحى لا يصب في محو الموضوع المطروح و أشير أيضا أن الحوار العلمي ليس دائماً ما ينتطلق من أشياء حسية مادية و إنما قد ينطلق من معرفة عقلية فلسفية و منطقية من خلال تعاليم الدين

 

 

تمليخا

Share this post


Link to post
Share on other sites

الأخ (تملخيا)........أنا آسف على التطفل .....ولكن في الحقيقة لم أفهم سؤالك

وتذكر.....بأنني (متعلم على سبيل النجاة)........أرجو توضيح صيغة السؤال لكي

يناسب ...إستيعابنا ((البسيط)).....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

إنني أؤيد الأخ تمليخا في أن تعاليم الدين منطلق لعلم أوسع لم يلحق بركبه - رغم التطور العلمي والفكري العظيم الذي نعيشه - بل ولم يسبر غوره حتى الآن العلم الحديث .

يقول الله في كتابه العزيز : " مافرطنا في الكتاب من شيء " الآية 38 الأنعام .

Share this post


Link to post
Share on other sites

وهذه الإضافة خاصة للأخ RAYAN تقديرا له ..

أولا / أرجو أن لايفسد الود بأي قضية أو خلاف في الرأي ...

ثانيا / نحن هنا لنتحاور ونتواصل ولنتعلم فنتنور ونهتدي بإذن الله ...

ثالثا / الغيرة على العلم وعلى الفكرة ليس معناها الهجوم على أحد ...

رابعا / الخلاف غالبا ما يثري الموضوع ويفجر الطاقات والمواهب والإبداع , وما من غالب في العلم , فالعلم يعلو ولا يعلو عليه أحد من البشر , فهو هبة من الله وفتح مبين منه وفضل عظيم من نعمه التي لاتعد ولاتحصى , فله الحمد ...

خامسا / جميع أهداف هذا المنتدى الراقي عظيمة وبكل ماتحمله من معنى , ولا يدلك قلة عدد الأعضاء مع أن الموقع متاح للجميع إلا على التميز والتفرد والندرة , مثل الدرر تماما , فهذا المنتدى درة المنتديات العربية العلمية والثقافية بإذن الله , ولا فخر ...

سادسا / لست أعلم الغيب , ولا أدعيه , ولكنني موقن بأن الجميع متحاب فيما بينهم ويحبونك بشكل خاص ومميز , بالرغم من أنهم لا يعرفوك ...

نرجو استمرار التواصل

ووفق الله الجميع ,,,,,

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

الخلاف في رأيي يقع على مفهومنا لكلمة شيء ........فإذا كان كل ماهو محسوس أوملموس بحواسنا الإنسية يعني الشيء فهذا لاينفي إمكانية وجود أشياء لانستطيع تحسسها أو تلمسها وهي موجودة فعلأ ونقول عنها لاشيء , مثل الجراثيم والفيروسات والأمواج فوق الصوتية والأشعة تحت الحمراء ....إلخ , وهذا عائد لقصور حواسنا وإدراكنا .

 

لكن إذا استطاع عقل الإنسان من إختراع الأدوات المناسبة لتمكنه من تحسس الإشياء التي لم تكن أشياء له قبل ذلك (وهو مايحصل حالياً من إختراعات علمية وتكنولوجية ) أمكننا فهم فكرة ولادة الكون من اللاشيء المزعوم .

 

وبتقديري أن مصطلح العدم أو الوجود هو أمر نسبي يتعلق بالأدوات المستخدمة , ولا يمكننا اعتباره أمر مطلق , لأن الوصول إلى حالة المطلق بالوجود يقتضي الأزلية والوصول لحالة المطلق بالعدم يؤدي بنا إلى الهرطقة العلمية .

 

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

هذا الموضوع جديد ومثيرجدا لأنه يتضمن تصورات خطيرة . ومن هنا فانى اطرح سؤالا هاما وهو:اذا كان الكون فيما قبل الانفجار العظيم كان متقلصا الى نقطة صفرية ذات كثافة مطلقة ايما كان تصورها فان هذا يعنى ان هذه الكتلة النقطية قديمة وهذا يتنافى مع عملية

الخلق من العدم ويؤيد نظرية الماديين بقدم العالم وعدم اوليته وبالتالى يتضمن ازليته .

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

أتصور بأن صيغة السؤال يجب أن تكون ...

هل خلق الكون من شيئ.......أو خلق من لاشيئ

على صحة فرضيتي أجيب ...بأن هذا السؤال عقيم مع كل إحترامي للبحوث العلمية

وليس معنى كلامي أن لايتفكر بني آدم............ولكن الأهم من ذلك بإننا يجب أن نذعن

كبشر بأن عقولنا ...((( مخلوقة )))........ولها حد معين وبعدها لايمكن أن يستوعبها

العقل ومنها هذا السؤال الذي سوف يقود بالنهاية ....إلى سؤال آخرتعجيزي

وهو ...((((( ما هو العدم.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ))))))........................

والعدم يعني من الذي أوجده ...وبالتالي من خلق الخالق ((( أعوذ بالله من الشيطان اللعين الرجيم)))

لان عقلنا مادي فيربط جميع الأشياء بالماديات............وهذا حدي ونهاية تفكيري

بعد هذه النقطة سوف يصاب العقل بالعجز وبالتالي.....أما بالكفر والعياذ بالله

أو بالجنون والهذيان ....فكما قال الإمام علي ( عليه السلام )......تفكروا في كل شيئ إلا بالخالق عزوجل

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×