Jump to content
Sign in to follow this  
sayed

المرجع اية الله السيد محمد حسين فضل الله دام ظله

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

صار لزاما على مقلديه الأفطار يوم الأثنين

 

قال العلامة المرجع اية الله السيد محمد حسين فضل الله أمس (الخميس) إن يوم الاثنين المقبل هو أول أيام عيد الفطر المبارك. وقال بيان لمكتب فضل الله ‘’ثبت لدينا بالوجه الشرعي الفقهي أن يوم الاثنين الموافق لـ 23 أكتوبر/ تشرين الأول هو أول أيام عيد الفطر المبارك’’. وأضاف ‘’وذلك على أساس المبنى الفقهي في كفاية التوليد للهلال مع إمكان الرؤية التي هي عبارة عن بلوغه حدا يكون معه قابلا للرؤية لولا الموانع الخارجية في أي منطقة نشترك معها بجزء من الليل، حيث شهد لنا أهل الخبرة الموثقون بتحقق شروط الرؤية في مناطق عدة في العالم، ولاسيما بلاد الساحل في أميركا الجنوبية’’.

 

وكل عام وانتم بألف خير

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

وتقبل الله الطاعات من الجميع

منذ تبني هذا المبنى الشاذ (خلاف المشهور وغير المشهور) لم يكتمل شهر رمضان.

ويمكن لكل مطلع أن يطبق ذلك على جميع الأشهر غير شهر رمضان لنحصل على نفس النتيجة.

الكلام علمي وغير موجه وسيظل قائماً لمثل هذا الرأي صدر ممن صدر.

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

اقتباس (انور ال محمد @ 20th Oct 2006, 12:32 PM)
السلام عليكم

وتقبل الله الطاعات من الجميع

منذ تبني هذا المبنى الشاذ (خلاف المشهور وغير المشهور) لم يكتمل شهر رمضان.

ويمكن لكل مطلع أن يطبق ذلك على جميع الأشهر غير شهر رمضان لنحصل على نفس النتيجة.

الكلام علمي وغير موجه وسيظل قائماً لمثل هذا الرأي صدر ممن صدر.

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

 

شكرا على هذه المداخلة

 

ورأيه في هذا المسألة مبني على رأي استاذه السيد الخوئي قدس سره وهو مطابق لرأي الشهيد السيد محمد باقر الصدر قس سره

 

وفي الأخير هذا اجتهاده و يحترم وان كان خلاف المشهور وغير المشهور

 

وشكرا

Share this post


Link to post
Share on other sites

فضل الله: الإثنين هو أول أيام عيد الفطر

 

 

أعلن العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، أن الإثنين القادم هو أول أيام عيد الفطر، راجياً من الله تعالى أن يجعله عيد بركة وخير ونصر وحرية وكرامة للبنانيين وللعالم الإسلامي.

 

أصدر سماحته بياناً جاء فيه:

 

ثبت لدينا بالوجه الشرعي الفقهي أن يوم الإثنين الموافق لـ 23 تشرين الأول هو أول أيام عيد الفطر المبارك، وذلك على أساس المبنى الفقهي في كفاية التوليد للهلال مع إمكانية الرؤية التي هي عبارة عن بلوغه حدّاًَ يكون معه قابلاً للرؤية لولا الموانع الخارجية في أية منطقة نشترك معها بجزء من الليل، حيث شهد لنا أهل الخبرة الموثقون بتحقق شروط الرؤية في مناطق عدة في العالم، ولا سيما بلاد الساحل في أمريكا الجنوبية. وفي ضوء ذلك كله، أصدرنا الحكم بتحديد يوم العيد في التاريخ المذكور، راجين من الله أن يجعله عيد خير وبركة ونصر وحرية وكرامة للبنانيين وللعالم الإسلامي كله في نطاق الوحدة الإسلامية التي هي الأساس لخلاص الأمة كلها في مواقعها الاستراتيجية، وفي الخطة الواسعة لحركتها في الدور القيادي مع الأمم الأخرى. والله ولي التوفيق، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

 

مكتب سماحة المرجع آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله

 

التاريخ: 27 رمضان 1427هـ الموافق: 20 تشرين الأول2006م

 

"المكتب الإعلامي"

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

حيثيّات وقواعد تحديد عيد الفطر 1427هـ

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أصدر سماحة العلامة المرجع السيّد محمّد حسين فضل الله بياناً حدّد فيه الإثنين في 23-10-2006 م أوّل أيّام عيد الفطر السعيد، وهنا توضيح لحيثيّات هذا الحُكم والقواعد التي ارتكز عليها:

 

 

أوّلاً: المعطيات الفقهيّة

 

إنّ فتوى سماحة السيّد فضل الله (حفظه الله) تقول بأنّ الشهر القمري يبدأ إذا ولد الهلال ووصل إلى حدّ يكون معه قابلاً لرؤيته في أيّ مكان نشترك معه في جزء من الليل. وهذا يعني أنّ أفق البحث عن الهلال سيتّسع امتداداً إلى مناطق عديدة، وأحياناً بعيدة في الغرب وتحديداً في القارّة الأمريكية، سواء الشمالية أو الجنوبيّة. علماً أنّ هذا الرأي ـ أي اتّساع رقعة أفق رصد الهلال ـ يتبنّاه جُملة من العلماء، وعلى رأسهم المرحوم المرجع السيّد أبو القاسم الخوئي (ره).

 

إضافةً إلى ذلك، لا يشترط سماحة السيّد فضل الله (حفظه الله) أن تكون الرؤية بالعين المجرّدة حصراً، بل يُمكن أن تكون بكلّ ما يصدق عليه رؤية، من خلال المناظير أو التلسكوبات أو ما شاكل ذلك.

 

تجدر الإشارة إلى أنّ تحديد أماكن الرؤية لا تنحصر في اليابسة كما يلوح من كثير من تقارير الفلكيّين، بل يُمكن افتراض أيّ نقطة جغرافيّة على سطح الأرض، حتى ولو كانت في عرض البحر أو المحيط، وتحديد معطيات الرؤية فيها بالنسبة إلى أيّ بلد في العالم، ويُحكم بدخول الشهر على أساسها لو تمّت.

 

ثانياً: المعطيات الفلكيّة والرصدية

 

1ـ يحدث الاقتران المركزي لهلال شهر شوال المبارك في يوم الأحد المصادف 22 أكتوبر 2006 في الساعة 08:14 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة بيروت (لبنان)، وتغرب الشمس في ذلك اليوم في الساعة 17:56 بالتوقيت المحلي، بينما يغرب القمر فيها الساعة 17:51 بالتوقيت المحلي أي قبل غروب الشمس بخمس دقائق، ويكون عمره هو 9 ساعات و 41 دقيقة، ونسبة إضاءته 0.23%. وبذلك يكون من المستحيل رؤية الهلال ليلة الأحد في أفق بيروت.

 

كما يستحيل أو تمتنع رؤية الهلال في آفاق المنطقة العربية والإسلاميّة، وغيرها أيضاً، في تلك الليلة؛ لأنّ مُكوث الهلال ـ خصوصاً ـ في الأفق لا يسمح له بالخروج من تحت شعاع الشمس، وبالتالي لا يسمح للعين بمشاهدته لو كانت الشروط الأخرى، من عُمر الهلال أو إضاءته متوفّرة.

 

user posted image

 

مناطق الرؤية مساء الأحد 22 تشرين أوّل/ أكتوبر 2006م

 

2ـ يلعب موقع القمر من الكرة الأرضيّة في الفضاء دوراً أساسيّاً في تحديد أماكن الرؤية؛ ففي هذا الفصل من السنة، يقع القمر في اتجاه القسم الجنوبي من الكرة الأرضيّة، ما يعني أنّ المناطق التي تقع شمالي خطّ الاستواء، سيكون فيها موقع القمر منخفضاً بالنسبة للأفق، وبالتالي سيغرب القمر في مدّة قد لا يكون فيها وهج الشمس قد خفّ إلى حدّ يسمح بالرؤية العينية.

 

هذا الأمر، سينعكس ـ كما يبيّن الفلكيّون ـ على اليوم التالي، حيث إنّ ثمّة صعوبة في رؤية الهلال مساء الإثنين أيضاً في بعض المناطق، وستمتنع رؤيته كلّما اتّجهنا صعوداً باتجاه القطب الشمالي، مع العلم أنّ الهلال ـ مساء الاثنين ـ سيُرى بسهولة في الشرق الأقصى، وتحديداً من نيوزيلاندا واستراليا وصولاً إلى الأميركيّتين. لاحظ الخريطة أدناه.

 

 

 

user posted image

 

مناطق الرؤية مساء الاثنين 23 تشرين أوّل/ أكتوبر 2006م

 

 

من خلال شهادات أهل الخبرة، يتبين بوضوح أن بعض المناطق الواقعة في أمريكا الجنوبية يمكن أن يرى فيها الهلال ليلة الأثنين إما بالعين المجردة أو بمساعدة المرقب والمنظار، حيث يمكن رؤيته في التشيلي بواسطة العين المجردة، وفي الأرجنتين والباراغوي والبيرو والأرغواي وبوليفيا بالعين المجرّدة أيضاً، ولكن بمساعدة المرقب أو المنظار. وكلّ هذه المناطق يشترك معها لبنان ومناطق عديدة بجزء من الليل. حيث إنّ منطقة التشيلي مثلاً تقع على بُعد ستّ ساعات من لبنان في فصل الشتاء، وتزيد ساعة بالتوقيت الصيفي، وبحسب التوقيت المحلّي في ذلك البلد في 23/10/2006، فإنّ غروب الشمس في التشيلي سيكون قبل الفجر عندنا بما يزيد على الساعة والنصف إلى ساعتين، علماً بأنّ التشيلي تقع على الساحل الغربي لأمريكا الجنوبيّة، ووضع الاشتراك في الليل يكون أفضل بالنسبة إلى المناطق التي تقع إلى الشرق منها، كمناطق الأرجنتين والباراغواي وبوليفيا وغيرها.

 

وتجدر الإشارة إلى أنّ الخرائط تبيّن إمكانيّة رؤية الهلال بواسطة التلسكوب على الساحل الشرقي لأمريكا الجنوبيّة إلى مناطق من المحيط الأطلسي.

 

وعلى هذا الأساس فإنّ أوّل شهر شوّال (عيد الفطر) سيكون في اليوم الذي يلي تلك الليلة في أيّ مكانٍ من العالم يكون طلوع الفجر فيه متأخّراً عن وقت الغروب في بلد الرؤية، وهو يوم الإثنين 23 تشرين أوّل/ أكتوبر 2006م.

 

أمّا البلاد التي لا يتوقّع اشتراكها في جزء من الليل، وخصوصاً البلاد التي تقع في الشرق الأقصى، كأستراليا ونيوزيلاندا، فإنّه حيث لا يصدق على ليلة الاثنين فيها رؤية الهلال، فإنّ حُكمهم أن يفطروا في اليوم التالي، أيّ في يوم الثلاثاء الواقع فيه 24 تشرين أوّل/ أكتوبر 2006م.

 

يهمّنا أن نلفت ـ في نهاية التقرير ـ إلى أنّ المباني الفقهيّة المختلفة، سواء في اعتماد المعطيات الفلكيّة والأرصاد اليقينيّة، أو في القول بأنّ رصد الهلال لا بدّ أن يتمّ في أفق البلد، ولا يُمكن التماسه في أفق آخر، وفي مقابله القول القائل بكفاية ثبوته في بلدٍ مع اشتراكه في الليل مع بلد الرؤية، أو غير ذلك من النظريّات، لا يُمكن معها ـ في مثل ظروف الهلال هذا العام ـ المصير إلى يومٍ واحد للعيد، وعلى كلّ مكلّف أن يرجع إلى تكليفه الشرعي في هذا المجال.

 

نسأل الله أن يعيد هذا العيد على جميع المسلمين بالخير والبركة والمنعة والعزّة، وبالمزيد من الرقيّ والتطوّر على كلّ الصُعد، إنّه سميع مجيب.

 

المكتب الشرعي لسماحة العلامة

المرجع السيّد محمد حسين فضل الله

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أشكرك أخي السيد على هذا التوضيح والذي بعده والذي يعكس معرفة بالمسألة. ونحن على اطلاع عليه جملة وتفصيلاً.

 

على العموم أنا طرحت اشكالاً على ذلك وهو أنه عند تطبيق تلك القاعدة فإن الأغلب الأعم من الشهور ستصبح 29 يوم إن لم تكن جميعها وأحب أن يجاب على ذلك الاشكال. وجرب بنفسك طبق تلك القاعدة على كامل السنة وضع تقويماً بذلك لتشاهد النتيجة بنفسك.

 

أما ذكر في التصريح من أن ذلك بني على مبنى السيد الخوئي (قدس سره).

 

فصحيح أن السيد الخوئي في بحوثه الاستدالية قد تبنى وحدة الآفاق لليلة الواحدة في اثبات الشهر استظهاراً من بعض الروايات وقد خالف المشهور الأعم ممن سبقه وعاصره. حيث أن رأي وحدة الآفاق هو رأي قديم قد تبناه من يقول بتسطح الأرض دون كرويتها وذلك مبحث تاريخي فقهي.

 

وأما مرتكزه الفلكي العملي في ذلك أن القمر يخرج من تحت الشعاع ليصل إلى درجة يمكن أن يشاهد فيها في وقت واحد على سطح الأرض بخلاف أوقات الصلوات حسب رأيه. وذلك أمر غير إلا إذا اعتبرنا الكرة الأرضية نقطة وليست كرة لأن الزاوية بين الشمس والقمر تختلف باختلاف الموقع الجغرافي في نفس الوقت بسبب كروية الأرض وذلك مما هو معلوم فلكياً باختلاف الموقع السماوي.

 

ومع ذلك فإن السيد الخوئي ومن يرى رأيه يشترطون الرؤية الحسية البصرية في تلك المنطقة التي تشترك في الليل. وليس الرأي والحساب وإن كان بصبغة علمية. لأن تحديد منطقة بداية الرؤية ليس أمراً متيسراً بشكل يصل إلى الاطمئنان فضلاً عن العلم حتى عند الفلكيين أنفسهم.

 

وأود أن أشير إلى نقطة مهمة وهي أن ذلك الرأي وإن تبناه السيد الخوئي عليه الرحمة إلا أنه لم يكن معمولاً به في حياته. أي لم يكن رضوان الله عليه يستفسر من وكلائه في أميركا حول رؤية الهلال أو يبنى على ذلك. وهناك غير واحد من الفقهاء الذين يميلون إلى أراء في بحوثهم الاستدالية لكنهم يلتزمون بالاحتياط في أعمالهم.

 

لأننا إن قلنا أن ذلك الرأي هو الجكم الواقعي الذي أراده الله. فإن أكثر من 70 في المائة من صيام وفطر الأقدمين قبل الاتصالات وقبل اكتشاف أميركا لم يقع موافقاً للحكم الواقعي (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر). هذا بخلاف جميع المواقيت التي شرعها الله حيث يسر لكل مكلف بها تحديدها من دون تكلف. ولست بصدد ذكر ما يترتب فلكياً وشرعياً في الاعتماد على الرؤية الحسية للمناطق التي تشترك في الليل من جهة الغرب. ويمكن الرجوع إلى مناظرات السيد الطهراني مع السيد الخوئي حول هذا الموضوع.

 

وأما وحه الشذوذ في البيان السابق أنه يعتمد على الحساب الظني لمنطقة تشترك في الليل من جهة الغرب لأنه سابقة لامثيل لها إلا عند من يعتمد التقويم أو الجدول من إخواننا الاسماعيلية. ولا أظن أن تقييم الرأي ووضعه في حجمه هو عدم احترام له لأن كتب الفقه وغيره من العلوم ملئى بأمثال تلك العبارات بل وأشد منها حتى لما هو أنهض من ذلك الرأي.

 

والسلام

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

يسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

ليس بالضروري أن يكون ذلك مما يعبر عن الحكم الواقعي ، وذلك اذا قامت الحجة أو الدليل المعتبر على الوظيفة الشرعية ، وإلا ففي كل مورد يمكن لنا أن نقول إذا كان هذا هو حكم الله الواقعي فإن نسبة معينة مخالفة لهذا الحكم إذا كانت قد قامت عندها الحجة الشرعية على الخلاف ، ولذا قيل : إن لله في كل واقعة حكماً يصيبه من يصيبه ويخطئه من يخطئه ، والمصيب له أجران والمخطيء له أجر واحد .

نقطة ثانية أحب توضيحها بالنسبة لرأي المقدس السيد الخوئي فقي مسألة الإشتراك بجزء من الليل ، ومسألة وحدة الأفق ، فإنه ليس من الضروري بناء ذلك على تسطيح الأرض ، لأن هناك فرقاً واضحاً بين التولد الذي يعني صيرورة الأرض والشمس والقمر على خط واحد بلحاظ مركز كل واحد من هذه الكرات ، وهو يكون عادة أمر واحداني ولا يتصل ذلك باختلاف الأفاق ، وأما الذي يكون له أثر في اختلاف الأفاق فهو اذا لوحظ الهلال من خلال نقطة معينة من على سطح الأرض ، ولا بد من التأمل التام في المناظرات التي جرت بين السيدين الخوئي والطهراني من أجل عدم الخلط بين المفاهيم التي يبتني عليها الحكم الشرعي والله من وراء القصد .

Share this post


Link to post
Share on other sites

لاشك ان هذا الاعلان يؤكد استقلالية المرجع فضل الله واعتمادة للحساب الفلكي فكيف سيكون موقف المراجع والايات في ايران والنجف والذين سيعلنون الاربعاء اول ايام عيد الفطر المبارك 0

Share this post


Link to post
Share on other sites

اقتباس (انور ال محمد @ 20th Oct 2006, 04:04 PM)
على العموم أنا طرحت اشكالاً على ذلك وهو أنه عند تطبيق تلك القاعدة فإن الأغلب الأعم من الشهور ستصبح 29 يوم إن لم تكن جميعها وأحب أن يجاب على ذلك الاشكال. وجرب بنفسك طبق تلك القاعدة على كامل السنة وضع تقويماً بذلك لتشاهد النتيجة بنفسك.

لسلام عليكم اخونا واستادنا انور آل محمد

 

بالعكس عند تطبيق القاعدة الفقهية التي يعتمد عليها المرجع السيد محمد حسين فضل الله والمقتبسة اصلا من القاعدة الفقهية للمرجع الأعلى السيد ابو القاسم الخوئي دام ظله على الأشهر القمرية يظهر عندنا اشهر قمرية ب29يوم واشهر قمرية ب30 يوم

 

ولنطبقها على العام الهجري الحالي 1427

 

محرم من 31-1-2006الى28-2-2006(29يوم)

صفر من 1-3-2006الى29-3-2006(29يوم)

ربيع الأول من 30-3-2006الى28-4-2006(30يوم)

ربيع الثاني من 29-4-2006الى27-5-2006(29يوم)

جمادى الأول 28من -5-2006الى25-6-2006 (29يوم)

جمادى الآخر من 26-6-2007الى25-7-2006(30يوم)

رجب من 26-7-2006الى24-8-2006(30يوم)

شعبان من 25-8-2006الى23-9-2006(30يوم)

شهر رمضان من 24-9-2006الى22-10-2006(29يوم)

شوال من 23-10-2006الى21-11-2006(30يوم)

دوالقعدة من 22-11-2006الى21-12-2006(30يوم)

دوالحجة من 22-12-2006الى19-1-2007(29يوم)

 

6 اشهر 30 يوم و 6 اشهر 29 يوم

30x6=180

29x6=174

180+174=354يوما يساوي عدد ايام السنة القمرية 29.5x12=354

بينما حسب الرؤية الحسية البصرية لأفق المنطقة فقط يصبح عدد ايام السنة القمرية اكثر من 354 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Share this post


Link to post
Share on other sites

اقتباس (انور ال محمد @ 20th Oct 2006, 04:04 PM)

 

أما ذكر في التصريح من أن ذلك بني على مبنى السيد الخوئي (قدس سره).

 

فصحيح أن السيد الخوئي في بحوثه الاستدالية قد تبنى وحدة الآفاق لليلة الواحدة في اثبات الشهر استظهاراً من بعض الروايات وقد خالف المشهور الأعم ممن سبقه وعاصره. حيث أن رأي وحدة الآفاق هو رأي قديم قد تبناه من يقول بتسطح الأرض دون كرويتها وذلك مبحث تاريخي فقهي.

 

وأما مرتكزه الفلكي العملي في ذلك أن القمر يخرج من تحت الشعاع ليصل إلى درجة يمكن أن يشاهد فيها في وقت واحد على سطح الأرض بخلاف أوقات الصلوات حسب رأيه. وذلك أمر غير إلا إذا اعتبرنا الكرة الأرضية نقطة وليست كرة لأن الزاوية بين الشمس والقمر تختلف باختلاف الموقع الجغرافي في نفس الوقت بسبب كروية الأرض وذلك مما هو معلوم فلكياً باختلاف الموقع السماوي.

 

ومع ذلك فإن السيد الخوئي ومن يرى رأيه يشترطون الرؤية الحسية البصرية في تلك المنطقة التي تشترك في الليل. وليس الرأي والحساب وإن كان بصبغة علمية. لأن تحديد منطقة بداية الرؤية ليس أمراً متيسراً بشكل يصل إلى الاطمئنان فضلاً عن العلم حتى عند الفلكيين أنفسهم.

 

((وهدا معناه انه ادا تمكن الشهود من رؤية الهلال رؤية حسية بصرية حسب رأي السيد الخوئي في مناطق الرؤية فان مناطق عدم الرؤية المشتركة بجزء من الليل يثبت رؤية الهلال عندها ))

 

وأود أن أشير إلى نقطة مهمة وهي أن ذلك الرأي وإن تبناه السيد الخوئي عليه الرحمة إلا أنه لم يكن معمولاً به في حياته. أي لم يكن رضوان الله عليه يستفسر من وكلائه في أميركا حول رؤية الهلال أو يبنى على ذلك. وهناك غير واحد من الفقهاء الذين يميلون إلى أراء في بحوثهم الاستدالية لكنهم يلتزمون بالاحتياط في أعمالهم.

 

 

((بما ان هده الفتوى الفقهية موجودة في كتبه الفقهية ومنها "منهاج الصالحين" فلمقلديه ان يعملوا بها وان لم يعمل هو بها مثل سناحة المرجع السيستاني الدي يفتي بجواز الأعتماد على قول الفلكي للمكلف ا>ا اطمئن المكلف لهدا القول بالرغم من ان السيد السيستاني لا يؤخد بقول الفلك))

السلام عليكم

Share this post


Link to post
Share on other sites

اقتباس (انور ال محمد @ 20th Oct 2006, 04:04 PM)

 

لأننا إن قلنا أن ذلك الرأي هو الجكم الواقعي الذي أراده الله. فإن أكثر من 70 في المائة من صيام وفطر الأقدمين قبل الاتصالات وقبل اكتشاف أميركا لم يقع موافقاً للحكم الواقعي (يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر). هذا بخلاف جميع المواقيت التي شرعها الله حيث يسر لكل مكلف بها تحديدها من دون تكلف. ولست بصدد ذكر ما يترتب فلكياً وشرعياً في الاعتماد على الرؤية الحسية للمناطق التي تشترك في الليل من جهة الغرب. ويمكن الرجوع إلى مناظرات السيد الطهراني مع السيد الخوئي حول هذا الموضوع.

 

 

(( اكثر من 90% من مساجدنا سابقا لم تكن قبلنها صحيحة بأتجاه الكعبة وتم تعديل الكثير الكثير من اتجاهات هده المساجد الى الكعبة المشرفة بأستخدام البوصلة فهل يعني دلك ان صلاة الأقدمين فيها كانت باطلة ولم تكن موافقا للحكم الواقعي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟))

 

وأما وحه الشذوذ في البيان السابق أنه يعتمد على الحساب الظني لمنطقة تشترك في الليل من جهة الغرب لأنه سابقة لامثيل لها إلا عند من يعتمد التقويم أو الجدول من إخواننا الاسماعيلية. ولا أظن أن تقييم الرأي ووضعه في حجمه هو عدم احترام له لأن كتب الفقه وغيره من العلوم ملئى بأمثال تلك العبارات بل وأشد منها حتى لما هو أنهض من ذلك الرأي.

 

 

((لم اقل لك انك لم تحترمه واستغفر الله ان قلت دلك ولك احببت ان اوضح انه رأي فقهي لمجتهد ويبقى هدا رأيه صاب او اخطأ وهو من سيحاسب عليه ويحترم لأن اجتهاده اوصله لهدا الرأي الفقهي حتى لو خالف المشهور وغير المشهور وما اكثر الشدود في آراء الفقهاء في كثير من المسائل))

السلام عليكم

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسمه تعالى

لدي بعض الملاحظات اتماماً لما نبّه عليه الأستاذ الفاضل انور آل محمد أحببت اثارتها :

1 ـ السيد فضل الله لو احتكم للمعيار الشرعي الذي هو موضع اجماع واتفاق بين فقهاء الطائفة قديماً وحديثاً مضافاً للتسالم عليه بين أكثر ان لم يكن جميع فقهاء المذاهب الاسلامية حتى عد من ضروريات الفقه التي لا يختلف عليها أحد لثبت لديه بالبرهان العملي والعلمي خطأه في مبناه الذي بنى عليه زعم ثبوت دخول شهر رمضان في يوم الأحد وكون عيد الفطر في يوم الاثنين

والأستاذ أنور آل محمد نبّه الى نقض علمي صريح وواضح ودحض حجية وقيمة ذلك المبنى علمياً ولكن لم يتفطن له ممثل مكتب السيد فضل الله وحاول الدفاع عن مبناه غير الشرعي والتمادي في التمسك بتلك الشبهة والتشبث بذلك الخطأ الذي سيقود صاحبه حتماً الى مخالفة شرعية صريحة وهي الفطر عن عمد في آخر يوم وربما يومين من شهر رمضان لأنه استند الى هلال لم يولد شرعاً بعد بل هو في محاق شرعي ووجوب اخراج كفارة الافطار عن عمد بسبب ذلك .

 

2 ـ ان المبنى الذي اعتمده السيد لنفسه ليس له اساس شرعي وانما هو اجتهاد صرف في مقابل النص المستفيض الفيصل والحكم في الحكم باثبات بداية أهلة الشهور القمرية

وهو اعتماد علني على الظن والاحتمال والوهم بلا مبرر ولا مسوغ ولا ضرورة تلجئ اليه ومخالف ومجانب للحقيقة والواقع التكليفي الذي يعتمده الشارع المقدس .

 

3 ـ اذا كان السيد يريد ان يتعبد هو شخصياً بما لا مسوغ شرعي له ويكابر البينة الشرعية التي تثبت صحة خلاف زعمه فليقصره على نفسه وليخرج من عهدة وزر اتباعه وليجنب نفسه مسؤولية افطار غيره في يوم صومهم .

 

4 ـ ان على السيد اعادة قراءته الفقهية للأدلة الواردة في مجمل أحكام الرؤية إذا كانت الشريعة ومصادرها المنصوصة والمأثورة هي محوره الذي يريد ان يحمل نفسه عبء تمثيلها والافتاء باسمها

 

5 ـ هناك معايير شرعية بينة واضحة وهناك معايير فلكية ايضاً بينة واضحة لا داعي للخلط بينهما عليه ان يحسن التفريق بينها وإلا فإن اشتباهات أخرى سيقع فيها حتماً في مواضع أخرى هو اولى باجتنابها .

Share this post


Link to post
Share on other sites

اقتباس (sayed @ 20th Oct 2006, 02:18 PM)
حيث شهد لنا أهل الخبرة الموثقون بتحقق شروط الرؤية في مناطق عدة في العالم،

السلام عليكم

 

المسألة يا اخوان اطمئنانية والرجل يقول اطمئان ولم يظن او يحتمل؟؟؟

 

المرجع السيد السيستاني حفظه الله تعالى لا يؤخد بالفلك الا بالجانب السلبي ورغم دلك افتى لملقديه انه من يطمئن لقول الفلكي يستطيع العمل بقوله وارجع الموضوع الى اطمئنان المكلف.

 

كدلك المرجع السيد محمد حسين فضل الله يطمئن لقول الفلكيين ويأخد بقولهم.

 

على العموم عيدكم مبارك

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسمه تعالى

ليس هذا من الاطمئنان في شيء بل هو تخرص وخلط وخبط واغراء بالجهل ( اي ايقاع للمكلفين فيما شأنه الوقوع في الخطأ الواضح والذنب الفاضل ) وعليه وعلى من لم يعض على العلم بضرس قاطع لا في الفلك ولا في مباني وقواعد واصول ومقاصد الشرع الأغر ان يتريث ولا يهذي بما لانفع فيه ولا طائل وراءه و ليحتكم الى رؤية الشهود والبينة والشرعية القطعية التي سيتم الاعلان عنها من قبل المستهلين ومن قبل من سيقوم بالرصد في انحاء العالم الاسلامي والثقاة من ذوي الاختصاص وما سيقدمونه من تقارير وافادات وسيتضح الحق لكل من طلب الحق في الوقت الذي يحق لهم شرعاً التصريح به

لا كيل التصريحات جزافاً واعتباطاً ووصمها بالفتوى تارة والحكم تارة اخرى وليست لها اي قيمة شرعية ولا تستند الى مستمسك شرعي

Share this post


Link to post
Share on other sites

بسمه تعالى

ليس هذا من الاطمئنان في شيء بل هو تخرص وخلط وخبط واغراء بالجهل ( اي ايقاع للمكلفين فيما شأنه الوقوع في الخطأ الواضح والذنب الفاضل ) وعليه وعلى من لم يعض على العلم بضرس قاطع لا في الفلك ولا في مباني وقواعد واصول ومقاصد الشرع الأغر ان يتريث ولا يهذي بما لانفع فيه ولا طائل وراءه و ليحتكم الى رؤية الشهود والبينة والشرعية القطعية التي سيتم الاعلان عنها من قبل المستهلين ومن قبل من سيقوم بالرصد في انحاء العالم الاسلامي والثقاة من ذوي الاختصاص وما سيقدمونه من تقارير وافادات وسيتضح الحق لكل من طلب الحق في الوقت الذي يحق لهم شرعاً التصريح به

لا كيل التصريحات جزافاً واعتباطاً ووصمها بالفتوى تارة والحكم تارة اخرى وليست لها اي قيمة شرعية ولا تستند الى مستمسك شرعي

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله

 

أشكرك أخي السيد وراصد على التعقيب والتوضيح:

 

نعم بالنسبة لعدد أيام الأشهر قد لا تكون أغلب أشهر السنة ناقصة كما طرحت اشتباهاً ربما لاغفال أن الليل قد يقصر في بعض أوقات السنة (تواضع للحق تكن أعقل الناس). بناءً ذلك قمت بحسابها للعام 1427هـ حسب معيار يالوب للمناطق التي تشترك في الليل حسب إمكانية الرؤية بالمنظار فحصلت على التالي:

 

بداية الشهر نهاية الشهر عدد الأيام

شهر محرم : 30 يناير 2006 28 فبراير 29

شهر صفر: 1 مارس 29 مارس 29

شهر ربيع الأول: 30 مارس 27 أبريل 29

شهر ربيع الثاني: 28 أبريل 27 مايو 30

شهر جمادى أولى: 28 مايو 26يونيو 30

شهر جمادى ثانية: 27 يونيو 25يوليو 29

شهر رجب: 26 يوليو 24 أغسطس 30

شهر شعبان: 25 أغسطس 23 سبتمبر 30

شهر رمضان: 24 سبتمبر 22 أكتوبر 29

شهر شوال: 23 أكتوبر 21 نوفبر 30

شهر ذو القعدة: 22نوفمبر 20 ديسمبر 29

شهر ذو الحجة: 21 ديسمبر 19 يناير 2007 30

المسألة كأنما نأخذ منطقة غربنا تشترك معنا في الليل ونعمل تقويم حسب رؤية المنظار. وكأن المسألة عملية انسحاب للتقويم القائم على الرؤية البصرية بمقدار يوم واحد تقريباً.

أي أن ذلك سيؤدي إلى اختلاف شبه دائم بين الاعتماد على الرؤية وعلى ذلك المعيار. نعم يمكن أن يصبح عدد أيام السنة القمرية 255 يوم ولا مانع من ذلك خصوصاً أن السنة لاقمرية حسب الأشهر الاقترانية هي 354.33. ولا يوجد نص يقيد عدد الأيام ولكنها في العادة لاتتجاوز ذلك العدد.

 

نعم تظل باقي الاشكالات قائمة وخصوصاً أن تلك الحسابات في تلك المناطق ظنية في بعض الشهور.

 

وأما القول "أن أكثر من 90% من مساجدنا سابقا لم تكن قبلنها صحيحة بأتجاه الكعبة"

 

فأظن أن هذا الكلام غير دقيق وخصوصاً أن الدقة المطلوبة في القبلة هي دقة عرفية وليست عقلية إذا لايشترط في المسألة أن يتيقن المكلف من مسامتته لجرم الكعبة أو مكة فانحراف بمقدار عدة درجات لايضر في الأمر. ونحن قمنا بزيارات في منطقة القطيف لعدة مساجد فلم نرى مسجداً واحداً به انحراف مخل. نعم لو جاء شخص أو فقيه في منطقة وأقنعهم أن جهة القبلة هي في جهة ما ثم تبين لهم خلاف ذلك بشكل مخل هذا لايعني أن جميع المناطق هي بنفس النسبة من الخطأ.

 

هذا بعكس بداية شهر رمضان والحج التي يجب أن تطلب في أيامها التي أرادها الله (أشهر معلومات) (وجعل له وقتأً بيتاً لا يجيز جل وعز أن أن يقدم قبله ولا يقبل أن يؤخر عنه-دعاء دخول شهر رمضان الصحيفة السجادية)

 

ينبغي التأكيد على يسر الشريعة وأحكامها. فهل يوجد ميقات في الشريعة ينبغي للمكلف أن يكون متخصصاً ليحسبه؟

وهل يوجد بها ميقات نسبة مجانبة جميع الأقدمين (بما فيهم ظاهر أحكام الأئمة عليهم السلام) للحكم الواقعي هي بنفس تلك النسبة (أكثر من 70 في 100). وهل يوجد ميقات يكفي الظن في تحديده من دون نص.

 

أما والله إن الأئمة يعلمون مواليد الخلق جميعاً بما فيها الهلال ومن أين يبدأ فعلاً بشكل قطعي أفضل وأدق مما هو قائم.

ولما حشدت جميع تلك الروايات من الرسول وأهل البيت عليهم السلام حول التأكيد على الرؤية. ثم إن الحساب لايغم عليه ولا علاقة له بحر ولابرد. فكيف يقال وإن غم عليكم أو نحوها من العبارات الواردة.

 

أظن كفرد بسيط من أفراد هذه الأمة أن التواضع للحق والمعرفة الحقيقية بموضوع الرؤية يحتم على من يتبنى الحساب لتحديد بداية الأشهر حتى في نفس المنطقة أن يعيد النظر في ذلك.

 

كما نسأل الله أن يتقبل من الجميع صالح أعمالهم وصيامهم وفطرهم. وأن لايجعل من مسألة الهلال في هذه الأمة كمثل بقرة بني اسرائيل تشددو فشدد الله معهم.

 

سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

 

 

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

اقتباس (انور ال محمد @ 21st Oct 2006, 10:51 AM)
السلام عليكم ورحمة الله

 

أشكرك أخي السيد وراصد على التعقيب والتوضيح:

 

نعم بالنسبة لعدد أيام الأشهر قد لا تكون أغلب أشهر السنة ناقصة كما طرحت اشتباهاً ربما لاغفال أن الليل قد يقصر في بعض أوقات السنة (تواضع للحق تكن أعقل الناس). بناءً ذلك قمت بحسابها للعام 1427هـ حسب معيار يالوب للمناطق التي تشترك في الليل حسب إمكانية الرؤية بالمنظار فحصلت على التالي:

 

بداية الشهر نهاية الشهر عدد الأيام

شهر محرم : 30 يناير 2006 28 فبراير 29

شهر صفر: 1 مارس 29 مارس 29

شهر ربيع الأول: 30 مارس 27 أبريل 29

شهر ربيع الثاني: 28 أبريل 27 مايو 30

شهر جمادى أولى: 28 مايو 26يونيو 30

شهر جمادى ثانية: 27 يونيو 25يوليو 29

شهر رجب: 26 يوليو 24 أغسطس 30

شهر شعبان: 25 أغسطس 23 سبتمبر 30

شهر رمضان: 24 سبتمبر 22 أكتوبر 29

شهر شوال: 23 أكتوبر 21 نوفبر 30

شهر ذو القعدة: 22نوفمبر 20 ديسمبر 29

شهر ذو الحجة: 21 ديسمبر 19 يناير 2007 30

المسألة كأنما نأخذ منطقة غربنا تشترك معنا في الليل ونعمل تقويم حسب رؤية المنظار. وكأن المسألة عملية انسحاب للتقويم القائم على الرؤية البصرية بمقدار يوم واحد تقريباً.

أي أن ذلك سيؤدي إلى اختلاف شبه دائم بين الاعتماد على الرؤية وعلى ذلك المعيار. نعم يمكن أن يصبح عدد أيام السنة القمرية 255 يوم ولا مانع من ذلك خصوصاً أن السنة لاقمرية حسب الأشهر الاقترانية هي 354.33. ولا يوجد نص يقيد عدد الأيام ولكنها في العادة لاتتجاوز ذلك العدد.

 

نعم تظل باقي الاشكالات قائمة وخصوصاً أن تلك الحسابات في تلك المناطق ظنية في بعض الشهور.

 

وأما القول "أن أكثر من 90% من مساجدنا سابقا لم تكن قبلنها صحيحة بأتجاه الكعبة"

 

فأظن أن هذا الكلام غير دقيق وخصوصاً أن الدقة المطلوبة في القبلة هي دقة عرفية وليست عقلية إذا لايشترط في المسألة أن يتيقن المكلف من مسامتته لجرم الكعبة أو مكة فانحراف بمقدار عدة درجات لايضر في الأمر. ونحن قمنا بزيارات في منطقة القطيف لعدة مساجد فلم نرى مسجداً واحداً به انحراف مخل. نعم لو جاء شخص أو فقيه في منطقة وأقنعهم أن جهة القبلة هي في جهة ما ثم تبين لهم خلاف ذلك بشكل مخل هذا لايعني أن جميع المناطق هي بنفس النسبة من الخطأ.

 

هذا بعكس بداية شهر رمضان والحج التي يجب أن تطلب في أيامها التي أرادها الله (أشهر معلومات) (وجعل له وقتأً بيتاً لا يجيز جل وعز أن أن يقدم قبله ولا يقبل أن يؤخر عنه-دعاء دخول شهر رمضان الصحيفة السجادية)

 

ينبغي التأكيد على يسر الشريعة وأحكامها. فهل يوجد ميقات في الشريعة ينبغي للمكلف أن يكون متخصصاً ليحسبه؟

وهل يوجد بها ميقات نسبة مجانبة جميع الأقدمين (بما فيهم ظاهر أحكام الأئمة عليهم السلام) للحكم الواقعي هي بنفس تلك النسبة (أكثر من 70 في 100). وهل يوجد ميقات يكفي الظن في تحديده من دون نص.

 

أما والله إن الأئمة يعلمون مواليد الخلق جميعاً بما فيها الهلال ومن أين يبدأ فعلاً بشكل قطعي أفضل وأدق مما هو قائم.

ولما حشدت جميع تلك الروايات من الرسول وأهل البيت عليهم السلام حول التأكيد على الرؤية. ثم إن الحساب لايغم عليه ولا علاقة له بحر ولابرد. فكيف يقال وإن غم عليكم أو نحوها من العبارات الواردة.

 

أظن كفرد بسيط من أفراد هذه الأمة أن التواضع للحق والمعرفة الحقيقية بموضوع الرؤية يحتم على من يتبنى الحساب لتحديد بداية الأشهر حتى في نفس المنطقة أن يعيد النظر في ذلك.

 

كما نسأل الله أن يتقبل من الجميع صالح أعمالهم وصيامهم وفطرهم. وأن لايجعل من مسألة الهلال في هذه الأمة كمثل بقرة بني اسرائيل تشددو فشدد الله معهم.

 

سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

اشكركم اخي انور ال محمد على التعقيب والتوضيح المسهب

 

وفي النهاية ادا كان هو يطمئن لقولهم فهدا ما اوصله اجتهاده

 

وما يدريك ربما يعيد النظر فيه مستقبلا ا>ا تبين خطأ هده الطريقة العلمية

 

وهده فتوى للشهيد الصدر تتشابه مع فتوى السيد محمد حسين فضل الله

 

الفتاوى الواضحة - للسيد محمد باقر الصدر - ص 508-512

 

اتضح ان بداية الشهر القمري الشرعي تتوقف على أمرين خروج القمر من المحاق وكون الهلال ممكن الرؤية بالعين الاعتيادية المجردة في حالة عدم وجود حاجب ، والآن نريد ان نوضح كيف يمكن اثبات هذين الامرين واحرازهما بطريقة صحيحة شرعا .

ان اثبات ذلك يتم بأحد الطرق التالية :

63 - ( الأول ) : الرؤية المباشرة بالعين الاعتيادية المجردة فعلا لان رؤية الهلال فعلا تثبت للرائي ان القمر قد خرج من المحاق وان بالامكان رؤيته والا لما رآه فعلا .

68 - ( الثاني ) : شهادة الآخرين برؤيتهم ........

70 - الثالث : مضى ثلاثين يوما من هلال الشهر السابق لان الشهر القمري الشرعي لا يكون أكثر من ثلاثين يوما ، فإذا مضى ثلاثون يوما ولم ير الهلال الجديد اعتبر الهلال موجودا ويبدأ بذلك شهر قمري جديد .

71 - الرابع : - حكم الحاكم الشرعي ........

72 - الخامس : - كل جهد علمي يؤدي إلى اليقين أو الاطمئنان بان القمر قد خرج من المحاق وان الجزء النير منه الذي يواجه الأرض ( الهلال ) موجود في الأفق بصورة يمكن رؤيته ، فلا يكفي لاثبات الشهر القمري الشرعي ان يؤكد العلم بوسائله الحديثة خروج القمر من المحاق ما لم يؤكد إلى جانب ذلك امكان رؤية الهلال .

 

فقه الشريعة-للسيد محمد حسين فضل الله- (ج1 ص 349-350)

 

بل يتوقف ابتداء الشهر القمري الشرعي على أمرين : أحدهما : خروج القمر من المحاق وابتداؤه بالتحرك بعد أن يصبح بين الأرض والشمس وهذا يعني مواجهة جزء من نصفه المضيء للأرض. والاخر : أن يكون هذا الجزء مما يمكن رؤيته بالعين الإعتيادية المجردة أو بالوسائل المقربة وإن لم يُر فعلا وعليه فإذا أثبت العلم بوسائل التقنية الدقيقة إمكان رؤيته لو لا وجود بعض الأمور الطارئة المانعة من الرؤية فإنه يمكن الحكم بالهلال حينئذ. وعلى هذا الأساس قد يتأخر الشهر القمري الشرعي عن الشهر القمري الطبيعي فيبدأ هذا ليلة السبت مثلا ولا يبدأ ذاك إلا ليلة الأحد وذلك في كل حالة خرج فيها القمر من المحاق ولكن لم يكن بعد قد مر الوقت الكافي الذي يكون فيه الهلال قد اختزن الكمية من الضوء التي تساعد على الرؤية.

 

وبتعبير آخر : إن وجود حاجب يحول دون الرؤية كالغيم والضباب لا يضر بالمقياس إمكان الرؤية في حالة عدم وجود حاجب من هذا القبيل ولذا فإنه يصح في هذه الحالة وفي غيرها الاعتماد على قول الفلكي الخبير الثقة بخروج القمر من المحاق إلى الدرجة التي يمكن رؤيته فيها بالعين المجردة ويكفي ذلك في ثبوت الهلال الشرعي حتى ولو لم يقدر أحد على رؤيته لوجود الموانع أو لعدم استهلال الناس

 

ويقول السيد في ص 351:

اتضح أن بداية الشهر القمري الشرعي تتوقف على أمرين : خروج القمر من المحاق وكون الهلال ممكن الرؤية وأن لم ير فعلاً فإذا اقترن هذان الأمران بالرؤية الفعلية كان ذلك خيراً على خير

 

عيدكم مبارك

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

 

اخي راصد

ارجو منك عدم التعصب لهذه الدرجة التي تخرجك من الحق وتدخلك في الباطل

 

اتوقع ان السيد ما كفر حتى تقابلة بهذه الطريقة العنيفة

واذا عندك اي ملاحظات ارجو مناقشتها معه ثم اخبارنا بنتيجة فربما تكون هناك اشياء مخفية عنك , سوف تظهر كل مع النقاش او ربما يكون هناك اشياء مخفية عن السيد سوف يكتشفها في نقاشاتكم

 

وأسأل الله ان يهدي الكل لما يحبه ويرضاء

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم جميعاً

كل جهد علمي يؤدي إلى اليقين أو الاطمئنان.

 

السؤال ماهو المعيار المستخدم لحساب إمكانية الرؤية في منطقة تشترك في ليلة بالمنظار.

إذا كان معيار يالوب أو عودة أو غيرهما فهو لحد الآن ظني لا يمكن حتى لواضعيه إدعاء أنه يصل للاطئنان. لأن الاطئنان في المصطلح الفقهي حالة قريبة من اليقين أو على أقل تقدير أكثر من 90 بالمائة وهذا ما لم يقول به واضعوه.

 

على كل حال أنت تعلم أخي السيد أن اعتماد معيار محدد سيؤدي إلى دخول الشهر في منطقة وعدم دخوله في منطقة مجاورة لها ببضعة كيلومترات من جهة الشرق مثل البحرين والقطيف أو الأحساء. لأنه تحقق في الأولى ولم يتحقق من الثانية هذا فضلاً عن اختلافه في الأغلب الأعم لشهور السنة مع اعتماد الرؤية البصرية.

 

لذلك لن يجدي نفعاً أن يتصدر بيانات دخول الشهر أو العيد الحديث عن الوحدة الاسلامية أو غيرها.

 

نسأل الله أن يتقبل من الجميع صالح أعمالهم وصيامهم إنه سميع مجيب

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم

اخي ja11111

اود الفات نظرك اننا في الوقت الذي يجب ان نكون فيه قد تجاوزنا مطاهر الاختلاف في بديهيات ومسلمات الفقه وان نكون على اعتاب انطلاقة حضارية عالمية نتفاجأ بين الحين والآخر بظهور شخصيات تدوس على تلك الثوابت وتغرق الأمة ومجتمعاتنا في وحل الاختلاف ومنحدلر الشقاق والتشرذم

نعم لقد اصبحنا يا أخي نغاروتأخذنا الحمية على شخصيات اصبح الخلاف ديدنها ولا نغار على حريم الشريعة ولا نوقف من يحيد عنها ويعلن رفضها ويتمسك بما يعارضها

نحن نمر بعالم غريب ونعيش في علامات آخر الزمان الذي اضحى فيه المنكر معروفاً والمعروف منكراً واصبحت الشبهات هي الشائعة والأوهام هي الراجحة ومخالفة الشرع هي البضاعة الرائجة والسلعة المرغوبة

اذا كان ما يعتمد عليه السيد قد ثبت خطأه بالبرهان وعلى مشاهد الأعيان ولا زال يتمسك به ويعلن بأنه قد اورثه الاطمئنان فلا شك ان هذا الموقف يثبت ان هناك خلل في الذهنية التي يعايشها من يختار ذلك ويجنح اليه

وبدل ان يتمسك من يدافع عنه بدليل تراه يستند الى تلويحات لشخصيات مثل السيد الخوئي عليه الرحمة لا تمت الى مراده ولم يفت بها لمقلديه وتارة لمثل الشهيد السعيد الصدر وهي في وادي آخر لا علاقة لها لما يختاره مما لم يتفق معه عليها أحد من الفقهاء قديماً وحديثاً

وكأن الأمر خاضع ومرهون بالميول الاستحسانية والاعتبارات الذوقية من

دون اشارة الى نص ورواية مأثورة وكأن الشريعة خاوية جوفاء لا نصوص ولا أدلة لها في الموضوع .

واذا كان السيد يريد الحق فقد بان مخالفته له فعليه الاعراض عن تكرار ما ارتكب والاقلاع عن معاودة تصريحاته التي ادخلت عليه العبء الثقيل وحمل اوزار اتباعه من مقلديه .

واذا كان يعتمد على من يثق بهم فقد بان خطؤهم وانكشف زيف كلامهم وتسويلاتهم فلا معنى للوثوق بهم بعد اليوم

ولا طريق امامه الا الرجوع الى الجادة وانتهاج طريق الحق

واذا اراد هو شخصياً النقاش العلمي فليدخل مباشرة الى صفحات هذا المنتدى وسنتناول معه كل ما يستند اليه في هذا الموضوع زائداً على ما تقدم ليطلع عليه الجميع ليكونوا الحكم والفيصل في بيان الحق وما يجب الرضوخ اليه .

والله الموفق والهادي الى سواء السبيل

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ راصد...

لا ينبغي هذا الهجوم العنيف بسبب رأي فقهي ، فكل مجتهد يستند الى ادلته الشرعية ، ونحن هنا لسنا في مقام مناقشة الأراء الفقهية ولسنا بفقهاء من اجل نعرف مدارك المسائل الفقهية ، فهذا موكول الى اهله من اهل العلم والاختصاص في الحوزات العلمية ، ولا يمكن لكل منا لا يستسيغ حكما شرعيا يعترض عليه بهواه فهذا خطره كبير وعواقبه وخيمة.

فأرى ان ينحصر تناول الموضوع في اطار المعلومات الفلكية فقط ونقل خبر من يثبت عنده الشهر من المتصدين لثبوت الشهر في اي مكان كان وأيا كان اتجاهه أو مرجعه.

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

 

 

الأخ العزيز راصد راصد

 

بعد التحية والتقدير والاحترام لشخصك الكريم

 

قبل التصدي للنقاش العلمي لفقيه وعالم له حضوره القوي في الساحة الإسلامية عليك أولا وقبل كل شيء ضبط أخطائك الإملائية والأسلوبية كي تكون بحجم ما تطرحه من أفكار واعتراضات .. تحياتي

 

كما أنني أشد على يديك عزيزي بو زهير

Share this post


Link to post
Share on other sites

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

تحية طيبة للجميع.

 

مع تقديري لك أخي راصد ولغيرتك على ما تراه هو جوهر الدين.

 

إلا إننا نفضل أن تكون الملاحظات حول نفس الموضوع ومناقشته من الناحية العلمية الفلكية كما أشار إلى ذلك الأخوين الكريمين. أو على الأقل ما يرتبط بنفس الموضوع من الناحية الشرعية.

 

وأتمنى أن لايتسع الأمر لأوسع منذ ذلك.

 

ولكم منا خالص الشكر

Share this post


Link to post
Share on other sites

اقتباس (راصد راصد @ 22nd Oct 2006, 05:56 PM)
السلام عليكم

اخي ja11111

اود الفات نظرك اننا في الوقت الذي يجب ان نكون فيه قد تجاوزنا مطاهر الاختلاف في بديهيات ومسلمات الفقه وان نكون على اعتاب انطلاقة حضارية عالمية نتفاجأ بين الحين والآخر بظهور شخصيات تدوس على تلك الثوابت وتغرق الأمة ومجتمعاتنا في وحل الاختلاف ومنحدلر الشقاق والتشرذم

نعم لقد اصبحنا يا أخي نغاروتأخذنا الحمية على شخصيات اصبح الخلاف ديدنها ولا نغار على حريم الشريعة ولا نوقف من يحيد عنها ويعلن رفضها ويتمسك بما يعارضها

نحن نمر بعالم غريب ونعيش في علامات آخر الزمان الذي اضحى فيه المنكر معروفاً والمعروف منكراً واصبحت الشبهات هي الشائعة والأوهام هي الراجحة ومخالفة الشرع هي البضاعة الرائجة والسلعة المرغوبة

اذا كان ما يعتمد عليه السيد قد ثبت خطأه بالبرهان وعلى مشاهد الأعيان ولا زال يتمسك به ويعلن بأنه قد اورثه الاطمئنان فلا شك ان هذا الموقف يثبت ان هناك خلل في الذهنية التي يعايشها من يختار ذلك ويجنح اليه

وبدل ان يتمسك من يدافع عنه بدليل تراه يستند الى تلويحات لشخصيات مثل السيد الخوئي عليه الرحمة لا تمت الى مراده ولم يفت بها لمقلديه وتارة لمثل الشهيد السعيد الصدر وهي في وادي آخر لا علاقة لها لما يختاره مما لم يتفق معه عليها أحد من الفقهاء قديماً وحديثاً

وكأن الأمر خاضع ومرهون بالميول الاستحسانية والاعتبارات الذوقية من

دون اشارة الى نص ورواية مأثورة وكأن الشريعة خاوية جوفاء لا نصوص ولا أدلة لها في الموضوع .

واذا كان السيد يريد الحق فقد بان مخالفته له فعليه الاعراض عن تكرار ما ارتكب والاقلاع عن معاودة تصريحاته التي ادخلت عليه العبء الثقيل وحمل اوزار اتباعه من مقلديه .

واذا كان يعتمد على من يثق بهم فقد بان خطأهم وانكشاف زيف كلامهم وتسويلاتهم فلا معنى للوثوق بهم بعد اليوم

ولا طريق امامه الا الرجوع الى الجادة وانتهاج طريق الحق و

واذا اراد هو شخصياً النقاش العلمي فليدخل مباشرة الى صفحات هذا المنتدى وسنتناول معه كل ما يستند اليه في هذا الموضوع زائداً على ما تقدم ليطلع عليه الجميع ليكونوا الحكم والفيصل في بيان الحق وما يجب الرضوخ اليه .

والله الموفق والهادي الى سواء السبيل

الاخ راصد

 

نعم" يجب ان نكون قد تجاوزنا مظاهر الاختلاف " في الاراء الفقهية للمراجع العظام وان نحترمهم لما يبذلوا من جهد كبير لمصلحه هذه الامه

 

وان نبتعد كل البعد عن التعرض لشخصيات المراجع

 

وان نبتعد عن تخطأتهم من دون علم فمراجعنا بارك الله فيهم لا يصدرون فتوى معينه إلا من خلال الدليل

 

فنحن " الشيعة " ديدننا الدليل

 

بالنسبه لكلامك وجملتك في حق السيد الجلليل " واذا كان السيد يريد الحق فقد بان مخالفته له فعليه الاعراض عن تكرار ما ارتكب والاقلاع عن معاودة تصريحاته التي ادخلت عليه العبء الثقيل وحمل اوزار اتباعه من مقلديه "

 

فأقول لك بكل بساطه من انت ومن تكون وما هو مستواك العلمي حتى تنصح السيد

 

انت بهكذا كتابات تأجج " الاختلاف ومنحدر الشقاق والتشردم " كما ذكرت

 

يا اخي قل خيرا او اسكت

 

واذا مو عاجبك السيد لا تقراء لارآه وخلك مع آراء المرجع الي تقلده ونقطنا بسكوتك وخللك من هذا التشدد وعدم قبول الرأي الاخر

 

تحياتي

 

Share this post


Link to post
Share on other sites

Create an account or sign in to comment

You need to be a member in order to leave a comment

Create an account

Sign up for a new account in our community. It's easy!

Register a new account

Sign in

Already have an account? Sign in here.

Sign In Now
Sign in to follow this  

×